سَمُّوا أَوْلَادَكُمْ قَبْلَ أَنْ يُولَدُوا...
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّه (عليه السَّلاَم) قَالَ: (حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ جَدِّي قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام): سَمُّوا أَوْلَادَكُمْ قَبْلَ أَنْ يُولَدُوا فَإِنْ لَمْ تَدْرُوا أذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى فَسَمُّوهُمْ بِالأَسْمَاءِ الَّتِي تَكُونُ لِلذَّكَرِ والأُنْثَى فَإِنَّ أَسْقَاطَكُمْ إِذَا لَقُوكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ولَمْ تُسَمُّوهُمْ يَقُولُ السِّقْطُ لأَبِيه أَلَّا سَمَّيْتَنِي وقَدْ سَمَّى رَسُولُ اللَّه (صلى الله عليه واله) مُحَسِّناً قَبْلَ أَنْ يُولَدَ).
المصدر : الكافي، الشيخ الكليني: ج6 / ص 18.
#نهج_البلاغة
#وفاء_للحسين
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّه (عليه السَّلاَم) قَالَ: (حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ جَدِّي قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام): سَمُّوا أَوْلَادَكُمْ قَبْلَ أَنْ يُولَدُوا فَإِنْ لَمْ تَدْرُوا أذَكَرٌ أَمْ أُنْثَى فَسَمُّوهُمْ بِالأَسْمَاءِ الَّتِي تَكُونُ لِلذَّكَرِ والأُنْثَى فَإِنَّ أَسْقَاطَكُمْ إِذَا لَقُوكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ولَمْ تُسَمُّوهُمْ يَقُولُ السِّقْطُ لأَبِيه أَلَّا سَمَّيْتَنِي وقَدْ سَمَّى رَسُولُ اللَّه (صلى الله عليه واله) مُحَسِّناً قَبْلَ أَنْ يُولَدَ).
المصدر : الكافي، الشيخ الكليني: ج6 / ص 18.
#نهج_البلاغة
#وفاء_للحسين
أَحَبُ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ...
قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ): (أَحَبُ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْأَرْضِ الدُّعَاءُ، وَأَفْضَلُ الْعِبَادَةِ الْعَفَافُ، قَالَ: وكَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السَّلَام) رَجُلاً دَعَّاءً).
المصدر: الكافي، الشيخ الكليني: ج2/ ص467.
#وفاء_للحسين
قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ): (أَحَبُ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْأَرْضِ الدُّعَاءُ، وَأَفْضَلُ الْعِبَادَةِ الْعَفَافُ، قَالَ: وكَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السَّلَام) رَجُلاً دَعَّاءً).
المصدر: الكافي، الشيخ الكليني: ج2/ ص467.
#وفاء_للحسين
ما جاع فقير الا بما متع به غني
قال أمير المؤمنين علي (عليه السلام) :إِنَّ اللَّه سُبْحَانَه - فَرَضَ فِي أَمْوَالِ الأَغْنِيَاءِ أَقْوَاتَ الْفُقَرَاءِ - فَمَا جَاعَ فَقِيرٌ إِلَّا بِمَا مُتِّعَ بِه غَنِيٌّ - واللَّه تَعَالَى سَائِلُهُمْ عَنْ ذَلِكَ .
#نهج_البلاغة
#وفاء_للحسين
قال أمير المؤمنين علي (عليه السلام) :إِنَّ اللَّه سُبْحَانَه - فَرَضَ فِي أَمْوَالِ الأَغْنِيَاءِ أَقْوَاتَ الْفُقَرَاءِ - فَمَا جَاعَ فَقِيرٌ إِلَّا بِمَا مُتِّعَ بِه غَنِيٌّ - واللَّه تَعَالَى سَائِلُهُمْ عَنْ ذَلِكَ .
#نهج_البلاغة
#وفاء_للحسين
أَوْصِنِي بِوَجْه مِنْ وُجُوه الْبِرِّ أَنْجُو بِه....
