الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : مخطط الضم ينطوي على خطر التطهير العرقي ويهدد بمصادرات واسعة لأراضي الفلسطينيين
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الاسبوعي من 6/6/2020-12/6/2020إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانبدأت "الإدارة المدنية" الإسرائيلية الاستعداد لاحتمال أن يطلب منها قريبًا إحصاء الفلسطينيين المقيمين حاليًا في المناطق المصنفة ( ج ) ، خاصة تلك التي ستطبّق عليها القوانين الإسرائيلية وفق الخطة الأميركية. أما الغرض من هذه الخطوة فهو تحديد عدد الفلسطينيين المتواجدين في تلك المناطق، ومنع وصول فلسطينيين جدد إليها بهدف محاولة الحصول على الجنسية الإسرائيلية. وسيتم تجهيز فرق من "الإدارة المدنية" بوسائل تكنولوجية لإجراء التعداد، وستتمثل مهمتهم في الانتقال من منزل إلى آخر في قرى محددة لمعرفة عدد السكان . ومعروف أن قرار الضم ، بما يعنيه من بسط السيطرة والقانون الإسرائيلي على المناطق التي يشملها الضم ، من شأنه أن يقود إلى مصادرة مساحات واسعة وغير مسبوقة من الملكيات الخاصة للمواطنين الفلسطينيين من أراضٍ وعقارات ، وطرد أصحابها وتهجيرهم أو في حال تعذر ذلك الحفاظ على وجودهم مؤقتا كمجرّد "غرباء مقيمين"، ويمكن طردهم منها بسهولة لاحقا ليحل محلهم قطعان المستوطنين ، وما يترتب على ذلك من زياة نشاطهم ونفوذهم الاجرامي . ويقيم حسب تقديرات اسرائيلية أكثر من 107 آلاف فلسطيني في اكثر من 43 قرية وتجمعا سكانيا تشملها خطة الضم الاسرائيلية . وحسب نتنياهو سوف يحافظ سكان هذه القرى على جنسيتهم الفلسطينية، وسوف يكونون مخيّرين بين البقاء تحت السيطرة الإسرائيلية، أو الانتقال إلى مناطق السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية ، الأمر الذي ينطوي بوضوح على خطر التطهير العرقي . ويولي رئيس الوزراء الإسرائيلي ، بنيامين نتنياهو اهتماما واضحا لمسألة الضم ، لاعتبارات يتصل بعضها بمستقبله السياسي ، غير أنه تحت ضغط المعارضة الداخلية في اسرائيل والمعارضة الدولية الواسعة لخطط الضم الاسرائيلية يمكن ان يلجأ في سياق تنفيذ المشروع الى سلسلة من المناورات السياسية . ولهذا يواصل اجتماعاته برؤساء مجالس مستوطنات الضفة ، وبقادة الأحزاب المشاركة في الإئتلاف الحكومي ، لمناقشة مخطط الضم. ويبدو أنه يتوجه تحت ضغط المعارضة الدولية لسياسته على هذا الصعيد الى الامتناع عن خطوة ضم واسعة من أراضي الضفة بفعل المخاوف من التداعيات المحتملة للضم في صيغته الموسعة على كل الأصعدة الأمنية والاقتصادية والسياسية على غرار ما اتضح من زيارة وزير الخارجية الألماني هايكو ماس إلى إسرائيل فضلا عن معارضة قسم من المستوطنين لخطة نتنياهو لأنها ترسم الحدود ، فيما فرض السيطرة والقوانين الإسرائيلية على جميع المستوطنات بمعزل عن خطة الضم تلقى قبولاً في صفوف المستوطنين واليمين الأكثر تطرفاً ، لأنّ فرض السيطرة والقوانين يضمن عدم تحديد وترسيم حدود نهائية تنطوي على موافقة ضمنية على قيام دولة فلسطينية.على صعيد آخر ألغت المحكمة العليا في اسرائيل ، "قانون التسوية"والذي يعتبر من أهم القوانين التي شرعتها حكومة نتنياهو السابقة، حيث طرح القانون بمبادرة من أعضاء الكنيست من حزبي "البيت اليهودي" والليكود، في محاولة للالتفاف على قرارات المحكمة العليا الإسرائيلية بإخلاء البؤر الاستيطانية غير الشرعية التي بنيت على أراضٍ فلسطينية خاصة.وقانون التسوية الذي صودق عليه في الكنيست الاسرائيلي بأغلبية 60 عضوا في السادس من شباط/ فبراير عام 2017 والذي يتيح البناء الاستيطاني على أراضٍ بملكية فلسطينية خاصة ويمنع إخلاء البؤر الاستيطانية في محاولة لتبييض وشرعنة الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة. وفي تعليقه على قرار المحكمة، أصدر اللي ......
