الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ساطع راجي : العلمانية والدينية
#الحوار_المتمدن
#ساطع_راجي منذ عقود، تنجح القوى السياسية الدينية في جر المجتمعات من وقت لآخر الى معركة الدين والعلمانية، او مواجهة الالحاد، وتحديدا منذ ان اسقط مصطفى اتاتورك في &#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1636-;- الخلافة الاسلامية العثمانية، وهذه المعركة مزيفة بالكامل، فالعلمانية تقدم على انها الحاد وتدخلنا القوى الدينية في دوامة الدفاع عن العقيدة بينما المجتمع يحتاج الى مدارس ومستشفيات وشوارع مبلطة وبيوت للسكن وكهرباء وغير ذلك من خدمات.القوميون العرب حكموا عبر قمع الشعوب بذريعة ان المعترضين على فشلهم هم جواسيس وعملاء للاستعمار الغربي والصهيونية وان المواطنين الذين يريدون فرص عمل وخدمات هم تحديدا ضد تحرير فلسطين، القوى الدينية تفعل نفس الشيء وتدعم اتهاماتها للمواطنين المحتجين بانتقاء صور وحالات شخصية لا يمكن الا لعملية تزوير كبرى ان تعتمدها كذريعة لعمليات القمع.اهم جزء في عملية تزييف معركة العلمانية والدين ذلك الذي يتحول الى سؤال فيما اذا كانت الدولة الدينية ام الدولة العلمانية هي الافضل، بينما يتم تجاهل سحق مفهوم الدولة اصلا من قبل القوى الدينية التي تقسم المجتمع سرا او علنا الى مؤمنين وكفار، مؤمنين يجب ان يتحملوا كل سوء الحكم في مقابل الحفاظ على الايمان وكفار يستحقون كل سوء الحكم لأنهم غير مؤمنين او غير مؤمنين بالدين الحق او المذهب الحق.كثير من الكتاب والمفكرين يدخلون الى فخ التزييف هذا الذي يتم نصبه مجددا كلما تصاعدت الانتقادات للقوى السياسية الدينية وليس للدين وتتم عملية تحويل خطيرة من الجدل بشأن سلطة الساسة الدينيين الى الجدل بشأن الدين نفسه، وتزداد عمليات نصب الفخاخ شراسة مع الاقتراب من المواعيد الانتخابية ولو راجعنا كل مرحلة انتخابية لوجدنا ان التسويق الاعلامي لهذه المعركة المزيفة يزداد شراسة وعنفا.رفض هذه المعركة المزيفة هو منع للقوى السياسية الدينية من الاستمرار في سرقة القلوب والعقول ومنعها من تحريض المجتمع ضد نفسه لحماية اللصوص والقتلة. ......
#العلمانية
#والدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692488
ال يسار الطائي : الايمان والتغيير..الاممية السياسية والدينية
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي الاممية عقائد لاتعرف حدودا او حواجز او خصوصيات ،تاريخياابتدأت بجيوش غازية واقامة الامبراطوريات مرورا بالتبشير الديني ثم العنصري الشوفيني وانتهاءً بالايدلوجية الاممية مع محاولة تدويل الديمقراطية الامريكية وتقديمها كحل اممي.كل مرحلة من هذه المراحل يخلق ايمانا (لكنه متغير وغير ثابت) سواء بالامبراطور او النبي او الزعيم او حاكم العالم صاحب فكرة الخوارق (بات مان و سوبرمان وايرون مان و رامبو وجيمس بوند و و .....)و ايضا جدلية التطور تبرز بكامل قوتها بان الافكار لا تستساغ بالجمود وانما بالتطور والحركة و حتى على حساب الثوابت التي تاخذ صفة الاطلاق(اوامر الانبياء والكهان في الدين) و الاسس (عند العقائد الوضعية)واقعا هذا التطور هو انعكاس لسلوك القائد البديل بعد ذهاب الاصيل والتمسك بالميكافيللية نسبة لنيكولو ميكافيللي والتي تبيح من خلال قاعدتها(الغاية تبرر الوسيلة)فعل كل شيء وهذه القاعدة اوجدت عند الزعامات الدينية والسياسية والقومية في الشرق (العربي والاسلامي بوجه خاص) مخرجا لممارسة الدكتاتورية وتكميم الافواه حد قطع الالسنة والرقاب والصلب .