هاني احمد الرشيد : كتابات وتعليقات حول المؤتمر الحادي عشر، للحزب الشيوعي العراقي .. وعنه
#الحوار_المتمدن
#هاني_احمد_الرشيد كتابات وتعليقات حول المؤتمر الحادي عشر، للحزب الشيوعي العراقي .. وعنه حظي المؤتمر الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي، الذي اختتم اعماله في بغداد نهاية تشرين الثاني الماضي، بأهتمام واسع من المتابعين والمراقبين السياسيين والاعلاميين وغيرهم، وسواء بالتحضيرات التي سبقت انعقاده، او بنتائجه والعديد من الوثائق والتقارير السياسية والقرارات والتوصيات التي صدرت عن المؤتمرين. وفي سياق ذلك برزت هنا وهناك كتابات وتعليقات انتقادية متباينة في مستواها، وخاصة على منصات التواصل الاجتماعي (فيسبوك) ومواقع اعلامية اخرى، ركزت – حتى الان - على شؤون داخلية وتنظيمية في الغالب الاعم، وأن غلف بعضها بآراء وجدليات سياسية ووجهات نظر .. ان من الطبيعي، والمطلوب، تماما، ان تكون لمثل هذه الفعاليات الحيوية، والكبيرة الاهمية، وخاصة في الاوضاع البالغة التعقيد التي يعيشها العراق، متابعات جدية، ومناقشات هادفة.. ولكن من المحزن حقا ان تبرز مواقف وكتابات محبطة ومسيئة تثير الانتباه، خاصة وان حامليها ما فتئوا - ومنذ سنوات طوال - يؤكدون الحرص على مسيرة الحزب الشيوعي العراقي، ويركزون – خلافا للوقائع الملموسة- على ان دوافع انتقاداتهم وكتاباتهم تهدف للشأن العام لا الخاص..* اربعة مواقف.. ان ما تريد هذه المتابعة التوقف عنده هو ردود افعال محددة، تباينت في الاسلوبية وتوجهاتها نحو المتلقين، المخاطبين المقصودين، وخاصة حول واحد من نداءات المؤتمر الحادي عشر، اكدت خلاصته على اهمية "التصالح" والترحيب بعودة المنقطعين او المختلفين أو"المهضومين" الى صفوف حزبهم، والى النشاط السياسي الحريص. ولعلنا نفلح في تحديد مجمل تلك المواقف والآراء، باربعة محددات هي: 1/ الكتابات والرسائل والتعليقات والتهاني والتحايا الايجابية، التقليدية العامة، الرسمية منها والسياسية وغيرها.. وبعضها لأغراض المجاملة وتبيان الموقف المباشر، او المخفي. وبشأنها نتمنى أن تكون – ونعني تلك الكتابات- حوافز اضافية، وتشجيع، لمن تسنموا المسؤوليات الجديدة، او واصلوها، على طريق ما يهدفون اليه وطنيا وسياسيا. ولا شك بان ذلك الطريق ملئ بالمتاعب، ويتطلب بذل جهود مضنية، دعوا عنكم المخاطر في ظل الاجواء بالغة الصعوبات والتعقيد السائدة داخل البلاد التي يجري النضال من اجل التنوير والتغيير فيها..2/ الصمت - وهو يعبر عن موقف بلا شك- من قبل مناضلين قدامى، او شخصيات سياسية و"يسارية" كثيرة بحساباتنا، ونجتهد فنقول ان وراء ذلك الصمت اسباب ودوافع ومواقف مختلفة لعلّ من بينها الترفع، او الانكفاء و اليأس، او التعب والانشغال بمتطلبات المعيشة، والمشاريع الحياتية، او ضريبة العمر، وكذلك التريــث بأنتظار اية تطورات ..3/ الكتابات ووجهات النظر الانتقادية، المسؤولة، من مختلف الشخصيات السياسية والوطنية، ممن لديهم قناعات واراء في شؤون مسيرة الشيوعيين خاصة، او "اليسار" عموما، والتي لا بـدّ ان يتابعها ويأخذها بعين الاعتبار: المعنيون الحريصون والمؤتمنون على مسؤوليات النضال الوطني، والناهضون او المشاركون فيها، ولا سيما – بل واهمها - داخل البلاد، حيث تمتحن العطاءات وتبرز القدرات عمليا وواقعيا ..4/ الملاحظات والانتقادات - القاسية على اقل وصف - من مختلفين مع جوانب من مواقف حزبهم، وبعض سياساته او اجراءاته التنظيمية، او من مهضومين يشعرون بحدوث تجاوزات عليهم من هذه الهيئة التنظيمية او تلك.. ومما يسجله متابعون او قريبون مطلعون على ظواهر الامور او بواطنها: ان هناك الكثير من التجني، والانفعالات، وكذلك "الشخصنة" الواضحة او المغلفة، في العديد م ......
