أن السعيد الذي ينجو من النار!

الحمد لله..
تم إصدار الكتاب الثالث من كتبي باللغة التركية: "العلموية: الأدلجة الإلحادية للعلم في الميزان" . ترجمه الأستاذ Necmeddin İnandı بإشراف الأستاذ Mehmet Ali Kılınç نفع الله بهما.
الكتاب القادم (بالتركية) "مشكلة الشر ووجود الله" بإذن الله..
أرجو أن يقوم الشباب التركي والعربي الذي يُحسن التركية من المعتنين بمواجهة الظاهرة الإلحادية (خاصة بين الجيل الجديد) بالتعريف بالكتب بين المهتمين بهذه المواضيع.

الترجمة التركية لكتاب "الإلحاد في مواجهة نفسه"

الترجمة التركية لكتاب "لماذا يطلب الله من البشر عبادته؟"

إن أخوف ما أخاف على أنفسنا منه هو استبدال الله غيرنا بنا وأكثر آية أتوجل عند قراءتها هي قول الله تعالى:
﴿وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ}..!

قلت ارتجالا:

ما فتئنا نتحاضّ على المعالي ولمّا ندرك كنهها ونستذكي العزائم في غير وجهها!

أليس الجهاد رأس سنامها والأقصى أقصى منى همامها وجراح غزة حرية من الأمة بحُمّاها وسقامها أليست الأخوة في الإسلام حقيقة بحفظ حقيقتها وإيفاء ذمامها؟

فإن لم تستنهض الهمم لمثل هذا فلا نهضت وإن لم تبرق العزائم في سبيل هذا فلا ومضت وإن لم تتبار الألسن في مظاهرة غزة فلا تبارت الدهر ولا انتضلت!
وقد قالت العرب:
فإن كنت مأكولًا فكن خير آكلٍ
وإلّا فأدركني ولمّا أمزَّقِ!!

يا معشر العرب، إنّه لا ينبغي أن يكون عدوّكم أجرأ على الموت، ولا أسخى أنفسًا عن الدنيا
لا تجزعوا من القتل، فإنّه أمانيّ الكرام، ومنايا الشهداء.

- الأشعث بن قيس
https://t.me/alsahraaa1

هل للغرب أهداف نبيلة؟!
الغزالي

‏المختصر المفيد .. ودون غمغمة .. لا تغرق في التفاصيل، وإن كانت مؤلمة تسلب العقل اتزانه .. حاول أن ترى الصورة الكبرى .. لن تنتهي هذه المجازر كلها (في فلسطين والصين وغيرهما) حتى تقوم للمسلمين دولة، فإن الحق بلا قوة مستباح أهله .. وإن الله ليزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن.. عندما تحكم أنظمة العلمنة أرضنا، سيكون مالها وجندها في خدمة الصهيونية والصليب والهندوس … والواقع اليوم أصدق لسان ..
#حتى_لا_تكون_فتنة

الأحداث الآن التي نعيشها و ما يحدث في غزة و الدعم الكبير للصهاينة من الغرب و عمالة و خيانة حكومات العرب والمسلمين.... بهذا الأمر يبدوا واضحاً و جلي للجميع و لا عذر على أحد و حتى و لو أن أحد بحث و أستقصاء في ما كان قبل سبعة إكتوبر من حروب في أفغانستان و العراق و سوريا و السودان و اليمن .....و مالي و النيجر و الصومال......و أنظمة الحكومات العميلة...لعرف بسهولة و يسر حقيقة الغرب الكافر.

كان ثم شريك واحد في ارتقاء هذا المجد غير أنه نكص فبقيت وحدي مثل السيف فردا، هذا وإن الكرام قليل!

يقول المنتبي:
وحيدٌ من الخـلَّان في كل بلدة
إذا عَظُمَ المطلوبُ قَلَّ المُسَاعِدُ!

ويقول:
نَفْسٌ تُصَغِّرُ نَفسَ الدّهرِ من كِبَرٍ
لهَا نُهَى كَهْلِهِ ، في سِنّ أمْرَدِهِ!

ويقول أبو تمام:
لَوْ لَمْ يَقُدْ جَحْفَـلاً ، يَـوْمَ الْوَغَـى ، لَغَـدا
مِنْ نَفْسِهِ ، وَحْدَهَا ، فِي جَحْفَلٍ لَجِبِ!

ويقول البحتري:
وَلَم أَرَ أَمثالَ الرِجالِ تَفاوَتَتْ
إِلى المَجدِ حَتّى عُدَّ أَلفٌ بِواحِدِ!

وإن كنت فترت زمنا فإنه طبع الإنسانْ غير أنها فترة تتلوها شرة شعواء وهمة قعساء كهدوء الريح تتبعها الزوبعة وسكون البحر يتلوه أمواج متلاطمة متتابعة وإن غدا لناظره قريب ولكل نبأ مستقر وسوف تعلمون

اليمن الآن!!
عدوان قتلة الأنبياء!
اللهم بردا وسلاما على أهلنا في اليمن..
وخزيا وهزيمة لكل متآمر!

"فكأننا أغفلنا القضيَّة كُلَّها، و أسقطناهَا إسقَاطاً من عُقُولنا ، وخالفنا سُنَّة العُقَلاءِ المميِّزين  في التبصُّرِ و التِّبَيُّنِ و تَرْكِ التساهُلِ عن مَوَاطن الخَطَر،  وصار كلاُمنا في الثقافة سُدَّى كُلُّه و هَدَراً ثم عَبَثاً و ثرثرةٌ و تَغْريراً و صارَ الأمرُ كُلُّه جُبْناً في طَلَب الحقَّ، و استنَامةٍ لِخِداعِ الباطِل و تَسْوِيله الخفِىَّ ، و استدارجِه إيَّانَا إلى سَرَابٍ مُهْلِكٍ."

و كنت أنا أولهم والله المستعان.

هذا التصريح منه يعني تهديدا مباشرا لحكومات مصر والخليج والأردن (إما أن تكونوا معنا أو أنتم أعداؤنا وسنخرب كل شيء في بلدانكم)

قلت: ولن يستطيع مسؤول واحد في مصر والأردن والخليج أن يخرج بكلمة "تنديد" بمثل هذه التصريحات المهينة والمذلة.

إن النتن ياهو وحكومته يمارسون فن إذلال حكومات الخليج ومصر والأردن.

سالم الطويل (أحد الجنود المخلصين في جيش الطاغوت) يؤكد للشباب أنهم لا يلزمهم أي شيء تجاه غزة وأهل غزة! حتى المقاطعة لا تجب عليك ولا تجوز لك لأن ولي الأمر لم يأمر بها!

🔻 ألم نقل لكم مرارا: المداخلة أعداء الأمة!

لهذا قلت في منشور سابق: "لكل قوم مداخلتهم"، وقلت في منشور آخر: "المدخلية ليست شخصا، بل فكر يحمله الشيخ المعمم، والأكاديمي المهندم، والصحفي والإعلامي وغيرهم".

وأقبح بالمتدين "شيخ، عالم، داعي، عامي" يكون جاهلا بسنن الله تعالى في المجتمعات، ويكون جاهلا بطبيعة الواقع الذي يتحرك فيه، ويكون ساذجا في تنزيل أقوام قوم خلوا على زمانه بدون فهم سياقها وحيثياتها!!

مظهره ينبيك عما وراءه!

والناس عندك لا ناس فيحفظهم
سوم الرعاة ولا شاء ولا نعمُ!