حكم.أعياد.الميلاد.tt
📬 #السؤال :
طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
📝 #الجواب :
⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
📬 #السؤال :
طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
📝 #الجواب :
⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.
🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
binbaz.org.sa
حكم الاحتفال بأعياد الميلاد
الجواب: كل هذا منكر، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها
📮 #السؤال :
أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟
🗒 #الجواب :
أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.
وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.
ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً) فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتها
📮 #السؤال :
أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟
🗒 #الجواب :
أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.
وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.
ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً) فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتها
binbaz.org.sa
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها
الجواب: أولاً: التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا منكر ومن الشرك الأكبر؛
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها
📮 #السؤال :
أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟
🗒 #الجواب :
أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.
وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.
ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً) فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتها
📮 #السؤال :
أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟
🗒 #الجواب :
أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.
وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.
ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً) فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتها
binbaz.org.sa
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها
الجواب: أولاً: التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا منكر ومن الشرك الأكبر؛