"قُـنِـأّةّ بًصّــــ𓂆ــمًةّ دٍأّعــــ𓂆ـيـــةّ "↻"".
11.2K subscribers
9.01K photos
3.32K videos
994 files
5.72K links
‏"مهما عثرتَ فلا تقِف
‏ما دامَ في القلب الشّغف
‏حتى وإن ذقتَ المرارةَ
‏في مسيرك للهدف..
‏إنّ الحياةَ تجارب
‏لا تستطِل زمنَ الأسف
‏واليوم يومُك ‏
فاغتنم للنفس خيرًا واغترف

☀️☀️صبرا😔جـــميـــلا🌹

@httbhTabon75

https://t.me/httbhTabon75
Download Telegram
تابع / السُّنن.التابعة.للفرائض.tt

6⃣ #سنة_الجمعـة

مشروعيَّةُ التطوُّعِ قبلَ خروجِ الإمام

#المسألة_الأولى :

التطوُّعُ.يومَ.الجُمعةِ.قبل.الزوال.tt

#يستحب التطوُّعُ يومَ الجُمعةِ #قبل الزَّوالِ ، نصَّ عليه المالكيَّة والشافعيَّة والحنابِلَة.

1- عن سلمانَ الفارسيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : ((مَن اغتَسَل يومَ الجُمعةِ ، وتَطهَّرَ بما استطاعَ من طُهرٍ ، ثم ادَّهن أو مسَّ مِن طِيب ، ثم راح فلمْ يُفرِّقْ بين اثنينِ ، فصلَّى ما كُتِبَ له ، ثم إذا خرَجَ الإمامُ أَنصتَ ، غُفِرَ له ما بينه وبين الجُمُعةِ الأُخرى)). رواه البخاري.

#وجه_الدلالة :

أنَّ الحديثَ يدلُّ على فَضلِ الصلاةِ قبلَ الجُمعةِ من غيرِ تقديرٍ للصَّلاةِ ؛ فيكون أقلُّ ذلك رَكعتينِ ، والزيادةُ عليهما بحسَبِ التيسيرِ.

2- عن أبي هُرَيرَة رَضِيَ اللهُ عَنْه ، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : ((مَن اغتسَلَ ثم أَتى الجُمُعةَ ، فصلَّى ما قُدِّرَ له ، ثم أَنصتَ حتى يَفرغَ من خُطبته ، ثم يُصلِّي معه ، غُفِرَ له ما بينه وبين الجُمُعةِ الأخرى ، وفضلَ ثلاثةِ أيَّام)). رواه مسلم.

#يتبع

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصلاة

https://dorar.net/feqhia/1227
[ما يُسَنُّ قبل القيامِ ، والاستفتاحُ بركعتينِ خفيفتين]

#المسألة_الأولى :

ما.يُسَنُّ.قَبلَ.القِيامِ.tt

أوَّلًا : يُستحبُّ لِمَن قام من نومِه مريدًا القيامَ أنْ يَمسحَ النومَ عن وجهِه ، ويَستاكَ بالسِّواكِ ، ويَذكُرَ اللهَ تعالى.

▪️عن ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهما : ((أنَّه بات عندَ ميمونةَ ، وهي خالتُه ، فاضطجعتُ في عُرضِ وسادةٍ واضطجعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأهلُه في طولِها ، فنامَ حتى انتصفَ اللَّيلُ - أو قريبًا منه - فاستيقظَ يمسحُ النومَ عن وجهِه ، ثم قرأَ عَشرَ آياتٍ من آل عِمران ، ثم قام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى شَنٍّ مُعلَّقة ، فتوضَّأ ، فأَحسنَ الوضوءَ ، ثم قام يُصلِّي ، فصنعتُ مِثلَه ، فقمتُ إلى جنبِه ، فوضَع يدَه اليُمنى على رأسي وأخَذ بأُذني يَفتِلُها ، ثم صَلَّى ركعتينِ ، ثم ركعتينِ ، ثم ركعتينِ ، ثم ركعتينِ ، ثم ركعتينِ ، ثم ركعتينِ ، ثم أَوتَرَ ، ثم اضطجع حتى جاءَه المؤذِّنُ ، فقام ، فصلَّى ركعتينِ ، ثم خرَج ، فصلَّى الصبحَ)). رواه البخاري ومسلم.