دينيا (ولي الامر) سياسيا( القائد الاوحد) قوميا (الزعيم القومي) و البعض جمع الالقاب كلها واصبح الخروج عن طاعته والشرك على حد سواء.بعد فشل حكم الامبراطوريات العثمانية والبريطانية والفرنسية والسوفيتية وامميتها القائمة على الغزو والاحتلال في الثلاثة الاول والغزو الفكري في الاممية السوفيتية (لااقول الشيوعية لان الفارق واسع بين الشيوعية كنظرية و بين التطبيق السوفييتي والصيني والكوري ) جاء البديل الديمقراطي المفروض بالقوة العسكرية او الحصار الاقتصادي لدولة الخوارق و محمياتها السلطوية في الدول الغنية بخيراتها او بمواقعها الاستراتيجية مع العمل الدؤوب على حصر الانسانية والتحضر لشعوب هذه المحميات بثلاثة مؤشرات فم يأكل و بطن ممتلئة و عورة تمارس ماتريد بحجج دينية (اماء و تعدد زوجات وزيجات مبتكرة من قبل كهان محترفين في التجهيل والتجحيش للاتباع) او بحجج ان الشذوذ لابد له من ممر لممارسته و تفريغ شحناته كالمثلية او الزيادة بتوفير دور البغاء، ولاننسى الحرية الفردية (على المفهوم الامريكي ) حشيش ،خمر ،عربدة ،قمار ، شذوذ.هذا التغيير بالايمان بفكر ما هل يحمل اصالة فكرية؟.... ......
#الايمان
#والتغيير..الاممية
#السياسية
#والدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700495
داليا عبد الحميد أحمد : القيم القبلية والدينية
#الحوار_المتمدن
#داليا_عبد_الحميد_أحمد العالم الثالث رفض العلمانية جملة وتفصيلا ( وأطلق عليها إلحاد معادة الدين تقليد الغرب فكرة إستعمارية ) العالم الثالث متمسك بالقبلية والدين وأخذ بالتحضر كمظهر من انتخابات ودستور وأسماء سلطات ومؤسسات حديثة سواء علمية او سياسية أو إقتصادية او قانونية او حقوقية او مجتمع مدني ولذلك لا قيمة لتلك المظاهر والأسماء فكلها بلا قيمة ولا تنتج شئ فالهدف من التحضر هو الانسان الفرد وليس القبيلة او الدين ولذلك مادام العالم الثالث متمسك بأعلية القبيلة والدين فوق الإنسان الفرد فلا معني لأي إنجاز لأنه سيكون هدفه إعلاء القبيلة أو الدين حتي لو علي حساب الفرد ما أهمية اعلاء قيمة الانسان فوق القبيلة والدين؟-بكل بساطة لأن القبيلة والدين وجدا لمصلحة الإنسان وليس الإنسان موجود لخدمتهما فالقبيلة والدين لو تحكموا في الانسان معني ذلك هو أشخاص تحكم القبيلة وتحكم بالدين تتحكم في الانسان اي انسان يتحكم في انسان ولكن لو فعلا المقصود هو قيمة القبيلة والدين فالاصلح ان تحكم القيم الانسانية وليس قيم خاصة جامدة بتفسير خاص يوضع لها عنوان قيم القبيلة او قيم الدين لتكون سيف وقيد فوق رقبة المحكوم من الحاكم فالقيم الانسانية لصالح الجميع ودائمة المحاسبة والتحسين لصالح الفرد ولذلك نجد التحضر جوهر في الدول التي تعلي من القيم الانسانية اما الدول المتمسكة بالقيم القبلية والدينية فالتحضر مجرد شكل بلا جوهر في القانون والعلم والثقافة والسياسة والمجتمع والإقتصاد مقتصر علي الريع والتجارة ولذلك لن تتقدم رغم الانجاز الشكلي ......
