الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مهدي كاكه يي : الملِكة الميتانية نفرتيتي Nefertiti
#الحوار_المتمدن
#مهدي_كاكه_يي مكانة المرأة في الأديان الكوردية (7)مكانة المرأة في الحضارة الخورية (الهورية) (2 – 2)الملِكة الميتانية (نفرتيتي Nefertiti) نظراً للدور الكبير الذي لعبته الأميرة الميتانية (تادو-هيپا Tadu-Hepa) "نفرتيتي" في الحياة السياسية والدينية المصرية الفرعونية، نركّز في هذا المقال على الحديث عن هذه الأميرة.الميتانيون هم جزء من الخوريين [u]، حيث أنهم ظهروا منذ حوالي سنة 1500 قبل الميلاد وقاموا بِتوحيد الممالك الخورية في مملكة بإسم (مملكة ميتاني)، وجعلوا مدينة (واشوكاني Washukkanni) الواقعة في منطقة الجزيرة بإقليم غرب كوردستان، عاصمةً لمملكتهم. ضمّت مملكة ميتاني معظم مناطق أقاليم جنوب ووسط وغرب كوردستان، حيث أنها امتدّت من مدينة نوزي (مدينة كركوك الحالية) إلى البحر الأبيض المتوسط [26]. تشير المكتشفات الأثرية الخورية إلى أنه كان للميتانيين دور كبير في ظهور العلاقات الدبلوماسية بين دول الشرق الأدنى القديم. في بداية تأسيس مملكة ميتاني، كانت مصر الدولة المنافِسة الرئيسية للميتانيين عندما كان الملِك الفرعوني (ثوتموس الثالث Thutmose III) في الحُكم. بعد معارك قليلة للميتانيين ضد الفراعنة في سبيل السيطرة على غرب كوردستان، أصبح الجانبان حليفَين بعد أن رأوا أن مملكة آشور في الشرق ومملكة الهيتيين (الحثيين) في الشمال أصبحتا قويتَين، وتريدان السيطرة على سوريا الحالية التي كان قسم منها يحكمه الميتانيون والقسم الآخر كان تحت حُكم المصريين. لذلك رأى كل من الفرعون المصري (آمنحوتپ الثاني Amenhotep II) والملِك الميتاني (أرتاتاما الأول Artatama I) أن من مصلحة مصر ومملكة ميتاني عقد معاهدة سلام وتحالف بينهما للتصدّي للأخطار التي كان يُشكّلها كلّ من الهيتيين والآشوريين، للمملكتَين. طبقاً للإتفاقية التي أُبرِمت بين الجانبَين، تمّ تقسيم سوريا مناصفةً بين مصر ومملكة ميتاني، وأصبحت منطقة (حِمْص) الحدود الفاصلة بين النفوذ الميتاني شمالاً والنفوذ المصري جنوباً. كما أنه تمّ عقد اتفاقية صداقة وتحالف بين الميتانيين والمصريين ضد الهيتيين (الحثيين) في عهد الملِك الميتاني (أرتاتاما الثاني Artatama II) والفرعون المصري (تحوتموس الرابع) [27]، لحماية مصالحهما من التهديدات التي كانت تُشكّلها الإمبراطورية الهيتية (الحثية) التي ظهرت في المنطقة آنذاك. بعد هذا التحالف أصبحت علاقات ملوك الميتانيين متينة مع فراعنة مصر وأخذو يتبادلون الرُسل والهدايا معهم. تتويجاً للعلاقة الودية التي سادت بين الملوك الميتانيين و فراعنة مصر، الفرعون المصري (آمنحوتپ الثالث Amenhotep III) (حكمَ عام 1391 – 1353 قبل الميلاد) تزوّج (گيلوهيپا Gilu-Hepa)، التي كانت أخت الملك الميتاني (توشراتا Tushratta) (حكمَ من حوالي عام 1382 الى عام 1342 قبل الميلاد) [v] الذي هو والِد الفرعون (أخناتون). تظهر من النقوش المكتوبة على الألواح الطينية، أنّ هذه الأميرة الميتانية عند زواجها، أخذت معها الى مصر (317) وصيفة وخادمة وكان ذلك في السنة العاشرة من حُكم الفرعون (أمنحوتپ الثالث Amenhotep III) [28]. كما أن الفرعون المصري (أمنحوتپ الثالث Amenhotep III) تزوج أيضاً إبنة الملِك الميتاني (توشراتتا) التي كان إسمها (تادو-هيپا Tadu-Hepa) (1381-1341 قبل الميلاد). عندما توفي الفرعون المصري (أمنحوتپ الثالث Amenhotep III)، تزوج إبنه (أمنحوتپ الرابع Amenhotep IV) (حكمَ من عام 1353 الى عام 1337 قبل الميلاد) الأميرة الميتانية (تادوهيپا Tadu-Hepa)، والذي غيّر إسمه فيما بعد الى (أخناتون)، وأطلق إسم (نفرتيتي Nef ......
