الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي موللا نعسان : حان وقتُ الرحيل
#الحوار_المتمدن
#علي_موللا_نعسان حان وقت الرحيل حانَ وقتُ وقت الرحيلْإذْ طالَ الانتظارْدونَ جدوى هدفْ أوْ فحوى لَهَفْ أو دونَ آمالٍ تُجَلُّ أَو تُذْكَرْ أوْ دونَ قلبٍ يَنْبُضْبالوجدِ المدّثّرْبالفرجِ المقبلْبالصَّبْرِ المُخْتلْ في ثنايا الوعدِ المتبخترْعزلةٌ تَمْضي و تَجْثو على شغافِ المرتجىما بين فكرٍ حائر ْو قلبٍ متلهفْ في خضم الغيمِ المُتَعَثِّرْفألٌ يستولي على الرَمسْو شُؤْمٌ يُرَقِّنُ جُنْحَ الظلامْ و عزمٌ يحاولُ أن يطالَ أعنانَ المستحيلْ في عبابِ الكونِ المتوترْدمعُ الورى يخالِجُهُدَوِيُّ صمتٍ قادمْ و رحيلُ حزنٍ مضطربْ منْ هولِ المأساة على أنينِ القلبِ المنفطرْترابُ الشوقِ يتولَّىو سفحُ العشقِ يتلوّّىمن كبرياءِ السُّحُبْو ارتيابِ المجهولْ على من باتَ فكرهُ يستتِرْقلبٌ تأسرُهُ لواعجٌو وجدٌ يحميهِ واعظْو عقلٌ يتوهْ في أصداءِ ليلٍ دامسْ باحثاً عنْ شعاعِ ضوءِ القمَرْ جموحُ الفكرِ يتجلَّىو رعدُ الحلمِ يتخلَّىعن سماءِ غيثٍ يرجو هاو عن قلادةِ فخرٍ يأملها في مناقبِ رفدِ الفوزِ المكفهِرْ ظلالُ البراري تتمشى على أنغام طيورِ النورسْبعصبة من الشياطين و قبضة الملائكةِ البررة و حفيفٌ تصدرُهُ فساتينُ الشجرْأناملُ الضميرِ تعزفْعلى سنابكِ الزمنْ و دربُ الحقِّ المعنَّىيتراقصُ أمام فلذاتِ الكبدْ على آهاتِ النايِّ و صدى الوترْو عبرَ ألسنةِ اليراعِ و فاهِ المحابرْ تسبحُ الكلماتُ في مياهِ النزاهةِمنذرةً عنْ صحوةِ العقلْ من صولةِ النيرانِ و الذخائرْدروبُ الحلِّ شَتَّى و أسئلة تتحدَّىأقانيمَ السلامِ الدفينْو براغيثُ الجوادِ العليلْ تتكاثرُ على ركامِ المقابرْعبقُ الذِّكْرى يُصَعِّر خدَّهُ للآهاتِ و للشوقِ المكينْو زندُ العبابِ المقوَّىيَرعسُ حظوةَ الإرادة عبر دروبِ الأملِ المنتظرْسَلالمُ الأماني تطُلّ على حاكورةِ العدلِ التائهة وسط زنابقِ الحيرةِ اللاهثة و الضغينةُ الخرقاءُ تشحذُ سكينَ البغضِ المُسْتَعِرْ تجوسُ السفنُ كلَّ الموانىءْ و كلَّ زخةِ مطرٍ قادمةعلى ترابِ البلادْفي زحمة الرمادْ وسط كوارثِ الرُّعبِ المتبخترْأشلاءِ الصراعْ تبحثُ عنْ أمتعةِ الخيولْعلى متونِ المستحيلْ و الفكر الضائعْ يخرمُ تخومِ الجبلِ الأخضَرْ شبحُ الكورونا يصولْ بين فرْسانِ البشرْ في شتَّى القفارْ بعنفوانِ الكبرياءْ و سلطةِ الوباءِ وسطَ طامة البيدرْو حضنُ الأمهاتِ الثكالىيترفَّعُ عَنْ ايواءِ اليتامى و العجزةُ المسنِّينْ يتوهونَ وسطَ براثنِ الحتفْ و العينُ يمتزجُ ......
