أحمد سيف حاشد
341 subscribers
2.77K photos
6 videos
5 files
2.86K links
عضو برلمان
Download Telegram
صلاتي لكل الضحايا في كل المراحل..
من لم يعرف هذا اليوم، غدا سيعرف
ولكن المعرفة أحيانا تكون بكلفة وطن..
إنها معرفة قاتلة..
نحن الضحايا في كل المراحل
وهم القتلة والنهابون والطغاة والعملاء والمُرتهنين..
أيها الحالمون.. دعوا فبراير للتاريخ
ما أحوجنا اليوم لأن تتحدوا
ضد قتلة الوطن أي كانوا
الله أكبر ولله الحمد
الله أكبر الموت لأمريكا
الأسلام السياسي قتل وطن لطالما حلمنا بعزته
نحن الحالمون الذين لا يمكن ترويضهم أبدا
أحمد سيف حاشد
(1)
نحن الحالمون الذين دأبنا و لا زلنا إلى اليوم ندأب و نحاول تجاوز قبح و بشاعة الزمان و المكان .. نحن الذين نثور أو نحاول أن نثور أو نرفض القبول بقبح هذا الواقع بكل مسمياته، و سلطاته المفروضة بالمخادعة و الاحتيال، أو بالقمع و السطوة و الغلبة..

(2)


نحن الحالمون الذين رفضنا و لا زلنا نرفض هذا الواقع المفروض علينا، بكل عناوينه و مسمياته، و مخاتلات و انتهازيات نخبه السياسية المقامرة، و الغارقة في التفريط، و الخيانة، و السقوط بكل مسمياته، و منها تلك التي ارتضت أن تكون مساحيق تجميل لتخفي القبح و الدمامة عن وجوه ساستنا المتوحشين، و تبرير بشاعات هذا الواقع الموغل في القبح و الوحشية..

(3)

نحن الحالمون الرافضون للظلم و القهر و الاستعباد و الوصاية و الاحتلال بكل أشكاله و تنكراته و كنايته، و أسمائه الخفية و المعلنة .. الحالمون هم أولئك الذين لا يتعفنون مهما طالت الأيام بأعمارهم، و أثقلتهم الحياة بأحمالها و نكباتها .. لا يكلّون و لا يملّون النضال و الرفض حتى الرمق الأخير، و آخر نزع نحو الرحيل..

(4)

نحن الحالمون الذين ربما نُخدع قليلا من الوقت بسبب تسامحنا و نقاء سرائرنا، و ربما لأننا وثقنا بمن لا يستحقوا ثقتنا .. لكننا لا نلبث أن نستفيق، ثم نرفض و نقاوم و نثور على المتسلطين، بما فيهم أولئك الذين كانوا منّا، ثم تحولوا و صاروا نخاسة أو متعيشون، أو الذين كانوا يدّعون إنهم جزء منّا، ثم ذهبوا يبحثون عن السلطة، و العطايا، و الثمن الملوث، مقابل ما أدّعوه يوما من رفض و مقاومة و ثورة..

(5)

الحالمون هم الكدودون الأشقياء المعذبون في هذه الأرض، الذين عاشوا حياة كانت على أصحابها مكلفة و باهظة .. هم الأرواح القصية، و النفوس الغنية بأخلاقها و مبادئها، و التي ترحل عن هذه الحياة و هي عصامية و زاهدة .. عزيزة و عفيفة .. الباحثة دوما عن راحة الروح، و رضى الضمير..

(6)

نحن الحالمون العاشقون لفضاءات الحرية التي ليس لها متسع، و الكرامة التي لا تقبل الانحناء .. الحالمون هم من يملكون أرواح قلقة لا تهدأ و لا تستكين، طالما ظل في هذه الأرض فساد يعيث، و سلطة تعبث، و سطوة تبطش، و ظلم يعيش على هذه الأرض..

