آثار وفوائد سلفية
11.6K subscribers
900 photos
8 videos
60 files
1.03K links
قناة لنشر الآثار والفوائد السلفية
Download Telegram
قال التابعي الجليل سلمة بن دينار - #أبوحازم - :

شيئان إذا عملت بهما أصبت بهما خير الدنيا والآخرة :

- تعمل ما تكره .. إذا أحبه الله

- وتترك ما تحب .. إذا كرهه الله


[ المعرفة والتاريخ ١ / ٣٨١ ]
قال التابعي الإمام #أبوحازم سلمة بن دينار :

نعمة الله فيما زوى عني من الدنيا أعظمُ مما أعطاني منها ...
لأني رأيت أقواماً أعطاهم الله الدنيا ... فهلكوا
( يعني نعمة الله أن حرمني من بعض الدنيا أفضل عندي من الدنيا مع هلاك القلب والعمل )

[ تاريخ الدوري 1065 ]
قال التابعي #أبوحازم سلمة بن دينار :

لَا يُحْسِنُ عَبْدٌ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللهِ تَعَالَى

إِلَّا أَحْسَنَ اللهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْعِبَاد

وَلَا يُعَوِّرُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ اللهِ تَعَالَى

إِلَّا عَوَّرَ اللهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْعِبَادِ

وَلَمُصَانَعَةُ وَجْهٍ وَاحِدٍ أَيْسَرُ مِنْ مُصَانَعَةِ الْوُجُوهِ كُلِّهَا ..!

إِنَّكَ إِذَا صَانَعْتَ اللهَ مَالَتِ الْوُجُوهُ كُلُّهَا إِلَيْكَ

وَإِذَا أَفْسَدْتَ مَا بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ شَنَأَتْكَ الْوُجُوهُ كُلُّهَا


[ أبو نعيم في الحلية ٣/٢٣٩ ]

https://t.me/athar_tabin
قال التابعي الجليل #أبوحازم سلمة بن دينار :

لَأَنَا مِنْ أَنْ أُمْنَعَ الدُّعَاءَ

أَخْوَفُ مِنِّي أَنْ أُمْنَعَ الْإِجَابَةَ...!


[ أبو نعيم في الحلية ٣/٢٤١ ]
قال #أبوحازم التابعي الجليل سلمة بن دينار :

يَسِيرُ الدُّنْيَا يُشْغِلُ عَنْ كَثِيرِ الآخِرَةِ ،

ثُمَّ قَالَ :

إنَّك تَجِدُ الرَّجُلَ يَشْغَلُ نَفْسَهُ بِهَمِّ غَيْرِهِ !

حَتَّى لَهُوَ أَشَدُّ اهْتِمَامًا مِنْ صَاحِبِ الْهَمِّ بِهَمِّ نَفْسِهِ.

[ ابن أبي شيبة في المصنف٣٦٤١٥ ]
قال التابعي الجليل #أبوحازم سلمة بن دينار :

اكْتُمْ حَسَنَاتِكَ أَكْثَرَ مِمَّا تَكْتُمُ سَيِّئَاتِك.

(ابن أبي شيبة في المصنف٣٦٤٢٤)
‏قال #أبوحازم سلمة بن دينار :

يَسِيرُ الدنيا يُشْغِلُ عن كثير الآخرة ،

ثم قال :

إنك تَجِدُ الرَّجُلَ يَشْغَلُ نفسه بِهَمِّ غيره

حتى لَهُوَ أَشَدُّ اهْتِمَامًا من صاحِبِ الْهَمِّ بِهَمِّ نَفْسِه

(ابن أبي شيبة في المصنف ٣٦٤١٥)
الدعاء ...
وقول الله تعالى { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ }
وقوله عزوجل { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ }

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أقرب ما يكون العبد من ربه عزوجل وهو ساجد
فأكثروا الدعاء
[ مسلم ٤٨٢ - النسائي ١١٣٦ ]

وقال صلى الله عليه وسلم :
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه إذا دعاني
[ مسلم ]


- { إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ }
- روي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه سئل عن الأواه ؟
فقال: هُوَ الدَّعَّاء. ( يعني كثير الدعاء والتضرع )
[تفسير الحافظ سعيد بن منصور 1043]

- عن قتادة والحسن البصري وسالم بن أبي الجعد كلهم قالوا :
أن أبا الدرداء كان يقول :
أكثروا الدعاء فإنه من أكثر قرع الباب يوشك أن يفتح له ..

