الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مظهر محمد صالح : العراق والبنك الاحتياطي الفيديرالي الامريكي : الدبلوماسية الاقتصادية والارادة الاممية
#الحوار_المتمدن
#مظهر_محمد_صالح العراق والبنك الاحتياطي الفيديرالي الامريكي : الدبلوماسية الاقتصادية والارادة الاممية&#1633-;-العراق والارادة الدوليةاولاً،لم يخرج العراق عن دائرة فرض شروط المنتصر في حرب الخليج الثانية التي قادت الى تغيير النظام السياسي السابق في العراق والقبول بقرار مجلس الامن &#1633-;-&#1636-;-&#1640-;-&#1635-;- في مايس &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;-/الذي اسس في واحدة من فقراته لصندوق تنمية العراق DFI الذي يمثل بطبيعته فتح حساب مصرفي باسم البنك المركزي العراقي (ولمصلحة حكومة جمهورية العراق )لدى البنك الاحتياطي الفيديرالي في نيويورك NY FED لتودع فيه عوائد النفط الخام العراقي المصدر والمشتقات النفطية والغاز (ان وجد ) او اية اموال مجمدة تعود للحكومة العراقية في دول العالم .اما عائدات النفط فتودع في حساب رئيسي او حساب ابتدائي (لدى البنك الاحتياطي الفيديرالي )اسمهOPRA اي حساب المقبوضات النفطية بغية استقطاع تعويضات حرب الكويت التي حددت وقتها ب&#1637-;-&#1642-;-&#1564-;- من عوائد كل برميل نفط عراقي مصدر (وتذهب الاستقطاعات كتعويضات ) الى حساب اخر لدى الاحتياطي الفيديرالي ثم تحول لاحقاً الى حساب تابع الى UNCC اي لجنة الامم المتحدة للتعويضات المفتوح لدى بنك JPMorgan. اما صافي المبلغ بعد الاستقطاع فيذهب الى حساب لدى الاحتياطي الفيديرالي يسمى DFI /صندوق تنمية العراق كما نوهنا سلفا ويسمى اليوم Iraq2 والممسوك من قبل البنك المركزي العراقي لمصلحة حكومة العراق.ثانيا،يعد العراق في الاحوال كافة منطقة دولار لكون سوق النفط هي سوق دولارية بالاصل في التسعير والتسديد.ومن جانبه يمتلك البنك المركزي قرابة نصف احتياطياته بالدولار والناجمة عن قيام الحكومة العراقية بمبادلة &#1639-;-&#1632-;-&#1642-;-&#1564-;- من دولاراتها في حسابها في الفيديرالي الامريكي وتحول الى الدينار العراقي الذي يصدره البنك المركزي بغية تغطية نفقات الموازنة العامة بالعملة الوطنية لكون البنك المركزي العراقي هو بنك الاصدار. وعليه فالعراق حاليا هو منطقة دولار في تجارته الدولية او مع شركائه التجاريين كافة بنسبة &#1641-;-&#1632-;-&#1642-;-&#1564-;-.فمالم يكون العراق منطقة يورو او باون استرليني وغيرهما وبنسبة &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1642-;-&#1564-;- فلا فائدة من نقل الحسابات الدولارية موضوع البحث . فالتصرف بالدولار وحتى وان اودع البنك المركزي العراقي احتياطاته وايرادات الحكومة بالدولار في بنك اوروبي او صيني ، فانه سيخضع لرقابة مكتب السيطرة على الموجودات الخارجية OFAC لدى الخزانة الامريكية والذي يستطيع التجميد والمصادرة على حركة الاموال بالدولار مابين المصارف العالمية بحكم سيطرته على انظمة التحويلات SWIFT او غيرها .ثالثا،وفي ضوء ما تقدم فان التخلي عن عملة الدولار كعملة احتياطية والعمل بعملة احتياطية اخرى وتحويل ايرادات النفط الى عملات دولية بديلة واستخدام وسائل تسديد وبناء احتياطيات من غير الدولار هو عمل مكلف على اقتصاد نفطي مثل الاقتصاد العراقي الذي مازال يتعاطى بعوائد نفوطه بعملة الولايات المتحدة. فالدولار الامريكي مازال يهيمن على &#1640-;-&#1638-;-&#1642-;-&#1564-;- من التحويلات المالية في المعاملات والتجارة الدولية وعلى &#1638-;-&#1632-;-&#1642-;-&#1564-;- من القروض التي تمنحها المصارف العالمية وان نصف الاحتياطيات الرسمية بالعملة الاجنبية لدول العالم هي بالدولار.واخيراً، فان تغيير آليات دفع تعويضات حرب الكويت ونقلها الى منطقة ولاية قضائية jurisdiction اومصرفية اخرى غير الولايات المتحدة ،سيحتاج فيها العراق الى ق ......