#مخطط
#الضم
#ينطوي
#التطهير
#العرقي
#ويهدد
#بمصادرات
#واسعة
#لأراضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680995
حسين عجيب : الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة ، جديرة بالاهتمام والتفكير
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة ، وجديرة بالاهتمام والتفكير ؟!كيف ينتقل الانسان من الماضي إلى الحاضر ، والمستقبل ؟!محاولة الإجابة على هذا السؤال بشكل علمي ، منطقي وتجريبي ، سوف تكون محور هذا النص مع حلقاته القادمة . والسؤال نفسه يتصل بالواقع الموضوعي : طبيعته وماهيته .1الواقع الموضوعي حول الكرة الأرضية ، بلا استثناء ، ثلاثي البعد مكان وزمن وحياة .المكان ( الإحداثية ) يمثل عنصر الثبات في الواقع ( هذه الفكرة جديدة في طور البناء ) .بينما الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، ما تزال في مجال غير المفكر فيه .الحياة تبدأ من الماضي في المرحلة الأولى ، إلى الحضور ( أو الحاضر ) في المرحلة الثانية الحالية ، والمستقبل يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة في الحياة .( هذه ظاهرة مباشرة للحواس ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .أما بالنسبة للزمن ، فهو على العكس :الوقت أو الزمن ، يبدأ من المستقبل في المرحلة الأولى ( كاحتمال ووجود بالقوة ، وهو مجال مجهول بطبيعته ) ، ثم الحاضر ( أو الحضور ) في المرحلة الثانية للزمن والحياة بالتزامن ، وما نزال لا نعرف كيف يحدث ذلك ولماذا ، والماضي أخيرا وهو يمثل المرحلة الثالثة في الزمن أو الوقت _ على عكس الحياة تماما .( هذه ظاهرة يمكن ملاحظتها ، بشكل غير مباشر ، وهي تقبل الاخبار والتعميم بلا استثناء ) مثلا هذه السنة ، صار الشهر الأول فيها من الماضي مع الأيام الثلاثة الأولى من شباط ، بينما اليوم الجديد ( كل يوم ، أو فترة زمنية مهما طالت أو قصرت ، يمر بالأطوار الثلاثة بالترتيب : 1 _ الغد 2 _ اليوم الحالي 3 _ الأمس ) .....نحن نجهل الحياة في المرحلة الأولى ، قبل وصولها إلى الحاضر ( أو المرحلة الحالية ) ، ونجهلها في المرحلة الثالثة . والأمر نفسه ينطبق على الزمن بشكل معاكس .وهذه المشكلة يتجاهلها العلم حتى اليوم ، وتجاهلتها الفلسفة قبل ذلك .....حاليا ، لا توجد طريقة لمعرفة كيف يحدث ذلك : التقاء الحياة والزمن والمكان !!!سوى عبر الملاحظة والاستنتاج .والعالم كله ما يزال في الخطوة الأولى ، على طريق معرفة الواقع الموضوعي والمشترك .بعبارة ثانية ،كل معرفتنا وخبرتنا تقوم على اتجاه الحياة فقط : الماضي هو البداية ، بينما الحاضر حاليا هو المرحلة الثانية أو الطور الثاني للحياة ، والمستقبل هو النهاية والمرحلة الأخيرة .لهذا السبب كما أعتقد ، تستمر المقاومة الشديدة لهذه الأفكار البسيطة ( التجريبية ) حول حركة مرور الزمن ( أو الوقت ) خاصة . حيث يفهمها الأطفال والشباب من الجنسين بين العاشرة والعشرين بسهولة ، وبدون ملل _ بل بشغف واهتمام ، وخلال أقل من ساعة .بينما يفشل الكبار بغالبيتهم في فهم ذلك ، أو حتى في الرغبة بفهمه .بالطبع توجد نسبة لكنها قليلة ، من زملائي ومعارفي وبعضهم يتقدمني في السن ، تفهموا الفكرة بسرعة واستوعبوها بشكل صحيح .2المشكلة اللغوية متعددة المستويات ، واعتقد اننا بحاجة إلى ثورة لغوية على مستوى العالم . ولا يمكن أن يقتصر الأمر على لغة بمفردها ، أو ثقافة أو مجتمع .مثلا متلازمة الحاضر والحضور والمحضر ( زمن ، حياة ، إحداثية ) .كل كلمة أو مصطلح بينهما ، يدل ويستخدم على الاثنين االباقيين .كلمة الحاضر لا يقتصر استخدامها على الزمن ، بل على الحياة والمكان أيضا .ونفس الأمر بالنسبة للحضور ، مع انه يقتصر عادة على الزمن والحياة .بينما المحضر يستخدم للدلالة على الحياة والزمن ، مثل استخدامه للمكان .< ......
