الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ناصر عجمايا : كتاب وأدباء ومثقفي شعبنا الكلداني، قوة لا يستهان بها
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا كتاب وأدباء ومثقفي شعبنا الكلداني، قوة لا يمكن الأستهانة بها!أطلعنا على مقالة السيد صفاء هندي تحت عنوان: (زوبعة في فنجان خاب ظنها). أدرجناه كما وردت منشورة في موقع تاريخ الشعب الكلداني.نعلم القاريء العزيزعن الكاتب الأخ صفاء، بأنه يشغل منصب رئيس الرابطة الكلدانية العالمية، التي أنبثقت في منتصف عام 2015 منذ ذلك الوقت ولحد الآن، يشغل الموقع القيادي في الرابطة العالمية، مع العلم أن هذا منافي لقواعد وأصول النظام الداخلي الذي يتوجب عقد مؤتمر عالمي جديد، وللأسف هو يحتل موقع آخر مستشار رئيس وزراء العراق لشؤون المكونات القومية الوطنية، تحت عنوان بارق دون أن نعلم أية أستشارة تلقاها دولة رئيس مجلس الوزراء، والتي لم نسمع بأي لقاء حاصل بين الأثنين ومن دون أن يكون له أي حضور أعلامي، فهو مجرد يشغل رقم وظيفة في السلطة العراقية، دون فعل مؤثر على الواقع العملي، كما هو معروف للداني والقاصي.فما يؤسف له أكثر هو مرشح للفوز بعضوية البرلمان العراقي المقترح أجراء الأنتخابات العراقية القادمة 10-10-2021، حيث أنبرى في الميدان شاهراً سلاحه القاتل بالضد من مثقفي وكتاب وأدباء الشعب العراقي عامة والكلداني خاصة، لينعتهم بأردأ وأتعس الألفاظ النابية، لمجرد أعطاء آرائهم بكل دقة وموضوعية لا شيء عملوه سوى نقدهم بشكل حضاري وأدبي خلاق، حول ما قرره السينودس الكلداني برفع كلمة بابل التاريخية الحضارية من مسمى تاريخي قارب 300 عام، (باطريركية بابل على الكلدان) بديلها (الباطريركية الكلدانية)، منطلقين من حرصهم على كنيستهم التي تبنت تسمية بابل، التي تحترم من قبل جميع المكونات البشرية في العالم، كونها أعطت البشرية ما لم تتمكن أية موقعة جغرافية أخرى في العالم أن تحذوة حذوها، بابل علمت البشرية ما لم تعلم من أصول اللغة والرياضيات والقوانين والفلك وعلوم الحياة ونظام الري والجبرا ووالخ، كما والكنيسة الكلدانية الكاثوليكية تبنتها منذ زمن طويل.هذا الأسم عوضاً أن يحترم ويقدر ويقيم ليقتدى به زمناً، من قبل مؤسسة دينية عريقة جداً ومتعرقة، عبر الزمن العاصف الدامي والدامع بتضحيات جسيمة لا يمكن حصرها وتقدير خسائرها بأي ثمن، ناهيك خسارة الكلدان للأرض بسبب العنف المتواصل طيلة قرون بعقودها الغابرة المعقدة والصعبة بعنفها المستمر والدائم ولحد اللحظة، أضافة للهجر العانف من قبل الأرهاب والفاشية السابقة واللاحقة.الموضوع هو حوار بين رجال كنيستنا الأجلاء وبين أبناء وبنات شعبها، فلابد أن أحد الطرفين هو في الموقع الخاطيء، وهذا ليس عيباً أو معيباً أبداً، فكلا الطرفين بشر غير منزلين من الخالق ولا هم مرسلين من الخالق، بل الطرفين هما مخلوقين بفعل التطور الجنسي والخلق البشري، والزمن هو الذي يقرر الصح من الخطأ، وهنا الأعتراف بالخطأ هو فضيلة وليس أنتقاص من قيمة الأنسان مهما كان موقعه ووجوده على الأرض الفانية، أما أن يأتي نفر متملق خانع خاضع لا يفقه الف باء الكلمة الحرة الناطقة، يمارس الفعل الظال لشعبه، ينبري حاكماً منحازاً بمذلة لا مثيل لها، من دون أن يطلب منه أحداً، ليحكم على شريحة شعب مثقف واعي يحمل شهادات عليا ومعرفة في علوم مختلفة أجتماعية وسياسية وأقتصادية وصحية وأدبية، ينعتهم بأقذر الأوصاف وأردأ الألفاظ الغريبة، والبعيدة عن روح العصر والأنسانية بحداثتها وتطورها اللاحق دون وجه حق. ينعتها بالكذب والأفتراء بضغائن ما أنزل الله بها من سلطان.كما وينعتهم بالمرضى فكرياً والنرجسية وووالخ، وهنا علينا أن نسأل بموضوعية وعقلانية، اذا كانوا هؤلاء الكتاب والمثقفين والأدباء وأصحاب الشهادات المتنوعة بما فيهم شمامس ......