#العراق
#والبنك
#الاحتياطي
#الفيديرالي
#الامريكي
#الدبلوماسية
#الاقتصادية
#والارادة
#الاممية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695146
سعدي حمودي القيسي : حيثما تكون الأزمات يكون صندوق النقد والبنك الدوليين حاضرين فيها
#الحوار_المتمدن
#سعدي_حمودي_القيسي تأسست مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في مؤتمر برايتون وودز عام 1944 بهدف تقديم المساعدة الى البلدان النامية للحد من الفقر والتمويل والمشورة والمساعدة الفنية للحكومات التي ترتكز في توجهاتها تدعيم القطاع الخاص. كذلك لتمويل مشاريع اعادة الاعمار في المناطق المدمرة .اما صندوق النقد الدولي فيقوم بضبط السيولة النقدية واسعار الصرف واستقرار النظام النقدي الدولي ورصد حركة العملات في العالم.من خلال قراءة واجبات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي تبدو اهدافهما انسانية لمساعدة الدول الفقيرة , ولكنهما في الحقيقة وضعت شروطا قاسية تقيد الدول المدينة وتجعلها عاجزة عن دفع ديونها اضافة الى الوصفات الجاهزة التي ينبغي على الدول التي تطلب القروض تطبيقها وفي حالة رفضها لا تمنح القروض . انها وسيلة الدول الرأسمالية للسيطرة على الدول الاخرى , ومن الأمثلة على ذلك بناء السد العالي وفرض الولايات المتحدة شروطا قاسية في تمويل بناء السد , منها الرقابة على مصروفات الحكومة وعلى الاتفاقيات الأجنبية او الديون الخارجية وان لا تقبل مصر اي عروض الا بعد موافقة البنك الدولي . الا ان مصر لم ترضخ للضغوط الأمريكية عند سحب موافقتها على مشروع بناء السد العالي . وردا على ذلك قام الاتحاد السوفياتي السابق بتمويل السد العالي وتخصيص 200 مليون دولار . وهذه المرحلة تعد من الاجراءات المهمة والصعبة في ظل الحرب الباردة . في عام 1980 أعلنت عدة دول عن عجزها في تسديد ديونها الخارجية منها المكسيك 93 مليون دولار والأرجنتين 43 مليون دولار والبرازيل 87 مليون دولار , وتدخل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وأجبرت هذه الدول على تطبيق ما يعرف بوصفة الاصلاح الهيكلي , لكن هذه الاجراءات ادت الى تصاعد حجم الديون الخارجية بالرغم من اعادة الهيكلة .كان مجموع ديون الدول النامية لا تتجاوز عن 50 مليون دولار سنة 1966 ووصل الى 600 مليون دولار عام 1980 . هكذا كان حال الدول المقترضة وتأثير الولايات المتحدة عليها , انها مشاكل مستمرة في حالة الاقتراض من المؤسستين المذكورتين والذي اثر على مستوى معيشة مواطني هذه الدول . ......
#حيثما
#تكون
#الأزمات
#يكون
#صندوق
#النقد
#والبنك
#الدوليين
#حاضرين
#فيها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710382
عامر محمد حسن : حيثما تكون الأزمات يكون صندوق النقد الدولي والبنك الدولي
#الحوار_المتمدن
#عامر_محمد_حسن نشأ النظام المالي القديم في عام 1867 في مؤتمر باريس حيث اتفقت البلدان المنضوية تحت هذا المؤتمر بأن يكون معيار الذهب هو اساس لقيمة العملات المحلية , اي ان تحدد كل دولة قيمة عملتها بما يعادلها من الذهب. وفي عام 1922 عقد مؤتمر جنوا المالي ليكون مبدأ تقييم العملات بالسبيكة الذهبية.أخذت المنظومة العالمية الجديدة تتشكل في صيف عام 1944 عندما كانت الحرب العالمية الثانية تقترب من نهايتها . آنذاك عقد مؤتمر دعت اليه الولايات المتحدة الأمريكية في مدينة بريتن وودز في ولاية هامشير باجتماع الدول المتحالفة ضد المانيا الهتلرية لتأسيس نظام عالمي جديد, وقد حضر المؤتمر ممثلو 44 دولة و 730 مندوبا , وقد لعب الوفد الأمريكي دورا رئيسا في المؤتمر اضافة الى بريطانيا وتم طرح ورقتي عمل امريكية وبريطانية . وطرح مندوب بريطانيا كبير الاقتصاديين الإنكليز ( وليم كنز ) بأن يتم اصدار عملة عالمية باسم ( بانكور ) ليتم التعامل بها عالميا لغرض تأدية الالتزامات المالية بين الدول التي حضرت المؤتمر , بينما قدم الوفد الأمريكي مقترحا بأن يكون الدولار هو المعيار للالتزامات المالية بين الدول الأعضاء في هذا المؤتمر . وفيما يتعلق بالاتحاد السوفياتي السابق فقد حضر المؤتمر مجاملة بوفد يرأسه وكيل وزير التجارة الخارجية , الا ان الوفد السوفيتي لم يوقع على محاضر المؤتمر , وكان لرئيس الوفد الأمريكي ( هاري ويت ) افكارا متعاطفة مع الاتحاد السوفيتي ( ميول اشتراكية ) , وقد اشر الوفد السوفياتي خطورة التوقيع على هذا الاتفاق , وبعد مرور سنة من هذا المؤتمر توفي هذا الرجل مقتولا في ظروف غامضة أهداف المؤتمر :تم الاتفاق في هذا المؤتمر على تأسيس مؤسستين: صندوق النقد الدولي والذي يقتصر عمله على اقراض الدول المنتظمة في هذا المؤتمر مبالغ مالية في حال عانت احداها صعوبة في موازنتها او عجز في تغطية نفقاتها وعدم لجوء البلد الى تعويم عملته ( تقليل سعر الصرف امام الدولار ) على ان لا يكون هبوط العملة اكثر من 10% فإذا زادت النسبة اكثر من 10% لا يتم اقراضها بل عليها ان تعيد النظر في سياستها النقدية .لصندوق النقد الدولي مستشارين اقتصاديين وخبراء ماليين يقدمون التعليمات للدول التي تعاني من ازمات اقتصادية لحل هذه الأزمات . اما البلد الذي لم يلتزم بهذه التعليمات فلا يقدم اي قرض له .