#مايستفاد_من_الحديث
1⃣ - شدة اهتمام معاذ رضي الله عنه بالأعمال الصالحة.
2⃣- أن الأعمال الصالحة سبب لدخول الجنة ، كما قال تعالى: ((وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون)) وأما قوله صلى الله عليه وسلم: ((لن يدخل الجنة أحد منكم بعمله))، فالمراد أن العمل بنفسه لا يستحق به أحد الجنة ، لولا أن الله جعله بفضله ورحمته سببا لذلك ، والعمل نفسه من فضل الله ورحمته على عبده ، فالجنة وأسبابها كل من فضل الله ورحمته.
3⃣- أن التوفيق بيد الله عز وجل ، فمن يسر عليه الهداية اهتدى. ومن لم ييسر عليه ، لم ييسر له ذلك.
4⃣ - ترتب دخوله الجنة على الإتيان بأركان الإسلام الخمسة ، وهي: التوحيد والصلاة والزكاة والصيام والحج.
5⃣ - فضل التقرب بالنوافل بعد أداء الفرائض.
6⃣ - أن الصدقة تكفر بها السيئات.
7⃣- فضل الصلاة في جوف الليل.
8⃣ - أن الصلاة من الإسلام بمنزلة العمود الذي تقوم عليه الخيمة ، يذهب الإسلام بذهابها ، كما تسقط الخيمة بسقوط عمودها.
9⃣ - فضل الجهاد.
🔟 - أن كف اللسان وضبطه وحبسه هو أصل الخير كله ، فإن معصية النطق يدخل فيها الشرك الذي هو أعظم الذنوب عند الله عز وجل ، والقول على الله بغير علم ، وهو قرين الشرك وشهادة الزور والسحر والقذف والغيبة والنميمة ، وسائر المعاصي القولية. بل المعاصي الفعلية لا تخلو غالبا من قول يقترن بها يكون معينا عليها.
#الأربعون_النووية
#الحديث_التاسع_والعشرون
1⃣ - شدة اهتمام معاذ رضي الله عنه بالأعمال الصالحة.
2⃣- أن الأعمال الصالحة سبب لدخول الجنة ، كما قال تعالى: ((وتلك الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون)) وأما قوله صلى الله عليه وسلم: ((لن يدخل الجنة أحد منكم بعمله))، فالمراد أن العمل بنفسه لا يستحق به أحد الجنة ، لولا أن الله جعله بفضله ورحمته سببا لذلك ، والعمل نفسه من فضل الله ورحمته على عبده ، فالجنة وأسبابها كل من فضل الله ورحمته.
3⃣- أن التوفيق بيد الله عز وجل ، فمن يسر عليه الهداية اهتدى. ومن لم ييسر عليه ، لم ييسر له ذلك.
4⃣ - ترتب دخوله الجنة على الإتيان بأركان الإسلام الخمسة ، وهي: التوحيد والصلاة والزكاة والصيام والحج.
5⃣ - فضل التقرب بالنوافل بعد أداء الفرائض.
6⃣ - أن الصدقة تكفر بها السيئات.
7⃣- فضل الصلاة في جوف الليل.
8⃣ - أن الصلاة من الإسلام بمنزلة العمود الذي تقوم عليه الخيمة ، يذهب الإسلام بذهابها ، كما تسقط الخيمة بسقوط عمودها.
9⃣ - فضل الجهاد.
🔟 - أن كف اللسان وضبطه وحبسه هو أصل الخير كله ، فإن معصية النطق يدخل فيها الشرك الذي هو أعظم الذنوب عند الله عز وجل ، والقول على الله بغير علم ، وهو قرين الشرك وشهادة الزور والسحر والقذف والغيبة والنميمة ، وسائر المعاصي القولية. بل المعاصي الفعلية لا تخلو غالبا من قول يقترن بها يكون معينا عليها.
#الأربعون_النووية
#الحديث_التاسع_والعشرون