الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إدريس ولد القابلة : إفريقيا والاعتداء الروسي على أوكرانيا :عواقب وعبر وتداعيات استراتيجية
#الحوار_المتمدن
#إدريس_ولد_القابلة يعد غزو أوكرانيا بمثابة جرس إنذار لتداعيات محاولات روسيا لتصدير نموذج الحكم الخاص بها إلى إفريقيا - بما له من عواقب وخيمة على السيادة الإفريقية والاستقرار.لقد بدا بجلاء أن الهدف الرئيسي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين من اعتدائه السافر على أوكرانيا هو إقامة نظام دمية خاضعا له ويكون مذعنًا كليا لمصالح موسكو. وهذا ليس بالأمر الجديد، لأن هذا ما سعى إليه بوتين في إفريقيا وبعض الدول العربية. اعتمدت روسيا نفس النهج الذي نهجته في إفريقيا في السنوات الأخيرة. لذا اعتبر جمهور من الباحثين أن غزو أوكرانيا هو بمثابة ناقوس إنذار لتداعيات محاولات روسيا لتصدير نموذج حكم، يناسبها ويتماشى مع مصالحها الآنية والاستراتيجية، إلى جملة من البلدان الإفريقية ، وهذا حسبان عواقب هذا الاختيار على الأمن والاستقرار في العالم.هذه هي استراتيجية بوتين التي قادت كل تحركاته في أي مكان تواجد به . لقد دعمت روسيا وكلاء لها في ليبيا وجمهورية إفريقيا الوسطى ومالي والسودان. هذا وعينها على بلدان إفريقية أخرى يعاني قادتها من الضعف أمام شعوبهم. مختلف هذه البلدان خضعت للأوليات كما يراها بوتين . وظل نهج بوتين في إفريقيا وبعض الدول العربية واحدا، دفع النخبة الحاكمة إلى التعاون بكل الوسائل لخدمة الأهداف الاستراتيجية لروسيا بشكل فعال. ولعل أول ما سعى بوتين إلى تحقيقه، وتشمل هذه، الحصول على موطئ قدم في جنوب البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر، ووضع روسيا في وضع يمكنها من تهديد الجناح الجنوبي لحلف شمال الأطلسي وتضييق الخناق على مسارات الشحن الدولي. وبالتالي، إثبات مكانة روسيا كقوة عظمى يتعين مراعاة مصالحها في كل منطقة من مناطق العالم وإزاحة النفوذ الغربي. ولم يكن أمام بوتين إلا تقويض سبل دعم الديمقراطية.وقد اتضح هذا النهج بجلاء عندما استخدمت روسيا – في أغلب الأحيان - أدوات وأساليب خارجة عن القانون لتحقيق أهدافها في القارة. فنشرت روسيا مرتزقة، وشنت حملات تضليل، وتدخلت في الانتخابات، وقايضت السلاح بالموارد. وهذا سبيل، يجعل التكاليف منخفضة و عائدات روسيا مرتفعة مع العائد توسيع نفوذها في إفريقيا بشكل أسرع. ولم يكن ليتحقق هذا دون أنظمة استبدادية. ومن المعلوم أن جملة من القادة الأفارقة مستعدون للسير على هذا المسار اعتبارا لعدائهم البين للتطلعات الديمقراطية التي لطالما سعت إليها الشعوب ولم تلق إلا القمع والتنكيل.فقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يدين العدوان الروسي لم يحصل إلا على صوت واحد معارض فقط وهو صوت إريتريا. وفي المجموع، صوتت 28 دولة من أصل 45 في إفريقيا لإدانة الغزو الروسي، وامتنعت 17 دولة عن التصويت. إن الدول الإفريقية التي امتنعت عن التصويت أو التي لم تصوت فعلت ذلك لأسباب مختلفة. وكانت الدول غير المدينة لروسيا هي تلك التي يحكمها قادة أفارقة نجح بوتين في استقطابهم. وكلهم فاقدين للشرعية الشعبية ويعتمدون على المرتزقة ودعم موسكو السياسي لاستمرار في المسك بالسلطة. في حين أن الدول الأخرى التي لم تقف في صف روسيا، قامت بذلك لأسباب تتعلق بعدم الانحياز. أما الفئة الثانية من الدول التي امتنعت عن التصويت أو لم تصوت فتشمل تلك التي لها قادة تربطهم علاقات رعاية مع روسيا. يستفيد من هم في السلطة في الجزائر وأنغولا وبوروندي وغينيا الاستوائية ومدغشقر وموزمبيق وجنوب السودان وأوغندا وزيمبابوي من الأسلحة الروسية أو التضليل الروسي أو الغطاء السياسي الروسي المتوفر لهم. وعلاوةً على ذلك، لا يهتم هؤلاء القادة بالعمليات الديمقراطية التي قد تهدد سيطرتهم على السلطة. من المرجح أن الدول الأخرى ......