#المسألة_الثانية :

● صلاةُ ركعتينِ خَفيفتَينِ عندَ افتتاحِ قِيامِ اللَّيلِ

👈 يُستحبُّ لِمَن أرادَ القِيامَ أن يَفتتِحَ قيامَه بركعتينِ خفَيفتَينِ.

1- عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عَنْها ، قالت : ((كانَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إِذا قام مِنَ اللَّيلِ ليُصلِّي ، افْتَتح صلاتَه بركعتينِ خَفيفتينِ)). أخرجه مسلم.

2- عن أبي هُرَيرَة رَضِيَ اللهُ عَنْه ، قال : ((إذا قام أحدُكم من اللَّيلِ ، فليفتتحْ صلاتَه بركعتينِ خفيفتينِ)). رواه مسلم.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصلاة

https://dorar.net/feqhia/1232
عددُ.رَكَعاتِ.صلاةِ.الوترِ.tt

#المسألة_الأولى : #الوتر_بركعةٍ

يجوزُ الوترُ بركعةٍ واحدةٍ #منفصلةٍ ممَّا قبلَها ، وهذا مذهبُ الجمهور : المالِكيَّة ، والشافعيَّة ، والحَنابِلَة ، وهو قول طائفةٍ من السلف.

1⃣ عن ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنهما : ((أنَّ رجلًا سألَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن صلاةِ اللَّيلِ ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: صلاةُ اللَّيلِ مَثْنَى مَثنَى ، فإذا خشِي أحدُكم الصبحَ صَلَّى ركعةً واحدًة ، تُوتِرُ له ما قدْ صلَّى)). رواه البخاري ومسلم.

2⃣ عن ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنهما ، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : ((الوترُ ركعةٌ من آخِرِ اللَّيلِ)). رواه مسلم.

3⃣ عن عائشةَ زوجِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، قالت : ((كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُصلِّي فيما بين أن يَفرَغَ من صلاةِ العشاءِ- وهي التي يَدْعو الناسُ العَتَمَةَ- إلى الفجرِ إحْدَى عشرةَ ركعةً يُسلِّم بين كلِّ ركعتينِ ، ويُوتِرُ بواحدةٍ)). رواه مسلم.

4⃣ عن أبي أيُّوبَ رَضِيَ اللهُ عنه ، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : ((الوترُ حقٌّ ، فمَن أحبَّ أن يُوتِرَ بخمسٍ فلْيفَعلْ ، ومَن أحبَّ أن يُوتِرَ بثلاثٍ فليفعلْ ، ومن أحبَّ أن يُوتِرَ بواحدةٍ فلْيفعلْ)). صححه الألباني.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصلاة

https://dorar.net/feqhia/1243
عددُ.ركَعاتِ.صلاةِ.الضُّحى.tt

#المسألة_الأولى :

🔘 أقلُّ.ركَعاتِ.صلاةِ.الضُّحَى.tt

أقلُّ صلاةِ الضُّحى #ركعتانِ ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، والحَنابِلَة.

#الأدلة :

1⃣ عن أبي هُرَيرَة رَضِيَ اللهُ عنه ، قال : ((أَوْصاني خليلي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بثلاثٍ : صيامِ ثلاثةِ أيَّامٍ من كلِّ شهرٍ ، وركعتي الضُّحى ، وأنْ أُوتِرَ قبل أنْ أنامَ)). رواه البخاري ومسلم.

2⃣ عن أبي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عنه ، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : ((يُصبِحُ على كلِّ سُلامَى من أحدِكم صدقةٌ ؛ فكلُّ تسبيحةٍ صدقةٌ ، وكلُّ تحميدةٍ صدقةٌ ، وكلُّ تهليلةٍ صدقةٌ ، وكلُّ تكبيرةٍ صدقةٌ ، وأمرٌ بالمعروفِ صدقةٌ ، ونهيٌ عن المنكَر صدقةٌ ، ويُجزئ من ذلك رَكعتانِ يركعُهما من الضُّحى)). رواه مسلم.

3⃣ أنَّه لم يُنقَلْ أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صلَّاها دون الركعتينِ.

