Forwarded from تفريغات مواد طبية (Mogahed)
🚫 #مقاطعة_المنتجات_الهندية
بشأن التصريحات المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم من قبل شخصيات في الحكومة الهندية هذا مع ما تقوم به الحكومة الهندية منذ وقت من قمع للمسلمين و إيقافهم عن تأدية شعائر و واجبات دينهم مع الإعتداء على المسلمين الهنود و الإستيلاء أو إتلاف ممتلكاتهم داخل الأراضي الهندية مع القيام بتجريد المسلمين من معتقداتهم و قيمهم و أخلاقهم بسلطة الإرهاب القانوني و عقوبات التهجير .
مما سبَقَ، وأمامَ هذا كُلِّهِ ، فإنَّنا ندعو جميعَ المسلِمينَ إلى مقاطَعَةِ المنتجاتِ الهٍنْدٍيَّة نُصْرَةً للنَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ والمسلمينَ في الهند ، ونُذَكِّرُهُمْ بقولِ اللهِ تعالَى في سورةِ الصَّفِّ: (يا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كونُوا أنصارَ اللهِ). ونَحُثُّهُمْ على تشجيعِ ودعْمِ المؤسَّسَاتِ التي تلتزِمُ المقاطَعَةَ ؛
ندعو رجالَ الأعمالِ والتُّجَّارَ المسلمينَ حولَ العالَمِ إلى المشاركَةِ الفاعلَةِ في المقاطَعَةِ ؛
نؤَكِّدُ للمسلمينَ في الهند بأنَّنا نقِفُ معَهُمْ في مِحْنَتِهِمْ، ونُذَكِّرُهمُ بألَّا يَلينُوا ولا يتخَلَّوْا عنْ دينِهِمْ أمامَ هذهِ الهَجْمَةِ. فإنَّ قَبُولَهُمُ الشُّروطَ المجحِفَةَ التي تُملَى عليهِمْ يَعْنِي بوضوحٍ انْسِلاخَهُمْ عنْ دينِهِمْ .
وإنْ لَمْ يَظْهَرْ ذلِكَ كاملًا في جيلِ الآباءِ فهُوَ متوقَّعٌ تمامًا في جيلِ الأبناءِ .
تحقيقًا لقوْلِ اللهِ تعالى في سورَةِ آلِ عِمْرانَ :
(كُنْتُمْ خيرَ أمَّةٍ أُخْرِجَتْ للناسِ) يجِبُ على كُلِّ مسلِمٍ في العالَمِ المبادَرَةُ إلى دعوةِ النَّاسِ إلى دينِ الإسلامِ بكُلِّ الوسائِلِ والطَّرائِقِ المتاحَةِ ؛ كُلٌّ حُسَبَ مَقْدِرَتِهِ؛
نُحَذِّرُ المسلمينَ مِنْ أَنْ يُستدرَجُوا إلى أعمالٍ مِنَ الممكنِ أنْ يستَغِلَّها الإعلامُ الهندي والعالَمِيُّ لتشويهِ حملَةِ نُصْرَةِ الرسولِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ والمقاطَعَةِ .
ندعو المسلمينَ حولَ العالَمِ إلى توحيدِ الجهودِ وتنسيقِها على مواقِعِ التَّواصُلِ الِاجْتماعِيِّ عَبْرَ النَّشْرِ على الوسومِ "الهاشتاجاتِ" التَّالِيَةِ :
#قاطع_الهند
#مقاطعة_المنتجات_الهندية
وفي الختامِ
إذا تقاعَسْنَا عنْ نصرَةِ دِينِنَا ومقاطَعَةِ الهند ، فإنَّ ذلِكَ قدْ يُشَجِّعُ الآخرينَ لِيَحْذُو حَذْوَها في اسْتهدافِ المسلمينَ في بلادِهِمْ ممَّا يُهَدِّدُ كِيانَنَا نحنُ المسلمينَ، فإنْ لَمْ نَمْتَثِلْ قولَ نبيِّنَا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: (مَثَلُ المؤمنينَ في توادِّهِمْ وتراحُمِهِمْ وتعاطُفِهِمْ كمثلِ الجَسَدِ الواحِدِ)،
فالبديلُ هوَ: أُكِلْتُ يومَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ!
نسألُ اللهَ عزَّ وجَلَّ أنْ يَنصُرَ دينَهُ ويجمَعَ كلِمَةَ المسلمينَ ويُعِزَّهُمْ .
