الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صبري الفرحان : هموم كلب في بلاد الغرب الحلقة الثامنة الاخصاء والعقم
#الحوار_المتمدن
#صبري_الفرحان ترك الكلب الصغير الثالث في الشقة واقتاد الكلب والكلبه الى مستشفى الحيوان ليجري الدكتور المختص عملية اخصاء للكلب وعملية عقم للكلبه.عملية الاخصاء اليوم ما تتمناه صنف من النساء في بلاد الشرق للرجل وتعاهد قسم منهن في البلد الثاني ك سوريا ولبنان والاردن وليبيا واليمن وتركيا(1) ان سافرن للخارج اول عمل تقوم به تشتكي على زوجها وتبقى حرة طليقة الا خالد وقد عرف الكمين وهو قد سبق زوجته الى الخارج وجاء اليوم الذي ستسافر به مع طفلتيها حيث اتى زوجها بعد اكمال المعاملة ليصطحبها في السفر كما كانت تحلم في اليقضة، حزم الحقائب في سيارة اجرة للمطار وقفزت ابنتاه في السيارة بفرح واسرع من المعتاد، وصعد بجنب السائق ورجعت الزوجه لتلقي النظرة الاخيرة على البيت وهنا اشار للسائق ان ينطلق ولوح لها ستبقين هنا في سوريا فانتي طالق قبل ان تطلقيني في السويد فقد كشفت خطتك مبكرا ... وتبقى كلمة استاذي المناضل الشيوعي ترن في اذني امرأتنا لاهي كالمراة الاسرائيلية تقود الدبابة ولا هي كزينب تدير اعلام معركة وتللم الجراح (2)والف الف تحية للمراة الشرقية المعطاء فالشذوذ ليست قاعدة والمراءة الغربية المتحررة ليس لديها عقدة اسمها الرجل اذ تعيش وعيا واشباع جنسي كاف والرجل كذلك لذا لاترى مظاهر تحرش الرجال بالنساء الا ما ندر وحتى المراهقين لا يفعلوها لذا تقل نسبة الخيانة من قبل المراة، والرجل لا يخون بل يستبدل المراة بكل سهوله لا كالقيود التي تقيد بها المراة المطلقة في بلداننا فالمرة الغربية لو تزوجة الف مرة لا ضير، ومع هذا تبقى معادلة صراع هو هي كما هي في كل المجتمعات والمراة الشرقية المتحررة غالبا ما ترتبط ثقافتها بالتمرد على الرجل لدرجة نشرت كاتبة سعودية مقال تحت عنوان انا وازواجي الاربعة ردا على استبداد الرجل بتعدد النساء متذرعا بسماح الدين له فهو لم يعرف من القران الا اية تعدد الزوجات، وانتقدت نادين سليمان البدير وهي صاحبة المقال هي وازواجها الاربعة العلمانيين الخليجيين عموما والسعوديين خصوصا ايضا بأنهم لا ينهجون في حياتهم الخاصة المبادئ التي يدعون إليها، مثل الالتزام بزوجة واحدة(3) وعليه العالم اليوم يسعى كله الى تقيد حرية الرجل وقد يصل الى وضع الرجل كوضع المراة قبل التحرر فكما كانت دعوات لتحرر المراة وتحررت فعلا، فبعد مئة عام او اكثر مثلا قد يحتاج الرجل الى دعوات للتحرر ويتم تحررية كما تحررت المراة وبعدها اما يصل العالم لحالة نضج وفتتعادل بها كفة المراة والرجل او ترجع المسالة الى الدور المنطقي وان استبقت الاحداث نساء في ماليزيا وعقدن مؤتمرا لنصرة الرجل ولكن المؤاخذة عليه ان الدعوة جاءت لاسباب دينية وليس قراة ثقافية نرجع لهموم الكلب حيث انتهت العملية بنجاح ولكن لم يخطر في بال علماء النفس اخضاع الكلب والكلبة الى علاج نفسي من جراء تلك العملية كما اخضعوا قطة نجت من الموت في استراليا حيث دخلت غسالة ملابس ولم ينتبه صاحبها فدار زر التشغيل . لان الظالم لايرى انه ظالم وهنا المظلوم الكلب لذا 90% من المجرمين عندما يسال قبيل اعدامة هل انت مذنب يجب لا بل انا برئ، وان كانت هناك نسبة ابرياء يساقون الى الاعدام ولكن نسبتهم لا تتعدى 10% فالكلب في بلاد الغرب غير مظلوم بزعمهم ان صح سحب كلمة ظلم للحيوان .قد دار في خلدك لايمكن للقطة الاسترالية ان تعيش في مثل تلك الظروف ولست وحدك فقط لم تقتنع بذلك الحكومة الالمانية لم تقتنع ان رجل تعرض لظروف التعذيب وتعاسة سجون صدام ان يبقى حيا لذا حاولت رفع دعوا قضائية على سجين سياسي عراق قضى عش ......
#هموم
#بلاد
#الغرب
#الحلقة
#الثامنة
#الاخصاء
#والعقم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694319