زياد عبد الفتاح الاسدي : إغتيال الهاشمي وخلفيات الوضع الطائفي المُتأزم في العراق ....
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي أثارإغتيال المسؤول الامني العراقي هشام الهاشمي وهو الخبير في شؤون الارهاب والتنظيمات القاعدية موجة من الفوضى السياسية والامنية والطائفية فيما توالت معظم الاتهامات من مُختلف وسائل الاعلام الخليحية والغربية وحتى من بعض الصحف ووسائل الاعلام العراقي , نحو بعض فصائل الحشد الشعبي ولا سيما الموالية منها لايران والحرس الثوري , .. ورغم أنه من المُستبعد أن تكون بعض فصائل الحشد الشعبي الموالية منها لإيران وراء هذا الاغتيال , إلا أن الجهات الغربية والامريكية والخليجية وجدت في هذا الاغتيال فرصة ذهبية لمزيد من تعميق الفتن المذهبية والتمزق الطائفي والصراعات الداخلية حتى ضمن المكون المذهبي الواحد بالعراق ...وكما نعلم فقد بدأء الصراع الطائفي والتمزق المذهبي في العراق بالاساس وعلى نحوٍ مُتصاعد منذ الاحتلال البريطاني والامريكي للعراق عام 2003 , ولا سيما مع قيام الحاكم الامريكي بول بريمر إثر سقوط نظام صدام حسين بحل الجيش العراقي وجميع المُؤسسات الامنية والسياسية والاقتصادية والحكومية للدولة العراقية تمهيداً ليس فقط لتدمير الدولة والبنى التحتية والسيطرة طويلة الامد على العراق وثروته النفطية , بل أيضا بهدف إبقاء المنطقة والعراق مُمزقاً الى الابد من خلال أرساء نظام المحاصصة الطائفية والعرقية في تركيبة الدولة العراقية بين السنة والشيعة والاكراد ... وهنا ساهم بكل أسف الجانب الايراني وحلفائه من القوى الشيعية في العراق وبمشاركة من المرجعية الدينية للسيستاني في قبول هذا النظام المُدمر .. فقد ساهم جميعهم بجهل وربما بقصد أو عن دون قصد في تأسيس حكم المحاصصة الطائفية على أمل زيادة النفوذ الايراني في العراق بمرور الزمن .. وكذلك (ولا سيما من من قبل أنصار مرجعية السيستاني) لإضعاف النفوذ الامريكي في العراق .ولكن وللاسف لم تكن لا هذه الحسابات الايرانية ولا توقعات مرجعية السيستاني صحيحة بل كانت في نهاية الامر سيئة ومُدمرة .فقد نجح الاحتلال الامريكي للاسف من خلال التقسيم السياسي الطائفي للدولة العراقية في توتير المشاعر الطائفية بسهولة بين شرائح المجتمع العراقي والتي لم تكن ظاهرة بالاصل على نحوٍ ملموس بين السنة والشيعة قبل هذا الاحتلال الذي عمل بأقصى جهده لزرع الطائفية والكراهية بين هذين المكونين في العراق مُستغلاً في ذلك ليس فقط الجهل والتخلف , بل أيضاً العمل على إحداث شبكات تفجير وتخريب واغتيالات يقوم بها بعض المرتزقة في مختلف المناطق المزدحمة سكانياً تستهدف قتل الآلاف من العراقيين , بحيث يتم تصويرها على أنها عمليات انتحارية أو اغتيالات يقوم بها الشيعة في المناطق ذات الاغلبية السنية أو يقوم بها السنة في المناطق ذات الاغلبية الشيعية .ولكن الامور لم تنتهي في العراق عند هذا الحد , بل عمد الجانب الايراني من خلال الحرس الثوري الايراني وبمشاركة من مرجعية السيستاني الدينية التي دعت الى الجهاد الشعبي في وجه التمدد الداعشي الاجرامي بما في ذلك الاتفاق مع بعض القوى السياسية الشيعية النافذة في السلطة وذلك بإحداث ما يُعرف بفصائل الحشد الشعبي الشيعية لمقاومة تنظيم داعش الذي انتشر في العراق على نحوٍ مفاجئ مع سيطرته الكاملة على مدينة الموصل وكامل مُحافظة نينوى عام 2014 بعد مهزلة عسكرية فاضحة من قبل بعض ضباط الجيش الذين سلموا المواقع العسكرية في المدينة لتنظيم داعش دون قتال ليتمدد هذا التنظيم بعدها الى محافظات صلاح الدين والانبار وديالى ويصل الى مشارف بغداد .وقد تسبب إحداث فصائل الحشد الشعبي الشيعية في العراق والتي وصلت الى ما يزيد عن ستين فصيلا في تعقيد الوضع الطائفي في العراق وكذلك ......
