أهلًا بكم يا أحبّة.
أسأل الله سبحانه وتعالى أن تكون هذه القناة ذات نفعٍ لي ولكم، وأن يرزقني الإخلاص والقبول فيما سأطرحه فيها.
لا أدري إلى الأن منهجيّة النشر فيها؟!.
وهل سأنشر فيها ما أنشره على فيس بوك؟ أو أضيف إليها أمورًا لا يمكنني نشرها هناك فقط؟!.
سنرى في قادم الأيّام إن شاء الله.
ولكن كبداية؛ هي سبيل وصولي إليكم في حال فقداني لحسابي على الفيس بوك.
حفظكم الله وبارك فيكم، ووفّقني وإيّاكم لِما يُحِبُّ ويرضى.
17 - المُحرّم - 1444 هـ
#اثبتوا_فالحق_جلي
أسأل الله سبحانه وتعالى أن تكون هذه القناة ذات نفعٍ لي ولكم، وأن يرزقني الإخلاص والقبول فيما سأطرحه فيها.
لا أدري إلى الأن منهجيّة النشر فيها؟!.
وهل سأنشر فيها ما أنشره على فيس بوك؟ أو أضيف إليها أمورًا لا يمكنني نشرها هناك فقط؟!.
سنرى في قادم الأيّام إن شاء الله.
ولكن كبداية؛ هي سبيل وصولي إليكم في حال فقداني لحسابي على الفيس بوك.
حفظكم الله وبارك فيكم، ووفّقني وإيّاكم لِما يُحِبُّ ويرضى.
17 - المُحرّم - 1444 هـ
#اثبتوا_فالحق_جلي
أبياتٌ قد كتبها وأنشدها أحد المجاهدين في وداع والدته، ووالده، وزوجه، وابنته (هتون)، بعد ذهابه إلى سوريّا للجهاد في سبيل الله، وقد استشهد -بإذن الله- هنالك.
منذُ أيّام وأنا أُعيد سماعها مِرارًا وتِكرارًا، ويهيج قلبي على إثرها بمشاعر مختلفة؛ خجل، فخر، عِزّة، ألم، حزن، قهر، لا أدري حقيقةً؟!.
والله أنّ أمثال هذا البطل كُثر، وبالألاف في بلادنا الإسلاميّة، وينتظرون فقط من يجمعهم تحت رايةٍ واحدة تبتغي إعلاء دين الله في الأرض بحق.
مخطِئ مَن يعتقد أنّنا بحاجةٍ إلى قرون وقرون لننتصر؛ فوالله أنّ مائة ألف مِن هؤلاء، وبعتادٍ يسير؛ يستطيعون دحر أقوى جيوش الدنيا ولو كانت مجتمعة!.
معيّة الله، وعقيدة راسخة، وأسودٌ لا يهابون الموت؛ بل يسعون إليه، وفرصةٌ يُقيّضها الله سبحانه لاجتماعهم، وسترى النصر المؤزّر بإذن الله.
فاللهمّ اجعلنا مِمّن ترفع بهم راية التوحيد يا أكرم الأكرمين.
17 - المُحرّم - 1444 هـ
#اثبتوا_فالحق_جلي
منذُ أيّام وأنا أُعيد سماعها مِرارًا وتِكرارًا، ويهيج قلبي على إثرها بمشاعر مختلفة؛ خجل، فخر، عِزّة، ألم، حزن، قهر، لا أدري حقيقةً؟!.
والله أنّ أمثال هذا البطل كُثر، وبالألاف في بلادنا الإسلاميّة، وينتظرون فقط من يجمعهم تحت رايةٍ واحدة تبتغي إعلاء دين الله في الأرض بحق.
مخطِئ مَن يعتقد أنّنا بحاجةٍ إلى قرون وقرون لننتصر؛ فوالله أنّ مائة ألف مِن هؤلاء، وبعتادٍ يسير؛ يستطيعون دحر أقوى جيوش الدنيا ولو كانت مجتمعة!.
معيّة الله، وعقيدة راسخة، وأسودٌ لا يهابون الموت؛ بل يسعون إليه، وفرصةٌ يُقيّضها الله سبحانه لاجتماعهم، وسترى النصر المؤزّر بإذن الله.
فاللهمّ اجعلنا مِمّن ترفع بهم راية التوحيد يا أكرم الأكرمين.
17 - المُحرّم - 1444 هـ
#اثبتوا_فالحق_جلي