#القيم
#القبلية
#والدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702151
جميل حنا : معاهدة لوزان1923 وحقوق الأقليات القومية والدينية في تركيا
#الحوار_المتمدن
#جميل_حنا معاهدة لوزان وقعت في 24 تموز 1923 بين مختلف الأطراف المشاركة في الحرب العالمية الأولى .وهذه المعاهدة وضعت اسس جديدة للعلاقة بين كافة البلدان المشاركة في هذه الإتفاقية تتضمن مسائل الأمن والسلام وحقوق الأقليات القومية سواء في أوربا وتركيا .وفي هذه المعاهدة نصوص واضحة بالنسبة للحقوق السياسية و الدينية والقومية والثقافية واللغوية لغير المسلمين.وهذه المواد واردة في المعاهدة من البند38 حتى البند 44 وسنأتي على ذكرها كما وردة في المعاهدة.وسنأتي على ذكرالأطراف الموقعة على هذه المعاهدة الدولية والتي تضع جميع المشاركين فيها أمام إلتزامات قانونية دولية وسياسية وإنسانية.وهذه المعاهدة تم الموافقة عليها من قبل حكومة الجمعية الوطنية الكبرى لتركيا ,بعد أن رفضت الموافقة على معاهدة سيفر الموقعة في 10 آب من قبل ممثلي السلطان العثماني والتي تقر ب " حق تقرير المصير للشعوب"ولكن هذا الحق ألغي كلياً من معاهدة لوزان,وعوض عنه بمعاهدة حماية حقوق الأقليات ومنحها حقوقها السياسية والقومية والدينية والثقافية واللغوية والمواطنة الكاملة بحسب مواد المعاهدة.ولكن حتى هذه الحقوق المنصوص عليها في إتفاقية لوزان لم يكن سوى حبر على ورق, لم تلتزم الجمهورية التركية منذ نشأتها في عام 1923 حتى غاية اليوم بتنفيذ بنود المعاهدة ولم تمارس الأطراف الدولية الموقعة على الإتفاقية أي ضغوط أو مطالبات بتنفيذها.والبنود التالية تخص حقوق الأقليات غير المسلمة في تركيا الحالية.وهذه الأقليات غير المسلمة من الآشوريين والأرمن واليونان هم الشعوب الأصيلة أصحاب الأرض والتاريخ والحضارة والثقافة في تركيا, التي كانت جزاً من حضاراتهم .التي سقطت على يد الغزاة المحتلين, وهم يعيشون على هذه الأرض قبل آلاف السنين قبل الميلاد, ولم يكن أي أثر للعثمانيين الأتراك على هذه الأرض,وهذه الشعوب تاريخهم المسيحي آلفين عام .وهذا المنطق السياسي بنعت شعوب أصيلة بأقلية او جالية مخالف للحقائق التاريخية,ويهدف إلى طمس الحقيقة من أجل تحقيق أهداف عنصرية قومية ودينية.ومع هذا كله لم نجد أي حماية لهذه الأقليات بل سحقت حقوقها القومية والدينية في الواقع الفعلي بعكس نصوص المعاهدة كما هو وارد في البنود التالية, والتي تتكون من 143 بند وفيما يلي البنود المتعلقة بحقوق الأقليات غير المسلمة في الدولة التركية: المادة الأولىمنذ دخول المعاهدة الحالية حيز التنفيذ ، ستُعاد حالة السلام بالتأكيد بين الإمبراطورية البريطانية,وفرنسا, وإيطاليا, واليابان ، واليونان , ورومانيا والدولة الصربية الكرواتية السلوفينية من جانب ,وتركيا من جهة أخرى,وكذلك بين مواطنيها. سيتم استئناف العلاقات الرسمية على كلا الجانبين ,وفي الأراضي المعنية, سيلتقى الممثلون الدبلوماسيون والقنصليون, دون المساس بالاتفاقيات التي قد تُبرم في المستقبل ,وسيتم التعامل مع بنود المعاهدة وفقًا للمبادئ العامة للقانون الدولي. المادة37 تتعهد تركيا بأنها تعترف بالنصوص الواردة في المواد 38 إلى 44 كقوانين أساسية, وأنه لا يجوز لأي قانون أو لائحة أو إجراء رسمي أن يتعارض او يتدخل مع هذه الشروط, ولا يجوز لأي قانون أو لائحة أو إجراء رسمي أن يسود عليها.المادة38تتعهد الحكومة التركية بضمان الحماية الوافية االكاملة لحياة وحرية جميع سكان تركيا دون تمييز في المولد أو الجنسية أو اللغة أو العرق أو الدين. يحق لجميع سكان تركيا أن يمارسوا بحرية سواء في السر أو العلن,أي مذهب أو دين أو معتقد إذا كانت مراعاته لا تخالف الأمن العام والأخلاق الحميدة.تتمتع الأقليات غير المسلمة بحرية كاملة في التنقل والهج ......
