المشهد أونلاين - almashhadonline
864 subscribers
250 photos
5 videos
276 files
33.1K links
المشهد كامل الصورة
Download Telegram
عن "البصل" والعقل الاقتصادي الحكومي المعطل!

فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | استيراد ألفي طن من #البصل قد لا يعني شيئاً لبلد يستهلك أكثر من 50 ألف طن سنوياً، لكن السؤال المشكلة هو كيف وصلنا لاستيراد البصل؟!، هذا المحصول الذي بقي لعقود مضرباً للمثل في الوفرة ورخص الثمن!.

قبل الإجابة عن هذا السؤال، علينا أن نعترف أن #الزراعة لم تعد بخير ومنذ عدة سنوات يتلقى هذا القطاع الصفعة تلو الأخرى..

الآن.. كيف وصلنا إلى استيراد البصل؟.. الجواب طبعاً يحتاج إلى قليل من البحث في العقل الاقتصادي الحكومي، كيف يفكر؟، كيف يخطط؟، وكيف ينفذ؟..

التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/63fda509666d7

#المشهد
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/613413700799343
القوة الشرائية أولاً.. ثم يأتي الإنتاج

#رأي_في_المشهد - فهد كنجو | رفعت الحكومة السابقة شعار الإنتاج أولاً لأربع سنوات، والحكومة الحالية لم تخرج عن هذا الشعار، وكانت النتيجة #الإنتاج في أدنى مستوياته، وكذلك القدرة الشرائية!.

الحكومة تبدو مقتنعة أن الدخل المنخفض هو الحل الأسلم لمواجهة تراجع الإنتاج المتأتي -حسب قولها- من عدم القدرة في الظروف الراهنة على توفير متطلباته (المحروقات والكهرباء والمواد الأولية.. الخ)..

التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/6420e8a1711e8
الحكومة لن تتمكن من استلام حبة شعير واحدة "هذا تحدي".. أما القمح فالوضع مختلف قليلاً!

فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | حددت الحكومة سعر استلام مادتي القمح والشعير في جلستها أمس بـ (2300 ليرة لكيلو #القمح و2000 ليرة لكيلو الشعير).

فأما #الشعير:
"الفلاح غير ملزم بتسليم المحصول لمؤسسة الأعلاف اي للحكومة، وهي لا تدعم زراعته مطلقاً، وسعره الرائج حالياً، أعلى من السعر الذي وضعته الحكومة بنحو 1000 ليرة للكيلو، وبالتالي نعود للسؤال التقليدي: "اي فلاحٍ هذا الذي سيتخلى عن فارق السعر ويسلم شعيره للحكومة؟!..

التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/643f27f62bcbb
قدرنا أن نتعامل مع هذه الحكومة على أنها "شر لا بد منه" !

فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | مزيد من الاجتماعات، بيانات تتلو بيانات، والنتيجة واحدة، ذراع حكومي طويل يمتد إلى جيب المواطن، في كل مرة تفلس فيها السلطة التنفيذية عن إيجاد حلول حقيقة لواقع اقتصادي مأزوم.

لم تكن زيادة أسعار بعض المشتقات النفطية (بنزين - غاز) ليلة أول أمس سوى صورة مستنسخة عن المعالجات الحكومية السابقة لاخفاقاتها المتكررة وتخلفها عن اللحاق بمتطلبات حياة شبه مقبولة لمواطنيها..
.
#المشهد | التتمة على الرابط:
http://www.almashhadonline.com/article/646d59bda8e67
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/666463028827743
"سر الوظيفة".. ما الذي يجعل الحكومة مطمئنة إلى هذا الحد؟!

#رأي_في_المشهد - فهد كتجو | تقريباً كل تبريرات وذرائع الحكومة لرفع أسعار خدمات أو سلع أساسية تنتجها أو تحتكر توزيعها، أو حتى تشرف على تسعيرها، صارت موحدة تحت عنوان "الاستمرار في توفير السلعة، وتقديم الخدمة"!.

حدث ذلك في مناسبات مختلفة وفي فترة زمنية قصيرة نسبياً، وآخر مناسبة استعمل فيها تبرير "الخوف من التوقف عن توفير السلعة وتقديم الخدمة" كانت منذ أيام بعد رفع سعر مادة #الاسمنت المنتجة في معامل القطاعين العام والخاص، حيث صرح أحد المسؤولين في وزارة #الصناعة بأنه لم يكن لديهم خيار آخر (إما التوقف أو رفع سعر المادة) مع الاشارة إلى الخسائر التي كانت تتكبدها الشركات المنتجة.

طبعاً بدأ استخدم هذا التبرير يروق للحكومة عقب رفع أسعار #الاتصالات وفي مرتين متتاليتين، وحضر في رفع أسعار #الأدوية أيضاً مرتين، ثم جاء على لسان مسؤولين من وزارة الكهرباء، التي بدورها تتحضر لرفع أسعار #الكهرباء على شكل شرائح.

التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/647be68510f4b
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/673492348124811
هل الحكومة مهتمة فعلاً بزيادة رواتب موظفيها وتحسين معيشتهم؟!

#رأي_في_المشهد | فهد كنجو

تستطيح الحكومة تأخير #زيادة_الرواتب لأشهر أخرى، ويمكنها أن تتجاهل الأمر برمته، كذلك يمكن لغالبية الموظفين التغاضي عن الأجر البخس الذي يتقاضونه ليستمروا في الذهاب إلى العمل ربما لأشهر أخرى، فالجميع "الحكومة وموظفيها" تولدت لديهم قناعة أن أي زيادة على الرواتب على غرار الزيادات السابقة لن تقدم أو تؤخر لا في واقع الاقتصاد، ولا حتى في مستوى المعيشة!..
.
#المشهد | التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/64a94e9d248e3
الحكومة التي اعترفت على لسان رئيسها بأن الدعم ينطوي على فسا.د وهدر كبيرين، وكان ذلك أحد أسباب إعادة النظر بالدعم كضرورة وليس كخيار على حد تعبير وزير الاقتصاد، ستكون مطالبة في المرحلة الحالية والقادمة بـتطويق حصة الفساد والهدر من كتلة الدعم، فثمة حقيقة لا يمكن القفز عليها هنا، هي أن كل ما جادت به قرارات الثلاثاء الفائت من وفورات، وما يمكن أن يتبعها من قرارات مشابهة لتخفيض كلفة الدعم، كانت وستكون من حصة المواطن، المواطن فقط، لا من حصة الهدر والفساد، وهذا أسوأ ما حصل!..
.
#رأي_في_المشهد | التتمة على الرابط 👇
http://www.almashhadonline.com/article/64e1465f4ac0e
المشكلة أن الحكومة راضية عن النتائج!

#رأي_في_المشهد | تبدو الحكومة راضية عن النتائج التي خلفتها قراراتها الأخيرة برفع #أسعار المشتقات النفطية بنسب كبيرة، وكبيرة جداً، في سياق تخفيض فاتورة #الدعم، ذلك على الرغم من التداعيات الكارثية التي بدأ الجميع (منتجين ومستهلكين وتجار جملة ومفرق) يعاني منها بعد مرور أقل من شهرين على تلك الفعلة "الجريئة" على حد وصف بعض المسؤولين الحكوميين!..
.
#المشهد | التتمة على الرابط👇
http://www.almashhadonline.com/article/6507f0b7beace
https://www.facebook.com/329381639202552/posts/737918591682186
#رأي | لا يجوز بأي حال من الأحوال إغفال ما يثيره وزير التجارة الداخلية السابق عمرو سالم، إن كان عبر حسابه الشخصي على وسائل التواصل الاجتماعي، أو في تصريحاته لوسائل الإعلام، وعلى الحكومة والجهات التابعة لها والمستهدفة بتلك التصريحات التحرك والتوضيح للجمهور، إما بنفي ما أتى ويأتي على لسان الوزير السابق جملة وتفصيلاً، أو بالإيعاز للأجهزة الرقابية للتحقق في مضمون تصريحاته، ومن ثم معالجة الخلل على رؤوس الاشهاد، فليس مقبولاً ترك الجمهور عرضة للإشاعات والقيل والقال!.
.
#المشهد | التتمة على الرابط 👇
https://almashhadonline.com/article/65b3dcb3eb3c4
#رأي | اعتبر الباحث والاستاذ بكلية الاقتصاد الدكتور علي #كنعان أن سعر الصرف هو أداة للسياسة النقدية، والتضخم هو مرض نتيجة كل السياسات المالية والنقدية والإنتاجية والاستيرادية، ولا يمكننا التحكم به إلا عبر #سعر_الصرف، بما يحقق هدف السياسات بإقامة توازن بين الأجور والأسعار.
وقال كنعان وفقاً لما نقلت عنه صحيفة #تشرين الحكومية: "إن ذلك لم يتحقق خلال الفترة الماضية، وتم تثبيت سعر الصرف على حساب #الأجور، متسائلاً: أيهما أفضل؛ سعر صرف منخفض مقابل أجور لا تتجاوز ١٠% من الناتج المحلي الإجمالي، بوجود أسعار محلقة أكثر من المستويات العالمية، أم سعر صرف مرتفع مع أجور متوازنة مع المستوى العام للأسعار؟
وأكد كنعان أنه لا توجد دولة في العالم -مهما بلغت قوتها- تدعم سعر صرف عملتها، وراى انه في حال أزلنا القيود فإن التاجر سيحضر أفضل المواد بأقل سعر، فهو مؤسسة إنتاجية وتسويقية واجتماعية وخيرية، وليس مصاص دماء على حد تعبيره.
وذكر كنعان انه عندما طلبنا من المؤسسات الدولية أن تعطينا أفضل نظام #حوافز، جاء الرد بأن شركة خاصة سورية “أديداس” لديها أفضل نظام حوافز في العالم!.
.
#المشهد
#رأي | انتقدت الباحثة الاقتصادية الدكتورة #رشا_سيروب التصريحات الحكومية التي تطالب بإزالة العجز في #الموازنة العامة للدولة على حساب مجانية #التعليم و #الصحة ومزيد من إفقار الفقراء والأكثر فقراً واعتبرت أنها تشكل تهديداً للسلم المجتمعي.

