چَـا هِي مَلامِح وِجهَك تِخبُل
وفوگَاهَـا عِيـونَك خَذت گَلبِي

عنيت وبس عليه الجدم يعني
ولا غيرة الكلب بالناس يعني
أكلة شكد تحبني يكول يعني

شنو اليعني منو يفسرهاا آلية

يرحون مدري شلون يرحون
مشية حرامي بليل يمشون

منو مثلي بچه والدمع هده
وعلى راسي جبل حسرات هده
ياعزرائيل ما مش بيك هده

تفگ حزني وتجيب الموت اليه

مِن أنسال عَن عشّرتك
گُلي شسِولف عّنها ؟
خلیّتني بَموقف صعُب
مثَل اليّدافع عِن شَخص ويگُلة أطِلع منّها

شِنو نّوع العِلاقه البينَك وبينَي
لاعايفَني أموت ولا مَداويني
شِنو هَذا اللغَز
مَتحبني بَس تغَار
مَارايدني بَس مَتريد تَنطيني

احطك وين من تنعد الاسماء
وانت بوسط بيتك مالك مكان
وتكميلة عدد، مو راس حطوك
نقص بالقافلة وجابوك بطران

ﭑشوفچ بـ الصور و اهدى
و ارد للـ صوره اخذها
لحديقتنا و اگل للورد
جبتلكم بَعد ورده

حِبني خَليني أَستچٍن بِفياي عينَك

ماعندي حق أشتاك
چي مو مالي
چا والسهر
والغيرة
والمشتاقين
والـ وينك تأخرت
وابقى متاني
معقولة باچر يمكن تحب ثاني
معقولة تكدر صدك تنساني

بلكي نمُوت ..
خلصنهَ العُمر لچَمات
مَحد يفهم شبينه
الوجَع لاحَكنه من كل صُوب
حَافظ حَتى أسامِينهَ

چذاب اليگول لوجعَ ما ينشافَ الوجعَ خربَ ملامحَنه

سوآد عيونج اليگتل و جرة كحلتج بلوة
دخيل اللة شكثر حلوة

عيونج والكحل چن وطن وبلاد
نضراتج سوالف چن غزل بغداد

يطگ بستأن چوري بخدهأ من تخچل

شبابي ماتهنى بصغر يهلي
وبده دمعي على الخدين يهلي
اضنگم ماسمعتو بچاي يهلي

بچيت على الزمان الخان بيه

كُلّ شَيءٍ فِي المَدِينة هادِئاً ، إلّا قَلبي