مكتبة النور للكتب الالكترونية
16.3K subscribers
109K photos
1.74K videos
32.8K files
4.8K links
قناة ثقافية علمية
ليس بالضرورة نتبنى كل ما ننشر و ما ينشر يتحمله كاتبه.

لمراسلتنا على الخاص لارسال الملفات العلمية من أجل نشرها لطلباتكم و استفساراتكم👇👇
@PDF_PDF1990

👇👇👇👇👇👇👇
رابط القناة لمكتبة النور الالكترونية على التلجرام 👇.
Download Telegram
صدر حديثا
يـا مهدي أدركني

يقول آية الله الجوادي الأملي : كان آية الله محمد تقي الأملي - من تلاميذ السيد علي القاضي - من قبيلة (جوان) وهو اسم جده الذي كان يعيش على عهد الصفويين. وفي سن ٣٦ سنة نال درجة الإجتهاد من آية لله عبد النبي النوري آية الله محمد تقي الأملي كتب كتاب شرح العروة الوثـقى والمفـصل . فعندما كان يعطي لنا أوراق شرح العروة لنرتبها ونصححها وجدت أنه قد كتب على أعلى كل صفحة وبدون استـثناء - يا مهدي أدركني ..

- مصباح الهدى : كتاب فقهي استدلالي من مصنّفات الإمامية، وهو شرح وافٍ لكتاب (العروة الوثقى) للسيد اليزدي، جمع فيه المؤلف مدارك المسائل والأقوال، ونقل الأخبار المناسبة لها. يقع في مجموعة مجلدات
المعجب_في_علم_النحو_السيد_رؤوف_جمال.pdf
10.8 MB
المعجب_في_علم_النحو_السيد_رؤوف_جمال.pdf
#توصيات

إنّ أول ما يجب عليك أن تنظر في أصول دينك وتحكم بالأدلة القطعية بنيان إعتقادك ويقينك في خالقك وأنبيائه وأوليائه،لعدم كونك سُدىٰ كالحيوانات !

وليس غرضي من ذلك الإشتغال بعلمي الكلام والحكمة ومراجعة كتبهما، بل أنهاك عن مراجعتها - قبل الكمال - أشدّ المنع، لأنّ فيها سوفسطائية ربما توقعك في الهاوية، بل ورد النص من أهل البيت (عليهم السّلام) بالمنع عن مطلق مراجعتهما؛ بل غرضي مراجعة كتب العقائد للفاضل المجلسي (قدّس سرّه) ونحوها وبناء عقائدك على براهين مورثة لليقين !