وألفاظهم متقاربة
[ مصنف ابن أبي شيبة / الزهد لأبي داود / شعب الإيمان للبيهقي ]


- قال التابعي مطرف بن عبدالله بن الشخير :
تَذَكَّرْتُ ما جِمَاعُ الخير
فإذا الخير كثير :
الصوم والصلاة وَإذا هو في يد الله عز وجل
وإذا أنت لا تَقْدِرُ على ما في يَدِ الله عز وجل
إلاَّ أن تسأَلهُ فيُعْطِيَكَ ،
فإذا جِمَاعُ الخير الدعاء
[ أحمد في الزهد ١٣٦١ ]


- قال التابعي الجليل #أبوحازم سلمة بن دينار :
لَأَنَا مِنْ أَنْ أُمْنَعَ الدُّعَاءَ
أَخْوَفُ مِنِّي أَنْ أُمْنَعَ الْإِجَابَةَ...!
[ أبو نعيم في الحلية ٣/٢٤١ ]


- قال رجل للإمام #سفيان_الثوري ادعُ لي ؟
فقال سفيان : إن ترك الذنوب هو الدعاء
[ تفسير الطبري 20 / 354 ]

- قال الحافظ #ابن_رجب :
فما استجلبَ العبد من الله ما يحب واستدفع منه ما يكره بأعظم من اشتغاله بطاعة الله وعبادته وذكره
وهو حقيقة الإيمان ، فإن الله يدفع عن الذين آمنوا...
قال بعضُ التابعينَ: لو أطعتمُ اللَّهَ ما عصاكُم , يعني: ما منعكُم شيئًا تطلبونَهُ منه.
وكان سفيانُ يقولُ: الدعاءُ تركُ الذنوبِ
يعني: الاشتغالَ بالطَّاعَةِ عن المعصية.
[ شرح البخاري 1 / 8 ]


- قال ابن عباس رضي الله عنهما :
فانظر السجع من الدعاء فاجتنبه فإني عهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لا يفعلون إلا ذلك يعني لا يفعلون إلا ذلك الاجتناب
[ البخاري ]


- قال #شيخ_الإسلام :
بَلْ يَنْبَغِي لِلدَّاعِي إذَا لَمْ يَكُنْ عَادَتُهُ الْإِعْرَابَ أَنْ لَا يَتَكَلَّفَ الْإِعْرَابَ
قَالَ بَعْضُ السَّلَفِ: إذَا جَاءَ الْإِعْرَابُ ذَهَبَ الْخُشُوعُ
وَهَذَا كَمَا يُكْرَهُ تَكَلُّفُ السَّجْعِ فِي الدُّعَاءِ فَإِذَا وَقَعَ بِغَيْرِ تَكَلُّفٍ فَلَا بَأْسَ بِهِ
فَإِنَّ أَصْلَ الدُّعَاءِ مِنْ الْقَلْبِ وَاللِّسَانُ تَابِعٌ لِلْقَلْبِ.
وَمَنْ جَعَلَ هِمَّتَهُ فِي الدُّعَاءِ تَقْوِيمَ لِسَانِهِ أَضْعَفَ تَوَجُّهَ قَلْبِهِ
وَلِهَذَا يَدْعُو الْمُضْطَرُّ بِقَلْبِهِ دُعَاءً يَفْتَحُ عَلَيْهِ لَا يَحْضُرُهُ قَبْلَ ذَلِكَ
وَهَذَا أَمْرٌ يَجِدُهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ فِي قَلْبِهِ...
[ مجموع الفتاوى ٢٢/ ٤٨٩ ]



https://t.me/athar_doaa
قال التابعي الجليل #أبوحازم سلمة بن دينار :