من اهم هذه المعالجات : -1. تعويم العملة المحلية تعويما جزئيا او كليا .2. زيادة الضرائب والرسوم.3. تخفيض النفقات الحكومية .4. بيع القطاع العام الى القطاع الخاص ( الخصخصة ).5. تخفيض عدد العاملين في القطاع العام .6. رفع الدعم للسلع والخدمات الضرورية.7. تشجيع الاستثمار.8. التقشف بمختلف اشكاله .من هنا نرى مدى التأثير السلبي المدمر للطبقة الوسطى والفقيرة التي تعتمد في معيشتها كليا على الدعم الحكومي .البنك الدولي : - تم ولادته من رحم مؤتمر برين وودز وهو توأم لصندوق النقد الدولي والذي يقوم بتقديم قروض للدول التي تحتاج الى اقامة مشاريع تنموية او تطوير البنى التحتية ...الخ وتتراوح فترات التسديد من 25 الى 40 سنة وبفترة سماح مدتها 10 سنوات وبفائدة بسيطة سرعان ما تتحول الى مبالغ ضخمة تثقل كاهل البلد المقترض في حال تأخر في تسديد الدين وفوائده ( خدمات الدين ). البنك الدولي لا يعطي مبلغ القرض نقداكما هو الحال في صندوق النقد الدولي للبلد المقترض فهو الذي يحدد طريقة استغلال الدين والشركات التي ستنفذ المشروع وهي في الغالب شركات احد ممولي البنك. وهو الذي يضع دراسة الجدوى والشركات الاستشارية والمرا ......
#حيثما
#تكون
#الأزمات
#يكون
#صندوق
#النقد
#الدولي
#والبنك
#الدولي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710421
فلاح أمين الرهيمي : صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وأهدافهما المدمرة للشعوب
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي أسست المؤسستان بعد الحرب العالمية الثانية في الولايات المتحدة الأمريكية عام/ 1944 من خلال اجتماع ممثلين عن 44 دولة من دول العالم حسب اتفاق بروتون وودز وكان الهدف منه ضبط الاقتصاد العالمي واستقرار نظام النقد الدولية وبناء اقتصاد الدول التي دمرتها الحروب ومساعدتها عن طريق تقديم القروض لها وأساساً كان هدف صندوق النقد الدولي من أجل إدارة نظام النقد ومنح القروض وتمويل الدول الأعضاء التي أصبحت الآن أكثر من 190 عضواً وعند إصابة اقتصاد تلك الدول بنكسات اقتصادية وعجز.إن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي غيرا سياستهما الاقتصادية الصرفة وأصبحا يمثلان في سياستهما ويعكسان مصالح الرأسمال العالمي حيث قاما الآن بفرض قيود وشروط على الدول التي تتقدم لمنحها القروض منها الخصخصة مثل خصخصة الماء والكهرباء والمعامل الإنتاجية والخطوط الجوية والاتصالات وكل ما تخص بالخدمات والدعم التي تقدمها الدولة للشعب وإلغاء الإعانات الاجتماعية وإزالة القيود على التجارة حسب قاعدة (دعه يدخل دعه يخرج). وقد مارست هاتان المؤسستان سياستهما في عدة دول في أمريكا الجنوبية وآسيا وأفريقيا كالأرجنتين والاكوادور وإندونيسيا ونيجيريا وزامبيا. إن نظام الخصخصة نتيجتها تؤدي إلى قمع العاملين من قبل أصحاب الشركات الخصوصية وتقليص عددهم مما تؤدي بدورها إلى زيادة البطالة. مثلاً إن الأرجنتين أصبحت نتيجة مطاليب الصندوق وشروطها أكثر بلداً في العالم في خصخصة اقتصادها حيث استولت الشركات الأجنبية على معظم مؤسساتها مما أدى إلى زيادة البطالة بشكل كبير أما الاكوادور فإنها قامت بنفس التجربة وكذلك ماليزيا. واليوم يجرى وراء الكواليس بين النظام العراقي الفاسد واخطبوط البنك الدولية وصندوق البنك الدولي وما هي إلا عملية مدمرة لمستقبل الفقراء والكادحين في العراق مما يؤدي بدورها لزيادة العاطلين عن العمل والجوع والفقر والحرمان وإن الموافقة على شروط هذين المؤسستين تفشي الجوع والفقر والحرمان بين فئة كبيرة من أبناء الشعب العراقي كما نشاهد الآن الآثار السلبية من تعويم الدينار العراقي ورفع صرف الدولار وإن ما يقوم به النظام العراقي ليس سوى تضخيم جيوب وكروش البورجوازيين والفاسدين وأسيادهم وما هي إلا تكملة بما قام به نظام صدام المقبور الذي دمر العراق وبنيانه الاقتصادي والزراعي نتيجة حروبه وتهوره وطغيانه، واليوم تطل علينا هذه المؤسسات بأخطبوطها لبناء اقتصاد العراق أنها من أجل سرقة ونهب أموال العراق بطريقة دبلوماسية وسلمية. إن السياسة الاقتصادية التي فرضتها علينا الولايات المتحدة الأمريكية بعد احتلال العراق عام/ 2003 بالتواطؤ مع صندوق النقد الدولي تحول إلى اقتصاد سرقة ونهب، فالحكومة تنهب الشعب ورجال الأعمال ينهبون الحكومة والبنوك أصبحت دكاكين صيرفة يديرها المسؤولون في الدولة. إن الشعب وخبرته التي استمرت عشرات السنين من القهر والجوع والفقر والحرمان وما اكتسبه من التجارب في مقاومة الظلم والظالمين. إن الحكومة إذا لم تصلح نفسها والشعب لم يواجه الواقع المدمر فإن النهاية الحتمية هي انهيار الجميع والعراق يصبح على أحد رفوف التاريخ بعد أن يتمزق إلى كتل وطوائف بعد أن ظهرت تلك البوادر واضحة في تعميق الطائفية السياسية والتطرف الديني والمذهبي والتعصب المقيت وكل ما نشكو من ظواهر سلبية كالفساد الإداري والمحسوبية والمنسوبية في المجتمع وسوف يكتب التاريخ حينما الأيام تترى وتستعرض الأجيال أمام منصته. إن الحكومات المتعاقبة على العراق مسؤولين عن هذا الانهيار الذي نادراً ما يحدث في التاريخ. إن الشعب تمرد بسبب سياسة الحكومات المتعاقبة وثار وانتفض ......
