فاطمة ناعوت : المبادرة الرئاسية لمكافحة الإدمان والبلطجة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت على ضوء "جريمة الإسماعيلية" البشعة، أرسلُ للحكومة المصرية هذا الالتماس.في البَدء، أقدّمُ تحيةَ احترام وامتنان لكل ما صنعه السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي، لمصر ومازال يصنعُ بدايةً بإسقاط الإخوان ووأد الإرهاب ومكافحة التطرف وتشييد "الجمهورية الجديدة" بإنماء مصر اقتصاديًّا وعلميًّا والنهوض بها داخليًّا وخارجيًّا وضبط ميزانها الحقوقي بمحاربة الفساد والارتقاء بالوطن مجتمعيًّا وصحيًّا من أجل الوصول إلى "جودة المواطن المصري" الذي هو "الحُلم" الأصيل الذي يشغلُ الرئيسَ السيسي ويحرّكُ كل مساعيه منذ تولى الحكم، وتجلّى ذلك بوضوح في المبادرات الرئاسية السبع التي أطلقها ونفذتْها القياداتُ السيادية في مختلف الوزارات على نحو فائق الدقة والسرعة والاحترافية وهي: (حملة 100 مليون صحة) التي قضت على فيروس سي ومعظم الأمراض المزمنة التي تسكن المواطن المصري، (مبادرة نور الحياة) التي تكافح مسببات ضعف الإبصار ورفع الوعي لدى المواطن للوصول بمصر خالية من الإعاقة البصرية بإذن الله، (مبادرة الكشف عن الأنيميا والتقزّم والسمنة) التي تستهدف فحص 14 مليون طالب في المرحلة الابتدائية للكشف المبكر عن تلك الأمراض، (مباردة المستشفيات النموذجية) التي تهدف تجهيز وتشغيل مستشفى نموذجي في كل محافظة، لحين تطبيق مشروع التأمين الصحي الشامل، (مبادرة قوائم الانتظار) التي رفعت المعاناة عن آلاف المرضي، بالقضاء على قوائم الانتظار التي تمتد لسنوات، ونجحت المبادرة في إجراء نصف مليون عملية جراحية في 2020، (مبادرة حياة كريمة ) تلك المبادرة العملاقة التي من العسير اختزالها في مقال أو مقالات، ولكننا نشيرُ فقط إلى بند الرعاية الصحية بها، في تقديم خدمات طبية وعمليات جراحية وأجهزة تعويضية لأبناء القرى الأكثر احتياجًا، طبقًا لخريطة الفقر، (مبادرة صحة المرأة) التي تستهدف الكشف عن سرطان الثدي وأورام الرحم وهشاشة العظام والصحة الإنجابية. كل ما سبق من حقائق ملموسة تمت في سنوات قليلة، كانت ضربًا من "الأحلام" لم نكن نطمح في تحقيقها في نصف قرن، نشكرُ الله عليها ونشكرُ جهود رئيسنا الوطني على مواصلة الليل بالنهار من أجل تحقيقها. لهذا ألتمسُ إطلاق مبادرتين جديدتين: 1- (مباردة القضاء على الإدمان )، 2- (مبادرة القضاء على البلطجة في الشارع المصري ). أعلمُ يقينًا أن الدولة المصرية تكافحُ الإدمانَ منذ عقود بجهود ملموسة وحقيقية نشكرها عليها. لكننا نطمحُ في (القضاء) على الإدمان، وليس (مكافحة الإدمان )، وكذلك (القضاء على البلطجة والعنف اللفظي والجسدي في الشارع المصري ). وكلي ثقةٌ في إمكانية تحقيق هذا في عهد الرئيس السيسي صانع المعجزات، مثلما قضينا على فيروس سي والعشوائيات والإرهاب والعديد من (الغيلان الشرسة ) الأخرى التي تعايشنا معها عقودًا طوالا حتى اعتبرناها من طبائع الأمور، ولم نكن نجرؤ على الحلم بمعجزات (القضاء عليها )، وليس مجرد (مكافحتها). دائمًا ما أتذكرُ تلك اللحظة، كلما فاجأنا الرئيسُ السيسي بمعجزة جديدة تتم على أرض مصر الطيبة. في لقائنا بالمرشح الرئاسي/ المشير عبد الفتاح السيسي، نحن وفد الأدباء والمفكرين يوم 12 مايو 2014، سألناه عن برنامجه الرئاسي، فابتسم وأطرق وقال: “تصدقوني لو قلت لكم مش هاقدر أجاوب على السؤال ده؟!” واندهشنا وتساءلتُ في داخلي: “لماذا؟" ولكنني بمرور السنوات وحدوث المعجزة تلو المعجزة أدركتُ أنه بالفعل لم يكن قادرًا على الإفصاح عمّا ينتوي أن يقدّم لمصر وللمصريين من عظائم الأحلام. لأننا بالفعل لم نكن لنصدقه "آنذاك" لو قال لنا مثلا: إنه سوف يقضي على الإرهاب وينشر الأمنَ والأمان في ربو ......