4⃣ أنَّ الركعتينِ أقلُّ ما يُشرَعُ في الصلواتِ غيرَ الوترِ ؛ فلا يسنُّ للإنسانِ أن يتطوَّعَ بركعةٍ ، ولا يُشرعُ له ذلك إلَّا في الوترِ.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ

https://dorar.net/feqhia/1261
تحيَّةُ.المسجدِ.الحرامِ.tt

#المسألة_الأولى : مَن.دَخَلَ.المسجِدَ.الحرامَ.فطافَ.tt

👈 مَن دخَلَ المسجدَ الحرامَ فطافَ ، فإنَّ طوافَه يُعَدُّ #تحيةً له ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، الحَنابِلَة.

الدَّليلُ.مِنَ.السُّنَّة.tt

عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها : ((أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حين قدِمَ مكَّةَ كان أوَّلَ شيءٍ بدأ به حين قدِمَ أنه توضَّأَ ، ثم طافَ بالبيتِ)). رواه البخاري ومسلم.

#وجه_الدلالة :

أنَّ النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم دخل المسجدَ الحرام للطوافِ ، ولم يصلِّ التَّحية.

#يتبع_هنا

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ

https://dorar.net/feqhia/1266
زوالُ.العَقلِ.بالإغماءِ.tt

□ حُكمُ مَن نوى الصَّومَ ثمَّ أصيبَ بإغماءٍ في رمضانَ

#المسألة_الأولى : أن يَنويَ الصَّومَ ثم يُغمى عليه جميعَ النَّهارِ

👈 إذا استوعَبَ الإغماءُ جميعَ النَّهارِ ، أي : أُغمِيَ عليه قبل الفَجرِ ، ولم يُفِقْ إلَّا بعد غروبِ الشَّمسِ ؛ فلا يصِحُّ صومُه ، وعليه قضاءُ هذا اليومِ ، وهو مذهبُ الجمهورِ : المالكيَّة ، والشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة ، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك ؛ وذلك لأنَّ الصَّومَ إمساكٌ عن المُفَطِّراتِ مع النيَّةِ ، والمُغمَى عليه فَقَد الإمساكَ المُضافَ إليه النيَّةُ.

#الدليل على وجوبِ القضاء عليه : #عموم قَولِ الله تعالى : {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}  [البقرة: 185].

======

#المسألة_الثانية : أن ينويَ الصَّومَ ثم يُغمَى عليه جزءًا مِنَ النَّهارِ

👈 إذا أغمِيَ عليه ثم أفاق جزءًا مِنَ النَّهارِ ، ولو لِلَحظةٍ ، فصيامُه صَحيحٌ ، ولا قضاءَ عليه ، وهو مذهَبُ الشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة ؛ وذلك لأنَّ الصَّومَ إمساكٌ عَنِ المفطِّراتِ مع النيَّةِ ، وما دام أنَّه قد أفاق جزءًا مِنَ النَّهارِ ، فقد وُجِدَ منه النيَّةُ ، مع قصْدِ الإمساكِ في جُزءٍ مِنَ النهارِ ، كما لو نام بقيَّةَ يَومِه.

======

● حُكمُ مَن زال عَقلُه وفَقَدَ وَعيَه بسببِ التَّخديرِ بالبَنْجِ

👈 مَن زالَ عَقلُه وفَقَد وعيَه بسببِ التَّخديرِ بالبَنْجِ ؛ فحُكمُه حُكمُ الإغماءِ على ما سَبَقَ بيانُه.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصوم

https://dorar.net/feqhia/2636
https://dorar.net/feqhia/2727
الفرع الثَّاني : ما لا يُشتَرَط للتمتُّع

#المسألة_الأولى : كونُ الحَجِّ والعُمْرَةِ عن شخصٍ واحدٍ

👈 لا يُشتَرَط كونُ الحَجِّ والعُمْرَةِ عن شخصٍ واحدٍ ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقْهِيَّةِ الأربَعَة : الحَنَفيَّة ، والمالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.

======

#المسألة_الثانية : تمَتُّعُ حاضِرِي المسجِدِ الحرامِ

👈 لحاضِرِي المسجِدِ الحرامِ التمتُّعُ والقِرانُ ، مِثْلُهم مِثْلُ الآفاقيِّ ، لكِنْ يَسْقُطُ عنهم الدّمُ ، وهذا مَذْهَبُ الجُمْهورِ : المالِكِيَّة ، والشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة.