(7)

الحالمون هم العصيّون على التدجين و الاحتواء و الإرضاء .. ليسوا هم من أولئك الذين قال عنهم المثل “لا يعجبهم العجب” بل هم العجب ذاته .. هم التفرد و الاستثناء الباحث عن المستحيل، في واقع يزدحم بالظلم و البشاعة و التعاسة..

(8)

الحالمون الذين نزعم الانتماء إليهم هم أولئك الذي قال في وصفهم الروائي البرازيلي “باولو كويلا” “لا يمكن ترويضهم أبدأ”..
لماذا يريدوا تحويل كل أفراد الشعب غيرهم إلى شحاتين ؟!
لماذا يريدوا إفقار الشعب وتحويله إلى جمل معصرة وهم فقط من يأكلوا العصار؟!!
لماذا سياسة الإفقار التي يتم ممارستها على الشعب وبإمعان لا مثيل له ؟!!
نحن الحالمون لا يمكن ترويضنا أبدا
ومن يخدعنا يدفع الثمن أضعاف
البوح يروق للحالمين
ولا يروق للطغاة والمتعصبين
لستُ ممن ينتظر الموت
بل أنا الراحل إليه
أخذوا كل شيء .. لم يبق لنا ما نعيش لأجله
جاء في المثل:
“الجرس المكسور لا يصدر رنينا”
لست ولن أكون الجرس المكسور
جاء في المثل:
“الجرس المكسور لا يصدر رنينا”
لست ولن أكون الجرس المكسور
بسبب حظري في برنامج الواتس لجأنا الى برنامج "السجنال"، بامكانكم التواصل بنا من خلاله عبر رقمي ٧٣٨٠٤٠٥٦٦
لكل الأطراف ولكل القطعان
ولكل السفلة
لن أكون كما تريدون ولو كان كل الكون معكم
قادري أحمد حيدر:

أحمد سيف حاشد
في جدل الفكرة والممارسة

إن القاضي أحمد سيف حاشد تعبير عن حالة سياسية مدنية، حقوقية نادرة (ضعيفة الحضور)، في مجتمع سياسي شبه راكد، وفي واقع نخب ثقافية وسياسية ملتهية بالشعارات،أو الإرتهان للخارج بتسمياته المختلفة، ومن هنا فهو بذاته وفي ذاته،- وامثاله- يمثل لحظة فرح وحالة تفاؤل ومقاومة مبشرة بصعود دور ومكانة الفعل المدني الديمقراطي، الفعل الذي من المهم العمل معاً لتحويله إلى ظاهرة.. تحويل النادر/ القليل، إلى كثرة، إلى ظاهرة، وهي عملية سياسية مدنية كفاحية، ذات ( مخاض عسير وطويل)، يبدأ بالكلمة الحق، ولاينتهي بالفعل الصادق، ويمكنني اعتبار القاضي أحمد سيف حاشد ورفاقه (ضميرنا الغائب)، للسير في الاتجاه الصعب، مع أن هناك من يرون في سلوك ومواقف ابن حاشد وأمثاله، محاولة للقفز على حقائق الواقع الموضوعية الصلبة، ونفياً عدمياً لقوانين التطور التاريخي، ومن أنها تحركات طائشة، ذاتية، فردية، تضع الذات بديلا عن الواقع، أو هي تختزل الواقع الموضوعي بأفعال ذاتية (ردود فعل)، مآلها الفشل والسقوط تحت طائلة القمع، من خلال أشكال المعالجات الأمنية الوحشية للسلطات، والتي قد تترك أثراً سلبياً على المنحى العام لتطور تجربة التحول السياسي الديمقراطي في البلاد، وفي تقديري أن مثل هذه القراءة وإن كانت غير معلنة بمثل هذا الوضوح السياسي والنظري، على انها موجودة، وهي تجسيد لثقافة سلبية تجاه الواقع، وتعميم لثقافة التواكل والانتظار.. ثقافة متشائمة يحكم منطقها العجز الذاتي، والخوف، والدليل هو ما وصلنا إليه من تعميم لثقافة العنف والحرب التي تغطي وجه البلاد كلها ، ألم يكن –وما يزال- خيار ابن حاشد وامثاله هو الخيار السياسي الواقعي والأمثل، ومن أنه كان يمثل الخطوة السياسية/ العملية نحو رحلة الإصلاح والتغيير.. رحلة الألف ميل، التي تبدأ بمثل تحركات وخطوات القاضي أحمد سيف حاشد، وأمثاله. .خطوات تربط بالفكرة بالعمل.