#إغتيال
#الهاشمي
#وخلفيات
#الوضع
#الطائفي
#المُتأزم
#العراق
#....
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684340
#الحوار_المتمدن
#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي أثارإغتيال المسؤول الامني العراقي هشام الهاشمي وهو الخبير في شؤون الارهاب والتنظيمات القاعدية موجة من الفوضى السياسية والامنية والطائفية فيما توالت معظم الاتهامات من مُختلف وسائل الاعلام الخليحية والغربية وحتى من بعض الصحف ووسائل الاعلام العراقي , نحو بعض فصائل الحشد الشعبي ولا سيما الموالية منها لايران والحرس الثوري , .. ورغم أنه من المُستبعد أن تكون بعض فصائل الحشد الشعبي الموالية منها لإيران وراء هذا الاغتيال , إلا أن الجهات الغربية والامريكية والخليجية وجدت في هذا الاغتيال فرصة ذهبية لمزيد من تعميق الفتن المذهبية والتمزق الطائفي والصراعات الداخلية حتى ضمن المكون المذهبي الواحد بالعراق ...وكما نعلم فقد بدأء الصراع الطائفي والتمزق المذهبي في العراق بالاساس وعلى نحوٍ مُتصاعد منذ الاحتلال البريطاني والامريكي للعراق عام 2003 , ولا سيما مع قيام الحاكم الامريكي بول بريمر إثر سقوط نظام صدام حسين بحل الجيش العراقي وجميع المُؤسسات الامنية والسياسية والاقتصادية والحكومية للدولة العراقية تمهيداً ليس فقط لتدمير الدولة والبنى التحتية والسيطرة طويلة الامد على العراق وثروته النفطية , بل أيضا بهدف إبقاء المنطقة والعراق مُمزقاً الى الابد من خلال أرساء نظام المحاصصة الطائفية والعرقية في تركيبة الدولة العراقية بين السنة والشيعة والاكراد ... وهنا ساهم بكل أسف الجانب الايراني وحلفائه من القوى الشيعية في العراق وبمشاركة من المرجعية الدينية للسيستاني في قبول هذا النظام المُدمر .. فقد ساهم جميعهم بجهل وربما بقصد أو عن دون قصد في تأسيس حكم المحاصصة الطائفية على أمل زيادة النفوذ الايراني في العراق بمرور الزمن .. وكذلك (ولا سيما من من قبل أنصار مرجعية السيستاني) لإضعاف النفوذ الامريكي في العراق .ولكن وللاسف لم تكن لا هذه الحسابات الايرانية ولا توقعات مرجعية السيستاني صحيحة بل كانت في نهاية الامر سيئة ومُدمرة .فقد نجح الاحتلال الامريكي للاسف من خلال التقسيم السياسي الطائفي للدولة العراقية في توتير المشاعر الطائفية بسهولة بين شرائح المجتمع العراقي والتي لم تكن ظاهرة بالاصل على نحوٍ ملموس بين السنة والشيعة قبل هذا الاحتلال الذي عمل بأقصى جهده لزرع الطائفية والكراهية بين هذين المكونين في العراق مُستغلاً في ذلك ليس فقط الجهل والتخلف , بل أيضاً العمل على إحداث شبكات تفجير وتخريب واغتيالات يقوم بها بعض المرتزقة في مختلف المناطق المزدحمة سكانياً تستهدف قتل الآلاف من العراقيين , بحيث يتم تصويرها على أنها عمليات انتحارية أو اغتيالات يقوم بها الشيعة في المناطق ذات الاغلبية السنية أو يقوم بها السنة في المناطق ذات الاغلبية الشيعية .