#كتابات
#وتعليقات
#المؤتمر
#الحادي
#عشر،
#للحزب
#الشيوعي
#العراقي
#وعنه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740199
#الحوار_المتمدن
#هاني_احمد_الرشيد كتابات وتعليقات حول المؤتمر الحادي عشر، للحزب الشيوعي العراقي .. وعنه حظي المؤتمر الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي، الذي اختتم اعماله في بغداد نهاية تشرين الثاني الماضي، بأهتمام واسع من المتابعين والمراقبين السياسيين والاعلاميين وغيرهم، وسواء بالتحضيرات التي سبقت انعقاده، او بنتائجه والعديد من الوثائق والتقارير السياسية والقرارات والتوصيات التي صدرت عن المؤتمرين. وفي سياق ذلك برزت هنا وهناك كتابات وتعليقات انتقادية متباينة في مستواها، وخاصة على منصات التواصل الاجتماعي (فيسبوك) ومواقع اعلامية اخرى، ركزت – حتى الان - على شؤون داخلية وتنظيمية في الغالب الاعم، وأن غلف بعضها بآراء وجدليات سياسية ووجهات نظر .. ان من الطبيعي، والمطلوب، تماما، ان تكون لمثل هذه الفعاليات الحيوية، والكبيرة الاهمية، وخاصة في الاوضاع البالغة التعقيد التي يعيشها العراق، متابعات جدية، ومناقشات هادفة.. ولكن من المحزن حقا ان تبرز مواقف وكتابات محبطة ومسيئة تثير الانتباه، خاصة وان حامليها ما فتئوا - ومنذ سنوات طوال - يؤكدون الحرص على مسيرة الحزب الشيوعي العراقي، ويركزون – خلافا للوقائع الملموسة- على ان دوافع انتقاداتهم وكتاباتهم تهدف للشأن العام لا الخاص..* اربعة مواقف.. ان ما تريد هذه المتابعة التوقف عنده هو ردود افعال محددة، تباينت في الاسلوبية وتوجهاتها نحو المتلقين، المخاطبين المقصودين، وخاصة حول واحد من نداءات المؤتمر الحادي عشر، اكدت خلاصته على اهمية "التصالح" والترحيب بعودة المنقطعين او المختلفين أو"المهضومين" الى صفوف حزبهم، والى النشاط السياسي الحريص. ولعلنا نفلح في تحديد مجمل تلك المواقف والآراء، باربعة محددات هي: 1/ الكتابات والرسائل والتعليقات والتهاني والتحايا الايجابية، التقليدية العامة، الرسمية منها والسياسية وغيرها.. وبعضها لأغراض المجاملة وتبيان الموقف المباشر، او المخفي. وبشأنها نتمنى أن تكون – ونعني تلك الكتابات- حوافز اضافية، وتشجيع، لمن تسنموا المسؤوليات الجديدة، او واصلوها، على طريق ما يهدفون اليه وطنيا وسياسيا. ولا شك بان ذلك الطريق ملئ بالمتاعب، ويتطلب بذل جهود مضنية، دعوا عنكم المخاطر في ظل الاجواء بالغة الصعوبات والتعقيد السائدة داخل البلاد التي يجري النضال من اجل التنوير والتغيير فيها..2/ الصمت - وهو يعبر عن موقف بلا شك- من قبل مناضلين قدامى، او شخصيات سياسية و"يسارية" كثيرة بحساباتنا، ونجتهد فنقول ان وراء ذلك الصمت اسباب ودوافع ومواقف مختلفة لعلّ من بينها الترفع، او الانكفاء و اليأس، او التعب والانشغال بمتطلبات المعيشة، والمشاريع الحياتية، او ضريبة العمر، وكذلك التريــث بأنتظار اية تطورات ..3/ الكتابات ووجهات النظر الانتقادية، المسؤولة، من مختلف الشخصيات السياسية والوطنية، ممن لديهم قناعات واراء في شؤون مسيرة الشيوعيين خاصة، او "اليسار" عموما، والتي لا بـدّ ان يتابعها ويأخذها بعين الاعتبار: المعنيون الحريصون والمؤتمنون على مسؤوليات النضال الوطني، والناهضون او المشاركون فيها، ولا سيما – بل واهمها - داخل البلاد، حيث تمتحن العطاءات وتبرز القدرات عمليا وواقعيا ..4/ الملاحظات والانتقادات - القاسية على اقل وصف - من مختلفين مع جوانب من مواقف حزبهم، وبعض سياساته او اجراءاته التنظيمية، او من مهضومين يشعرون بحدوث تجاوزات عليهم من هذه الهيئة التنظيمية او تلك.. ومما يسجله متابعون او قريبون مطلعون على ظواهر الامور او بواطنها: ان هناك الكثير من التجني، والانفعالات، وكذلك "الشخصنة" الواضحة او المغلفة، في العديد م ......
#كتابات
#وتعليقات
#المؤتمر
#الحادي
#عشر،
#للحزب
#الشيوعي
#العراقي
#وعنه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740199
الحوار المتمدن
هاني احمد الرشيد - كتابات وتعليقات حول المؤتمر الحادي عشر، للحزب الشيوعي العراقي .. وعنه