#صندوق
#النقد
#الدولي
#والبنك
#الدولي
#وأهدافهما
#المدمرة
#للشعوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712915
عامر محمد حسين : معالجات صندوق النقد والبنك الدوليين لأزمات البلدان الإقتصادية
#الحوار_المتمدن
#عامر_محمد_حسين لصندوق النقد الدولي مستشارين اقتصاديين وخبراء ماليين يقدمون التعليمات للدول التي تعاني من ازمات اقتصادية لحل هذه الأزمات . اما البلد الذي لم يلتزم بهذه التعليمات فلا يقدم اي قرض له .من اهم هذه المعالجات : -1. تعويم العملة المحلية تعويما جزئيا او كليا .2. زيادة الضرائب والرسوم.3. تخفيض النفقات الحكومية .4. بيع القطاع العام الى القطاع الخاص ( الخصخصة ).5. تخفيض عدد العاملين في القطاع العام .6. رفع الدعم للسلع والخدمات الضرورية.7. تشجيع الاستثمار.8. التقشف بمختلف اشكاله .من هنا نرى مدى التأثير السلبي المدمر للطبقة الوسطى والفقيرة التي تعتمد في معيشتها كليا على الدعم الحكومي .اما بالنسبة الى البنك الدولي فقد تمت ولادته من رحم مؤتمر وودز وهو توأم لصندوق النقد الدولي والذي يقوم بتقديم قروض للدول التي تحتاج الى اقامة مشاريع تنموية او تطوير البنى التحتية ...الخ وتتراوح فترات التسديد من 25 الى 40 سنة وبفترة سماح مدتها 10 سنوات وبفائدة بسيطة سرعان ما تتحول الى مبالغ ضخمة تثقل كاهل البلد المقترض في حال تأخر في تسديد الدين وفوائده ( خدمات الدين ). البنك الدولي لا يعطي مبلغ القرض نقداكما هو الحال في صندوق النقد الدولي للبلد المقترض فهو الذي يحدد طريقة استغلال الدين والشركات التي ستنفذ المشروع وهي في الغالب شركات احد ممولي البنك. وهو الذي يضع دراسة الجدوى والشركات الاستشارية والمراقبين على تنفيذ المشاريع الانمائية حيث ان البلد لن يستلم اي مبالغ نقدية الا في الحدود الدنيا التي تذهب الى جيوب قادة البلد فيزدادوا غنى ويزداد الشعب فقرا . وفي حالة تعسر البلد في تسديد القرض تبدأ المساومات مع الحكومات العاجزة عن التسديد ويتم السيطرة على قرارها السياسي والاقتصادي وتذعن لسياسة الولايات المتحدة الأمريكية.لقد وجدت الباحثة الأمريكية من اصل يوناني كبيرة اقتصاديي البنك الدولي ( بيني كولد بيرج ) ان هناك زيادة في ايداعات الحسابات البنكية ثلاثة اضعاف في حساب المسؤولين والنخبة الحاكمة في البلد المقترض كلما قام البنك الدولي بإقراض ذلك البلد .لقد تطور البنك الدولي في عمله واصبح ما يسمى بمجموعة البنك الدولي حيث تأسست خمسة مؤسسات تابعة له وهي : البنك الدولي للأنشاء والتعمير , ومؤسسة التمويل الدولي , ومؤسسة التنمية الدولية , والوكالة الدولية للاستثمار والمركز الدولي لمنازعات الاستثمار . وبالنسبة الى العراق بسبب ازماته الاقتصادية والمالية نتيجة نهج المحاصصة الطائفية المتبع وبسبب سوء الادارة وغياب الرؤى الاستراتيجية الاقتصادية فإنه يسعى دائما للاقتراض من هاتين المؤسستين دون ان يسعى الى اصلاح اقتصاده وتنويع القاعدة الانتاجية ولذلك سيظل العراق خاضعا للمؤسسات الرأسمالية الدولية طالما بقي على نهجه الفاشل . ......
#معالجات
#صندوق
#النقد
#والبنك
#الدوليين
#لأزمات
#البلدان
#الإقتصادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716995
عامر محمد حسين : الوصفات الجاهزة لصندوق النقد والبنك الدوليين
#الحوار_المتمدن
#عامر_محمد_حسين لصندوق النقد الدولي مستشارين اقتصاديين وخبراء ماليين يقدمون التعليمات للدول التي تعاني من ازمات اقتصادية لحل هذه الأزمات . اما البلد الذي لم يلتزم بهذه التعليمات فلا يقدم اي قرض له .من اهم هذه المعالجات : -1. تعويم العملة المحلية تعويما جزئيا او كليا .2. زيادة الضرائب والرسوم.3. تخفيض النفقات الحكومية .4. بيع القطاع العام الى القطاع الخاص ( الخصخصة ).5. تخفيض عدد العاملين في القطاع العام .6. رفع الدعم للسلع والخدمات الضرورية.7. تشجيع الاستثمار.8. التقشف بمختلف اشكاله .من هنا نرى مدى التأثير السلبي المدمر للطبقة الوسطى والفقيرة التي تعتمد في معيشتها كليا على الدعم الحكومي .اما بالنسبة الى البنك الدولي فقد تمت ولادته من رحم مؤتمر وودز وهو توأم لصندوق النقد الدولي والذي يقوم بتقديم قروض للدول التي تحتاج الى اقامة مشاريع تنموية او تطوير البنى التحتية ...الخ وتتراوح فترات التسديد من 25 الى 40 سنة وبفترة سماح مدتها 10 سنوات وبفائدة بسيطة سرعان ما تتحول الى مبالغ ضخمة تثقل كاهل البلد المقترض في حال تأخر في تسديد الدين وفوائده ( خدمات الدين ). البنك الدولي لا يعطي مبلغ القرض نقداكما هو الحال في صندوق النقد الدولي للبلد المقترض فهو الذي يحدد طريقة استغلال الدين والشركات التي ستنفذ المشروع وهي في الغالب شركات احد ممولي البنك. وهو الذي يضع دراسة الجدوى والشركات الاستشارية والمراقبين على تنفيذ المشاريع الانمائية حيث ان البلد لن يستلم اي مبالغ نقدية الا في الحدود الدنيا التي تذهب الى جيوب قادة البلد فيزدادوا غنى ويزداد الشعب فقرا . وفي حالة تعسر البلد في تسديد القرض تبدأ المساومات مع الحكومات العاجزة عن التسديد ويتم السيطرة على قرارها السياسي والاقتصادي وتذعن لسياسة الولايات المتحدة الأمريكية.لقد وجدت الباحثة الأمريكية من اصل يوناني كبيرة اقتصاديي البنك الدولي ( بيني كولد بيرج ) ان هناك زيادة في ايداعات الحسابات البنكية ثلاثة اضعاف في حساب المسؤولين والنخبة الحاكمة في البلد المقترض كلما قام البنك الدولي بإقراض ذلك البلد .لقد تطور البنك الدولي في عمله واصبح ما يسمى بمجموعة البنك الدولي حيث تأسست خمسة مؤسسات تابعة له وهي : البنك الدولي للأنشاء والتعمير , ومؤسسة التمويل الدولي , ومؤسسة التنمية الدولية , والوكالة الدولية للاستثمار والمركز الدولي لمنازعات الاستثمار . وبالنسبة الى العراق بسبب ازماته الاقتصادية والمالية نتيجة نهج المحاصصة الطائفية المتبع وبسبب سوء الادارة وغياب الرؤى الاستراتيجية الاقتصادية فإنه يسعى دائما للاقتراض من هاتين المؤسستين دون ان يسعى الى اصلاح اقتصاده وتنويع القاعدة الانتاجية ولذلك سيظل العراق خاضعا للمؤسسات الرأسمالية الدولية طالما بقي على نهجه الفاشل . ......