ولكن الامور لم تنتهي في العراق عند هذا الحد , بل عمد الجانب الايراني من خلال الحرس الثوري الايراني وبمشاركة من مرجعية السيستاني الدينية التي دعت الى الجهاد الشعبي في وجه التمدد الداعشي الاجرامي بما في ذلك الاتفاق مع بعض القوى السياسية الشيعية النافذة في السلطة وذلك بإحداث ما يُعرف بفصائل الحشد الشعبي الشيعية لمقاومة تنظيم داعش الذي انتشر في العراق على نحوٍ مفاجئ مع سيطرته الكاملة على مدينة الموصل وكامل مُحافظة نينوى عام 2014 بعد مهزلة عسكرية فاضحة من قبل بعض ضباط الجيش الذين سلموا المواقع العسكرية في المدينة لتنظيم داعش دون قتال ليتمدد هذا التنظيم بعدها الى محافظات صلاح الدين والانبار وديالى ويصل الى مشارف بغداد .وقد تسبب إحداث فصائل الحشد الشعبي الشيعية في العراق والتي وصلت الى ما يزيد عن ستين فصيلا في تعقيد الوضع الطائفي في العراق وكذلك ......
#إغتيال
#الهاشمي
#وخلفيات
#الوضع
#الطائفي
#المُتأزم
#العراق
#....
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684340
الحوار المتمدن
زياد عبد الفتاح الاسدي - إغتيال الهاشمي وخلفيات الوضع الطائفي المُتأزم في العراق ....!!!!!
صلاح كرميان : صراع الديكة: اسباب وخلفيات الصراع المحتدم على زعامة حزب اوك في اقلیم كردستان العراق
#الحوار_المتمدن
#صلاح_كرميان لای-;-زال الخوف والقلق يسيطران على مجمل الحياة اليومية في مدينة السليمانية وبقية مناطق اقليم كردستان العراق الواقعة ضمن نفوذ الاتحاد الوطني الكردستاني (اوك) منذ الثامن من يوليو/ تموز ٢-;-٠-;-٢-;-١-;-. وكان قد اقدم بافل الطالباني النجل الاكبر للرئيس العراقي الاسبق جلال الطالباني والزعيم المشارك للحزب وفي تحرك غير مسبوق، على طرد المسؤولين المواليين لابن عمه لاهور الشيخ جنكي، الذي يشاركه زعامة الحزب وفق ما رسم لذلك في المؤتمرالرابع للحزب، المنعقد في ديسمبر/ كانون الاول ٢-;-٠-;-١-;-٩-;-، حيث احكم قبضته على وحدة مكافحة الارهاب وجهازالمخابرات المعروف بـ (زانياري)، الذراعان الرئيسيان لسلطة الحزب. اعقب تلك الخطوة الاستباقية، اجبار الشيخ جنكي على التخلي عن كافة مسؤولياته وصلاحياته الحزبية ووضعه امام خيارين؛ اما مغادرة البلاد او المثول امام المحاكم بخصوص الاتهامات الموجهة اليه بتورطه في الفساد وضلوعه في عمليات تهريب عبر المنافذ الحدودية وجرائم اخرى، كابتزاز التجار واصحاب الاعمال وفرض الاتاوات عليهم والايعاز بارتكاب اعمال القتل والاختطاف والتعذيب ضد كل من لاينصاع له.