#وقتُ
#الرحيل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698444
محمد عبد المجيد : معذرة، فليس لديَ وقتٌ أنْ أتعلم
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد في كل يوم من أيام عُمرك، القصير أو الطويل، تجد بين يديك 24 ساعة من الزمن رهْن إشارتك!يبدأ اختطافُها فورًا؛ فيأخذ منها النومُ حقَّه، وتتوسع عملية الاختطاف التي يتقدمها زائرون لم تنتظرهم مثل زيارة منزلية، لقاء مع غريب، طلب مشورة أو مساعدة أدبية، مكالمة تليفونية من شخص لم يدر بذهنك فيأخذ من وقتك أكثر مما تريد.ثلاث مرات لتناول الطعام بمفردك أو مع العائلة أو مع أسرتك الصغيرة وزوجتك وأبنائك.يُشمّر العمل عن ساعديه مطالبا بحقه كاملا غير منقوص في ساعات لن تقل عن ست أو سبع فتضيف إليها المواصلات الخاصة أو العامة، ذهابا وإيابا، لتكتشف أن أكثر من ثلث يومِك لم يعد زمنـَك فيغادر عُمْرَك.تُلقي نظرة على النِتّ فتسحبك لقطاتٌ متفرقة إلى عالم الفضول لتجد أنك شاهدتَ ما لم يكن مُدْرَجاً في يومياتك.مجاملات أصدقاء وأقارب في لقاءات أو زيارات فيتم الضغطُ على أعصابك ودمك وجسدك المُنهَك من جراء العمل أو المدرسة أو المعهد أو الجامعة.ولكن للسماء أيضا حقها في الأرض؛ فـتأتي العبادات في البيت أو المسجد أو الكنيسة مع فاصل من الأدعية حتى يستجيب خالقُك أو معبودك فيخفف عنك أو يزيح أعباءَك أو يُبْعِد خصومَك أو يحقق أمنياتك التي لا تعرف كلمة النهاية.تقول لنفسك على استحياء: أحتاج لدقائق استرخاء، واستراحة، وغفوة سريعة!أنت الآن لست في عصر أحد الرُسل أو الأنبياء لتقطع المسافة من خيمة إلى أخرى أو إلى الكنيسة أو المسجد أو لحضور موعظة سماوية يلقيها على مسامعك موسى أو المسيح أو محمد، عليهم السلام، ولكن في عصر التواصل الاجتماعي والإذاعي والتلفزيوني؛ فيتقاذفونك ككرة مطاطة يلعب بها الأطفال.تصرخ نشرات الأخبار فتسعة أعشارها مكررة بصورة جديدة، عن حوادث وزلازل وبراكين وعواصف وكوارث وأكاذيب رجال الدين وألاعيب السياسيين وفبركة الإعلاميين واقتحام الإعلانات كل ساعات يومك وانتخابات أمريكية ومحلية وصراع الطبيعة مع ساكن الأرض الذي يريد أن ينعم بالهدوء والسلام.ويأتي عالم الترفيه من أفلام وبرامج وغسيل أدمغة مكدّسة بفضلات ثرثارة وبأعمال إنسانية باهرة وعليك أن تفرزها قبل غزو الشاشة الصغيرة إياها، تلفزيون أو إنترنيت أو آيفون.وماذا عن الثقافة والفكر والمعلومة التي لا تستقيم بها حياة أي امريء؛ فهي مختفية في كتاب وموسوعة ومطبوعة دسمة تحتوي روايات وآداباً وعلوما واكتشافات وحوارات وفلسفة وعلوما إنسانية؟ينتظرك صديق أو قريب أو زميل في مقهى أو ديوانية أو على الشاطيء لممارسة الحياة الاجتماعية في الحوار والضحك والفرفشة والتفاهات وغيرها.تتذكر أن لك أبناء في أعمار مختلفة يحتاجون إلى دروس مدرسية وتربوية وتعليمية وحكايات وألعاب، ولا تنس الاصطحاب إلى النشاطات التي يمارسونها.وماذا عن التبضع اليومي من طعام وشراب وملابس، والوقت قد ضاق بما لا يُطاق؟وماذا عن الأمراض والزيارة للطبيب والانتظار في المستشفى؟ بعملية حسابية بسيطة فرُبع أعمارنا تضيع في الانتظار ! هناك لصوص زمنك من رجال الدين الذين ينقلون إليك أخبار من لا يعرفهم إلا دودُ الأرض منذ مئات السنين وكتُبٍ مغبرة فيضيع وقتك الثمين وأنت تفغر فاها محاولا تلمس طريق أمامك فتتراجع إلى الخلف!تنظر حولك وتحسب ما بقي من يومك فتجد أنك اختزلته إلى دقيقتين أو ثلاث؛ فتتذكر أن لك زوجة!تُجري كشف حساب ليوم من عُمرك، فتلطم وجهك وتنظر في المرآة لتُقسم أن يومَ غدٍ سيكون أفضل، وأكبر، وأطول، وأهم.. وستحقق فيه ما فاتك اليوم!طائر الشمالعضو اتحاد الصحفيين النرويجيينأوسلو في 18 نوفمبر 2020 ......