#الواقع
#الموضوعي
#ينطوي
#مفارقة
#صادمة
#جديرة
#بالاهتمام
#والتفكير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708061
حسين عجيب : الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة ، جديرة بالاهتمام والتفكير 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة 1 1الحاضر عتبة بين الماضي والمستقبل .ليس الحاضر فجوة ، أو نوعا من الوصلات المعروفة ، فهو تشبه العتبة ، حيث لا يمكن العودة إلى الماضي ، بالتزامن ، لا يمكن القفز إلى المستقبل .بكلمات أخرى ،يولد الانسان في الحاضر ( ومعه بقية الأحياء ) ، ويستمر في الحضور _ خلال الحاضر حتى لحظة الموت _ وبعدها يصير في الماضي إلى الأبد .هذه الفكرة ( الخبرة ) الموصوفة بتكثيف شديد موضوعية ، ومشتركة ، وظاهرة للحواس بشكل مباشر وفوري . وهي تنطبق على حياة جميع البشر بلا استثناء ، كما أنها تنطوي على مفارقة ، تتمثل بوجود الماضي والمستقبل ، إلى جانب الحاضر ، وربما معه أيضا .كيف يحدث ذلك ؟مثال تطبيقي ، سنة 2020 ، حيث كتبت النص السابق " سنة 2020 مرت من هنا " ، كانت تمثل الحاضر وكنت أنا ( الكاتب ) والقارئ _ة في الحاضر ، وما نزال في الحاضر حتى السنة الجديدة 2021 .لكن أصدقائنا الذين ماتوا بتلك السنة صاروا في الماضي من لحظة الموت ، بينما ما نزال ( نحن الأحياء جميعا ) في الحاضر .2الحاضر : سبب + صدفة .القول بأن الحاضر هو نتيجة السلاسل السببية ، يمثل نصف الحقيقة فقط .أيضا القول بأن الحاضر صدفة تحققت من بين احتمالات غير منتهية ، يمثل نصفها الثاني .السبب مصدره الماضي ( الحياة ) .والصدفة مصدرها المستقبل ( الزمن ) .هذه الفكرة ( الحاضر = سبب + صدفة ) جديدة على الثقافة العالمية ، وهي تمثل الحل العلمي لمشكلة الصدفة والسبب .وهي ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بدون استثناء ، ما يرفعها إلى قانون علمي .الحاضر نفسه يمكن تعميمه على الواقع والعالم والوجود ، وربما الكون أيضا .يختلف الكون عن الحاضر والعالم والوجود ، بأنه مجهول بطبيعته .3أنا وأنت في الحاضر الآن ، وسوف نبقى معا حتى لحظة موت أحدنا .يبقى الحي بيننا في الحاضر ، وينتقل الميت إلى الماضي .الحاضر نسبي وموضوعي بالتزامن ، أيضا المستقبل والماضي .لكن يوجد الماضي الموضوعي ، قبل نشوء الانسان مثلا ، بالإضافة إلى الماضي النسبي ( الجديد والمتجدد بطبيعته ) .أيضا يوجد المستقبل الموضوعي ، القرن القادم مثلا .( نكون أنت أنا قد صرنا في الماضي ، بينما غيرنا يكون في الحاضر ) بالنسبة للحاضر الفكرة ( والخبرة ) نفسها ، لكنها تحتاج إلى تفكير وتأمل أكثر .....بعدما نميز بين الأبعاد الثلاثة للحاضر ( الزمن ، والحياة ، والمكان ) ، ثم نضيف مترادفات الحاضر : الحضور والمحضر تتكشف الصورة .4السنة الماضية تمثل ماضينا المشترك ( القارئ _ة والكاتب ) ، ونعرف بيقين أنننا كنا في الماضي ، بنفس درجة اليقين التي نعرف بها أننا الآن في الحاضر .كيف حدث ذلك ؟يوجد ثلاثة احتمالات فقط :1 _ نحن انتقلنا من الماضي إلى الحاضر ، مع حركة الزمن .2 _ نحن ما نزال في نفس المكان ( الاحداثية ) بينما الحاضر تحول إلى ماض .3 _ توجد حركة مزدوجة ، انتقلت الحياة من الماضي إلى الحاضر بالتزامن انتقل الزمن من الحاضر إلى الماضي .الاحتمال الأول ( أن الحياة والزمن انتقلا من الماضي إلى الحاضر ) ، يمثل الموقف الثقافي العالمي السائد . وهو خطأ صريح ومباشر .الحقيقة بين أحد الاحتمالين المتبقيين ، أو ربما الاثنان صح ؟!للبحث تتمة .... ......