عن شُعَيْبِ بْنِ عَبْدِ اللَّه، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِه رَفَعَه، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السَّلام، فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، أَوْصِنِي بِوَجْه مِنْ وُجُوه الْبِرِّ أَنْجُو بِه؟ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السَّلام: أَيُّهَا السَّائِلُ اسْتَمِعْ ثُمَّ اسْتَفْهِمْ ثُمَّ اسْتَيْقِنْ ثُمَّ اسْتَعْمِلْ، واعْلَمْ أَنَّ النَّاسَ ثَلَاثَةٌ: زَاهِدٌ، وصَابِرٌ، ورَاغِبٌ، فَأَمَّا الزَّاهِدُ فَقَدْ خَرَجَتِ الأَحْزَانُ والأَفْرَاحُ مِنْ قَلْبِه، فَلَا يَفْرَحُ بِشَيْءٍ مِنَ الدُّنْيَا ولَا يَأْسَى عَلَى شَيْءٍ مِنْهَا فَاتَه، فَهُوَ مُسْتَرِيحٌ، وأَمَّا الصَّابِرُ فَإِنَّه يَتَمَنَّاهَا بِقَلْبِه، فَإِذَا نَالَ مِنْهَا أَلْجَمَ نَفْسَه عَنْهَا لِسُوءِ عَاقِبَتِهَا وشَنَآنِهَا، لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَى قَلْبِه عَجِبْتَ مِنْ عِفَّتِه وتَوَاضُعِه وحَزْمِه، وأَمَّا الرَّاغِبُ فَلَا يُبَالِي مِنْ أَيْنَ جَاءَتْه الدُّنْيَا مِنْ حِلِّهَا أَوْ مِنْ حَرَامِهَا، ولَا يُبَالِي مَا دَنَّسَ فِيهَا عِرْضَه وأَهْلَكَ نَفْسَه وأَذْهَبَ مُرُوءَتَه، فَهُمْ فِي غَمْرَةٍ يَضْطَرِبُونَ).
المصدر : الكافي، الشيخ الكليني: ج2 / ص 456.
#وفاء_للحسين
عن شُعَيْبِ بْنِ عَبْدِ اللَّه، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِه رَفَعَه، قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عليه السَّلام، فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، أَوْصِنِي بِوَجْه مِنْ وُجُوه الْبِرِّ أَنْجُو بِه؟ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السَّلام: أَيُّهَا السَّائِلُ اسْتَمِعْ ثُمَّ اسْتَفْهِمْ ثُمَّ اسْتَيْقِنْ ثُمَّ اسْتَعْمِلْ، واعْلَمْ أَنَّ النَّاسَ ثَلَاثَةٌ: زَاهِدٌ، وصَابِرٌ، ورَاغِبٌ، فَأَمَّا الزَّاهِدُ فَقَدْ خَرَجَتِ الأَحْزَانُ والأَفْرَاحُ مِنْ قَلْبِه، فَلَا يَفْرَحُ بِشَيْءٍ مِنَ الدُّنْيَا ولَا يَأْسَى عَلَى شَيْءٍ مِنْهَا فَاتَه، فَهُوَ مُسْتَرِيحٌ، وأَمَّا الصَّابِرُ فَإِنَّه يَتَمَنَّاهَا بِقَلْبِه، فَإِذَا نَالَ مِنْهَا أَلْجَمَ نَفْسَه عَنْهَا لِسُوءِ عَاقِبَتِهَا وشَنَآنِهَا، لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَى قَلْبِه عَجِبْتَ مِنْ عِفَّتِه وتَوَاضُعِه وحَزْمِه، وأَمَّا الرَّاغِبُ فَلَا يُبَالِي مِنْ أَيْنَ جَاءَتْه الدُّنْيَا مِنْ حِلِّهَا أَوْ مِنْ حَرَامِهَا، ولَا يُبَالِي مَا دَنَّسَ فِيهَا عِرْضَه وأَهْلَكَ نَفْسَه وأَذْهَبَ مُرُوءَتَه، فَهُمْ فِي غَمْرَةٍ يَضْطَرِبُونَ).
المصدر : الكافي، الشيخ الكليني: ج2 / ص 456.
#وفاء_للحسين
قال أمير المؤمنين علي (عليه السَّلام): (إِذَا لَمْ يَكُنْ لِلَّه فِي عَبْدٍ حَاجَةٌ ابْتَلَاه بِالْبُخْلِ).
المصدر: الكافي، الشيخ الكليني: ج4 / ص 44.
#وفاء_للحسين
المصدر: الكافي، الشيخ الكليني: ج4 / ص 44.