مرآة الرشاد ص17 - 19
الشیخ عبد الله المامقاني رض.
مصر .. قد يقال لماذا التعميم؛ الإشكالية أن هذا الشعب ميت سريرياً منذ بداية آلة القتل الصهيو أمريكي للأطفال والنساء ولهذه اللحظة، شعب يبدو أنه خائف جداً ومخدّر ومغيب ، يعيش حالة من سكر الطرب والغناء والرقص وو..
أين مثقفي مصر وعلماء الأزهر الكبار وأدباء مصر ، أين القومية، بل أين الصعيد المصري وو ..!!!
م
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمَدَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هِشَامٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ السَّائِحُ قَالَ سَمِعْتُ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيَّ يَقُولُ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ(ع)قَالَ‏ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص)لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ(ع)يَا عَلِيُّ لَا يُحِبُّكَ إِلَّا مَنْ طَابَتْ وِلَادَتُهُ وَ لَا يُبْغِضُكَ إِلَّا مَنْ خَبُثَتْ وِلَادَتُهُ وَ لَا يُوَالِيكَ إِلَّا مُؤْمِنٌ وَ لَا يُعَادِيكَ إِلَّا كَافِرٌ فَقَامَ إِلَيْهِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ عَرَفْنَا عَلَامَةَ خَبِيثِ الْوِلَادَةِ وَ الْكَافِرِ فِي حَيَاتِكَ بِبُغْضِ عَلِيٍّ وَ عَدَاوَتِهِ فَمَا عَلَامَةُ خَبِيثِ الْوِلَادَةِ وَ الْكَافِرِ بَعْدَكَ إِذَا أَظْهَرَ الْإِسْلَامَ بِلِسَانِهِ وَ أَخْفَى مَكْنُونَ سَرِيرَتِهِ فَقَالَ(ع)يَا ابْنَ مَسْعُودٍ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ إِمَامُكُمْ بَعْدِي وَ خَلِيفَتِي عَلَيْكُمْ فَإِذَا مَضَى فَابْنِيَ الْحَسَنُ إِمَامُكُمْ بَعْدَهُ وَ خَلِيفَتِي عَلَيْكُمْ فَإِذَا مَضَى فَابْنِيَ الْحُسَيْنُ إِمَامُكُمْ بَعْدَهُ وَ خَلِيفَتِي عَلَيْكُمْ ثُمَّ تِسْعَةٌ مِنْ وُلْدِ الْحُسَيْنِ وَاحِدٌ بَعْدَ وَاحِدٍ أَئِمَّتُكُمْ وَ خُلَفَائِي عَلَيْكُمْ تَاسِعُهُمْ قَائِمُ أُمَّتِي‏ يَمْلَأُ الْأَرْضَ قِسْطاً وَ عَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً وَ ظُلْماً لَا يُحِبُّهُمْ إِلَّا مَنْ طَابَتْ وِلَادَتُهُ وَ لَا يُبْغِضُهُمْ إِلَّا مَنْ خَبُثَتْ وِلَادَتُهُ وَ لَا يُوَالِيهِمْ إِلَّا مُؤْمِنٌ وَ لَا يُعَادِيهِمْ إِلَّا كَافِرٌ مَنْ أَنْكَرَ وَاحِداً مِنْهُمْ فَقَدْ أَنْكَرَنِي وَ مَنْ أَنْكَرَنِي فَقَدْ أَنْكَرَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مَنْ جَحَدَ وَاحِداً مِنْهُمْ فَقَدْ جَحَدَنِي وَ مَنْ جَحَدَنِي فَقَدْ جَحَدَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لِأَنَّ طَاعَتَهُمْ طَاعَتِي وَ طَاعَتِي طَاعَةُ اللَّهِ وَ مَعْصِيَتَهُمْ مَعْصِيَتِي وَ مَعْصِيَتِي مَعْصِيَةُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ يَا ابْنَ مَسْعُودٍ إِيَّاكَ أَنْ تَجِدَ فِي نَفْسِكَ حَرَجاً مِمَّا أَقْضِي فَتَكْفُرَ فَوَ عِزَّةِ رَبِّي مَا أَنَا مُتَكَلِّفٌ وَ لَا نَاطِقٌ عَنِ الْهَوَى فِي عَلِيٍّ وَ الْأَئِمَّةِ مِنْ وُلْدِهِ ثُمَّ قَالَ(ع)وَ هُوَ رَافِعٌ يَدَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالَى خُلَفَائِي وَ أَئِمَّةَ أُمَّتِي بَعْدِي وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُمْ وَ انْصُرْ مَنْ نَصَرَهُمْ وَ اخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُمْ وَ لَا تُخْلِ الْأَرْضَ مِنْ قَائِمٍ مِنْهُمْ بِحُجَّتِكَ ظَاهِراً أَوْ خَافِياً مَغْمُوراً لِئَلَّا يَبْطُلَ دِينُكَ وَ حُجَّتُكَ وَ بُرْهَانُكَ وَ بَيِّنَاتُكَ ثُمَّ قَالَ(ع)يَا ابْنَ مَسْعُودٍ قَدْ جَمَعْتُ لَكُمْ فِي مَقَامِي هَذَا مَا إِنْ فَارَقْتُمُوهُ هَلَكْتُمْ وَ إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ نَجَوْتُمْ‏ وَ السَّلامُ عَلى‏ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدى‏

📚 کمال الدين و تمام النعمة ج 1، ص 258
اللهم صل على محمد و آل محمد 💚