ماصدر من المؤتمر من التغيرات في هيكلة الحزب بتبنى صيغة الزعامة التشاركية، اثارالشكوك والاستغراب لدى المراقبين السيايين والكثير من اعضاء الحزب نفسه. وفسر الكثيرون الاتفاق على تلك الصيغة ومنذ الاعلان عنه، كحل توافقي للصراع المقنّع من اجل الاستحواذ على زمام الامور والتفرد بزعامة الحزب بين ابناء العمومة. فيما يحمّل بافل الطالباني ابن عمه الشيخ جنكي والمقربين منه، جميع الاتهامات بالفساد والانتهاكات والممارسات غير القانونية. فان الشيخ جنكي يدّعي بان ماجرى ويجري ضده ليس الاّ انقلاب خطط له وشبهه بمثابة الطعن من الخلف بخنجر مسموم. وصّرح علانية بانها مؤامرة حيكت خيوطها من قبل زعيم الحزب الديمقرطي الكردستاني مسعود البرزاني وبايعاز من السلطات التركية، بسبب مواقفه الواضحة والصريحة المناوئة لسياسة البرزاني وحزبه بشآن القضايا القومية ومايتعلق بادارة الاقليم. الى جانب مايعرف عنه من التعاطف والتعاون مع الحزب العمال الكردستاني وسلطة الادارة الذاتية في المنطقة الكردية في سوريا، الجهتان اللتان تكن لهما انقرة العداء الشديد. وتزامنت تلك الاجراءات مداهمة وغلق مقار ومباني تضم مؤسسات اعلامية ممولة من قبل الشيخ جنكي، مع اصدار اوامر بالقاء القبض بحق عدد من الشخصيات الحزبية التابعين له. فيما تجمهر جمع كبير من الموالين للشيخ جنكي امام منزله لابداء الولاء له وبيان الاستعداد للدفاع عنه بعد ان تسربت اخبار مفادها وجود خطة لمداهمة المنزل والقاء القبض عليه في حالة رفضه الاستسلام للاوامر الصادرة له. في الوقت ذاته كانت هناك العديد من التحركات والتوسطات بين الطرفين من قبل الاطراف والشخصيات الحزبية والمحايدة من بينهم الرئيس العراقي برهم صالح، اضافة الى اطراف امريكية وايرانية، للوصول الى حل يرضي قطبي الصراع والحيلولة دون تفاقم الوضع و اللجؤ الى استخدام القوة في حسم الامور. الاّ ان لغة التخوين والتهديد وكيل الاتهامات بصورة او اخرى كانت هي الطاغية على المشهد.مايجدر ذكره هنا، هو ان اشتعال الصراع على زعامة الحزب كان متوقعا منذ رحيل الامين العام للحزب جلال الطالباني سنة ٢-;-٠-;-١-;-٧-;-. فان الاتحاد الوطني الكردستاني الذي تأسس سنة ١-;-٩-;-٧-;-٥-;- والذي يعد ثاني اكبر الاحزاب السياسية في اقليم كردستان العراق، اخفق في انتخاب خليفة لامين العام للحزب للفترة مابين اعلان ......
