المحجة البيضاء
6.89K subscribers
3.42K photos
302 videos
26 files
726 links
اللهم لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك اللهم إنك قلت أدعوني أستجب اللهم لا تكلني إلى نفسي طرفة عين اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا وإن لم تغفر لي وترحمني لأكونن من الخاسرين اللهم هذا الدعاء ومنك الإجابة🤲
Download Telegram
قال #مجاهد :

" إِنَّ لِبَنِي آدَمَ جُلَسَاءَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ،

فَإِذَا ذَكَرَ الرَّجُلُ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ بِخَيْرٍ

قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ : وَلَكَ بِمِثْلِهِ ،

وَإِذَا ذَكَرَهُ بِسُوءٍ

قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ :

ابْنَ آدَمَ الْمَسْتُورُ عَوْرَتُهُ أَرْبِعْ عَلَى نَفْسِكَ ،

وَاحْمَدِ اللَّهَ الَّذِي سَتَرَ عَوْرَتَكَ ".

( ابن أبي الدنيا في الصمت ٦١١ )
قال #مجاهد :

" لَمْ يَمْلِكِ الْأَرْضَ كُلَّهَا إِلَّا أَرْبَعَةٌ :

مُسْلِمَانِ وَكَافِرَانِ ،

فَأَمَّا الْمُسْلِمَانِ فَسُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ وَذُو الْقَرْنَيْنِ ،

وَأَمَّا الْكَافِرَانِ فَبُخْتُنَصَّرَ وَالَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ ".

( ابن أبي شيبة ٣١٩١٦ )
قال #مجاهد :

لَمْ يَرَ إِبْلِيسُ ابْنَ آدَمَ سَاجِدًا قَطُّ إِلَّا الْتَطَمَ وَدَعَا بِالْوَيْلِ ، ثُمَّ يَقُولُ :
أُمِرَ هَذَا بِالسُّجُودِ فَسَجَدَ فَلَهُ الْجَنَّةُ ، وَأُمِرْتُ بِالسُّجُودِ فَلَمْ أَسْجُدْ فَلِيَ النَّارُ .

( أبو نعيم في الحلية )
{ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ }

قال #مجاهد :

أما إضاءة النار ، فإقبالهم إلى المؤمنين والهُدَى ؛

وذهابُ نورهم ، إقبالهم إلى الكافرين والضلالة .

( الطبري في تفسيره )
قَالَ #مجاهد :

دَعْوَةُ الْوَالِدِ لَا تُحْجَبُ عَنِ اللَّهِ ،
وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ ،  لَا تُحْجَبُ دُونَ اللَّهِ حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَيْهِ فَيَقْضِيَ فِيهَا مَا شَاءَ .

( هناد في الزهد ٤٧٩ )
قال #مجاهد :

«  الـرَّحْـمَـةُ تَـنْـزِلُ عِـنْـدَ خَـتْـمِ الْـقُـرْآنِ  » .

( الفريابي في فضائل القرآن ٨٧ )
{ رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ }

قال #مجاهد :

ذاك وهم في النار ،

حين يرون أهل الإسلام

يخرجون من النار بإسلامهم .

( سعيد بن منصور في سننه ١١٩٧ )
قَالَ #مجاهد :

دَعْوَةُ الْوَالِدِ لَا تُحْجَبُ عَنِ اللَّهِ ،
وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ ،  لَا تُحْجَبُ دُونَ اللَّهِ حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَيْهِ فَيَقْضِيَ فِيهَا مَا شَاءَ .

( هناد في الزهد ٤٧٩ )
{ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ }

قال #مجاهد :

أما إضاءة النار ، فإقبالهم إلى المؤمنين والهُدَى ؛

وذهابُ نورهم ، إقبالهم إلى الكافرين والضلالة .

( الطبري في تفسيره )
عَنْ #مجاهد ، قَالَ :

سَأَلَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ :

أَيُّ عِبَادِكَ أَغْنَى ؟

قَالَ : الَّذِي يَقْنَعُ بِمَا يُؤْتَى ،

قَالَ : فَأَيُّ عِبَادِكَ أَحْكَمُ ؟

قَالَ : الَّذِي يَحْكُمُ لِلنَّاسِ بِمَا يَحْكُمُ لِنَفْسِهِ ،

قَالَ : فَأَيُّ عِبَادِكَ أَعْلَمُ ؟

قَالَ : أَخْشَاهُمْ .

( أبو نعيم في الحلية)