#معاهدة
#لوزان1923
#وحقوق
#الأقليات
#القومية
#والدينية
#تركيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715225
عدنان حسين أحمد : قَرن من الأوهام القومية والدينية التي تتقاذف سفينة العراق
#الحوار_المتمدن
#عدنان_حسين_أحمد صدر عن دار "لندن للطباعة والنشر" في المملكة المتحدة كتاب جديد للباحث د. عبدالحسين الطائي يحمل عنوان "قرن من الأوهام: دراسة سياسية سوسيولوجية لإشكاليات العراق 1921-2021 ". وقد اشتمل الكتاب على توطئة وأربعة فصول وخاتمة، إضافة إلى ثَبْت بالمصادر والمراجع التي بلغت 178 مصدرًا ومرجعًا وإحالة. اعتمد الطائي على عدة مناهج في كتابة هذا البحث القيّم أبرزها المنهج التاريخي، والسوسيولوجي، والاستقرائي من دون أن يغفل الجانب التحليلي عند قراءته لأي واقعة تاريخية أو حدث سياسي. لا شكّ في أنّ تخصّص الطائي بعلم الاجتماع دفعهُ لتغليب آليات القراءة السوسيولوجية التي ترصد الواقع العراقي بعين فاحصة متأنية لا تجنح إلى الخيال، ولا تميل إلى الغلوّ، أو المبالغات اللغوية الطنّانة التي لا تقول شيئًا في خاتمة المطاف.يركز الباحث زمنيًا على قرن كامل يمتد منذ تأسيس الدولة العراقية الحديثة سنة 1921 وينتهي بعام 2021 حيث مازالت جمرات الاحتجاج الشعبي تتأجج ضد الحكومات الفاسدة والعميلة والفاشلة التي توالت على سُدة الحكم منذ الاحتلال الأنكَلو- أمريكي للعراق عام 2003 ولحد الآن. ومع ذلك فإن الطائي يعود إلى الماضي القريب والبعيد كلما دعت الحاجة إلى الإحالة التاريخية لتذكيرنا بالاحتلالين العثماني والفارسي أو الغزوات التي تعرّضت لها بغداد على مرّ التاريخ وكانت تنهض مثل طائر العنقاء من بين أكداس الرماد وتعود أقوى مما كانت عليه من قبل، فهي تمرض ولكنها لا تموت. ومن خلال هذه الرؤية اليقينية المفعمة بالأمل يستشرف الباحث مستقبل العراق الذي يمكن أن يستقيم إذا حققنا المواطنة التي يتساوى فيها الجميع في الحقوق والواجبات، ورسّخنا الروح الوطنية التي تقوم على مبدأ الانتماء للوطن، والولاء له وليس إلى أي طرف خارجي.نجح الباحث عبدالحسين الطائي في اجتراح عنوان جميل ينطوي على قدر كبير من الإثارة بمعناها الإيجابي، وقد تتبّع هذه الأوهام على مدى عشرة عقود وكان يُذكِّرنا بها على مدار سرديته السياسية والاجتماعية في فصول الكتاب الأربعة التي اشتملت على الحكومات الملكية، والجمهورية بما فيها الحكومة الفيدرالية الأخيرة التي سقطت في الوهم مثل سابقاتها ولم تنجُ من ذنوب الاستبداد والدكتاتورية ، وآثام القمع والتنكيل، وجرائم مصادرة الرأي وحرية التعبير، بل ذهبت أبعد من ذلك حين لجأت إلى قتل المتظاهرين، وخطفهم