وقالت سيروب في تدوينة لها على فيس بوك : بلغت حصة العمل من الناتج المحلي الإجمالي 15‎%‎، بالتالي حصة #الأرباح من الناتج 85‎%‎، إذاً الحل الوحيد والعادل يكون بحصول #الحكومة على مستحقاتها الضريبية التي تحولت إلى عقارات وسيارات وحسابات خارجية لدى الأكثر ثراءً.

#المشهد
لماذا لا تتولى الحكومة بنفسها فتح حسابات بنكية لمن لا يملكونها؟

فهد كنجو - #رأي_في_المشهد | طالما ان جميع البيانات المطلوبة لفتح الحسابات البنكية لحاملي البطاقة الذكية متوفرة لدى الشركة المصدرة للبطاقة، اي لدى جهة حكومية، فيمكن بسهولة فتح حسابات عبر البنوك الحكومية لمن ليس لديه حساب.
سيكون هناك عدد ليس قليل من كبار السن اصحاب البطاقات الالكترونية ولا يملكون حساب بنكي، وإجراء كهذا سيجنبهم عناء الحضور لفروع البنوك، بعضهم يقطن في الريف وأماكن بعيدة، هذا الاجراء ايضاً سيجنب البنوك الازدحامات البشرية التي ستتشكل جراء ذلك.
ليس من الضروري ان يودع هؤلاء اي مبلغ في رصيد الحساب، على اعتبار انه مخصص لتحويل اموال الدعم، واذا كان لا بد من وجود رصيد، لابأس ان تضع الحكومة الرصيد المطلوب من حسابها (ضد السحب) كإجراء حسن نية وتقرب من ثقة المواطن.
يمكن لهؤلاء الذين لا يملكون حسابات بنكية مثلاً ان يتقدمو بطلب فتح حساب مصرفي عبر تطبيق (وين) أو أي طريقة تواصل الكترونية تؤمنها البطاقة الذكية، وهذا الأمر يفترض انه متوفر وسهل.

#المشهد #الدعم #البطاقة_الذكية
باحثة اقتصادية: حكومة #عرنوس هي المسبب الرئيسي في رفع أسعار التضخم!

اجرت الباحثة الاقتصادية د. رشا سيروب ما قالت إنه تقييم للحكومة التي ستصبح حكومة تسيير أعمال حالما تصدر نتائج الانتخابات من خلال معدل التضخم.

سيروب اشارت إلى ارتفاع الأسعار في العام 2022 بنسبة 63.7% عن عام 2021، وهي السنة الاولى لتشكيل الحكومة الحالية.

وقالت الباحثة عبر تدوينة في فيسبوك: "بعيداً عن التشكيك بصحة الرقم ومصداقيته ودقته، لكن على الأقل يمكن من خلال تحليل الأرقام القياسية اكتشاف حقيقتين دائماً ما يتم إنكارهما، الحقيقة الأولى: أن سبب التضخم هو #التجار و #الاحتكار، حيث أن أسعار السلع المنتجة محلياً (وعلى وجه الخصوص السلع الغذائية من خضار وفواكه ومشروبات غير كحولية) كانت نسبة الارتفاع فيها أكبر بكثير من أسعار المنتجات المستوردة وخاصة المشروبات الكحولية والتبغ.
والحقيقية الثانية: أن #الحكومة هي المسبب الأساسي في رفع أسعار التضخم، حيث ارتفعت أسعار النقل والكهرباء والغاز والاتصالات بأكثر من 90% مقارنة بالعام السابق، وجميعها سلع مسعّرة بقرار حكومي.
#المشهد #رأي #اقتصاد
#رأي_في_المشهد - فهد كنجو | الجواب التقليدي على هذا السؤال سهل: نعم نحتاج، لأن التغيير سمة الحياة والدماء الجديدة مطلوبة في كل مرحلة، إذاً لنعدل صيغة السؤال: لماذا نحتاج إلى حكومة جديدة بوزراء جدد؟، لا اعتقد انه من المنصف أن تتشابه الإجابة على السؤالين..

المقال كاملاً على الرابط:
https://almashhadonline.com/article/66d7fb64e9746