#وفاء_للحسين
ثَلَاثٌ مُنْجِيَاتٌ لِلْمُؤْمِنِ
قَالَ الإِمام السَّجاد عليه السَّلام: (ثَلَاثٌ مُنْجِيَاتٌ لِلْمُؤْمِنِ: كَفُّ لِسَانِهِ عَنِ النَّاسِ وَاغْتِيَابِهِمْ، وَإِشْغَالُهُ نَفْسَهُ بِمَا يَنْفَعُهُ لِآخِرَتِهِ وَدُنْيَاهُ، وَطُولُ الْبُكَاءِ عَلَى خَطِيئَتِهِ).
المصدر: تحف العقول، الشيخ الحراني: ص282.
#وفاء_للحسين
#شهادة_الامام_السجاد (عليه السلام)
قَالَ الإِمام السَّجاد عليه السَّلام: (ثَلَاثٌ مُنْجِيَاتٌ لِلْمُؤْمِنِ: كَفُّ لِسَانِهِ عَنِ النَّاسِ وَاغْتِيَابِهِمْ، وَإِشْغَالُهُ نَفْسَهُ بِمَا يَنْفَعُهُ لِآخِرَتِهِ وَدُنْيَاهُ، وَطُولُ الْبُكَاءِ عَلَى خَطِيئَتِهِ).
المصدر: تحف العقول، الشيخ الحراني: ص282.
#وفاء_للحسين
#شهادة_الامام_السجاد (عليه السلام)
قَالَ الامام الصادق (عليه السلام)
مَنْ زَارَ قَبْرَ الْحُسَيْنِ (عليه السلام) لِلَّهِ وَ فِي اللَّهِ أَعْتَقَهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ وَ آمَنَهُ يَوْمَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ- وَ لَمْ يَسْأَلِ اللَّهَ تَعَالَى حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ إِلَّا أَعْطَاهُ
📚كامل الزيارات، النص، ص: 146
#وفاء_للحسين
#العتبة_الحسينية_المقدسة
مَنْ زَارَ قَبْرَ الْحُسَيْنِ (عليه السلام) لِلَّهِ وَ فِي اللَّهِ أَعْتَقَهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ وَ آمَنَهُ يَوْمَ الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ- وَ لَمْ يَسْأَلِ اللَّهَ تَعَالَى حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ إِلَّا أَعْطَاهُ
📚كامل الزيارات، النص، ص: 146
#وفاء_للحسين
#العتبة_الحسينية_المقدسة
وصايا الامام علي لولده الحسن (عليهم السلام)
أَحْيِ قَلْبَكَ بِالْمَوْعِظَةِ وأَمِتْه بِالزَّهَادَةِ وقَوِّه بِالْيَقِينِ ونَوِّرْه بِالْحِكْمَةِ . وذَلِّلْه بِذِكْرِ الْمَوْتِ وقَرِّرْه بِالْفَنَاءِ - وبَصِّرْه فَجَائِعَ الدُّنْيَا - وحَذِّرْه صَوْلَةَ الدَّهْرِ وفُحْشَ تَقَلُّبِ اللَّيَالِي والأَيَّامِ.
#نهج_البلاغة
#وفاء_للحسين
أَحْيِ قَلْبَكَ بِالْمَوْعِظَةِ وأَمِتْه بِالزَّهَادَةِ وقَوِّه بِالْيَقِينِ ونَوِّرْه بِالْحِكْمَةِ . وذَلِّلْه بِذِكْرِ الْمَوْتِ وقَرِّرْه بِالْفَنَاءِ - وبَصِّرْه فَجَائِعَ الدُّنْيَا - وحَذِّرْه صَوْلَةَ الدَّهْرِ وفُحْشَ تَقَلُّبِ اللَّيَالِي والأَيَّامِ.
#نهج_البلاغة
#وفاء_للحسين
السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الشَّهِيدُ الصِّدِّيقُ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْوَصِيُّ الْبَارُّ التَّقِيُّ ، السَّلَامُ عَلَى الْأَرْوَاحِ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنَائِكَ ، وَ أَنَاخَتْ بِرَحْلِكَ ،
#وفاء_للحسين
#وفاء_للحسين
قال امير المؤمنين علي (عليه السلام) : ارْضَ لِلنَّاسِ مَا تَرْضَى لِنَفْسِكَ وَائْتِ إِلَى النَّاسِ مَا تُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى إِلَيْكَ.