#المبادرة
#الرئاسية
#لمكافحة
#الإدمان
#والبلطجة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736966
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت على ضوء "جريمة الإسماعيلية" البشعة، أرسلُ للحكومة المصرية هذا الالتماس.في البَدء، أقدّمُ تحيةَ احترام وامتنان لكل ما صنعه السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي، لمصر ومازال يصنعُ بدايةً بإسقاط الإخوان ووأد الإرهاب ومكافحة التطرف وتشييد "الجمهورية الجديدة" بإنماء مصر اقتصاديًّا وعلميًّا والنهوض بها داخليًّا وخارجيًّا وضبط ميزانها الحقوقي بمحاربة الفساد والارتقاء بالوطن مجتمعيًّا وصحيًّا من أجل الوصول إلى "جودة المواطن المصري" الذي هو "الحُلم" الأصيل الذي يشغلُ الرئيسَ السيسي ويحرّكُ كل مساعيه منذ تولى الحكم، وتجلّى ذلك بوضوح في المبادرات الرئاسية السبع التي أطلقها ونفذتْها القياداتُ السيادية في مختلف الوزارات على نحو فائق الدقة والسرعة والاحترافية وهي: (حملة 100 مليون صحة) التي قضت على فيروس سي ومعظم الأمراض المزمنة التي تسكن المواطن المصري، (مبادرة نور الحياة) التي تكافح مسببات ضعف الإبصار ورفع الوعي لدى المواطن للوصول بمصر خالية من الإعاقة البصرية بإذن الله، (مبادرة الكشف عن الأنيميا والتقزّم والسمنة) التي تستهدف فحص 14 مليون طالب في المرحلة الابتدائية للكشف المبكر عن تلك الأمراض، (مباردة المستشفيات النموذجية) التي تهدف تجهيز وتشغيل مستشفى نموذجي في كل محافظة، لحين تطبيق مشروع التأمين الصحي الشامل، (مبادرة قوائم الانتظار) التي رفعت المعاناة عن آلاف المرضي، بالقضاء على قوائم الانتظار التي تمتد لسنوات، ونجحت المبادرة في إجراء نصف مليون عملية جراحية في 2020، (مبادرة حياة كريمة ) تلك المبادرة العملاقة التي من العسير اختزالها في مقال أو مقالات، ولكننا نشيرُ فقط إلى بند الرعاية الصحية بها، في تقديم خدمات طبية وعمليات جراحية وأجهزة تعويضية لأبناء القرى الأكثر احتياجًا، طبقًا لخريطة الفقر، (مبادرة صحة المرأة) التي تستهدف الكشف عن سرطان الثدي وأورام الرحم وهشاشة العظام والصحة الإنجابية. كل ما سبق من حقائق ملموسة تمت في سنوات قليلة، كانت ضربًا من "الأحلام" لم نكن نطمح في تحقيقها في نصف قرن، نشكرُ الله عليها ونشكرُ جهود رئيسنا الوطني على مواصلة الليل بالنهار من أجل تحقيقها. لهذا ألتمسُ إطلاق مبادرتين جديدتين: 1- (مباردة القضاء على الإدمان )، 2- (مبادرة القضاء على البلطجة في الشارع المصري ). أعلمُ يقينًا أن الدولة المصرية تكافحُ الإدمانَ منذ عقود بجهود ملموسة وحقيقية نشكرها عليها. لكننا نطمحُ في (القضاء) على الإدمان، وليس (مكافحة الإدمان )، وكذلك (القضاء على البلطجة والعنف اللفظي والجسدي في الشارع المصري ). وكلي ثقةٌ في إمكانية تحقيق هذا في عهد الرئيس السيسي صانع المعجزات، مثلما قضينا على فيروس سي والعشوائيات والإرهاب والعديد من (الغيلان الشرسة ) الأخرى التي تعايشنا معها عقودًا طوالا حتى اعتبرناها من طبائع الأمور، ولم نكن نجرؤ على الحلم بمعجزات (القضاء عليها )، وليس مجرد (مكافحتها). دائمًا ما أتذكرُ تلك اللحظة، كلما فاجأنا الرئيسُ السيسي بمعجزة جديدة تتم على أرض مصر الطيبة. في لقائنا بالمرشح الرئاسي/ المشير عبد الفتاح السيسي، نحن وفد الأدباء والمفكرين يوم 12 مايو 2014، سألناه عن برنامجه الرئاسي، فابتسم وأطرق وقال: “تصدقوني لو قلت لكم مش هاقدر أجاوب على السؤال ده؟!” واندهشنا وتساءلتُ في داخلي: “لماذا؟" ولكنني بمرور السنوات وحدوث المعجزة تلو المعجزة أدركتُ أنه بالفعل لم يكن قادرًا على الإفصاح عمّا ينتوي أن يقدّم لمصر وللمصريين من عظائم الأحلام. لأننا بالفعل لم نكن لنصدقه "آنذاك" لو قال لنا مثلا: إنه سوف يقضي على الإرهاب وينشر الأمنَ والأمان في ربو ......
#المبادرة
#الرئاسية
#لمكافحة
#الإدمان
#والبلطجة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736966
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - المبادرة الرئاسية لمكافحة الإدمان والبلطجة
فاطمة ناعوت : مبادرة لمكافحة الإدمان والبلطجة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت على ضوء "جريمة الإسماعيلية" البشعة، أرسلُ للحكومة المصرية هذا الالتماس.في البَدء، أقدّمُ تحيةَ احترام وامتنان لكل ما صنعه السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي، لمصر ومازال يصنعُ بدايةً بإسقاط الإخوان ووأد الإرهاب ومكافحة التطرف وتشييد "الجمهورية الجديدة" بإنماء مصر اقتصاديًّا وعلميًّا والنهوض بها داخليًّا وخارجيًّا وضبط ميزانها الحقوقي بمحاربة الفساد والارتقاء بالوطن مجتمعيًّا وصحيًّا من أجل الوصول إلى "جودة المواطن المصري" الذي هو "الحُلم" الأصيل الذي يشغلُ الرئيسَ السيسي ويحرّكُ كل مساعيه منذ تولى الحكم، وتجلّى ذلك بوضوح في المبادرات الرئاسية السبع التي أطلقها ونفذتْها القياداتُ السيادية في مختلف الوزارات على نحو فائق الدقة والسرعة والاحترافية وهي: (حملة 100 مليون صحة) التي قضت على فيروس سي ومعظم الأمراض المزمنة التي تسكن المواطن المصري، (مبادرة نور الحياة) التي تكافح مسببات ضعف الإبصار ورفع الوعي لدى المواطن للوصول