#من_كلام_بعض_العلماء_في_عشر_ذي_الحجة
● قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله - :
*《 إن شهر ذي الحجة أفضل الأشهر الحرم ، حيث كان أعظمها حرمة 》.*
|[ فتح الباري (٢٠/٩) ]|
● قـال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
*《 والأفضل في أيام عشر ذي الحجة الإكثار من التعبد ، لا سيّما التكبير والتهليل والتحميد فهو أفضل من الجهاد غير المتعين 》.*
|[ مدارج السالكين (٨٩/١) ]|
● قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله - :
*《 وأما نوافل عشر ذي الحجة فأفضل من نوافل عشر رمضان ، وكذلك فرائض عشر ذي الحجة تضاعف أكثر من مضاعفة فرائض غيره 》.*
|[ فتح الباري (١٦/٩) ]|
● قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله - :
*《 وَالَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ السَّبَبَ فِي امْتِيَازِ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ لِمَكَانِ اجْتِمَاعِ أُمَّهَاتِ الْعِبَادَةِ فِيهِ وَهِيَ : الصَّلَاةُ وَالصِّيَامُ وَالصَّدَقَةُ وَالْحَجُّ ، وَلَا يَتَأَتَّى ذَلِكَ فِي غَيْرِهِ 》.*
|[ فتح الباري (٤٦٠/٢) ]|
● قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
*《 وَاسْتِيعَابُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ بِالْعِبَادَةِ لَيْلًا وَنَهَارًا أَفْضَلُ مِنْ جِهَادٍ لَمْ يَذْهَبْ فِيهِ نَفْسُهُ وَمَالُهُ ، وَالْعِبَادَةُ فِي غَيْرِهِ تَعْدِلُ الْجِهَادَ لِلْأَخْبَارِ الصَّحِيحَةِ الْمَشْهُورَةِ 》.*
|[ الفتاوى الكبرى (٣٤٣/٥) ]|
#بلغوا_عني_ولو_آية
● قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله - :
*《 إن شهر ذي الحجة أفضل الأشهر الحرم ، حيث كان أعظمها حرمة 》.*
|[ فتح الباري (٢٠/٩) ]|
● قـال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
*《 والأفضل في أيام عشر ذي الحجة الإكثار من التعبد ، لا سيّما التكبير والتهليل والتحميد فهو أفضل من الجهاد غير المتعين 》.*
|[ مدارج السالكين (٨٩/١) ]|
● قال الحافظ ابن رجب - رحمه الله - :
*《 وأما نوافل عشر ذي الحجة فأفضل من نوافل عشر رمضان ، وكذلك فرائض عشر ذي الحجة تضاعف أكثر من مضاعفة فرائض غيره 》.*
|[ فتح الباري (١٦/٩) ]|
● قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله - :
*《 وَالَّذِي يَظْهَرُ أَنَّ السَّبَبَ فِي امْتِيَازِ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ لِمَكَانِ اجْتِمَاعِ أُمَّهَاتِ الْعِبَادَةِ فِيهِ وَهِيَ : الصَّلَاةُ وَالصِّيَامُ وَالصَّدَقَةُ وَالْحَجُّ ، وَلَا يَتَأَتَّى ذَلِكَ فِي غَيْرِهِ 》.*
|[ فتح الباري (٤٦٠/٢) ]|
● قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
*《 وَاسْتِيعَابُ عَشْرِ ذِي الْحِجَّةِ بِالْعِبَادَةِ لَيْلًا وَنَهَارًا أَفْضَلُ مِنْ جِهَادٍ لَمْ يَذْهَبْ فِيهِ نَفْسُهُ وَمَالُهُ ، وَالْعِبَادَةُ فِي غَيْرِهِ تَعْدِلُ الْجِهَادَ لِلْأَخْبَارِ الصَّحِيحَةِ الْمَشْهُورَةِ 》.*
|[ الفتاوى الكبرى (٣٤٣/٥) ]|
#بلغوا_عني_ولو_آية