المصدر: الامالي للشيخ الصدوق ص 478
#وفاء_للحسين
المصدر: الامالي للشيخ الصدوق ص 478
#وفاء_للحسين
إِنَّ الحُسَيْنَ مِصْبَاحُ الْهُدَى وَسَفِيْنَةُ النَّجَاةِ
#العتبة_الحسينية_المقدسة
#دار_القرآن_الكريم
#مركز_والقلم_للخط_العربي
#وفاء_للحسين
👇👇👇
@walkalam14
#العتبة_الحسينية_المقدسة
#دار_القرآن_الكريم
#مركز_والقلم_للخط_العربي
#وفاء_للحسين
👇👇👇
@walkalam14
مَنْ أَتَى قَبْرَ الْحُسَيْنِ عليه السَّلام مَاشِياً
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْقَاضِي قَالَ: (دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ الله عليه السَّلام فِي غُرَيْفَةٍ لَهُ وَعِنْدَهُ مُرَازِمٌ، فَسَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله عليه السَّلام يَقُولُ: مَنْ أَتَى قَبْرَ الْحُسَيْنِ عليه السَّلام مَاشِياً كَتَبَ الله لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ وَبِكُلِّ قَدَمٍ يَرْفَعُهَا وَيَضَعُهَا عِتْقَ رَقَبَةٍ مِنْ وُلْدِ إِسْمَاعِيلَ، وَمَنْ أَتَاهُ بِسَفِينَةٍ فَكَفَتْ بِهِمْ
سَفِينَتُهُمْ نَادَى مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ: طِبْتُمْ وَ طَابَتْ لَكُمُ الْجَنَّةُ).
المصدر: كامل الزيارات، الشيخ ابن قولويه القمي: ص 135.
#وفاء_للحسين
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْقَاضِي قَالَ: (دَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ الله عليه السَّلام فِي غُرَيْفَةٍ لَهُ وَعِنْدَهُ مُرَازِمٌ، فَسَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله عليه السَّلام يَقُولُ: مَنْ أَتَى قَبْرَ الْحُسَيْنِ عليه السَّلام مَاشِياً كَتَبَ الله لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ وَبِكُلِّ قَدَمٍ يَرْفَعُهَا وَيَضَعُهَا عِتْقَ رَقَبَةٍ مِنْ وُلْدِ إِسْمَاعِيلَ، وَمَنْ أَتَاهُ بِسَفِينَةٍ فَكَفَتْ بِهِمْ
سَفِينَتُهُمْ نَادَى مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ: طِبْتُمْ وَ طَابَتْ لَكُمُ الْجَنَّةُ).
المصدر: كامل الزيارات، الشيخ ابن قولويه القمي: ص 135.
#وفاء_للحسين
قَالَ أميرُ المُؤمِنينَ علي (عَلَيهِ السَّلَامُ): (ما نلته مِن الدُّنيا فلا تكثرن به فرحًا. وما فاتك منها فلا تأسفن عليه حزنا. وليكن همَّك فيما بعد الموت).
المصدر: تحف العقول، ابن شعبة الحراني: ص 200.
#وفاء_للحسين
المصدر: تحف العقول، ابن شعبة الحراني: ص 200.
#وفاء_للحسين
قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ علي بن أبي طالب (عليه السلام): "مُجَالَسَةُ الْأَشْرَارِ تُورِثُ سُوءَ الظَّنِّ بِالْأَخْيَارِ"
المصدر: الامالي للشيخ الصدوق ص 531
#وفاء_للحسين
المصدر: الامالي للشيخ الصدوق ص 531
#وفاء_للحسين
لهذا السبب دمعت عين أمير المؤمنين (عليه السلام)
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : مَعاشِرَ شيعَتِي ، اِصبِروا عَلى عَمَلٍ لا غِنىً بِكُم عَن ثَوابِهِ ، وَاصبِروا عَن عَمَلٍ لا صَبرَ لَكُم عَلى عِقابِهِ ، إنّا وَجَدنَا الصَّبرَ عَلى طاعَةِ اللهِ أهوَنَ مِنَ الصَّبرِ عَلى عَذابِ اللهِ عَزَّوجَلَّ، اِعلَموا أنَّكُم في أجَلٍ مَحدودٍ وأمَلٍ مَمدودٍ ونَفَسٍ مَعدودٍ، ولابُدَّ لِلأَجَلِ أن يَتَناهى، ولِلأَمَلِ أن يُطوى، ولِلنَّفَسِ أن يُحصى، ثُمَّ دَمَعَت عَيناهُ وقَرَأ: ﴿وإنَّ عَلَيكُم لَحافِظينَ * كِرامًا كاتِبينَ * يَعلَمونَ ما تَفعَلونَ﴾.
