حزب الشعب الفلسطيني : معاَ للدفاع بلا هوادة عن حقوق العمال وبناء جبهة واسعة من أجل العدالة الاجتماعية
#الحوار_المتمدن
#حزب_الشعب_الفلسطيني بمناسبة 1 أيار يوم العمال العالمي ...حزب الشعب: معاَ للدفاع بلا هوادة عن حقوق العمال وبناء جبهة واسعة من أجل العدالة الاجتماعية بمناسبة الأول من أيار/ مايو عيد العمال العالمي والذي يصادف غداً الجمعة 1/5/2020، أصدر حزب الشعب الفلسطيني وكتلته العمالية التقدمية، بياناَ تناولا فيه الوضع الراهن الذي تعيشه الطبقة العاملة وخاصة في ظل جائحة "كورونا"، وأكدا من خلاله على مواصلة النضال بلا هوادة للدفاع عن حقوق العمال وجموع الكادحين، والتصدي لكل سياسات التجويع والإفقار والاستغلال، كما أعلن البيان رفض الحزب وكتلته لكل القرارات والإجراءات التي من شأنها المساس بمكانة وحقوق العمال، بما في ذلك تحميلهم أعباء إضافية، تحت أية ذريعة كانت.فيما يلي النص الكامل للبيان:تحيي الطبقة العاملة في فلسطين والعالم ذكرى الأول من أيار عيد العمال العالمي، في ظل ظروف بالغة القسوة والتعقيد بسبب الاستغلال والعنصرية الذي راكمته الرأسمالية وتجلياتها الأكثر توحشاَ وعنفاَ في نسختها الليبرالية الجديدة، والتي أدت إلى إفقار الشعوب وإلى السطو على معظم مكتسبات الحماية الاجتماعية والرعاية الصحية، وإلى زيادة حدة الفجوات الطبقية، وكرست هيمنة سلطة رأس المال المالي ومجمعات الصناعات العسكرية، وقادت إلى تخريب البيئة والطبيعة، وسعت إلى احتكار ثروات العالم وموارده الغذائية والاقتصادية والصحية .واذ كشفت جائحة كوفيد – 19 "كورونا" عن كل ذلك على مستوى العالم وبصورة غير مسبوقة، فإنها أكدت من الجهة الأخرى على الحاجة للنضال ضد الرأسمالية وتعسفها المتواصل وتجلياته في ارتفاع معدلات الفقر والبطالة والأمراض والحروب واستعمار الشعوب، إن هذه الحاجة عادت بقوة للظهور على مستوى العالم بأسره من أجل طريق آخر، هو طريق العدالة الاجتماعية والاشتراكية، وهو طريق التخلص من كل أشكال الهيمنة واستعمار الشعوب وفرض العقوبات عليها، وهو طريق رسم مسار مختلف للبشرية وتقدمها على النقيض من المسار الذي رسمته لها الامبريالية وشركات الاحتكارات الكبرى والقطبية الاحادية للعالم التي تربعت عليها الامبريالية الامريكية.وبرغم المعاناة الخاصة التي يعيشها شعبنا بكل مكوناته من الاحتلال والاستعمار الاستيطاني، ومن تكثيف مساعي تصفية قضيته الوطنية والتي تجلت إلى جانب إجراءات الاحتلال المتواصلة بخطة ما يسمى بـ"صفقة القرن"، إلا ان الطبقة العاملة الفلسطينية ومجموع الفقراء وصغار الموظفين تعيش حالة من البؤس والتعسف، والفقر غير المسبوقة أيضاَ، بل وانها مرشحة للزيادة في ظل الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على أزمة "كورونا" .إن حزبنا وكتلته العمالية التقدمية إذ يؤكدان الحاجة على إلى وحدة الطبقة العاملة الفلسطينية بكل مكوناتها دفاعاَ عن حقوقها ومصالحها، فإنهما يؤكدان أيضاَ الحاجة إلى وحدتها مع فلاحي ومزارعي شعبنا، ومع العاملين والموظفين بأجر في مرافق وقطاعات الخدمات المختلفة، ومع الأقسام الواسعة من الطبقة الوسطى التي انحدرت أوضاعها المعيشية بصورة ظاهرة، وذلك في النضال من أجل مواجهة البطالة المتزايدة والفقر والتعدي على تطبيقات قانون العمل، ومن أجل تحقيق الحماية الاجتماعية في مجالات البطالة والتقاعد واصابات العمل والأمومة والتأمين الصحي وغيرها، وكذلك في مجال تطبيق ورفع قيمة الحد الأدنى من الأجور، وفي النضال من أجل تفعيل وتطوير التنظيم النقابي ودور اتحادات العمال في الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة والتخلص من البيروقراطية والتبعية، ومن أجل ضمان دورها المستقل في مواجهة التعديات الظاهرة على حقوق الطبقة العاملة ومصالحها، سواء في ا ......
