قال #مجاهد :
" إِنَّ لِبَنِي آدَمَ جُلَسَاءَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ،
فَإِذَا ذَكَرَ الرَّجُلُ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ بِخَيْرٍ
قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ : وَلَكَ بِمِثْلِهِ ،
وَإِذَا ذَكَرَهُ بِسُوءٍ
قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ :
ابْنَ آدَمَ الْمَسْتُورُ عَوْرَتُهُ أَرْبِعْ عَلَى نَفْسِكَ ،
وَاحْمَدِ اللَّهَ الَّذِي سَتَرَ عَوْرَتَكَ ".
( ابن أبي الدنيا في الصمت ٦١١ )
" إِنَّ لِبَنِي آدَمَ جُلَسَاءَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ،
فَإِذَا ذَكَرَ الرَّجُلُ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ بِخَيْرٍ
قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ : وَلَكَ بِمِثْلِهِ ،
وَإِذَا ذَكَرَهُ بِسُوءٍ
قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ :
ابْنَ آدَمَ الْمَسْتُورُ عَوْرَتُهُ أَرْبِعْ عَلَى نَفْسِكَ ،
وَاحْمَدِ اللَّهَ الَّذِي سَتَرَ عَوْرَتَكَ ".
( ابن أبي الدنيا في الصمت ٦١١ )
قال #مجاهد :
" لَمْ يَمْلِكِ الْأَرْضَ كُلَّهَا إِلَّا أَرْبَعَةٌ :
مُسْلِمَانِ وَكَافِرَانِ ،
فَأَمَّا الْمُسْلِمَانِ فَسُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ وَذُو الْقَرْنَيْنِ ،
وَأَمَّا الْكَافِرَانِ فَبُخْتُنَصَّرَ وَالَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ ".
( ابن أبي شيبة ٣١٩١٦ )
" لَمْ يَمْلِكِ الْأَرْضَ كُلَّهَا إِلَّا أَرْبَعَةٌ :
مُسْلِمَانِ وَكَافِرَانِ ،
فَأَمَّا الْمُسْلِمَانِ فَسُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ وَذُو الْقَرْنَيْنِ ،
وَأَمَّا الْكَافِرَانِ فَبُخْتُنَصَّرَ وَالَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ ".
( ابن أبي شيبة ٣١٩١٦ )
قال #مجاهد :
لَمْ يَرَ إِبْلِيسُ ابْنَ آدَمَ سَاجِدًا قَطُّ إِلَّا الْتَطَمَ وَدَعَا بِالْوَيْلِ ، ثُمَّ يَقُولُ :
أُمِرَ هَذَا بِالسُّجُودِ فَسَجَدَ فَلَهُ الْجَنَّةُ ، وَأُمِرْتُ بِالسُّجُودِ فَلَمْ أَسْجُدْ فَلِيَ النَّارُ .
( أبو نعيم في الحلية )
لَمْ يَرَ إِبْلِيسُ ابْنَ آدَمَ سَاجِدًا قَطُّ إِلَّا الْتَطَمَ وَدَعَا بِالْوَيْلِ ، ثُمَّ يَقُولُ :
أُمِرَ هَذَا بِالسُّجُودِ فَسَجَدَ فَلَهُ الْجَنَّةُ ، وَأُمِرْتُ بِالسُّجُودِ فَلَمْ أَسْجُدْ فَلِيَ النَّارُ .
( أبو نعيم في الحلية )
{ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ }
قال #مجاهد :
أما إضاءة النار ، فإقبالهم إلى المؤمنين والهُدَى ؛
وذهابُ نورهم ، إقبالهم إلى الكافرين والضلالة .
( الطبري في تفسيره )
قال #مجاهد :
أما إضاءة النار ، فإقبالهم إلى المؤمنين والهُدَى ؛
وذهابُ نورهم ، إقبالهم إلى الكافرين والضلالة .
