آثار وفوائد سلفية
11.3K subscribers
896 photos
8 videos
59 files
1.03K links
قناة لنشر الآثار والفوائد السلفية
Download Telegram
قال #عبدالله_بن_مسعود رضي الله عنه :

إن المؤمن يرى ذنوبه

كأنه قاعد تحت جبل

يخاف أن يقع عليه

وإن الفاجر يرى ذنوبه

كذباب مر على أنفه فقال به هكذا .

[ صحيح البخاري ]
‏قال #عبيد_بن_عمير :

ذلك خير يوم طلعت فيه الشمس

يوم الجمعة

فيه خلق آدم

وفيه تقوم الساعة

وإن الله لَمَّا خَلَقَ آدم نَفَخَ فيه الروح فسار فيه
ثم نَفَخَ فيه أخرى

فاستوى جالسًا فعطس

فأَلقَى الله على لسانه

الحمد للَّه رب العالمينَ

فقالت الملائكة :

رحمك الله

( عبد الرزاق في المصنف ٥٥٦٩ )
‏{ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ }

قال الصحابي الجليل #عبدالله_بن_مسعود رضي الله عنه :

يُؤْتَوْنَ نُورَهُمْ على قَدْرِ أَعْمَالِهِمْ

منهم مَنْ نُورُه مِثْلُ الْجَبَل

وأَدْنَاهُمْ نُورًا مَنْ نُورُهُ على إبْهَامِهِ يُطْفَأُ مَرَّةً وَيَتقِدُ أُخْرى

[ابن أبي شيبة٣٥٧٠٠]
كان #عبدالله_بن_عمر بن الخطاب رضي الله عنهما

يقول إذا أصبح وأمسى :

اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَفْضَلِ عِبَادِكَ

الْغَدَاةَ ، أَوِ الْعَشِيَّةَ نَصِيبًا

مِنْ خَيْرٍ تَقْسِمُهُ

أو نُورًا تَهْدِي بِهِ

أو رَحْمَةً تَنْشُرُهَا

أو رِزْقًا تَبْسُطُهُ

أو ضر تَكْشِفُهُ

أو بَلاَءً تدْفَعُهُ

أو فِتْنَةً تَصْرِفُهَا

أو شَرًّا تَدْفَعُهُ

[ ابن أبي شيبة في المصنف٢٧٠٧٤ ]
كان الإمام #عمر_بن_عبدالعزيز يخطب فيقول :

أيها الناس ....

أصلحوا آخرتكم , يصلح الله لكم دنياكم

وأصلحوا سرائركم يصلح الله لكم علانيتكم

[ الإخلاص لابن أبي الدنيا 50 ]
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه كان يدعو فيقول :

اللهم ألبسنا لباس التقوى ، وألزمنا كلمة التقوى ، واجعلنا من أولي النهى
وأمتنا حين ترضى ، وأدخلنا جنة المأوى
واجعلنا ممن بر واتقى ، وصدق بالحسنى ، ونهى النفس عن الهوى
واجعلنا ممن تيسره لليسرى ، وتجنبه العسرى
واجعلنا ممن يتذكر فتنفعه الذكرى
اللهم اجعل سعينا مشكورا وذنبنا مغفورا ، ولقنا نضرة وسرورا ، واكسنا سندسا وحريرا
واجعل لنا أساور من ذهب ولؤلؤ وحريرا...

[ مصنف ابن أبي شيبة 30148 ]
https://t.me/athar_doaa
قال التابعي #عبيد_بن_عمير :

إن الله أحلَّ وحرَّم

فما أحل الله فأحلِّوه

وما حرم الله فاجتنبوه

وترك من ذلك أشياء

لم يحرمها ، ولم يحلها ،

فذلك عفوٌ من الله

ثم يقول :

{ يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء } الآية .

( عبدالرزاق في المصنف ٨٧٦٨ )
عن #سعيد_بن_المسيب :

أنه ترك دنانير كثيرة فلما حضرته الوفاة قال :

اللهم إنك تعلم أني لم أجمعها

إلا لأصون بها ديني وأصل بها رحمي

وأكف بها وجهي وأقضي بها دَيني

لا خير فيمن لا يجمع المال ليكف به وجهه

ويصل به رحمه ويقضي به دَينه ويصون به دِينه .

( ابن أبي الدنيا في إصلاح المال ٦٨ )
‏{ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ }

قال الصحابي الجليل #عبدالله_بن_مسعود رضي الله عنه :

يُؤْتَوْنَ نُورَهُمْ على قَدْرِ أَعْمَالِهِمْ

منهم مَنْ نُورُه مِثْلُ الْجَبَل

وأَدْنَاهُمْ نُورًا مَنْ نُورُهُ على إبْهَامِهِ يُطْفَأُ مَرَّةً وَيَتقِدُ أُخْرى

[ابن أبي شيبة٣٥٧٠٠]
كان #عبدالله_بن_عمر بن الخطاب رضي الله عنهما

يقول إذا أصبح وأمسى :

اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ أَفْضَلِ عِبَادِكَ

الْغَدَاةَ ، أَوِ الْعَشِيَّةَ نَصِيبًا

مِنْ خَيْرٍ تَقْسِمُهُ

أو نُورًا تَهْدِي بِهِ

أو رَحْمَةً تَنْشُرُهَا

أو رِزْقًا تَبْسُطُهُ

أو ضر تَكْشِفُهُ

أو بَلاَءً تدْفَعُهُ

أو فِتْنَةً تَصْرِفُهَا

أو شَرًّا تَدْفَعُهُ

[ ابن أبي شيبة في المصنف٢٧٠٧٤ ]
قال #عبدالله_بن_مسعود رضي الله عنه :

إِيَّاكُمْ وَ حَزَائِزَ الْقُلُوبِ

وَمَا حَزَّ فِي قَلْبِكَ مِنْ شَيْءٍ فَدَعْهُ

(أبو داود في الزهد ١٢٤)

ورواه أبو نعيم في الحلية من طريق الإمام أحمد عن جرير به .

* حز في قلبك , يعني حاك في قلبك وشككت فيه .
‏قال #عبدالله_بن_مسعود رضي الله عنه :

لا يكون أحدكم إمَّعَة

قالوا : وما الإمَّعَةُ يا أبا عبد الرحمن ؟

قال : يقول: إنما أنا مع الناس إِن اهتدوا اهْتَدَيْتُ ، وإِن ضَلُّوا ضَلَلْتُ ..!

ألا ليُوَطِّنُ أحدكم نفسه على إِنْ كَفَرَ الناس أَنْ لا يَكْفُرَ

[الطبراني في الكبير٨٧٦٥]
قال الإمام #الشعبي :


ما ابتُدع في الإسلام بدعة إلا وفي كتاب الله عزوجل ما يكذبه


[ السنة للخلال 914 ]
‏{ إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون  }

قال التابعي #عروة_بن_الزبير :

أي المنافقين لا يعرفون ما عليهم في ذلك من النقمة والتباعة

[ ابن أبي حاتم في تفسيره٩٦٩١ ]
كان #أنس_بن_مالك رضي الله عنه يقول لأولاده :

يَا بَنِيَّ، قَيِّدُوا الْعِلْمَ بِالْكِتَابِ.

[ طبقات ابن سعد 9506 ]
‏{ وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلاً }

قال #الحسن_البصري :

أَخْلِصْ إِلَيْهِ إِخْلاَصًا .

( عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد ١٥٣٨ )