#معذرة،
#فليس
#لديَ
#وقتٌ
#أتعلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699363
فاطمة شاوتي : وَقْتٌ مَكْسُورٌ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي هلْ وصلَ "غُودُو " يَا " صَمُوِيلْ بِّيكِيتْ " في حقييبتِكَ ...؟! أمْ على عكَّازاتِ الوقتِ أوْ على أقدامِ الريحِ ... وهي تنتعِلُ رشاقةَ " رَامْبُو " الوقتُ رمادُ الأزمنةِ ... والأرضُ مِذْوَذٌ دونَ حُمولةٍ لَايملَؤُهُ غيرُ الْبَوَارِ ... ذاكَ الضلعُ يشيرُ إلى صدرِي ...! يشُقُّ حبْلَ الغسيلِ نشفَتْ عليهِ أحلامِي ... ثمَّ تساقطتْ في حِجْرِ الجارةِ تَجْدِلُ تجاعيدَ حبٍّ ... أخطأَ موعدَهُ و تُحصِي كَمْ رجلاً سرقَ تجعيدةً واختفَى ...؟ الغرفةُ واقفةٌ تتأمَّلُ الجالسينَ على العَتَبَةِ ... يقضِمُونَ أظافِرَ الزمنِ تَرَهَّلَ على : أنينِ الجدارِ // النوافذِ // الأسرَّةِ // الشراشفِ // اللُّهَاتِ // الأرضيَّةُ خاليةٌ منْ حوافرِ الإنتظارِ إلَّا منْ أُصبعِهِ الوسطَى ... تمسحُ الغبارَ منْ بصقةِ اللَّامبالاةِ بينَ الشهيقِ والنهيقِ ... كلُّ الأنفاسِ تحولتْ حشراتٍ تتسلَّقُ الجدارَ ... فكيفَ يا" سْتِيفَانِي كُولِيكْ " تصدِّينَ الرصاصْ ...! والوقتُ معركةٌ طائشةٌ تقصِفُ العمرَ دونَ قرارٍ ...؟ كيفَ لِ " لْكْلِيفْلَارْ " أنْ يَقِيَنِي السيفَ و " GILLOTIN " يتربصُ المَمرَّاتِ مِقْصَلَتُهُ تحْلِجُ الأعناقَ ...؟! بينَ " رِينْوَارْ" و "دِيمُوقْلِيسْ "... كلُّ المواسمِ حصادٌ لَايُؤَجَّلْ الوقتُ خيطٌ مُعَلَّقٌ بينَ مسماريْنِ ... والساعاتُ ليستْ مُضَادًّا حيوِيًّا لِإيقافِ حُمَّى المستنقعِ ... والعقاربُ لَا معنَى لهَا تُجِيلُ النظرَ في جدارٍ فاصلٍ ... يضبطُ كسُورَهُ على نظَّاراتٍ منتهيَّةِ الصلاحيَّةِ ... ......