( الطبري في تفسيره )
قَالَ #مجاهد :
دَعْوَةُ الْوَالِدِ لَا تُحْجَبُ عَنِ اللَّهِ ،
وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ ، لَا تُحْجَبُ دُونَ اللَّهِ حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَيْهِ فَيَقْضِيَ فِيهَا مَا شَاءَ .
( هناد في الزهد ٤٧٩ )
دَعْوَةُ الْوَالِدِ لَا تُحْجَبُ عَنِ اللَّهِ ،
وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ ، لَا تُحْجَبُ دُونَ اللَّهِ حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَيْهِ فَيَقْضِيَ فِيهَا مَا شَاءَ .
( هناد في الزهد ٤٧٩ )
قال #مجاهد :
« الـرَّحْـمَـةُ تَـنْـزِلُ عِـنْـدَ خَـتْـمِ الْـقُـرْآنِ » .
( الفريابي في فضائل القرآن ٨٧ )
« الـرَّحْـمَـةُ تَـنْـزِلُ عِـنْـدَ خَـتْـمِ الْـقُـرْآنِ » .
( الفريابي في فضائل القرآن ٨٧ )
{ رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ }
قال #مجاهد :
ذاك وهم في النار ،
حين يرون أهل الإسلام
يخرجون من النار بإسلامهم .
( سعيد بن منصور في سننه ١١٩٧ )
قال #مجاهد :
ذاك وهم في النار ،
حين يرون أهل الإسلام
يخرجون من النار بإسلامهم .
( سعيد بن منصور في سننه ١١٩٧ )
قَالَ #مجاهد :
دَعْوَةُ الْوَالِدِ لَا تُحْجَبُ عَنِ اللَّهِ ،
وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ ، لَا تُحْجَبُ دُونَ اللَّهِ حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَيْهِ فَيَقْضِيَ فِيهَا مَا شَاءَ .
( هناد في الزهد ٤٧٩ )
دَعْوَةُ الْوَالِدِ لَا تُحْجَبُ عَنِ اللَّهِ ،
وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ ، لَا تُحْجَبُ دُونَ اللَّهِ حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَيْهِ فَيَقْضِيَ فِيهَا مَا شَاءَ .
( هناد في الزهد ٤٧٩ )
{ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ }
قال #مجاهد :
أما إضاءة النار ، فإقبالهم إلى المؤمنين والهُدَى ؛
وذهابُ نورهم ، إقبالهم إلى الكافرين والضلالة .
( الطبري في تفسيره )
قال #مجاهد :
أما إضاءة النار ، فإقبالهم إلى المؤمنين والهُدَى ؛
وذهابُ نورهم ، إقبالهم إلى الكافرين والضلالة .
( الطبري في تفسيره )
عَنْ #مجاهد ، قَالَ :
سَأَلَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ :
أَيُّ عِبَادِكَ أَغْنَى ؟
قَالَ : الَّذِي يَقْنَعُ بِمَا يُؤْتَى ،
قَالَ : فَأَيُّ عِبَادِكَ أَحْكَمُ ؟
قَالَ : الَّذِي يَحْكُمُ لِلنَّاسِ بِمَا يَحْكُمُ لِنَفْسِهِ ،
قَالَ : فَأَيُّ عِبَادِكَ أَعْلَمُ ؟
قَالَ : أَخْشَاهُمْ .
( أبو نعيم في الحلية)
سَأَلَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ :
أَيُّ عِبَادِكَ أَغْنَى ؟
قَالَ : الَّذِي يَقْنَعُ بِمَا يُؤْتَى ،
قَالَ : فَأَيُّ عِبَادِكَ أَحْكَمُ ؟
قَالَ : الَّذِي يَحْكُمُ لِلنَّاسِ بِمَا يَحْكُمُ لِنَفْسِهِ ،
قَالَ : فَأَيُّ عِبَادِكَ أَعْلَمُ ؟
قَالَ : أَخْشَاهُمْ .
( أبو نعيم في الحلية)