#معاَ
#للدفاع
#هوادة
#حقوق
#العمال
#وبناء
#جبهة
#واسعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675469
#الحوار_المتمدن
#حزب_الشعب_الفلسطيني بمناسبة 1 أيار يوم العمال العالمي ...حزب الشعب: معاَ للدفاع بلا هوادة عن حقوق العمال وبناء جبهة واسعة من أجل العدالة الاجتماعية بمناسبة الأول من أيار/ مايو عيد العمال العالمي والذي يصادف غداً الجمعة 1/5/2020، أصدر حزب الشعب الفلسطيني وكتلته العمالية التقدمية، بياناَ تناولا فيه الوضع الراهن الذي تعيشه الطبقة العاملة وخاصة في ظل جائحة "كورونا"، وأكدا من خلاله على مواصلة النضال بلا هوادة للدفاع عن حقوق العمال وجموع الكادحين، والتصدي لكل سياسات التجويع والإفقار والاستغلال، كما أعلن البيان رفض الحزب وكتلته لكل القرارات والإجراءات التي من شأنها المساس بمكانة وحقوق العمال، بما في ذلك تحميلهم أعباء إضافية، تحت أية ذريعة كانت.فيما يلي النص الكامل للبيان:تحيي الطبقة العاملة في فلسطين والعالم ذكرى الأول من أيار عيد العمال العالمي، في ظل ظروف بالغة القسوة والتعقيد بسبب الاستغلال والعنصرية الذي راكمته الرأسمالية وتجلياتها الأكثر توحشاَ وعنفاَ في نسختها الليبرالية الجديدة، والتي أدت إلى إفقار الشعوب وإلى السطو على معظم مكتسبات الحماية الاجتماعية والرعاية الصحية، وإلى زيادة حدة الفجوات الطبقية، وكرست هيمنة سلطة رأس المال المالي ومجمعات الصناعات العسكرية، وقادت إلى تخريب البيئة والطبيعة، وسعت إلى احتكار ثروات العالم وموارده الغذائية والاقتصادية والصحية .واذ كشفت جائحة كوفيد – 19 "كورونا" عن كل ذلك على مستوى العالم وبصورة غير مسبوقة، فإنها أكدت من الجهة الأخرى على الحاجة للنضال ضد الرأسمالية وتعسفها المتواصل وتجلياته في ارتفاع معدلات الفقر والبطالة والأمراض والحروب واستعمار الشعوب، إن هذه الحاجة عادت بقوة للظهور على مستوى العالم بأسره من أجل طريق آخر، هو طريق العدالة الاجتماعية والاشتراكية، وهو طريق التخلص من كل أشكال الهيمنة واستعمار الشعوب وفرض العقوبات عليها، وهو طريق رسم مسار مختلف للبشرية وتقدمها على النقيض من المسار الذي رسمته لها الامبريالية وشركات الاحتكارات الكبرى والقطبية الاحادية للعالم التي تربعت عليها الامبريالية الامريكية.وبرغم المعاناة الخاصة التي يعيشها شعبنا بكل مكوناته من الاحتلال والاستعمار الاستيطاني، ومن تكثيف مساعي تصفية قضيته الوطنية والتي تجلت إلى جانب إجراءات الاحتلال المتواصلة بخطة ما يسمى بـ"صفقة القرن"، إلا ان الطبقة العاملة الفلسطينية ومجموع الفقراء وصغار الموظفين تعيش حالة من البؤس والتعسف، والفقر غير المسبوقة أيضاَ، بل وانها مرشحة للزيادة في ظل الصعوبات الاقتصادية والاجتماعية المترتبة على أزمة "كورونا" .