َقْتٌ
َكْسُورٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712033
فاروق عبد الحكيم دربالة : لا وقتَ للنجباء -- شعر
#الحوار_المتمدن
#فاروق_عبد_الحكيم_دربالة [1] وقَفَتْ .. على باب المدينة تشتكي ..حزنَ المروءاتِ ..وكرَّ الأسئلةْلفحَ اللهيبِ ،تفاهةَ الأشياء ، والقلقَ ..المزمجرَ في العيون ..طعمَ التفزّعِ ..والقذى المسفوحَ ،في وجه النهار دَمَغَ الوجوهَ ..تبلَّدَتْ ..صفعتها أنفاسُ الغبارْوالقومُ دخّانٌ .. يفوِّحُ من معاطِفهم ، شواربِهم ،وفي موتِ الخُّطَى ،تتبعثر لأحلامَ ..يأكلها الطريقْ ![2]جُلُّ الصباحاتِ رمادَ !3]يا هذه المدنُ التي ..في قلبك المطعونِ ، يختبئُ الحريقْمدّى ردائك ..مَسِّحِى هذا الغُثاء .ذاك الركامَ من الرتابةِ والعطشْودعى القطيعَ ، يبدّلُ الدربَ القديمَ ..ويشحَذُ الشوقَ المحالْمن ذا الذي يغوى ، بتردادِ السؤالْ ؟هل تمنحين بلا ثمنْ !؟هل تغفرين لمن فَطِنْ !؟ أم أنّ حضنَك للصيارفِ ، واللصوصِ ، ومن تبجحَ في المزادْ !؟ وسماسرِ الزمن البَغيِّ ،وجوقةِ المتسلقين !؟ [4]هذا جبانٌ قد مَلَكْ ..هذا أصيلٌ قد هَلَكْ ..لا وقت للنجباءِ .. بين يديك .. ينتحرُ اليقينْ ! ......
#وقتَ
#للنجباء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734701
عماد عبد اللطيف سالم : وقتٌ للخذلان .. وقتٌ لأنسى
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم لا أتذكّرُ وجهكِ جيّداً ،ولا أدري ماذا يشبهُ الآنَ، وأكذب عندما أقولُ أنّني كنتُ أحبّكِ حُبّاً جَمّاً .أكذبُ عندما أكتبُ عن شَعرَكِ الفاحِم، وعُنُقُكِ البيضاءَ الطويلة، وعينيكِ السوداوتين، ورائحتُكِ الحُلْوَة .لم تكنْ لكِ يوماً رائحة. ولم يكُن شَعرُكِ فاحِما. ولا عُنقُكِ بيضاءَ طويلة.ولا عينيكِ سوداوتين.أنا الذي أخترعتُ كلّ هذه الأشياء وليس هناكَ مناسبةٌ أفضلُ من هذهللإعترافِ بذلك . ......
#وقتٌ
#للخذلان
#وقتٌ
#لأنسى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746835
فاطمة شاوتي : لَا وَقْتَ لِلشِّعْرِ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي هلْ مازالَ للشعرِ مساحةٌ...؟ وللشعراءِ بيتٌ منَ شعرِ ...؟ لَا وقتَ للمساحاتِ... كيْ أفتِلَ ضفائرَ النهرِ في رأسِ الشمسِ ... دونَ احتسابِ المسافةِ أنَا لستُ مُهيَّأَةً لأكونَ شاعرةً... تعلمتُ في سنتَينِ منْ حربِ الأنفاسِ... وسأتعلمُ منْ حربِ الأجسادِ بينَ الشعرِ والجنونِ ... أنَّ الشعرَ داءٌ لَا دواءٌ بينَ الشعرِ والجنونِ ... مسافةٌ / هيَ أنَا... تُحسِنُ الإصغاءَ وتكتبُ روشِتةً ... لتشخيصِ العلَّةِ وعلاجِهَا... الشعرُ وسادةُ الألمِ ... عبثاً / هيَ وسادةٌ ... تبيتُ في الحلْمِ دونَ حلُمٍ... أنَا لستُ مُهيَّأةً لأكونَ شاعرةً ... والشعرُ /قدْ تخلَّى عنْ منصتِهِ ... للفراغِ متَى كانَ الفراغُ شاعراً...؟ متَى كنتُ النقطَ التِي تملأُ الفراغَ...؟ ......
َقْتَ
ِلشِّعْرِ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754404