#الواقع
#الموضوعي
#ينطوي
#مفارقة
#صادمة
#جديرة
#بالاهتمام
#والتفكير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708130
حسين عجيب : الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة صادمة ، جديرة بالاهتمام والتفكير 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي ، ينطوي على مفارقة مدهشة 2 ثنائية العمر مشكلة مزمنة ، حيث يتزايد العمر _ بالتزامن _ مع تناقص بقية العمر .( ينبغي الانتباه إلى مسألة غاية في الأهمية : العمر حياة ، وبقية العمر زمن ) .مثال تطبيقي ، طفل _ة ....يولدان سنة 2030 بنفس اليوم وبصحة جيدة .لنفترض ، أن عمر أحدهما يطول حتى 80 ، والثاني يموت بعمر 40 بحادث أو مرض .1سنة الولادة مشتركة بينهما ، حيث يتدرج العمر خلالها من صفر حتى السنة .وتتناقص بقية العمر بالتزامن ، من العمر الكامل 80 أو 40 خلال السنة .يصر عمر الطفل _ة سنة ( زيادة ) .بقية العمر تصير 39 أو 79 سنة ( نقصت ) .لكن توجد مشكلة ، هنا نتنبأ بالمستقبل ( كاحتمال فقط ) وهو مصدر ثابت للغموض .بينما تقدم العمر ظاهرة واقعية ملموسة وتجريبية ، واضحة وبديهية .....بدون ثقافة فوق الوسط ، ومعرفة بالمنطق ، يكون من الصعب فهم هذا المثال غالبا .لهذا السبب ، مناقشة فكرة المنطق المشترك ( الكلاسيكي ) في ملحق خاص آخر النص ، واقترح عليك قراءته أولا قبل تكملة هذا النص ، عندما تجد _ ين صعوبة في القراءة والفهم .2بعد 40 سنة1 _ أحدهما ميت ، حيث يصير في الماضي الموضوعي والمطلق .2 _ الثاني في منتصف العمر ( 40 سنة ) .....بالنسبة للشخص الميت بقية العمر تساوي الصفر ، والعمر مكتمل 40 سنة .تحكم علاقة العمر وبقية العمر المعادلة الصفرية : س + ع = 0 .( بسهولة يمكن استنتاج هذه المعادلة المنطقية ، وقد ناقشت هذا المثال بتوسع سابقا ) أو ، العمر + بقية العمر = 0 .العمر = _ بقية العمر ، والعكس طبعا .الحياة والزمن متساويان في القيمة المطلقة ومتعاكسان في الإشارة .أحدهما سالب والآخر موجب ( وهذه فرضية تقبل التبديل نظريا ، مثل اليمين واليسار ) ، لكن بشكل عملي يتعذر ذلك .وأما بالنسبة للشخص الحي ، فهو في منتصف العمر تماما : 40 سنة .3الميت يوجد في الماضي الموضوعي ، ويبتعد عن الحاضر بنفس سرعة اقتراب المستقبل .بعد 3 سنوات من موته ، يكون نظيره قد صار بعمر 43 سنة ، وبقيت له 37 فقط .........لو عكسنا المثال على حالة نعرفها من الماضي ، تتكشف الفكرة ، الخبرة ، بوضوح .أو نفس هذا المثال ، كيف يمكن قراءته بعد سنة 2110 ( بعد موت الاثنين ) ...تتضح الصورة بسهولة كبرى ، ويمكن لقارئ _ ة متوسط فهم ما سبق .حيث نكون جميعا في الماضي ( الكاتب ، والقارئ _ة ، وجملة المقارنة أو المولودان سنة 2030 ) . إن بقي لهذه الكتابة من يقرأها ، أو يسمع بها.......ملحقالمنطق حلقة متوسطة بين الفلسفة والعلم .( محاولة تعريف نظري يمكنك تجاوزه مباشرة إلى المثال التطبيقي )ما هو المنطق ؟لا يوجد تعريف متفق عليه ، لا في الفلسفة ولا في العالم ، ولا في الثقافة العالمية حاليا .ومع ذلك ، يمكن تعريف المنطق بشكل مختصر ، بحيث نربح السهولة والبساطة على حساب الدقة بالطبع ، وأعتقد أنها فكرة مقبولة أن نتقبل المنطق بتعريف مبسط ، ومدرسي : بأنه خلاصة تدمج بين الاستقراء والاستنتاج ، العمليتين المعرفيتين الأساسيتين لدى الجميع .الاستنتاج ، أو التعميم ، عملية الانتقال المعرفي من الجزء إلى الكل . الاستقراء ، أو التمييز ، عملية الانتقال المعاكس من الكل إلى الجزء .....المثال التطبيقيالتعميم ، نتعلم التعميم جميعا بشكل لاشعوري ( مثل الكلام والسباحة وقيادة السيارة ) قبل العاشرة ، وبشكل أكثر من جيد .يوجد مثال كلاسيكي على التعميم ، يتعلم الطف ......
#الواقع
#الموضوعي
#ينطوي
#مفارقة
#صادمة
#جديرة
#بالاهتمام
#والتفكير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708201