إن حزبنا وكتلته العمالية التقدمية إذ يؤكدان الحاجة على إلى وحدة الطبقة العاملة الفلسطينية بكل مكوناتها دفاعاَ عن حقوقها ومصالحها، فإنهما يؤكدان أيضاَ الحاجة إلى وحدتها مع فلاحي ومزارعي شعبنا، ومع العاملين والموظفين بأجر في مرافق وقطاعات الخدمات المختلفة، ومع الأقسام الواسعة من الطبقة الوسطى التي انحدرت أوضاعها المعيشية بصورة ظاهرة، وذلك في النضال من أجل مواجهة البطالة المتزايدة والفقر والتعدي على تطبيقات قانون العمل، ومن أجل تحقيق الحماية الاجتماعية في مجالات البطالة والتقاعد واصابات العمل والأمومة والتأمين الصحي وغيرها، وكذلك في مجال تطبيق ورفع قيمة الحد الأدنى من الأجور، وفي النضال من أجل تفعيل وتطوير التنظيم النقابي ودور اتحادات العمال في الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة والتخلص من البيروقراطية والتبعية، ومن أجل ضمان دورها المستقل في مواجهة التعديات الظاهرة على حقوق الطبقة العاملة ومصالحها، سواء في ا ......
#معاَ
#للدفاع
#هوادة
#حقوق
#العمال
#وبناء
#جبهة
#واسعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675469
الحوار المتمدن
حزب الشعب الفلسطيني - معاَ للدفاع بلا هوادة عن حقوق العمال وبناء جبهة واسعة من أجل العدالة الاجتماعية
فصيل التوجه القاعدي : لا هوادة في القطيعة التنظيمية و الفضح السياسي للقوى الظلامية
#الحوار_المتمدن
#فصيل_التوجه_القاعدي تُخَلِّدُ الحركة الطلابية و فصائلها التقدمية اليوم، الذكرى 28 لاغتيال الشهيد آيت الجيد محمد بن عيسى، أحد الطلائع المناضلة للحركة و اتحادها أوطم و فصيل الطلبة القاعديين التقدميين، خلال أواخر ثمانينيات و أوائل تسعينيات القرن الماضي بموقع فاس.الإغتيال الذي شاركت في تنفيذه العصابات الإجرامية المشتركة بين جماعة العدل و الإحسان و سَلَفُ حزب العدالة و التنمية، و التي قامت باعتراض سيارة أجرة كان يستقلها الشهيد و أحد رفاقه، ليتعرّضا لأبشع أنواع التنكيل و الضرب باستعمال السيوف و السلاسل و العصي و صخرة هَوَتْ على رأس الشهيد تختزل كل الحقد و الكراهية و الفاشية التي تُضْمِرُها إديولوجيا التكفير و القتل لمخالفيها.اغتيال الشهيد بن عيسى سبقه اغتيال الشهيد المعطي بوملي، في ظل سياق الهجمة التّترية للقطعان الظلامية على مناضلي أوطم و قواعده و جماهيره.. مئات الجرحى و المصابين و المعطوبين بمختلف المواقع الجامعية، راحوا ضحايا الهجمات المتتالية طيلة النصف الأول عن عقد التسعينيات من القرن الماضي، كان أكثرها دموية في الخامس و العشرين من شهر أكتوبر 1991 بفاس.