ومن هنا نؤكد القول : علينا التضامن مع حالة وحركة أحمد سيف حاشد وكل من يشبهونه، على طريق تحويلها إلى ظاهرة، فالوقوف في صف رؤية وموقف القاضي، ابن حاشد، هو في الجوهر تضامن مع أنفسنا، على طريق إنجاز سلام حقيقي وواقعي .. فالسلام عملية سياسية وليس مجرد شعارات ونداءات، السلام ليس صفقة يحركها الخارج عبر الوكلاء في الداخل، بل حركة سياسية اجتماعية مدنية كفاحية، ومن هنا علينا أن لا نلتفت إلى شعارات بعض حملة المباخر من الكتبة المأجورين مع كل السلطات ، وفي كل الأزمان، الذين يقولون عنه،أقصد أحمد سيف، وعن أمثاله أنهم يشبهون "دون كيخوته/ دون كيشوت" ومن أنهم امتهنوا هواية محاربة "طواحين الهواء"، كناية عن حلمهم الصعب، تجنباً لقول حلمهم المستحيل، لانه لا مستحيل مع الإرادة الحية للناس في التغيير، ولذلك يرى البعض أن بن حاشد يبحث عن الصعب ويرتاد درب الاستحالة، مع أنه في كل ما يقوله وما يكتبه، إنسان متسق مع نفسه، ومتصالح مع رؤاه وقناعاته، والأهم أنه لا يقفز على حقائق الواقع، ولا يستبدل الأسباب بالنتائج، والأهم أنه يمارس ويفعل ما يريد في الواقع، وليس في نصوص الشعارات،التي غالبا ما يسرقها اللصوص، أنه يفعل ويمارس، أكثر مما يقول.. هو يفعل وبعدها يكتب ، أو بتعبير أدق يكتب ويفعل معاً.. هو يكتب بمداد الروح ، ويرسم بدقات حركات القلب أفعال منفذة ومجسدة في حياة الناس وتعبر عنهم، وتشبههم، ومن هنا صدقية ما يقول وما يكتب، فأنت ترى تجسيدات أقواله على الأرض منفذة في مواجهة جميع صنوف القمع ، والاستبداد والفساد، منذ بداية مشواره مع القضاء، والعمل السياسي.

إنه القاضي، محامي الشعب، والناشط الحقوقي المدني، الذي كان بإمكانه من خلال حرفته/ مهنته في القضاء لو أذعن أو تنازل عن بعض قيمه ومبادئه، أن يتدرج ويرتقي إلى أعلى المراتب العليا في القضاء، بل ويصل إلى المراتب العليا من السلطة، لأنني لا أجرؤ على القول إنه كان بإمكانه أن يكون أحد الأثرياء من خلال هذا "السلك"، وهو البعيد عن حب المال، فطهارة روحه غسلت نفسه من حب المال ومن رجس التعلق بالسلطة،ولذلك لايخشاها،ولايخاف منها .. بقي محتمياً بسلطة القيم والمثل الأخلاقية.