#كتاب
#وأدباء
#ومثقفي
#شعبنا
#الكلداني،
#يستهان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729561
فاطمه الحصي : صناعة قارئ لا يستهان به
#الحوار_المتمدن
#فاطمه_الحصي كان الفنان المبدع نجيب الريحاني يشكل دويتو مع الكاتب بديع خيري في إنتاج روايات مسرحيه وإعدادها لمسرح الريحاني كل عام وذلك عن طريق الاطلاع على أهم الروايات الانجليزيه وتحويل نصوصها إلى نصوص اقرب للبيئه المصريه أو ما عُرف بمصطلح (التمصير)؛والحق أنني انشغلت الأيام الماضية بإتهامات السرقات الأدبية التي وجهها أحدهم لأكثر من كاتب مصري،منهم المعروف إعلاميا ولا يملك موهبه ،ومنهم أصحاب المواهب الحقيقيه، المغمور و المشهور ..والحق أن مسألة السرقات الادبيه بل والفكريه هى من القضايا الشائكة التي انتشرت بشكل كبير في الأوساط العربيه الثقافيه والعلميه،ويعود السبب الرئيسي لانتشارها في ظني إلى إشكالية التربيه والتعليم والأخلاق حيث أن رهان السارق في مثل هذه الحاله يكون منصب على معرفته الجيده بطبيعة عزوف شعبه عن الإطلاع وقراءة إنتاج الدول الأخرى ..وكلنا يعرف أن الشعوب العربيه تعاني من قلة القراءه وهو أمر يرجع لأسباب أهمها إنتشار الاميه بين الطبقات الاجتماعية المختلفه،وعدم الحرص على بذر بذور حب القراءه منذ الصغر سواء بالمنزل أو بالمدرسه بل إنه من الملاحظ أن المدارس تساعد التلميذ على نبذ القراءه من خلال الضغط المكثف من أجل الحفظ والمذاكرة مما يولد شعور بكره الكتب والقراءه يوما بعد يوم ؛ وهو ما يؤدي إلى أمية المتعلمين انفسهم،كما لعب ارتفاع أسعار الكتب الورقيه دورا كبيرا في انحسار النسبه المئويه للقراءه في المجتمعات العربية. أقول أن رهان البعض على ندرة التوجه نحو القراءه في المجتمعات العربيه ؛جعل بعض الكُتَاب يستبيحون رواياتٍ دوليه فيقتنص أحدهم لُب روايه أو الهيكل العام لقصه ما ومن ثم يعيد.كتابتها بشكل يتناسب والمجتمعات العربيه...ومن المؤسف حقا أن أقول إن ضحالة القارئ " في ظني" هى التي تشجع الكاتب على الاستهانه بعقله..أعرف أحدهم ممن قرأ روايه وحيده في حياته ،وظل يمدح كاتبها على اعتبار أنه الأديب الوحيد في مصر الذي يحترمه ويُعجب بإسلوبه في الكتابه لا لشئ سوى أنها الرواية الوحيده التي قرأها وهو أمر لن يعترف به لأحد بكل تأكيد !! اسوق هذا المثال كنموذج لهذه الضحاله.. هذه الندره في القراءه شجعت مبتدئي الكتابه وكل من شعر بنوع من الموهبه في الكتابه على (التبجح)والتوجه لاستنساخ أو تعريب أو تمصير "أيا كان المسمى" بعض الروايات أو القصص وإعادة كتابتها مرة أخرى بطريقه جديده مع إضافة توابل خاصه بمجتمعاتنا العربيه!!ولست هنا في موقع إتهام أو تحقيق أو دفاع عن كاتب اوغيره ممن وُجهت إليه أصابع الاتهام بالسرقه الأدبيه،ولكنها مجرد أفكار تداعت و أفكر فيها مع القراء في هذه المسألة .المؤسف أنني لاحظتُ هذا التوجه على بعض كُتاب الفكر ممن راهنوا على عدم إطلاع الشعوب العربية على كتابات فكريه من خارج المجتمع وتحولوا إلى مفكرين ذوي فكر خاص يشار له بالبنان وفَتحت لهم كبريات الصحف صفحاتها، على الرغم من كونهم ينقلون أفكار مفكرين أجانب أو عرب دون الإشارة إلى أصحابها الأُوائل فيظهرون للقارئ وكأن الفكره من بنات أفكارهم!بمعنى آخر: لا يهمني مَن السارق!! بقدر ما يهمني تربية قارئ واعادته إلى القراءه العميقه التي تجعل الكاتب يضع عقل القارئ في اعتباره،ويتخوف من التساهل أو الاستهتار أو الاستهانه به.. الحل إذن هو خلق قارئ يمكنه أن يناقش ويحلل ويبارز الكاتب أو المفكر في القضايا التي يثيرها بأدوات منهجيه وعلميه حقيقيه ؛وهو ما يعيدنا مرة أخرى إلى ضرورة إعادة النظر في مثلث التربيه و التعليم والاخلاق وكيف يتم إعداد التلاميذ منذ الصغر ل ......
#صناعة
#قارئ
#يستهان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766909