======

#المسأل_الثالثة : المقصودُ بحاضِرِي المسجِدِ الحرامِ

⁉️اختلف الفُقَهاءُ في حاضِرِي المسجِدِ الحرامِ الذين لا يجب عليهم دَمُ التمتُّعِ والقِرانِ إلى أقوالٍ ؛ منها :

#القول_الأول : حاضِرُو المسجِدِ الحرامِ هم أهلُ مَكَّةَ ، وأهْلُ الحَرَمِ ، ومن كان مِنَ الحَرَمِ دون مسافَةِ القَصْرِ ، وهو مَذْهَبُ الشَّافِعِيَّة ، والحَنابِلَة ، واختاره الطَّبريُّ.

#وذلك_للآتي :

أوَّلًا : لأنَّ الشَّارِعَ حَدَّ الحاضِرَ بدون مسافَةِ القَصْرِ ، بنفي أحكامِ المسافرينَ عنه ، فالاعتبارُ به أَوْلى من الاعتبارِ بالنُّسُك ؛ لوجودِ لَفْظِ الحضورِ في الآيَةِ.

ثانيًا : أنَّ حاضِرَ الشَّيءِ مَن دنا منه ، ومَن دونَ مسافَةِ القَصْرِ قريبٌ في حُكْمِ الحاضِرِ ؛ بدليل أنَّه إذا قَصَدَه لا يترخَّصُ رُخَصَ السَّفَر ، فيكون مِن حاضِرِيه.

#القول_الثاني : هُم أهْلُ الحَرَم ، وهو قولُ طائفةٍ مِنَ السَّلَف وقَدَّمَه صاحِبُ الفُروعِ واستظهَرَه ابنُ حَجَرٍ ، وأفتت به اللَّجْنَة الدَّائِمَة واختارَه ابنُ عُثيمين

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/2945
زوالُ.العَقلِ.بالإغماءِ.tt

□ حُكمُ مَن نوى الصَّومَ ثمَّ أصيبَ بإغماءٍ في رمضانَ :

#المسألة_الأولى : أن يَنويَ الصَّومَ ثم يُغمى عليه جميعَ النَّهارِ

👈 إذا استوعَبَ الإغماءُ جميعَ النَّهارِ ، أي : أُغمِيَ عليه قبل الفَجرِ ، ولم يُفِقْ إلَّا بعد غروبِ الشَّمسِ ؛ فلا يصِحُّ صومُه ، وعليه قضاءُ هذا اليومِ ، وهو مذهبُ الجمهورِ : المالكيَّة ، والشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة ، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك ؛ وذلك لأنَّ الصَّومَ إمساكٌ عن المُفَطِّراتِ مع النيَّةِ ، والمُغمَى عليه فَقَد الإمساكَ المُضافَ إليه النيَّةُ.

#الدليل على وجوبِ القضاء عليه : #عموم قَولِ الله تعالى : {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}  [البقرة: 185].

======

#المسألة_الثانية : أن ينويَ الصَّومَ ثم يُغمَى عليه جزءًا مِنَ النَّهارِ

👈 إذا أغمِيَ عليه ثم أفاق جزءًا مِنَ النَّهارِ ، ولو لِلَحظةٍ ، فصيامُه صَحيحٌ ، ولا قضاءَ عليه ، وهو مذهَبُ الشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة ؛ وذلك لأنَّ الصَّومَ إمساكٌ عَنِ المفطِّراتِ مع النيَّةِ ، وما دام أنَّه قد أفاق جزءًا مِنَ النَّهارِ ، فقد وُجِدَ منه النيَّةُ ، مع قصْدِ الإمساكِ في جُزءٍ مِنَ النهارِ ، كما لو نام بقيَّةَ يَومِه.

======

● حُكمُ مَن زال عَقلُه وفَقَدَ وَعيَه بسببِ التَّخديرِ بالبَنْجِ

👈 مَن زالَ عَقلُه وفَقَد وعيَه بسببِ التَّخديرِ بالبَنْجِ ؛ فحُكمُه حُكمُ الإغماءِ على ما سَبَقَ بيانُه.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصوم

https://dorar.net/feqhia/2636
https://dorar.net/feqhia/2727