أحمد سيف حاشد ، الصديق والإنسان هو "الزير سالم أبو ليلى المهلهل"، الحداثي والمعاصر، وليس "دون كيشوت"، لديه ثأر، لا يشبه ذلك الثأر التاريخي القديم "للزير سالم" في أخذه بثار أخيه: "كليب/ وائل بن ربيعة/ التغلبي" المقتول غدراً والمصادر ملكه عنوة لأن "مُلك" و"ملكية"، ابن حاشد هي البحث عن الطرائق السياسية الموصلة لاستعادة، ملكية الشعب المنهوبة، وسلطته المستلبة والمصادرة، وأن ثأره وحربه على طولها قياسا لعمره، هو ثأر مرتبط بحق الناس "(الشعب) .
من جماعة الحرب والفساد والعصبية، ولذلك لم يتصالح، ولم يصالح السلطات الفاسدة المتعاقبة على حق الشعب، وحقه بالنتيجة، باعتباره ابناً من أبناء هذا الشعب، وهو بذلك يمارس تجديداً وتعميقاً لوصية اخيه القديم/ الجديد (الزير سالم)، والذي أعاد ترسيمها " الوصية"،شعرياً "، أمل دنفل، في قصيدته "لا تصالح"، ومن بداية مشواره مع القضاء والسياسة لم يتصالح القاضي أحمد حاشد، مع الاستبداد وطاغوت الفساد .. ثأره وحربه لا تشبه حرب "الزير سالم" لا من حيث المبنى والأدوات ولا من حيث المعنى والغاية .. حربه كانت لاسترداد حق الشعب في الحرية والعدل والحقوق "الحق، إنه القاضي الذي حدد خياراته مبكراً ورسم طريقه إليها منذ دخوله قاعة الدرس التعليمي، حتى اعتلائه منصة القضاء ، وفي كل ذلك التاريخ كان في صف البسطاء والفقراء يدافع عنهم، ويدفع من جيبه للدفاع عن حقوق الناس، فهو بطبعه إنسان كريم، ولذلك هو قريب من الناس وهمومهم، وبسيط مثلهم.. هو بحق ابن الشعب، وهو ما يعطي لما يكتب وما يفعل صدقية أكبر ، ففيه ترى وتقرأ وحده القول والفعل، ولذلك لا يحب التنظير، ولا ترديد الشعارات الكبيرة حول "الحوار" و"السلام"، هو يفعلها، ويكتبها، يذهب إلى هدفه مباشرة، ولذلك يكره الإقامة في المنطقة الرمادية، أو الإمساك بالعصا من الوسط في انتظار الكفة المرحجة كحالنا مع البعض.

أحمد سيف حاشد ليس من هواة النجومية الإعلامية ، ولا ممن يحبون رفع الشعارات الكبيرة ليختفي خلفها، وجهه وقفاه واحداً، هو الوجه الآخر النقيض "لدون كيخوته/ دون كيشوت"، ينافح ويواجه بجدارة المقاوم قوى سياسية اجتماعية جبارة ومتخلفة، تقف خلفها "دولة عميقة"، متغلغلة في نسغ الوعي التاريخي للناس، وفي قمة السلطة، وما تزال ممسكة ومتمسكة بما هو ليس حقاً لها، وهو في الوقت نفسه –كما سبقت الإشارة- صورة حية حداثية/ تقدمية "للزير سالم" في مقاومته ودفاعه عن حقه، حتى النفس الأخير، دفاعاً عن الحرية والعدل والحق، وليس طلبا لثأر فردي، أو رغبة ومحاولة لاسترداد ملك كان، وهو الآتي من قاع بيئة وبنية المجتمع الشعبية.

أحمد سيف حاشد، القاضي والإنسان تختلف أو تتفق معه، لا تستطيع إلاَّ أن تحبه وتحترمه في آن معاً، وهذا دليل –رغم حالة القمع- أن ما يقوله ويمارسه يحظى بحالة قبول ورضا أو شبه إجماع، لولا حالة الثنائية القاتلة: القمع المنفلت، والمتفلت من كل الضوابط والشرائع ، والصمت، حين يكون الكلام من ذهب.

أحمد سيف حاشد القاضي والإنسان رجل مبادئ وقيم ومثل عليا، وليس شعارات تطلق في فضاء القول المجرد.. فالشعار لديه هو الفكرة، والقضية فلا انفصام لديه بين القول والفعل... إنه المفكر بعقل الحرية الموصلة للسلام المقاوم للاستبداد العنصري، ولم ولن يكون يوماً مع سلام الهوان.