ما في الدنيا شيء يسرك


إلا قد التصق به شيء يسوؤك


[ ابن أبي الدنيا في الزهد ٣٨٧ ]
قال التابعي الجليل سلمة بن دينار - #أبوحازم - :

شيئان إذا عملت بهما أصبت بهما خير الدنيا والآخرة :

- تعمل ما تكره .. إذا أحبه الله

- وتترك ما تحب .. إذا كرهه الله


[ المعرفة والتاريخ ١ / ٣٨١ ]
قال #أبوحازم سلمة بن دينار :

إِنِّي لَأَعِظُ وَمَا أَرَى لِلْمَوْعِظَةِ مَوْضِعًا

وَمَا أُرِيدُ بِذَلِكَ إِلَّا نَفْسِي

[ أبو نعيم في الحلية٣/٢٤٠ ]
‏قال #أبوحازم سلمة بن دينار :

يَسِيرُ الدنيا يُشْغِلُ عن كثير الآخرة ،

ثم قال :

إنك تَجِدُ الرَّجُلَ يَشْغَلُ نفسه بِهَمِّ غيره

حتى لَهُوَ أَشَدُّ اهْتِمَامًا من صاحِبِ الْهَمِّ بِهَمِّ نَفْسِه

(ابن أبي شيبة في المصنف ٣٦٤١٥)
قال التابعي الجليل #أبوحازم سلمة بن دينار :

لَأَنَا مِنْ أَنْ أُمْنَعَ الدُّعَاءَ

أَخْوَفُ مِنِّي أَنْ أُمْنَعَ الْإِجَابَةَ...!


[ أبو نعيم في الحلية ٣/٢٤١ ]
قال #أبوحازم سلمة بن دينار :

إِنَّ الْعُلَمَاءَ كَانُوا فِيمَا مَضَى مِنَ الزَّمَانِ

إِذَا لَقِيَ الْعَالِمُ مِنْهُمْ مَنْ هُوَ فَوْقَهُ فِي الْعِلْمِ كَانَ يَوْمَ غَنِيمَةٍ

وَإِذَا لَقِيَ مَنْ هُوَ مِثْلُهُ  ذَاكَرَهُ


وَإِذَا لَقِيَ مَنْ هُوَ دُونَهُ  لَمْ يَزْهُ عَلَيْهِ


حَتَّى إِذَا كَانَ هَذَا الزَّمَانُ ... فَهَلَكَ النَّاسُ


[ أبو نعيم في الحلية٢٤٣ ]
عن أَبِي حازم ، أَنه قال :

تَجِدُ الرجل يَعْمَلُ بالمعاصي ،

فإذا قيل له : تحب الموت ،

قال : لا ، وكيف ، وعندي ما عندي ،

فيقال له : أفلا تترك ما تعمل به من المعاصي ،

فقال : ما أُريد تَرْكَهُ ،

وما أُحِبُّ أن أموت حتى أَتْرُكَه.

[ابن أبي شيبة في المصنف٣٦٤١٦]

#أبوحازم
قيل لأبي حازم ( سلمة بن دينار ) :

ما مالك ؟

قال : خـيـر مـالـي ثـقـتـي بـالله ،

وايـاسـي ممـا فـي أيـدي النـاس .

( يعقوب بن سفيان في المعرفة ١/١٦٥ )

#أبوحازم
قال التابعي الجليل #أبوحازم سلمة بن دينار :


ما في الدنيا شيء يسرك إلا قد التصق به شيء يسوؤك .


[ ابن أبي الدنيا في الزهد ٣٨٧ ]
‏قال #أبوحازم سلمة بن دينار :

يَسِيرُ الدنيا يُشْغِلُ عن كثير الآخرة ،

ثم قال :

إنك تَجِدُ الرَّجُلَ يَشْغَلُ نفسه بِهَمِّ غيره

حتى لَهُوَ أَشَدُّ اهْتِمَامًا من صاحِبِ الْهَمِّ بِهَمِّ نَفْسِه

(ابن أبي شيبة في المصنف ٣٦٤١٥)