بشأن التصريحات المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم من قبل شخصيات في الحكومة الهندية هذا مع ما تقوم به الحكومة الهندية منذ وقت من قمع للمسلمين و إيقافهم عن تأدية شعائر و واجبات دينهم مع الإعتداء على المسلمين الهنود و الإستيلاء أو إتلاف ممتلكاتهم داخل الأراضي الهندية مع القيام بتجريد المسلمين من معتقداتهم و قيمهم و أخلاقهم بسلطة الإرهاب القانوني و عقوبات التهجير .
مما سبَقَ، وأمامَ هذا كُلِّهِ ، فإنَّنا ندعو جميعَ المسلِمينَ إلى مقاطَعَةِ المنتجاتِ الهٍنْدٍيَّة نُصْرَةً للنَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ والمسلمينَ في الهند ، ونُذَكِّرُهُمْ بقولِ اللهِ تعالَى في سورةِ الصَّفِّ: (يا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كونُوا أنصارَ اللهِ). ونَحُثُّهُمْ على تشجيعِ ودعْمِ المؤسَّسَاتِ التي تلتزِمُ المقاطَعَةَ ؛
ندعو رجالَ الأعمالِ والتُّجَّارَ المسلمينَ حولَ العالَمِ إلى المشاركَةِ الفاعلَةِ في المقاطَعَةِ ؛
نؤَكِّدُ للمسلمينَ في الهند بأنَّنا نقِفُ معَهُمْ في مِحْنَتِهِمْ، ونُذَكِّرُهمُ بألَّا يَلينُوا ولا يتخَلَّوْا عنْ دينِهِمْ أمامَ هذهِ الهَجْمَةِ. فإنَّ قَبُولَهُمُ الشُّروطَ المجحِفَةَ التي تُملَى عليهِمْ يَعْنِي بوضوحٍ انْسِلاخَهُمْ عنْ دينِهِمْ .
وإنْ لَمْ يَظْهَرْ ذلِكَ كاملًا في جيلِ الآباءِ فهُوَ متوقَّعٌ تمامًا في جيلِ الأبناءِ .
تحقيقًا لقوْلِ اللهِ تعالى في سورَةِ آلِ عِمْرانَ :
(كُنْتُمْ خيرَ أمَّةٍ أُخْرِجَتْ للناسِ) يجِبُ على كُلِّ مسلِمٍ في العالَمِ المبادَرَةُ إلى دعوةِ النَّاسِ إلى دينِ الإسلامِ بكُلِّ الوسائِلِ والطَّرائِقِ المتاحَةِ ؛ كُلٌّ حُسَبَ مَقْدِرَتِهِ؛
نُحَذِّرُ المسلمينَ مِنْ أَنْ يُستدرَجُوا إلى أعمالٍ مِنَ الممكنِ أنْ يستَغِلَّها الإعلامُ الهندي والعالَمِيُّ لتشويهِ حملَةِ نُصْرَةِ الرسولِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ والمقاطَعَةِ .
ندعو المسلمينَ حولَ العالَمِ إلى توحيدِ الجهودِ وتنسيقِها على مواقِعِ التَّواصُلِ الِاجْتماعِيِّ عَبْرَ النَّشْرِ على الوسومِ "الهاشتاجاتِ" التَّالِيَةِ :
#قاطع_الهند
#مقاطعة_المنتجات_الهندية
وفي الختامِ
إذا تقاعَسْنَا عنْ نصرَةِ دِينِنَا ومقاطَعَةِ الهند ، فإنَّ ذلِكَ قدْ يُشَجِّعُ الآخرينَ لِيَحْذُو حَذْوَها في اسْتهدافِ المسلمينَ في بلادِهِمْ ممَّا يُهَدِّدُ كِيانَنَا نحنُ المسلمينَ، فإنْ لَمْ نَمْتَثِلْ قولَ نبيِّنَا صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: (مَثَلُ المؤمنينَ في توادِّهِمْ وتراحُمِهِمْ وتعاطُفِهِمْ كمثلِ الجَسَدِ الواحِدِ)،
فالبديلُ هوَ: أُكِلْتُ يومَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ!
نسألُ اللهَ عزَّ وجَلَّ أنْ يَنصُرَ دينَهُ ويجمَعَ كلِمَةَ المسلمينَ ويُعِزَّهُمْ .