أمام شاشات التلفزة، وتغيّيب الكثير منهم في سجون سريّة الأمر الذي يتنافى كليًا مع أحلام العراقيين الذين يتوقون إلى تحقيق العدالة الاجتماعية لكل مكوّنات الشعب العراقي بغض النظر عن العِرق والدين والمذهب والقومية على اعتبار أنّ الجميع متساوون في الحقوق والواجبات، وليس هناك مواطن من الدرجة الأولى وآخر من الدرجة الثانية أو الثالثة. نشأة الدولة الحديثة بزِيٍّ قديميتألف الفصل الأول من 11 بحثًا يتناول فيها الكاتب مكوِّنات وأشكال الدولة قبل أن ينتقل للحديث عن معوِّقات نشأة الدولة العراقية، وإشكالية السلطة في بلاد الرافدين الذي يسعى بشكل محموم لتحقيق الدولة المدنية التي يتعامل فيها الحُكّام مع أفراد الشعب العراقي كمواطنين لا كرعايا لا حول لهم ولا قوّة يقودهم الراعي في كل مرة إمّا إلى خانق الدكتاتورية، أو الدولة الدينية الطائفية، أو اللادولة التي يغيب فيها القانون، وتنفلت فيها الوحوش المليشياوية من أسْرها لتفتك بالآخر وتتمرغ في دمائه.يتوقف الباحث عند أربع نظريات في نشأة الدولة وهي: النظرية الإلهية التي تعزو نشأة الدولة إلى الله سبحانه وتعالى، وتجرد الإنسان من أي دور في خلقها وتأسيسها، ونظرية القوة التي ......
َرن
#الأوهام
#القومية
#والدينية
#التي
#تتقاذف
#سفينة
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721948
سليم مطر : روسيا، البعبع الدائم لاوربا الغربية: الاسباب الجغرافية والتاريخية والدينية؟
#الحوار_المتمدن
#سليم_مطر جميع البلدان والمجموعات الاقليمية تتحكم بها ثوابت تاريخية باطنية، نابعة من موقعها الجغرافي الذي يفرض عليها: مساحة ما.. بيئة ومناخ خاص.. ثروات طبيعية معينة.. جيران: حلفاء او طامعين، اقوياء او ضعفاء.. الخ . كل هذه العوامل والمؤثرات الجغرافية الداخلية والمحيطة هي التي تحدد وترسم تاريخ ذلك البلد او المجموعة الاقليمية:( اوربا الغربية، الشرقية، الشرق الاوسط، العالم العربي.. الخ...).لهذا فان معرفة الجغرافيا والتاريخ من اولى شروط دراسة (هوية أي وطن وشعب) وكذلك العلاقات بين الاوطان ومعرفة الدوافع الواعية وغير الواعية التي تتحكم بها.الخوف الغربي من روسيايتفق بعض الباحثيين الغربيين على فكرة ان العداء والخوف الغربي من روسيا، ليس نتاج الحاضر ولا يعود لأسباب سياسية وحزبية، كما يدعي الخطاب الغربي، بل هو(عقدة تاريخية مـتأصلة) تُعبّر عن نفسها بمختلف الحجج. هنالك حقائق تاريخية طالما تم تناسيها:ـ ان روسيا عمرها لم تغز (اوربا الغربية) ولكن (اوربا الغربية) فقط خلال قرن غزت روسيا مرتين:ـ مرة من قبل نابليون الفرنسي(1812) ومرة من قبل هتلر الالماني(1941). وكلتا الغزوتين انتهت بكارثة ونهاية حياة الزعيمين المعتديين.