#الوصفات
#الجاهزة
#لصندوق
#النقد
#والبنك
#الدوليين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722554
سعدي حمودي القيسي : هل اهداف صندوق النقد والبنك الدوليين انسانية ؟
#الحوار_المتمدن
#سعدي_حمودي_القيسي من خلال قراءة واجبات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي تبدو اهدافهما انسانية لمساعدة الدول الفقيرة , ولكنهما في الحقيقة وضعا شروطا قاسية تقيد الدول المدينة وتجعلها عاجزة عن دفع ديونها اضافة الى الوصفات الجاهزة التي ينبغي على الدول التي تطلب القروض تطبيقها وفي حالة رفضها لا تمنح القروض . انها وسيلة الدول الرأسمالية للسيطرة على الدول الاخرى , ومن الأمثلة على ذلك بناء السد العالي وفرض الولايات المتحدة شروطا قاسية في تمويل بناء السد , منها الرقابة على مصروفات الحكومة وعلى الاتفاقيات الأجنبية او الديون الخارجية وان لا تقبل مصر اي عروض الا بعد موافقة البنك الدولي . الا ان مصر لم ترضخ للضغوط الأمريكية عند سحب موافقتها على مشروع بناء السد العالي . وردا على ذلك قام الاتحاد السوفياتي السابق بتمويل السد العالي وتخصيص 200 مليون دولار . وهذه المرحلة تعد من الاجراءات المهمة والصعبة في ظل الحرب الباردة .في عام 1980 أعلنت عدة دول عن عجزها في تسديد ديونها الخارجية منها المكسيك 93 مليون دولار والأرجنتين 43 مليون دولار والبرازيل 87 مليون دولار , وتدخل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وأجبرت هذه الدول على تطبيق ما يعرف بوصفة الاصلاح الهيكلي , لكن هذه الاجراءات ادت الى تصاعد حجم الديون الخارجية بالرغم من اعادة الهيكلة .كان مجموع ديون الدول النامية لا تتجاوز عن 50 مليون دولار سنة 1966 ووصل الى 600 مليون دولار عام 1980 . هكذا كان حال الدول المقترضة وتأثير الولايات المتحدة عليها , انها مشاكل مستمرة في حالة الاقتراض من المؤسستين المذكورتين والذي اثر على مستوى معيشة مواطني هذه الدول . تأسست مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في مؤتمر برايتون وودز عام 1944 بهدف تقديم المساعدة الى البلدان النامية للحد من الفقر والتمويل والمشورة والمساعدة الفنية للحكومات التي ترتكز في توجهاتها تدعيم القطاع الخاص. كذلك لتمويل مشاريع اعادة الاعمار في المناطق المدمرة .اما صندوق النقد الدولي فيقوم بضبط السيولة النقدية واسعار الصرف واستقرار النظام النقدي الدولي ورصد حركة العملات في العالم.وبناء على الشروط القاسية لهاتين المؤسستين التي تفرضها على الدول المقترضة نجد ان العراق ما زال يلجأ اليها للاقتراض على الرغم من تدخلاتهما في الشأن السيادي للعراق . وهذا التأكيد والاصرار على الاستمرار في الاقتراض الخارجي قد ورد في احدى فقرات الموازنة الاتحادية لعام 2021 . وينبغي ان تكون القروض الخارجية آخر الحلول التي يعتمدها العراق لمعالجة الأوضاع السلبية لاقتصاده وعجزه المالي الكبير وعليه اولا اصلاح اوضاع الاقتصاد العراقي من خلال تنويع القاعدة الاقتصادية الانتاجية بتفعيل الصناعة والزراعة والتعدين والسياحة والسيطرة على موارد المنافذ الحدودية وتفعيل الرسوم الجمركية والاستفادة من العوائد النفطية في اقامة المشاريع الاستراتيجية المربحة اضافة الى تشجيع الاستثمار الداخلي والخارجي والتخلص من الاقتصاد الريعي وحيد الجانب ومكافحة الفساد المستشري بكافة اشكاله , عندها سوف لن يحتاج العراق الى الاقتراض . ولكن من سيفعل ذلك ؟ ......
#اهداف
#صندوق
#النقد
#والبنك
#الدوليين
#انسانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722629
عامر محمد حسين : الوصفات الجاهزة لصندوق النقد والبنك الدوليين وتأثيرهما على العراق
#الحوار_المتمدن
#عامر_محمد_حسين لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي وهي من المؤسسات الرأسمالية الدولية وصفات جاهزة تقدم للدول التي تعاني من أزمات اقتصادية وتطلب القروض منهما ولا تقدم هذه القروض في حالة عدم الالتزام بشروطهما . ومن اهم هذه الوصفات : -1. تعويم العملة المحلية تعويما جزئيا او كليا .2. زيادة الضرائب والرسوم.3. تخفيض النفقات الحكومية .4. بيع القطاع العام الى القطاع الخاص ( الخصخصة ).5. تخفيض عدد العاملين في القطاع العام .6. رفع الدعم للسلع والخدمات الضرورية.7. تشجيع الاستثمار.8. التقشف بمختلف اشكاله .من هنا نرى مدى التأثير السلبي المدمر للطبقة الوسطى والفقيرة التي تعتمد في معيشتها كليا على الدعم الحكومي .اما بالنسبة الى البنك الدولي فقد تمت ولادته من رحم مؤتمر وودز وهو توأم لصندوق النقد الدولي والذي يقوم بتقديم قروض للدول التي تحتاج الى اقامة مشاريع تنموية او تطوير البنى التحتية ...الخ وتتراوح فترات التسديد من 25 الى 40 سنة وبفترة سماح مدتها 10 سنوات وبفائدة بسيطة سرعان ما تتحول الى مبالغ ضخمة تثقل كاهل البلد المقترض في حال تأخر في تسديد الدين وفوائده ( خدمات الدين ). البنك الدولي لا يعطي مبلغ القرض نقداكما هو الحال في صندوق النقد الدولي للبلد المقترض فهو الذي يحدد طريقة استغلال الدين والشركات التي ستنفذ المشروع وهي في الغالب شركات احد ممولي البنك. وهو الذي يضع دراسة الجدوى والشركات الاستشارية والمراقبين على تنفيذ المشاريع الانمائية حيث ان البلد لن يستلم اي مبالغ نقدية الا في الحدود الدنيا التي تذهب الى جيوب قادة البلد فيزدادوا غنى ويزداد الشعب فقرا . وفي حالة تعسر البلد في تسديد القرض تبدأ المساومات مع الحكومات العاجزة عن التسديد ويتم السيطرة على قرارها السياسي والاقتصادي وتذعن لسياسة الولايات المتحدة الأمريكية.لقد وجدت الباحثة الأمريكية من اصل يوناني كبيرة اقتصاديي البنك الدولي ( بيني كولد بيرج ) ان هناك زيادة في ايداعات الحسابات البنكية ثلاثة اضعاف في حساب المسؤولين والنخبة الحاكمة في البلد المقترض كلما قام البنك الدولي بإقراض ذلك البلد .لقد تطور البنك الدولي في عمله واصبح ما يسمى بمجموعة البنك الدولي حيث تأسست خمسة مؤسسات تابعة له وهي : البنك الدولي للأنشاء والتعمير , ومؤسسة التمويل الدولي , ومؤسسة التنمية الدولية , والوكالة الدولية للاستثمار والمركز الدولي لمنازعات الاستثمار .وبالنسبة الى العراق بسبب ازماته الاقتصادية والمالية نتيجة نهج المحاصصة الطائفية المتبع وبسبب سوء الادارة وغياب الرؤى الاستراتيجية الاقتصادية فإنه يسعى دائما للاقتراض من هاتين المؤسستين دون ان يسعى الى اصلاح اقتصاده وتنويع القاعدة الانتاجية ولذلك سيظل العراق خاضعا للمؤسسات الرأسمالية الدولية طالما بقي على نهجه الفاشل . ......