المصدر: الامالي للشيخ الصدوق: ص 170.
#وفاء_للحسين
قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : مَعاشِرَ شيعَتِي ، اِصبِروا عَلى عَمَلٍ لا غِنىً بِكُم عَن ثَوابِهِ ، وَاصبِروا عَن عَمَلٍ لا صَبرَ لَكُم عَلى عِقابِهِ ، إنّا وَجَدنَا الصَّبرَ عَلى طاعَةِ اللهِ أهوَنَ مِنَ الصَّبرِ عَلى عَذابِ اللهِ عَزَّوجَلَّ، اِعلَموا أنَّكُم في أجَلٍ مَحدودٍ وأمَلٍ مَمدودٍ ونَفَسٍ مَعدودٍ، ولابُدَّ لِلأَجَلِ أن يَتَناهى، ولِلأَمَلِ أن يُطوى، ولِلنَّفَسِ أن يُحصى، ثُمَّ دَمَعَت عَيناهُ وقَرَأ: ﴿وإنَّ عَلَيكُم لَحافِظينَ * كِرامًا كاتِبينَ * يَعلَمونَ ما تَفعَلونَ﴾.
المصدر: الامالي للشيخ الصدوق: ص 170.
#وفاء_للحسين
زيد بن صوحان يسأل وأمير المؤمنين عليه السَّلام يجيب...
قال زيد بن صوحان العبدي لعلي ابن ابي طالب (عليه السلام): (...يا أميرَ المُؤمِنينَ، أيُّ سُلطانٍ أغلَبُ وأقوى؟ قالَ: الهَوى . قالَ : فَأَيُّ ذُلٍّ أذَلُّ ؟ قالَ : الحِرصُ عَلَى الدُّنيا . قالَ : فَأَيُّ فَقرٍ أشَدُّ ؟ قالَ : الكُفرُ بَعدَ الإِيمانِ . قالَ : فَأَيُّ دَعوَةٍ أضَلُّ ؟ قالَ : الدّاعي بِما لا يَكونُ . قالَ : فَأَيُّ عَمَلٍ أفضَلُ ؟ قالَ : التَّقوى . قالَ : فَأَيُّ عَمَلٍ أنجَحُ ؟ قالَ : طَلَبُ ما عِندَ اللّهِ عز و جل . قالَ : فَأَيُّ صاحِبٍ لَكَ شَرٌّ ؟ قالَ : المُزَيِّنُ لَكَ مَعصِيَةَ اللّهِ عز و جل . قالَ : فَأَيُّ الخَلقِ أشقى ؟ قالَ : مَن باعَ دينَهُ بِدُنيا غَيرِهِ . قالَ : فَأَيُّ الخَلقِ أقوى ؟ قالَ : الحَليمُ ...).
المصدر: الامالي، الشيخ الصدوق: ص 478.
#نهج_البلاغة
#وفاء_للحسين
#زيارة_الاربعين
قال زيد بن صوحان العبدي لعلي ابن ابي طالب (عليه السلام): (...يا أميرَ المُؤمِنينَ، أيُّ سُلطانٍ أغلَبُ وأقوى؟ قالَ: الهَوى . قالَ : فَأَيُّ ذُلٍّ أذَلُّ ؟ قالَ : الحِرصُ عَلَى الدُّنيا . قالَ : فَأَيُّ فَقرٍ أشَدُّ ؟ قالَ : الكُفرُ بَعدَ الإِيمانِ . قالَ : فَأَيُّ دَعوَةٍ أضَلُّ ؟ قالَ : الدّاعي بِما لا يَكونُ . قالَ : فَأَيُّ عَمَلٍ أفضَلُ ؟ قالَ : التَّقوى . قالَ : فَأَيُّ عَمَلٍ أنجَحُ ؟ قالَ : طَلَبُ ما عِندَ اللّهِ عز و جل . قالَ : فَأَيُّ صاحِبٍ لَكَ شَرٌّ ؟ قالَ : المُزَيِّنُ لَكَ مَعصِيَةَ اللّهِ عز و جل . قالَ : فَأَيُّ الخَلقِ أشقى ؟ قالَ : مَن باعَ دينَهُ بِدُنيا غَيرِهِ . قالَ : فَأَيُّ الخَلقِ أقوى ؟ قالَ : الحَليمُ ...).
المصدر: الامالي، الشيخ الصدوق: ص 478.