بمصر خالية من الإعاقة البصرية بإذن الله، (مبادرة الكشف عن الأنيميا والتقزّم والسمنة) التي تستهدف فحص 14 مليون طالب في المرحلة الابتدائية للكشف المبكر عن تلك الأمراض، (مباردة المستشفيات النموذجية) التي تهدف تجهيز وتشغيل مستشفى نموذجي في كل محافظة، لحين تطبيق مشروع التأمين الصحي الشامل، (مبادرة قوائم الانتظار) التي رفعت المعاناة عن آلاف المرضي، بالقضاء على قوائم الانتظار التي تمتد لسنوات، ونجحت المبادرة في إجراء نصف مليون عملية جراحية في 2020، (مبادرة حياة كريمة ) تلك المبادرة العملاقة التي من العسير اختزالها في مقال أو مقالات، ولكننا نشيرُ فقط إلى بند الرعاية الصحية بها، في تقديم خدمات طبية وعمليات جراحية وأجهزة تعويضية لأبناء القرى الأكثر احتياجًا، طبقًا لخريطة الفقر، (مبادرة صحة المرأة) التي تستهدف الكشف عن سرطان الثدي وأورام الرحم وهشاشة العظام والصحة الإنجابية. كل ما سبق من حقائق ملموسة تمت في سنوات قليلة، كانت ضربًا من "الأحلام" لم نكن نطمح في تحقيقها في نصف قرن، نشكرُ الله عليها ونشكرُ جهود رئيسنا الوطني على مواصلة الليل بالنهار من أجل تحقيقها. لهذا ألتمسُ إطلاق مبادرتين جديدتين: 1- (مباردة القضاء على الإدمان )، 2- (مبادرة القضاء على البلطجة في الشارع المصري ). أعلمُ يقينًا أن الدولة المصرية تكافحُ الإدمانَ منذ عقود بجهود ملموسة وحقيقية نشكرها عليها. لكننا نطمحُ في (القضاء) على الإدمان، وليس (مكافحة الإدمان )، وكذلك (القضاء على البلطجة والعنف اللفظي والجسدي في الشارع المصري ). وكلي ثقةٌ في إمكانية تحقيق هذا في عهد الرئيس السيسي صانع المعجزات، مثلما قضينا على فيروس سي والعشوائيات والإرهاب والعديد من (الغيلان الشرسة ) الأخرى التي تعايشنا معها عقودًا طوالا حتى اعتبرناها من طبائع الأمور، ولم نكن نجرؤ على الحلم بمعجزات (القضاء عليها )، وليس مجرد (مكافحتها). دائمًا ما أتذكرُ تلك اللحظة، كلما فاجأنا الرئيسُ السيسي بمعجزة جديدة تتم على أرض مصر الطيبة. في لقائنا بالمرشح الرئاسي/ المشير عبد الفتاح السيسي، نحن وفد الأدباء والمفكرين يوم 12 مايو 2014، سألناه عن برنامجه الرئاسي، فابتسم وأطرق وقال: “تصدقوني لو قلت لكم مش هاقدر أجاوب على السؤال ده؟!” واندهشنا وتساءلتُ في داخلي: “لماذا؟" ولكنني بمرور السنوات وحدوث المعجزة تلو المعجزة أدركتُ أنه بالفعل لم يكن قادرًا على الإفصاح عمّا ينتوي أن يقدّم لمصر وللمصريين من عظائم الأحلام. لأننا بالفعل لم نكن لنصدقه "آنذاك" لو قال لنا مثلا: إنه سوف يقضي على الإرهاب وينشر الأمنَ والأمان في ربو ......