ـ كذلك تعاون (الانكليز) مع (اليابان) لتنتصر في حربها ضد (روسيا)1905 .ـ في حرب 1914 اتفقت المانيا والنمسا على احتلال (دولة صربيا: السلافية الارثوذكسية) وشن الحرب ضد حليفتها روسيا. تكرر الامر فيما يسمى (حرب تفتيت يوغسلافيا: 1991 ـ 2001) عندما دعم الغرب الميليشيات الانفصالية، وشن (حلف الناتو) هجمات تدميرية ضد (صربيا)، ولم تستطع (روسيا) التدخل بسبب ضعفها السياسي آنذاك.ـ رغم نهاية المعسكر الاشتراكي(1990) والنفوذ الروسي(السوفيتي) في دول اوربا الشرقية، الا ان (المعسكر الغربي) ما كفّ عن التمدد وتطويق (روسيا) من كل جانب من خلال (الاتحاد الاوربي، وحلف الناتو).اقنعة الخوف الغربي من روسيا ان اوضح دليل على عمق هذا الخوف من روسيا، انه في كل فترة كان يتخفى بقناع سياسي ظاهري:ـ في زمن الحكم القيصري، كانت حجة نابليون(القضاء على النظام الارستقراطي الرجعي..).ـ في زمن الحكم الشيوعي، كانت حجة هتلر ثم بعده الغربيين: مكافحة الخطر الشيوعي!ـ ثم في العصر الحالي، وبعد انتهاء القيصرية والشيوعية، وتبني روسيا لنظام (رأسمالي ليبرالي) على الطريقة الغربية، اتخذ العداء سببا جديدا: (مكافحة نظام بوتين.. الدكتاتوري المحافظ المسيحي)!لكن هنالك اسباب عميقة وثابتة تحرك هذه الدوافع العدائية الغربية نحو روسيا: اولاـ السبب التاريخي الديني: كي نفهم جيدا هذا السبب المنسي والكامن في اعماق الوعي الباطني لدى شعوب اوربا الغربية وامريكا ونخبها المؤثرة، يتوجب توضيح المعلومات التاريخية التالية: ـ في عام 395 م حدث انقسام في الامبراطورية الرومانية، الى غربية عاصمتها:(روما)، وشرقية عاصمتها:(القسطنطينية: اسطنبول). نتيجة هذا الانقسام الامبراطوري انقسمت المسيحية الى طائفتين متنافستين كل منها تكفّر الآخرى: المسيحية الغربية الكاثوليكية وعاصمتها(روما: الفاتيكان)، والكنيسة الشرقية الارثوذكسية وعاصمتها(القسطنطينية). وقد بلغ عداء (اوربا الكاثوليكية) لـ(بيزنطا الارثوذكسية المارقة)، ان الصليبيين الاوربيين كانوا يهاجمون وينهبون مدن بيزنطا في طريقهم الى فلسطين!بلغ بالكاثوليك البغض انهم رفضوا مساعدة بيزنطا في مواجهة خطر الاتراك المسلمين، بل هم فرحوا لسقوط (القسطنطينية ـ اسطنبول: 1453) على يد السلطان (محمد الفاتح). ورغم ظهور (البروتستانت: 1517) ......
#روسيا،
#البعبع
#الدائم
#لاوربا
#الغربية:
#الاسباب
#الجغرافية
#والتاريخية
#والدينية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748691
صباح كنجي : وقفة مع طبيعة الصراعات الاجتماعية والدينية في العراق..