#صراع
#الديكة:
#اسباب
#وخلفيات
#الصراع
#المحتدم
#زعامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728584
#الحوار_المتمدن
#صلاح_كرميان لای-;-زال الخوف والقلق يسيطران على مجمل الحياة اليومية في مدينة السليمانية وبقية مناطق اقليم كردستان العراق الواقعة ضمن نفوذ الاتحاد الوطني الكردستاني (اوك) منذ الثامن من يوليو/ تموز ٢-;-٠-;-٢-;-١-;-. وكان قد اقدم بافل الطالباني النجل الاكبر للرئيس العراقي الاسبق جلال الطالباني والزعيم المشارك للحزب وفي تحرك غير مسبوق، على طرد المسؤولين المواليين لابن عمه لاهور الشيخ جنكي، الذي يشاركه زعامة الحزب وفق ما رسم لذلك في المؤتمرالرابع للحزب، المنعقد في ديسمبر/ كانون الاول ٢-;-٠-;-١-;-٩-;-، حيث احكم قبضته على وحدة مكافحة الارهاب وجهازالمخابرات المعروف بـ (زانياري)، الذراعان الرئيسيان لسلطة الحزب. اعقب تلك الخطوة الاستباقية، اجبار الشيخ جنكي على التخلي عن كافة مسؤولياته وصلاحياته الحزبية ووضعه امام خيارين؛ اما مغادرة البلاد او المثول امام المحاكم بخصوص الاتهامات الموجهة اليه بتورطه في الفساد وضلوعه في عمليات تهريب عبر المنافذ الحدودية وجرائم اخرى، كابتزاز التجار واصحاب الاعمال وفرض الاتاوات عليهم والايعاز بارتكاب اعمال القتل والاختطاف والتعذيب ضد كل من لاينصاع له.ماصدر من المؤتمر من التغيرات في هيكلة الحزب بتبنى صيغة الزعامة التشاركية، اثارالشكوك والاستغراب لدى المراقبين السيايين والكثير من اعضاء الحزب نفسه. وفسر الكثيرون الاتفاق على تلك الصيغة ومنذ الاعلان عنه، كحل توافقي للصراع المقنّع من اجل الاستحواذ على زمام الامور والتفرد بزعامة الحزب بين ابناء العمومة. فيما يحمّل بافل الطالباني ابن عمه الشيخ جنكي والمقربين منه، جميع الاتهامات بالفساد والانتهاكات والممارسات غير القانونية. فان الشيخ جنكي يدّعي بان ماجرى ويجري ضده ليس الاّ انقلاب خطط له وشبهه بمثابة الطعن من الخلف بخنجر مسموم. وصّرح علانية بانها مؤامرة حيكت خيوطها من قبل زعيم الحزب الديمقرطي الكردستاني مسعود البرزاني وبايعاز من السلطات التركية، بسبب مواقفه الواضحة والصريحة المناوئة لسياسة البرزاني وحزبه بشآن القضايا القومية ومايتعلق بادارة الاقليم. الى جانب مايعرف عنه من التعاطف والتعاون مع الحزب العمال الكردستاني وسلطة الادارة الذاتية في المنطقة الكردية في سوريا، الجهتان اللتان تكن لهما انقرة العداء الشديد. وتزامنت تلك الاجراءات مداهمة وغلق مقار ومباني تضم مؤسسات اعلامية ممولة من قبل الشيخ جنكي، مع اصدار اوامر بالقاء القبض بحق عدد من الشخصيات الحزبية التابعين له. فيما تجمهر جمع كبير من الموالين للشيخ جنكي امام منزله لابداء الولاء له وبيان الاستعداد للدفاع عنه بعد ان تسربت اخبار مفادها وجود خطة لمداهمة المنزل والقاء القبض عليه في حالة رفضه الاستسلام للاوامر الصادرة له. في الوقت ذاته كانت هناك العديد من التحركات والتوسطات بين الطرفين من قبل الاطراف والشخصيات الحزبية والمحايدة من بينهم الرئيس العراقي برهم صالح، اضافة الى اطراف امريكية وايرانية، للوصول الى حل يرضي قطبي الصراع والحيلولة دون تفاقم الوضع و اللجؤ الى استخدام القوة في حسم الامور. الاّ ان لغة التخوين والتهديد وكيل الاتهامات بصورة او اخرى كانت هي الطاغية على المشهد.مايجدر ذكره هنا، هو ان اشتعال الصراع على زعامة الحزب كان متوقعا منذ رحيل الامين العام للحزب جلال الطالباني سنة ٢-;-٠-;-١-;-٧-;-. فان الاتحاد الوطني الكردستاني الذي تأسس سنة ١-;-٩-;-٧-;-٥-;- والذي يعد ثاني اكبر الاحزاب السياسية في اقليم كردستان العراق، اخفق في انتخاب خليفة لامين العام للحزب للفترة مابين اعلان ......
#صراع
#الديكة:
#اسباب
#وخلفيات
#الصراع
#المحتدم
#زعامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728584
الحوار المتمدن
صلاح كرميان - صراع الديكة: اسباب وخلفيات الصراع المحتدم على زعامة حزب (اوك) في اقلیم كردستان العراق