#الوصفات
#الجاهزة
#لصندوق
#النقد
#والبنك
#الدوليين
#وتأثيرهما
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722939
فلاح أمين الرهيمي : صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وأهدافهما المدمرة للشعوب 2
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي أسست المؤسستان بعد الحرب العالمية الثانية في الولايات المتحدة الأمريكية عام/ 1944 من خلال اجتماع ممثلين عن 44 دولة من دول العالم حسب اتفاق بروتون وودز وكان الهدف منه ضبط الاقتصاد العالمي واستقرار نظام النقد الدولية وبناء اقتصاد الدول التي دمرتها الحروب ومساعدتها عن طريق تقديم القروض لها وأساساً كان هدف صندوق النقد الدولي من أجل إدارة نظام النقد ومنح القروض وتمويل الدول الأعضاء التي أصبحت الآن أكثر من 190 عضواً وعند إصابة اقتصاد تلك الدول بنكسات اقتصادية وعجز.إن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي غيرا سياستهما الاقتصادية الصرفة وأصبحا يمثلان في سياستهما ويعكسان مصالح الرأسمال العالمي حيث قاما الآن بفرض قيود وشروط على الدول التي تتقدم لمنحها القروض منها الخصخصة مثل خصخصة الماء والكهرباء والمعامل الإنتاجية والخطوط الجوية والاتصالات وكل ما تخص بالخدمات والدعم التي تقدمها الدولة للشعب وإلغاء الإعانات الاجتماعية وإزالة القيود على التجارة حسب قاعدة (دعه يدخل دعه يخرج). وقد مارست هاتان المؤسستان سياستهما في عدة دول في أمريكا الجنوبية وآسيا وأفريقيا كالأرجنتين والاكوادور وإندونيسيا ونيجيريا وزامبيا. إن نظام الخصخصة نتيجتها تؤدي إلى قمع العاملين من قبل أصحاب الشركات الخصوصية وتقليص عددهم مما تؤدي بدورها إلى زيادة البطالة. مثلاً إن الأرجنتين أصبحت نتيجة مطاليب الصندوق وشروطها أكثر بلداً في العالم في خصخصة اقتصادها حيث استولت الشركات الأجنبية على معظم مؤسساتها مما أدى إلى زيادة البطالة بشكل كبير أما الاكوادور فإنها قامت بنفس التجربة وكذلك ماليزيا. واليوم يجرى وراء الكواليس بين النظام العراقي الفاسد واخطبوط البنك الدولية وصندوق البنك الدولي وما هي إلا عملية مدمرة لمستقبل الفقراء والكادحين في العراق مما يؤدي بدورها لزيادة العاطلين عن العمل والجوع والفقر والحرمان وإن الموافقة على شروط هذين المؤسستين تفشي الجوع والفقر والحرمان بين فئة كبيرة من أبناء الشعب العراقي كما نشاهد الآن الآثار السلبية من تعويم الدينار العراقي ورفع صرف الدولار وإن ما يقوم به النظام العراقي ليس سوى تضخيم جيوب وكروش البورجوازيين والفاسدين وأسيادهم وما هي إلا تكملة بما قام به نظام صدام المقبور الذي دمر العراق وبنيانه الاقتصادي والزراعي نتيجة حروبه وتهوره وطغيانه، واليوم تطل علينا هذه المؤسسات بأخطبوطها لبناء اقتصاد العراق أنها من أجل سرقة ونهب أموال العراق بطريقة دبلوماسية وسلمية. إن السياسة الاقتصادية التي فرضتها علينا الولايات المتحدة الأمريكية بعد احتلال العراق عام/ 2003 بالتواطؤ مع صندوق النقد الدولي تحول إلى اقتصاد سرقة ونهب، فالحكومة تنهب الشعب ورجال الأعمال ينهبون الحكومة والبنوك أصبحت دكاكين صيرفة يديرها المسؤولون في الدولة. إن الشعب وخبرته التي استمرت عشرات السنين من القهر والجوع والفقر والحرمان وما اكتسبه من التجارب في مقاومة الظلم والظالمين. إن الحكومة إذا لم تصلح نفسها والشعب لم يواجه الواقع المدمر فإن النهاية الحتمية هي انهيار الجميع والعراق يصبح على أحد رفوف التاريخ بعد أن يتمزق إلى كتل وطوائف بعد أن ظهرت تلك البوادر واضحة في تعميق الطائفية السياسية والتطرف الديني والمذهبي والتعصب المقيت وكل ما نشكو من ظواهر سلبية كالفساد الإداري والمحسوبية والمنسوبية في المجتمع وسوف يكتب التاريخ حينما الأيام تترى وتستعرض الأجيال أمام منصته. إن الحكومات المتعاقبة على العراق مسؤولين عن هذا الانهيار الذي نادراً ما يحدث في التاريخ. إن الشعب تمرد بسبب سياسة الحكومات المتعاقبة وثار وانتفض ......