لقد فرضت القوى الظلامية وجودها بالجامعة المغربية عبر آليتين: الأولى عبر التّرهيب و القتل و الضرب و السحل و الاختطاف و التعذيب في حق المناضلين الفاعلين بالساحة، و الثانية عبر إغراق الساحة الجامعية بالأنصار و الأتباع من غير الطلاب و الطلاب الذين جرى استقطابهم و غسل أدمغتهم و أدلجتهم بالمؤسسات التعليمية الثانوية بتأثير من الأساتذة الموالين لتنظيم الشبيبة الاسلامية الإرهابي و التنظيمات المتفرّعة عنه، مستغِلّين الدّعم و السّند الذي قدمه لهم النظام الرجعي القائم بالمغرب الذي لم يتوانى عن لعب كل الأوراق الصّالحة لمواجهة المد النضالي اليساري التقدمي.و لأنها قوى انتهازية غير مبدئية، سرعان ما تحولت من الهجوم على أوطم و مبادئه و تاريخه ، متهمة إياه بالإلحاد و الوثنية و الزندقة و غيرها من الاتهامات التي مهّدت بها الهجوم الدّموي على الجامعة، إلى محاولة ركوبه و توظيف اسمه و الشّروع في إقامة تنظيماتها الموازية منتحلة أسماء هياكله و بنياته التنظيمية! ( التعاضدية، لجان الأقسام، مجالس القاطنين ...) . محاولة أثبت تطور الأحداث فشلها و خيبتها و بيّن انتهازية هذه القوى ، خاصة بعدما بدأ الصراع بين مكوناتها ( الإتجاه الموالي لجماعة العدل و الإحسان من جهة و الإتجاه الموالي لحزب العدالة والتنمية من جهة أخرى) فبمجرد ما أنهت غزواتها المقدسة ضد الإتحاد الوطني لطلبة المغرب و مناضليه القاعديين، برز صراع المقاعد و المواقع بينها ليستقل كل منهما بتنظيمه الخاص، تنتحل جماعة العدل و الإحسان إسم أوطم فيما انتظم مُوالو حزب العدالة و التنمية و حركة الإصلاح و التوحيد في تنظيم أطلقوا عليه اسم منظمة التجديد الطلابي. لم تنته غزوات القوى الظلامية بفرض نفسها بالحديد و النار على جماهير الطلاب، إذ يشكل العنف ضد المخالفين نهجا بنيويا في تصوراتها الإديولوجية الفاشية، فهي الحاملة للفكر و الاعتقاد المقدس و المبجل و ممثل السماء في الأرض، و ما خالفها كفر و زندقة و إلحاد .. يستحق الجهاد فيه متى ما تطلبت المصلحة السياسية و التنظيمية ذلك. لذا، ففي موقع طنجة الحديث النشأة، و الذي سبقت القوى الظلامية للوجود به، بدأت استفزازاتها و تهديداتها بمجرد ما بدأ الفعل النضالي الأوطامي مؤطرا بالمناضلين القاعديين الذين سيعلنون فيما بعد عن نفسهم باسم التوجه القاعدي.. و مباشرة بعد نجاح الأسبوع الثقافي الأول للفصيل بكل من كلية العلوم و التقنيات و ......