#نهج_البلاغة
#وفاء_للحسين
#زيارة_الاربعين
من وصايا النبي (صلى الله عليه واله) للامام علي (عليه السلام):
يَا عَلِيُّ لَا تَمْزَحْ فَيَذْهَبَ بَهَاؤُكَ وَ لَا تَكْذِبْ فَيَذْهَبَ نُورُكَ وَ إِيَّاكَ وَ خَصْلَتَيْنِ الضَّجْرَةَ وَ الْكَسَلَ فَإِنَّكَ إِنْ ضَجِرْتَ لَمْ تَصْبِرْ عَلَى حَقٍّ وَ إِنْ كَسِلْتَ لَمْ تُؤَدِّ حَقّاً.
المصدر: بحار الأنوار :ج74, ص46-60
#وفاء_للحسين
#زيارة_الاربعين
يَا عَلِيُّ لَا تَمْزَحْ فَيَذْهَبَ بَهَاؤُكَ وَ لَا تَكْذِبْ فَيَذْهَبَ نُورُكَ وَ إِيَّاكَ وَ خَصْلَتَيْنِ الضَّجْرَةَ وَ الْكَسَلَ فَإِنَّكَ إِنْ ضَجِرْتَ لَمْ تَصْبِرْ عَلَى حَقٍّ وَ إِنْ كَسِلْتَ لَمْ تُؤَدِّ حَقّاً.
المصدر: بحار الأنوار :ج74, ص46-60
#وفاء_للحسين
#زيارة_الاربعين
دعاءُ الإمام الصَّادقِ عليه السَّلام لزوارِ الإِمام الحسين عليه السَّلام ...
عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ وَهْبٍ، قَالَ: (اسْتَأْذَنْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّه عليه السَّلام، فَقِيلَ لِي: ادْخُلْ، فَدَخَلْتُ، فَوَجَدْتُه فِي مُصَلَّاه فِي بَيْتِه، فَجَلَسْتُ حَتَّى قَضَى صَلَاتَه، فَسَمِعْتُه وهُوَ يُنَاجِي رَبَّه ويَقُولُ: يَا مَنْ خَصَّنَا بِالْكَرَامَةِ وخَصَّنَا بِالْوَصِيَّةِ ووَعَدَنَا الشَّفَاعَةَ وأَعْطَانَا عِلْمَ مَا مَضَى ومَا بَقِيَ وجَعَلَ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْنَا اغْفِرْ لِي ولإِخْوَانِي ولِزُوَّارِ قَبْرِ أَبِي عَبْدِ اللَّه الْحُسَيْنِ عليه السَّلام، الَّذِينَ أَنْفَقُوا أَمْوَالَهُمْ، وأَشْخَصُوا أَبْدَانَهُمْ رَغْبَةً فِي بِرِّنَا، ورَجَاءً لِمَا عِنْدَكَ فِي صِلَتِنَا، وسُرُوراً أَدْخَلُوه عَلَى نَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْه وآلِه، وإِجَابَةً مِنْهُمْ لأَمْرِنَا، وغَيْظاً أَدْخَلُوه عَلَى عَدُوِّنَا، أَرَادُوا بِذَلِكَ رِضَاكَ، فَكَافِهِمْ عَنَّا بِالرِّضْوَانِ، واكْلأْهُمْ بِاللَّيْلِ والنَّهَارِ، واخْلُفْ عَلَى أَهَالِيهِمْ وأَوْلَادِهِمُ الَّذِينَ خُلِّفُوا بِأَحْسَنِ الْخَلَفِ، واصْحَبْهُمْ واكْفِهِمْ شَرَّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وكُلِّ ضَعِيفٍ مِنْ خَلْقِكَ أَوْ شَدِيدٍ، وشَرَّ شَيَاطِينِ الإِنْسِ والْجِنِّ، وأَعْطِهِمْ أَفْضَلَ مَا أَمَّلُوا مِنْكَ فِي غُرْبَتِهِمْ عَنْ أَوْطَانِهِمْ ومَا آثَرُونَا بِه عَلَى أَبْنَائِهِمْ وأَهَالِيهِمْ وقَرَابَاتِهِمْ، اللَّهُمَّ إِنَّ أَعْدَاءَنَا عَابُوا عَلَيْهِمْ خُرُوجَهُمْ فَلَمْ يَنْهَهُمْ ذَلِكَ عَنِ الشُّخُوصِ إِلَيْنَا وخِلَافاً مِنْهُمْ عَلَى مَنْ خَالَفَنَا، فَارْحَمْ تِلْكَ الْوُجُوه الَّتِي قَدْ غَيَّرَتْهَا الشَّمْسُ، وارْحَمْ تِلْكَ الْخُدُودَ الَّتِي تَقَلَّبَتْ عَلَى حُفْرَةِ أَبِي عَبْدِ اللَّه عليه السَّلام، وارْحَمْ تِلْكَ الأَعْيُنَ الَّتِي جَرَتْ دُمُوعُهَا رَحْمَةً لَنَا، وارْحَمْ تِلْكَ الْقُلُوبَ الَّتِي جَزِعَتْ واحْتَرَقَتْ لَنَا، وارْحَمِ الصَّرْخَةَ الَّتِي كَانَتْ لَنَا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ تِلْكَ الأَنْفُسَ وتِلْكَ الأَبْدَانَ حَتَّى نُوَافِيَهُمْ عَلَى الْحَوْضِ يَوْمَ الْعَطَشِ، فَمَا زَالَ وهُوَ سَاجِدٌ يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ فَلَمَّا انْصَرَفَ، قُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ، لَوْ أَنَّ هَذَا الَّذِي سَمِعْتُ مِنْكَ كَانَ لِمَنْ لَا يَعْرِفُ اللَّه لَظَنَنْتُ أَنَّ النَّارَ لَا تَطْعَمُ مِنْه شَيْئاً، واللَّه لَقَدْ تَمَنَّيْتُ أَنْ كُنْتُ زُرْتُه ولَمْ أَحُجَّ، فَقَالَ لِي: مَا أَقْرَبَكَ مِنْه، فَمَا الَّذِي يَمْنَعُكَ مِنْ إِتْيَانِه، ثُمَّ قَالَ: يَا مُعَاوِيَةُ، لِمَ تَدَعُ ذَلِكَ، قُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ لَمْ أَدْرِ أَنَّ الأَمْرَ يَبْلُغُ هَذَا كُلَّه، قَالَ: يَا مُعَاوِيَةُ، مَنْ يَدْعُو لِزُوَّارِه فِي السَّمَاءِ أَكْثَرُ مِمَّنْ يَدْعُو لَهُمْ فِي الأَرْضِ).
المصدر: الكافي، الشيخ الكليني: ج4/ ص583.
#وفاء_للحسين
#زيارة_الاربعين
عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ وَهْبٍ، قَالَ: (اسْتَأْذَنْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّه عليه السَّلام، فَقِيلَ لِي: ادْخُلْ، فَدَخَلْتُ، فَوَجَدْتُه فِي مُصَلَّاه فِي بَيْتِه، فَجَلَسْتُ حَتَّى قَضَى صَلَاتَه، فَسَمِعْتُه وهُوَ يُنَاجِي رَبَّه ويَقُولُ: يَا مَنْ خَصَّنَا بِالْكَرَامَةِ وخَصَّنَا بِالْوَصِيَّةِ ووَعَدَنَا الشَّفَاعَةَ وأَعْطَانَا عِلْمَ مَا مَضَى ومَا بَقِيَ وجَعَلَ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْنَا اغْفِرْ لِي ولإِخْوَانِي ولِزُوَّارِ قَبْرِ أَبِي عَبْدِ اللَّه الْحُسَيْنِ عليه السَّلام، الَّذِينَ أَنْفَقُوا أَمْوَالَهُمْ، وأَشْخَصُوا أَبْدَانَهُمْ رَغْبَةً فِي بِرِّنَا، ورَجَاءً لِمَا عِنْدَكَ فِي صِلَتِنَا، وسُرُوراً أَدْخَلُوه عَلَى نَبِيِّكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْه وآلِه، وإِجَابَةً مِنْهُمْ لأَمْرِنَا، وغَيْظاً أَدْخَلُوه عَلَى عَدُوِّنَا، أَرَادُوا بِذَلِكَ رِضَاكَ، فَكَافِهِمْ عَنَّا بِالرِّضْوَانِ، واكْلأْهُمْ بِاللَّيْلِ والنَّهَارِ، واخْلُفْ عَلَى أَهَالِيهِمْ وأَوْلَادِهِمُ الَّذِينَ خُلِّفُوا بِأَحْسَنِ الْخَلَفِ، واصْحَبْهُمْ واكْفِهِمْ شَرَّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ وكُلِّ ضَعِيفٍ مِنْ خَلْقِكَ أَوْ شَدِيدٍ، وشَرَّ شَيَاطِينِ الإِنْسِ والْجِنِّ، وأَعْطِهِمْ أَفْضَلَ مَا أَمَّلُوا مِنْكَ فِي غُرْبَتِهِمْ عَنْ أَوْطَانِهِمْ ومَا آثَرُونَا بِه عَلَى أَبْنَائِهِمْ وأَهَالِيهِمْ وقَرَابَاتِهِمْ، اللَّهُمَّ إِنَّ أَعْدَاءَنَا عَابُوا عَلَيْهِمْ خُرُوجَهُمْ فَلَمْ يَنْهَهُمْ ذَلِكَ عَنِ الشُّخُوصِ إِلَيْنَا وخِلَافاً مِنْهُمْ عَلَى مَنْ خَالَفَنَا، فَارْحَمْ تِلْكَ الْوُجُوه الَّتِي قَدْ غَيَّرَتْهَا الشَّمْسُ، وارْحَمْ تِلْكَ الْخُدُودَ الَّتِي تَقَلَّبَتْ عَلَى حُفْرَةِ أَبِي عَبْدِ اللَّه عليه السَّلام، وارْحَمْ تِلْكَ الأَعْيُنَ الَّتِي جَرَتْ دُمُوعُهَا رَحْمَةً لَنَا، وارْحَمْ تِلْكَ الْقُلُوبَ الَّتِي جَزِعَتْ واحْتَرَقَتْ لَنَا، وارْحَمِ الصَّرْخَةَ الَّتِي كَانَتْ لَنَا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ تِلْكَ الأَنْفُسَ وتِلْكَ الأَبْدَانَ حَتَّى نُوَافِيَهُمْ عَلَى الْحَوْضِ يَوْمَ الْعَطَشِ، فَمَا زَالَ وهُوَ سَاجِدٌ يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ فَلَمَّا انْصَرَفَ، قُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ، لَوْ أَنَّ هَذَا الَّذِي سَمِعْتُ مِنْكَ كَانَ لِمَنْ لَا يَعْرِفُ اللَّه لَظَنَنْتُ أَنَّ النَّارَ لَا تَطْعَمُ مِنْه شَيْئاً، واللَّه لَقَدْ تَمَنَّيْتُ أَنْ كُنْتُ زُرْتُه ولَمْ أَحُجَّ، فَقَالَ لِي: مَا أَقْرَبَكَ مِنْه، فَمَا الَّذِي يَمْنَعُكَ مِنْ إِتْيَانِه، ثُمَّ قَالَ: يَا مُعَاوِيَةُ، لِمَ تَدَعُ ذَلِكَ، قُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ لَمْ أَدْرِ أَنَّ الأَمْرَ يَبْلُغُ هَذَا كُلَّه، قَالَ: يَا مُعَاوِيَةُ، مَنْ يَدْعُو لِزُوَّارِه فِي السَّمَاءِ أَكْثَرُ مِمَّنْ يَدْعُو لَهُمْ فِي الأَرْضِ).
المصدر: الكافي، الشيخ الكليني: ج4/ ص583.
#وفاء_للحسين
#زيارة_الاربعين
فضل زيارة الأَربعين
رُوِيَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ الْعَسْكَرِيِّ عليه السَّلام أَنَّهُ قَالَ: (عَلَامَاتُ الْمُؤْمِنِ خَمْسٌ: صَلَاةُ الْخَمْسِينَ، وَزِيَارَةُ الْأَرْبَعِينَ، وَالتَّخَتُّمُ فِي الْيَمِينِ، وَتَعْفِيرُ الْجَبِينِ، وَالْجَهْرُ بِـبِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ).
المصدر: تهذيب الأحكام، الشيخ الطوسي: ج6 / ص52.
#وفاء_للحسين
#زيارة_الاربعين
رُوِيَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ الْعَسْكَرِيِّ عليه السَّلام أَنَّهُ قَالَ: (عَلَامَاتُ الْمُؤْمِنِ خَمْسٌ: صَلَاةُ الْخَمْسِينَ، وَزِيَارَةُ الْأَرْبَعِينَ، وَالتَّخَتُّمُ فِي الْيَمِينِ، وَتَعْفِيرُ الْجَبِينِ، وَالْجَهْرُ بِـبِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ).
المصدر: تهذيب الأحكام، الشيخ الطوسي: ج6 / ص52.
#وفاء_للحسين
#زيارة_الاربعين