#مبادرة
#لمكافحة
#الإدمان
#والبلطجة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737281
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت على ضوء "جريمة الإسماعيلية" البشعة، أرسلُ للحكومة المصرية هذا الالتماس.في البَدء، أقدّمُ تحيةَ احترام وامتنان لكل ما صنعه السيد الرئيس/ عبد الفتاح السيسي، لمصر ومازال يصنعُ بدايةً بإسقاط الإخوان ووأد الإرهاب ومكافحة التطرف وتشييد "الجمهورية الجديدة" بإنماء مصر اقتصاديًّا وعلميًّا والنهوض بها داخليًّا وخارجيًّا وضبط ميزانها الحقوقي بمحاربة الفساد والارتقاء بالوطن مجتمعيًّا وصحيًّا من أجل الوصول إلى "جودة المواطن المصري" الذي هو "الحُلم" الأصيل الذي يشغلُ الرئيسَ السيسي ويحرّكُ كل مساعيه منذ تولى الحكم، وتجلّى ذلك بوضوح في المبادرات الرئاسية السبع التي أطلقها ونفذتْها القياداتُ السيادية في مختلف الوزارات على نحو فائق الدقة والسرعة والاحترافية وهي: (حملة 100 مليون صحة) التي قضت على فيروس سي ومعظم الأمراض المزمنة التي تسكن المواطن المصري، (مبادرة نور الحياة) التي تكافح مسببات ضعف الإبصار ورفع الوعي لدى المواطن للوصول بمصر خالية من الإعاقة البصرية بإذن الله، (مبادرة الكشف عن الأنيميا والتقزّم والسمنة) التي تستهدف فحص 14 مليون طالب في المرحلة الابتدائية للكشف المبكر عن تلك الأمراض، (مباردة المستشفيات النموذجية) التي تهدف تجهيز وتشغيل مستشفى نموذجي في كل محافظة، لحين تطبيق مشروع التأمين الصحي الشامل، (مبادرة قوائم الانتظار) التي رفعت المعاناة عن آلاف المرضي، بالقضاء على قوائم الانتظار التي تمتد لسنوات، ونجحت المبادرة في إجراء نصف مليون عملية جراحية في 2020، (مبادرة حياة كريمة ) تلك المبادرة العملاقة التي من العسير اختزالها في مقال أو مقالات، ولكننا نشيرُ فقط إلى بند الرعاية الصحية بها، في تقديم خدمات طبية وعمليات جراحية وأجهزة تعويضية لأبناء القرى الأكثر احتياجًا، طبقًا لخريطة الفقر، (مبادرة صحة المرأة) التي تستهدف الكشف عن سرطان الثدي وأورام الرحم وهشاشة العظام والصحة الإنجابية. كل ما سبق من حقائق ملموسة تمت في سنوات قليلة، كانت ضربًا من "الأحلام" لم نكن نطمح في تحقيقها في نصف قرن، نشكرُ الله عليها ونشكرُ جهود رئيسنا الوطني على مواصلة الليل بالنهار من أجل تحقيقها. لهذا ألتمسُ إطلاق مبادرتين جديدتين: 1- (مباردة القضاء على الإدمان )، 2- (مبادرة القضاء على البلطجة في الشارع المصري ). أعلمُ يقينًا أن الدولة المصرية تكافحُ الإدمانَ منذ عقود بجهود ملموسة وحقيقية نشكرها عليها. لكننا نطمحُ في (القضاء) على الإدمان، وليس (مكافحة الإدمان )، وكذلك (القضاء على البلطجة والعنف اللفظي والجسدي في الشارع المصري ). وكلي ثقةٌ في إمكانية تحقيق هذا في عهد الرئيس السيسي صانع المعجزات، مثلما قضينا على فيروس سي والعشوائيات والإرهاب والعديد من (الغيلان الشرسة ) الأخرى التي تعايشنا معها عقودًا طوالا حتى اعتبرناها من طبائع الأمور، ولم نكن نجرؤ على الحلم بمعجزات (القضاء عليها )، وليس مجرد (مكافحتها). دائمًا ما أتذكرُ تلك اللحظة، كلما فاجأنا الرئيسُ السيسي بمعجزة جديدة تتم على أرض مصر الطيبة. في لقائنا بالمرشح الرئاسي/ المشير عبد الفتاح السيسي، نحن وفد الأدباء والمفكرين يوم 12 مايو 2014، سألناه عن برنامجه الرئاسي، فابتسم وأطرق وقال: “تصدقوني لو قلت لكم مش هاقدر أجاوب على السؤال ده؟!” واندهشنا وتساءلتُ في داخلي: “لماذا؟" ولكنني بمرور السنوات وحدوث المعجزة تلو المعجزة أدركتُ أنه بالفعل لم يكن قادرًا على الإفصاح عمّا ينتوي أن يقدّم لمصر وللمصريين من عظائم الأحلام. لأننا بالفعل لم نكن لنصدقه "آنذاك" لو قال لنا مثلا: إنه سوف يقضي على الإرهاب وينشر الأمنَ والأمان في ربو ......
#مبادرة
#لمكافحة
#الإدمان
#والبلطجة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737281
الحوار المتمدن
فاطمة ناعوت - مبادرة لمكافحة الإدمان والبلطجة