تقديري الشخصي أن هناك تشابها في تصرفاته وسلوكه السياسي العام مع نماذج من الرموز السياسية والثقافية والإنسانية اليمنية، أمثال: عبدالله باذيب ، يوسف الشحاري، عمر بن عبدالله الجاوي، عبدالرقيب عبدالوهاب، أحمد عبدالوهاب الآنسي..إلخ نماذج، على اختلاف مواقعهم، تتطابق أقوالهم مع أفعالهم.

أحمد سيف حاشد عنوان لثلاثية نبيلة :الحرية والعدل والحق، وكما يبدو أنه كان مدركا لماذا يريد من لحظة اختياره للجلوس في قاعة الدرس التعليمي في "كلية الشريعة والقانون"، حيث وجد نفسه أمام مفردتين إحدهما: "الشريعة" وما تحمله من دلالات ذهنية وأيديولوجية وسيكلوجية تعكس البعد والمعنى التقليدي التاريخي لمفهوم الحق والعدل، والمفردة الثانية: "القانون"، والتي تعكس البعد والمعنى الحداثي والمعاصر لنفس الكلمات ولكن بمعان ودلالات مشبعة برحابة مدنية وحقوقية، وإنسانية بلا حدود، إنهما مفردتان تعكسان البنية الأيديولوجية والثقافية "التشريعية"المركبة والمعقدة للمجتمع في حركة تطوره، وهو ابن ذلك الموروث الفقهي والثقافي والقانوني "التشريعي" وقد تمثل ذلك في سلوكه بصورة جدلية إبداعية، واستوعب حيثيات ذلك الاتفاق، والاختلاف ، محاولاً الإمساك بالخيط الذي يقوده لضوء الفجر، في واقع الممارسة، وإلى إنجاز وتحقيق ذلك المعنى/ الهدف ، والمتمثل في صورة الحرية والعدل والحق كما يراها هو، فقد كان أحمد سيف حاشد واضحاً، ومدركاً لطرائق الوصول إلى تحقيق الغاية والهدف، في انتزاع الحق لأصحابه وفي إنجاز العدل والمساواة بين الناس في حده الأدنى والمقبول،" المواطنة"، وتحقيق الحرية لطلابها عبر قناتي "الشريعة" و"القانون" .. إنك حين تعرف ماذا تريد فإنه يسهل عليك الوصول إلى ما تريده بسهولة ويسر، وليس في ما يريده أو يحلم به، أحمد سيف حاشد، أي سهولة أو يسر، فهو يقف في مواجهة تاريخ متراكم من العنف والقمع والاستبداد التاريخي، تاريخ من هيمنة "دولة عميقة" متجذرة سلبياً في بنية الوعي والمجتمع والسلطة، وليست الحرب الجارية سوى واحدة من تداعيات ذلك التاريخ.. تاريخ العصبية، والفردية، والمركزية المتخلفة.
إلى زميلي عبده بشر .. افتقدك
عُد لنخوض معركة
وجودنا أو عدمنا مع بعض
في جلسة يوم الأربعاء رفع زميلي خالد الصعدي نقطة نظام
فقال الراعي من المنصة للمحيطين بخالد:
ازقموه ازقموه !!
أهم الزملاء الذي تضامنوا معي
ورفضوا قرار منعي من الدخول إلى المجلس
بل وأدخلوني إلى المجلس رغم قرار منعي من الرئاسة هم:
النائب خالد الصعدي والنائب أحمد الخولاني
وأشد الرافضين لأوامر سحبي في القاعة كان النائب العدله
الوحيد الذي أعطاني صوته رغم إنسحابي من الترشح لرئاسة مجلس نواب صنعاء هو:
مختار صادق أبو رأس
ما قدروا يغيروا الخطيب
هدموا الجامع
"عصيدة في جمنه"