#هوادة
#القطيعة
#التنظيمية
#الفضح
#السياسي
#للقوى
#الظلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710583
#الحوار_المتمدن
#فصيل_التوجه_القاعدي تُخَلِّدُ الحركة الطلابية و فصائلها التقدمية اليوم، الذكرى 28 لاغتيال الشهيد آيت الجيد محمد بن عيسى، أحد الطلائع المناضلة للحركة و اتحادها أوطم و فصيل الطلبة القاعديين التقدميين، خلال أواخر ثمانينيات و أوائل تسعينيات القرن الماضي بموقع فاس.الإغتيال الذي شاركت في تنفيذه العصابات الإجرامية المشتركة بين جماعة العدل و الإحسان و سَلَفُ حزب العدالة و التنمية، و التي قامت باعتراض سيارة أجرة كان يستقلها الشهيد و أحد رفاقه، ليتعرّضا لأبشع أنواع التنكيل و الضرب باستعمال السيوف و السلاسل و العصي و صخرة هَوَتْ على رأس الشهيد تختزل كل الحقد و الكراهية و الفاشية التي تُضْمِرُها إديولوجيا التكفير و القتل لمخالفيها.اغتيال الشهيد بن عيسى سبقه اغتيال الشهيد المعطي بوملي، في ظل سياق الهجمة التّترية للقطعان الظلامية على مناضلي أوطم و قواعده و جماهيره.. مئات الجرحى و المصابين و المعطوبين بمختلف المواقع الجامعية، راحوا ضحايا الهجمات المتتالية طيلة النصف الأول عن عقد التسعينيات من القرن الماضي، كان أكثرها دموية في الخامس و العشرين من شهر أكتوبر 1991 بفاس.لقد فرضت القوى الظلامية وجودها بالجامعة المغربية عبر آليتين: الأولى عبر التّرهيب و القتل و الضرب و السحل و الاختطاف و التعذيب في حق المناضلين الفاعلين بالساحة، و الثانية عبر إغراق الساحة الجامعية بالأنصار و الأتباع من غير الطلاب و الطلاب الذين جرى استقطابهم و غسل أدمغتهم و أدلجتهم بالمؤسسات التعليمية الثانوية بتأثير من الأساتذة الموالين لتنظيم الشبيبة الاسلامية الإرهابي و التنظيمات المتفرّعة عنه، مستغِلّين الدّعم و السّند الذي قدمه لهم النظام الرجعي القائم بالمغرب الذي لم يتوانى عن لعب كل الأوراق الصّالحة لمواجهة المد النضالي اليساري التقدمي.و لأنها قوى انتهازية غير مبدئية، سرعان ما تحولت من الهجوم على أوطم و مبادئه و تاريخه ، متهمة إياه بالإلحاد و الوثنية و الزندقة و غيرها من الاتهامات التي مهّدت بها الهجوم الدّموي على الجامعة، إلى محاولة ركوبه و توظيف اسمه و الشّروع في إقامة تنظيماتها الموازية منتحلة أسماء هياكله و بنياته التنظيمية! ( التعاضدية، لجان الأقسام، مجالس القاطنين ...) . محاولة أثبت تطور الأحداث فشلها و خيبتها و بيّن انتهازية هذه القوى ، خاصة بعدما بدأ الصراع بين مكوناتها ( الإتجاه الموالي لجماعة العدل و الإحسان من جهة و الإتجاه الموالي لحزب العدالة والتنمية من جهة أخرى) فبمجرد ما أنهت غزواتها المقدسة ضد الإتحاد الوطني لطلبة المغرب و مناضليه القاعديين، برز صراع المقاعد و المواقع بينها ليستقل كل منهما بتنظيمه الخاص، تنتحل جماعة العدل و الإحسان إسم أوطم فيما انتظم مُوالو حزب العدالة و التنمية و حركة الإصلاح و التوحيد في تنظيم أطلقوا عليه اسم منظمة التجديد الطلابي. لم تنته غزوات القوى الظلامية بفرض نفسها بالحديد و النار على جماهير الطلاب، إذ يشكل العنف ضد المخالفين نهجا بنيويا في تصوراتها الإديولوجية الفاشية، فهي الحاملة للفكر و الاعتقاد المقدس و المبجل و ممثل السماء في الأرض، و ما خالفها كفر و زندقة و إلحاد .. يستحق الجهاد فيه متى ما تطلبت المصلحة السياسية و التنظيمية ذلك. لذا، ففي موقع طنجة الحديث النشأة، و الذي سبقت القوى الظلامية للوجود به، بدأت استفزازاتها و تهديداتها بمجرد ما بدأ الفعل النضالي الأوطامي مؤطرا بالمناضلين القاعديين الذين سيعلنون فيما بعد عن نفسهم باسم التوجه القاعدي.. و مباشرة بعد نجاح الأسبوع الثقافي الأول للفصيل بكل من كلية العلوم و التقنيات و ......
#هوادة
#القطيعة
#التنظيمية
#الفضح
#السياسي
#للقوى
#الظلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710583
الحوار المتمدن
فصيل التوجه القاعدي - لا هوادة في القطيعة التنظيمية و الفضح السياسي للقوى الظلامية