قال #عطاء بن أبي رباح :

إِنْ كَانَتْ فَـاطِـمَـةُ بِنْتُ رَسُـولِ اللَّهِ

صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَـتَـعْـجِـنُ

وَإِنَّ قِصَّتَهَا تَـكَـادُ أَنْ تَضْـرِبَ الْجَفْـنَةَ .

( هناد في الزهد ٣٨٦/٢ )
(( وهي من هي رضي الله عنها ))

قال ابن مجاهد :

كنت عند #عطاء_بن_أبي_رباح فجاء ابنه يعقوب ، فقال :

يا أبتَاهُ إن أصحابًا لنا

يزعمون أن إيمانهم كإيمان جبريل عليه السلام

فقال :

يا بني كـذبـوا

ليس إيمان من أطاع اللَّه عز وجل

كإيمان من عصى اللَّه تعالى .

( عبد الله في السنة ٧٣١ )

قال #عطاء_بن_أبي_رباح :

إِذَا أَذَّنَ الْإِمَامُ الْأَوَّلُ ،

فَإِنَّهُ يَحْرُمُ الصِّنَاعَاتُ كُلُّهَا هِيَ بِمَنْزِلَةِ الْبَيْع .

( عبد الرزاق في مصنفه ٥٢٢٢ )
(( يعني يوم الجمعة ))

قَالَ إِسْمَاعِيل بن أُميَّة :

كَانَ عَطاء يُطِيل الصمت وَالسُّكُوت

فَإِذا تكلم يخيل إِلَيْنَا أَنه يُؤَيّد .

( عبد الله في العلل ٤٢٧١ )

#عطاء_بن_أبي_رباح

عن عطاء . وَجُوَيْبِر ، عن الضَّحَّاكِ في قوله :

" وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ "

قَالَا : مَنْ جَحَدَ الْحَجَّ وَكَفَرَ بِهِ .

( الطبري في تفسيره ٧٥٠١ )

#عطاء_بن_أبي_رباح

{ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الحَجَّ }

قال #عطاء_بن_أبي_رباح :

فَرْضُ الحج: التَّلْبية .

( سعيد بن منصور في تفسيره ٣٣٥ )

قال #عطاء_بن_أبي_رباح :

لَا إِحْصَارَ إِلَّا مِنْ مَرَضٍ أَوْ عَدُوٍّ أَوْ أَمْرٍ حَابِسٍ .

( ابن أبي شيبة ١٣٥٥٤ )

#عطاء_بن_أبي_رباح #الحج

عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، قَالَ : قَالَ لِي عَطَاءٌ : جَاءَنِي طَاوُوسٌ الْيَمَانِيُّ بِكَلَامٍ مُتَخَيَّرٍ مِنْ هَذَا الْكَلَامِ ، فَقَالَ لِي :
" يَا عَطَاءُ إِيَّاكَ أَنْ تَطْلُبَ حَوَائِجَكَ إِلَى مَنْ أَغْلَقَ دُونَكَ بَابَهُ وَجَعَلَ عَلَيْهَا حِجَابَهُ ، وَعَلَيْكَ بِمَنْ بَابُهُ لَكَ مَفْتُوحٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ؛ أَمَرَكَ أَنْ تَسْأَلَهُ ، وَوَعْدَكَ أَنْ يُجِيبَكَ ".

( البيهقي في الشعب ١٠٦٣ )
(( في الحلية : بكلام محبّر من القول ))

#طاووس
#عطاء_بن_أبي_رباح

{وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُمْ مُشْرِكُونَ}

قال #عطاء_بن_أبي_رباح :

كانوا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللهَ ربُّهم وهو خَالِقُهُمْ وهو رَازِقُهُمْ ،

وكانوا مع ذلك يُشْرِكُونَ .

( سعيد بن منصور في تفسيره ١١٤٦ )

قال #عطاء_بن_أبي_رباح :

إِذَا أَذَّنَ الْإِمَامُ الْأَوَّلُ ، فَإِنَّهُ يَحْرُمُ الصِّنَاعَاتُ كُلُّهَا هِيَ بِمَنْزِلَةِ الْبَيْع .

( عبد الرزاق في مصنفه ٥٢٢٢ )
( يعني يوم الجمعة )