#الحوار_المتمدن
#صباح_كنجي الهدف من هذه السطور ليس تعداد وتكرار المشاكل والمآسي والمحن التي تحيط بالعراق ومن يسكن فيه من العراقيين وغيرهم.. وليس الهدف منها أيضا الشكوى وذرف الدموع على ما مضى من احداث واستذكارها وندبها كما هو الحال مع رثاء اور..وإنما الهدف الوقوف على جوانب من المعضلات التي تواجه العراقيين وتحليل أسباب وديمومة العنف السائد والمتواصل فيه:1 ـ عنف الدولة 2ـ عنف المجتمع 3ـ عنف الأحزاب والجامع بينها خاصة.. وإننا نعيش أجواء الـ 100 عام على تأسيس الدولة "الحديثة" في العراق.. وما زلنا نكرر ونستخدم عبارات اللا دولة.. او الدولة الفاشلة.. وأحيانا الدولة المتهرئة.. هذا الكيان او الجهاز المفقود عملياً وتاريخياً.. إذا تمعنا بالنظر ودققنا في فواصل الزمن.. مع مشهد الدويلات المتحاربة التي شهدت صراعات ماحقة في عدة مدن تاريخية انتجت عدة امبراطوريات.. يصعب تحديد معالمها الجغرافية بدقة.. افتقدت لأي شكل من أشكال المواطنة.. في عهود ما قبل التاريخ.. والعصر الإسلامي بكافة مراحله.. الذي افتقد هو الآخر أي معلم من معالم المواطنة.. ومفاهيم الدولة الوطنية بحكم النزعة الدينية السائدة.. ومفاهيم ثقافة الصحراء.. التي اندمجت في سياقات الإمبراطورية الإسلامية.. على اختلاف مراحلها.. حتى دولة الخلافة الإسلامية الاجرامية.. التي شهدنا شناعاتها.. وكانت تطبيقاً معاصراً للعنف الديني المدعوم.. من قبل عناصر وتكوينات حزب البعث ومخلفات العهد الصدامي المقبور.. ناهيك عن توظيف هذا العنف من قبل المؤسسات الرأسمالية.. ودول الإقليم.. وبعض القوى المحلية بما فيها أطراف كردية.. تخاذلت وتواطأت معه في لحظة التباس وحسابات خاطئة.. وتحولْ أبرز هذه الأحزاب (الإسلامية والكردية والعربية) في مجرى الصراعات المحتدمة الى مؤسسات مالية.. تسند سلطات عائلية تعتمد على قوة ميليشياتها.. وشبكة علاقاتها الإقليمية والدولية.. بدلاً من جمهورها المخذول.. الذي يعيش المحن والصدمات المتتالية.. ويشهد مظاهر تفكك المجتمع وانحلاله.. والعودة لإحياء دور القبائل.. في ظاهرة تسعى للتماهي مع الأحداث الجارية.. وتتناقض مع طبيعة العصر التكنولوجي.. ومتطلبات العيش فيه.. التي تشهد تطوراً عاصفاً في كافة المجالات.. لكننا ما زلنا ننغمس في صراعات محلية.. ونعتمد على محركات ووسائل بحث.. تدخلنا في إطار دوامات تتسلسل وتتواصل.. تكثر مخاطرها وتتشعب معاناتها.. كأننا فقدنا الرؤية وأضعنا البوصلة.. وأصبحنا عاجزين.. لا نتمكن من تحديد الاتجاه.. حيث تتأزم يوماً بعد آخر مشكلة المواطنة وتستفحل مظاهر الاستبداد.. استبداد الدولة.. واستبداد الدين..واستبداد الأحزاب..الاستبداد المنتج للفساد والخراب.. في سياق معضلات تشمل ابعادا خطيرة تكرس: 1ـ تفاقم الظلم الاجتماعي.. 2ـ واستفحال العبودية الدينية..3ـ ناهيك عن الاستغلال الطبقي.. الاستغلال الطبقي الأقل وطأة وتأثيراً.. بالمقارنة مع الظلم الاجتماعي ومظاهر العبودية.. التي شملت أعداد وفئات أكبر وأوسع.. واستهدفت مجموعات سكانية.. اقتلعتها من بيئتها.. كما هو الحال مع العنف الطائفي الذي اكتسح العديد من القرى والمدن.. وأنتج دولة الخلافة الإسلامية الاجرامية ـ داعش.. التي وجهت نحو مجموعات سكانية متباينة ومختلفة.. في بغداد والمحافظات الغربية وكركوك والموصل وعدد من بلدات كردستان.. وشملت جرائمها.. فئات وتجمعات دينية بعد ان استهدفت قرى ومدن سهل نينوى ومناطق كركوك التي يتواجد فيها اتباع الديانات الأخرى.. من كاكائية ومسيحيين وإيزيديين والشيعة التركمان.. وكانت الذروة فيما حل بسك ......
#وقفة
#طبيعة
#الصراعات
#الاجتماعية
#والدينية
#العراق..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757703