#صندوق
#النقد
#الدولي
#والبنك
#الدولي
#وأهدافهما
#المدمرة
#للشعوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727882
مصعب قاسم عزاوي : مفاعيل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في المجتمعات النامية
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي حوار أجراه فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن مع مصعب قاسم عزاوي. فريق دار الأكاديمية: كيف تنظر إلى دور المؤسسات المالية العالمية وخاصة صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في المجتمعات النامية؟مصعب قاسم عزاوي: لقد كان من أهم مفاعيل الحرب العالمية الثانية تشكيل نظام مالي قائم على رتبتين؛ الأولى هي اقتصادات المنتصرين ومن لف لفهم والثانية هي كل الاقتصادات الأخرى على المستوى العالمي. والفرق فعلياً صارخ بينهما، حيث أن المجموعة الأولى تتمتع مراكز الثقل فيها، بميزة اقتصادية استثنائية في انعكاساتها الاجتماعية والسياسية تتمثل في اعتبار عملاتها عملات صعبة مقبولة للتبادل العالمي بحسب التعريف الاعتباطي لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي لمدلول العملة الصعبة، خاصة في مرحلة ما بعد قيام الرئيس الأمريكي نيكسون بتهشيم اتفاقية بريتون وودز التي ظلت سارية المفعول منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية وحتى تاريخ تذريتها في العام 1971، و هي التي كان جوهرها يستند على أساس ربط قوة الدولار الأمريكي بالذهب، وتحديد سعر ثابت لصرف العملات الأخرى بالنسبة إلى الدولار الأمريكي بمعدلات ثابتة، وهو ما عنى في المآل الأخير ربطها جميعها بالذهب وقيمته التبادلية الحقيقية كثروة عيانية مشخصة. وعقب تفكك اتفاقية بريتون وودز تم فك ارتباط القوة الشرائية للدولار الأمريكي بالذهب، وإقالة كل معاملات الصرف الثابتة بين العملات بالنسبة للدولار الأمريكي، وهو ما تولد عنه اختلال عضوي عميق في الاقتصاد العالمي تم حله اعتباطياً بقوة المنتصرين في الحرب العالمية الثانية باعتبار عملات محددة عملات صعبة صالحة للتبادل العالمي، وهي في الواقع حالياً الدولار الأمريكي، والجنيه الإسترليني، واليورو أساساً، وهو ما تم قوننته وتزويقه بشكل مؤسسي عالمي عبر معايير وتعريفات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. ومن الناحية النظرية فإن دور البنك الدولي هو ضمان عدم الاختلال في الاقتصاد العالمي بالشكل الذي سبق وأدى بشكل ظاهري لاشتعال الحرب العالمية الأولى، وما أدت له مفاعيلها الجهنمية من تأسيس للحرب العالمية الثانية. ويكمن دور صندوق النقد الدولي أساساً في إقراض الدول المتعثرة اقتصادياً لضمان استقرار الاقتصاد العالمي، وكلتا المؤسستين مسيطر عليهما وممولتان بشكل شبه مطلق من الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية، وخاصة الولايات المتحدة، و التي تسيطر فيها على مفاتيح الحل والعقد في توجهات تلك المؤسستين بناء على حجم التمويل الذي تساهم به في تمويل هاتين المؤسستين، و هما اللتان تعملان بشكل دائم لتحقيق مصالح تلك الدول القوية الغنية المتمحورة بشكل سرمدي حول أهداف الحصول غير المشروط على الموارد الأولية من كل المجتمعات النامية بشكل شبه مجاني، والاستفادة دون قيد أو شرط من قوة عمل أبناء المجتمعات النامية بأشكال لا تبتعد كثيراً عن توصيف العبودية المطلقة سوى أنها لا تربط أولئك العمال المستعبدين بسلاسل حديدية، والانفتاح الاقتصادي الذي يسمح بتحول كل تلك المجتمعات النامية إلى أسواق تصريف مفتوحة لا ضابط عليها أو رقيب أو حسيب لتصريف نتاج الشركات العابرة للقارات التي تعود أرباحها لصالح الفئات المهيمنة في دول الشمال الغني، بالإضافة إلى رفع كل القيود عن الاستثمار الأجنبي في تلك المجتمعات النامية، وعن تحويل الأرباح الناتجة عنه إلى مصارف وخزائن الدول الغنية بشكل يضمن عدم تراكم أي ثروة في المجتمعات النامية يمكنها من الاعتماد على نفسها لاحقاً.وبينما تستطيع الدول الغنية التي تعتبر عملاتها صعبة إصدار أكداس هائلة من عملاتها د ......
#مفاعيل
#صندوق
#النقد
#الدولي
#والبنك
#الدولي
#المجتمعات
#النامية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731562