#إفريقيا
#والاعتداء
#الروسي
#أوكرانيا
#:عواقب
#وعبر
#وتداعيات
#استراتيجية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753595
سري القدوة : المستوطنون والاعتداء على المقدسات الاسلامية والمسحية
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة الاعتداءات الوحشية بحق كنيسة القيامة والمصلين المحتفلين بسبت النور جريمة جديدة تضاف لسجل جرائم المستوطنين حيث قامت سلطات الاحتلال بفرض حصار شامل على المنطقة لمنع وصول أعداد كبيرة منهم للصلاة بالكنيسة ونصبت الحواجز وقامت بالاعتداء على حرمة الكنائس واستباحتها بأسلحتهم في استفزازا صريح للمصلين المسيحيين مما يشكل انتهاكا صارخا لمبادئ حقوق الإنسان وفي مقدمتها حقه في الوصول إلى دور العبادة والأماكن المقدسة والصلاة فيها بحرية تامة .مواصلة الاعتداءات وتكرارها تعد استخفافا بمشاعر المسيحيين وتدنيس لمقدساتهم وتفريغ للكراهية والحقد والعنصرية ببعديها القومي والديني من قبل جيش الاحتلال وبتعليمات من المستوى السياسي وهي جزء لا يتجزأ من عمليات أسرلة وتهويد القدس ومقدساتها خاصة المسجد الأقصى المبارك .بات الصراع يحتدم بين المستوطنين انفسهم حيث شكل تحركهم تحت رعاية جيش الاحتلال وتواطوء المستوى السياسي الاسرائيلي مع برامجهم المتطرفة مما ادى الي استمرت عربدة المستوطنين في ساحات الحرم القدسي رافقها عنف غير مسبوق لشرطة الاحتلال وقوات القمع الخاصة ولم تفرق حكومة الاحتلال في تعاملها بين مسلم ومسيحي في القدس فخطوات القمع امتدت لتشمل الكنائس ولتستهدف الوجود المسيحي ايضا في حرب اسرائيلية ضد الموروث الثقافي والديني للشعب الفلسطيني وقدمت كل ما يلزم لتوفر الغطاء لممارسات المستوطنين بحجة ممارسة شعائرهم الدينية في الحرم القدسي على حد تعبيرهم وهم يعلمون ويدركون تماما أن المسألة لا تتعلق بممارسة شعائر دينية بقدر ما تشير الى النوايا الاستعمارية والهدف التهويدي للقدس وفرض مخطط التقسيم المكاني والزماني للحرم القدسي الشريف تماما كما حصل يحصل في الحرم الابراهيمي بمدينة الخليل . سياسة الاستيطان وممارسات المستوطنين من خلال الأحزاب المتطرفة وجماعات الهيكل المزعوم تتمدد في العمق الفلسطيني لتستهدف الضفة الغربية حيث تتواصل عربدة المستوطنين فيما يسمى بعيد الفصح اليهودي مستغلين الغطاء الديني لممارسة الاستعمار الاستيطاني وتهويد الارض الفلسطينية حيث قاموا وبدعم وتسهيلات من سلطات الاحتلال باستغلال الأعياد اليهودية لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم بالمسجد الأقصى المبارك من خلال تثبيت حقوقهم المزعومة بممارسة طقوسهم التوراتية في الحرم القدسي في محاولة منهم للاستيلاء على كامل المكان تمهيدا لإقامة الهيكل الثالث المزعوم مكان المسجد الأقصى المبارك .لقد عملت ما يسمى بتجمع منظمات جبل الهيكل بتوجيه دعوات لاقتحامات يومية جماعية للمسجد الأقصى المبارك وشهدت باحات المسجد أحداثا دامية عقب اقتحام قوات الاحتلال ساحاته والاعتداء على المصلين والمعتكفين بطريقة وحشية بما في ذلك استخدام الطائرات المسيرة في عمل استفزازي غير مسبوق لتفريق المصلين وبدا المسجد الأقصى كساحة حرب بعدما هاجمت قوات الاحتلال آلاف المعتكفين والمرابطين المتواجدين واعتدت عليهم بالضرب والقمع وإطلاق الرصاص المطاطي وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع وتعمدت عناصر الشرطة إخلاء الساحات بضرب المتواجدين بالهراوات ولم تستثني من ذلك كبار السن والنساء والأطفال وطواقم الإسعاف والصحافة فيما واصل مئات المستوطنين اقتحام ساحات المسجد بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال والقوات الخاصة . حكومة الاحتلال تواصل جرائمها ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته الاسلامية والمسحية ولتمتد لتشمل الاعياد المسحية دون أي اعتبار للعواقب في ظل استمرار صمت المجتمع الدولي كما هو واضح من اعتداءاتها المتكررة على المسجد الأقصى والحرم الشريف والمصلين الفلسطي ......
#المستوطنون
#والاعتداء
#المقدسات
#الاسلامية
#والمسحية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754176