#الملِكة
#الميتانية
#نفرتيتي
#Nefertiti

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698626
الياس خليل نصرالله : أسطورة نفرتيتي بين الواقع والخلود
#الحوار_المتمدن
#الياس_خليل_نصرالله ان اصل اسم نفرتيتي الكلمة المصرية القديمة، "نفر" ومعناها الجميل، الطيب، وهي من القاب، الاله اوزريس (اله البعث والحساب).اعلن أمنحتب الرابع (والتي معناه رضى امون) في السنة الرابعة من حكمه ثورة دينية، التي استبدل فيها عبادة امون وبقية الالهة، بعبادة اله واحد، لا شريك له، هو اتون، رمز له بقرص الشمس، بأشعتها التي تنتهي بأيد بشرية، لتمنح الحياة ،الخير والرخاء للأسرة. كانت طقوس عبادته تتم تحت أشعة الشمس المباشرة، خلافًا للمعابد المظلمة لعبادة الآلهة القديمة. غيَّرَ أمنحتب الرابع اسمه رسميًا إلى أخناتون ،ومعناه الروح الحية لاتون. ودفعه ذلك الى اختيار اسم نفرتيتي لزوجته لإكرام الاله اتون، ليصبح معناه الجميلة اتت.ومن الجدير ذكره ان كلمة "نفرو" يتكرر ذكرها في الكتابات الهيروغليفية{الكتابة المقدسة} خاصة على جدران الاماكن المقدسة والمسلات ،بمعان متعددة منها: حسن، جميل ،سعيد، نقي، بيت الجمال، شفاء المرضى ،وكلمة "تيتي" منسوبة الى الاله توت.ومن معاني كلمة "نفر" في معجم لسان العرب، النَّفْر: التفرق المذعور، ويضيف ابن منظور ان النفائر عند ابن الاعرابي، هي العصافير، وفي القاموس: النفارير العصافير (منقول من لسان العرب). بينما يُرجعها انيس فريحة الى الكنعانية، ومعناها العصفور الصغير مثل الدوري (كتابه ملاحم العرب ص&#1638-;-&#1639-;-&#1639-;-). الا انني استبعد تفسير انيس فريحة، لان العصفور في اللغة البابلية القديمة issuru، "صِبَر في الفينيقية "صِپابرا" في الآرامية السورية، "إصّر" في الاكادية، "عصور" في اوچارتية رأس الشمرا، العبرية "&#1510-;-&#1508-;-&#1493-;-&#1512-;-"، "صانبار" في الآرامية، "&#1832-;-&#1848-;-&#1830-;-&#1834-;-&#1845-;-&#1808-;-" (صفرا) في السريانية "صِپرا" في الآرامية المندائية، و"عصفور" في العدنانية.ونقل التراث العربي رواية “عصافير المنذر"، التي تذكر انه كان عند النعمان بن المنذر جِمال ذات سنامين يقال لها "عُصْفورِيٌّ"، وهي من نجائب الإبل، وعليها ريش ليعلم الجميع أنها من عطايا الملوك. وبهذا يزداد الجَمال جَمالًا، فالعصافير في هذا السياق هي الجِمال". فمن هذا النسق اشتق العرب من الناقة "الأناقة"، ويمكن سحب ذلك على اسم نفرتيتي "عصفورة جميلة".ارجح ان نفرو ر من المصرية القديمة، واضيف كتأكيد لذلك باننا نجد هذه الكلمة في الامازيغية "ابو نفرو" ومعناها الجميل. وفي الليبية العامية هو اسم لطائر "الفرو"، (لأنه يفر وينفر فجأة وبسرعة مذهلة وجذابة)، وهو طائر الفر في بلاد الشام واسمه في اللغات السامية طير السلوى. لقد ارتبط تاريخ ليبيا بشكل وثيق بالتاريخ الفرعوني المصري القديم، حيث استوطن الكثير من الليبيين في مصر، ليصل منهم فراعنة الى سدة الحكم، واذكر كمثال بان الفراعنة من شيشق الاول حتى الخامس من اصل ليبي. كما يذكر هيرودوتوس أن النساء الليبيات في مصر، امتنعن في العصور القديمة عن اكل لحم البقر، لأنها التوتم المقدس للمعبودة المصرية "إيزيس" زوجة وأخت الإله "اوزريس"، التي كانت على صورة بقرة. ومن المحتمل أنه على ضوء هذا التعايش والاختلاط انتقال كلمة فرو من اللغة الفرعونية الى اللغة الامازيغية .ذاعت شهرة نفرتيتي حتى يومنا هذا لأنها كانت شخصية متفردة يلف الغموض تفاصيل حياتها، من مولدها حتى مماتها. انها الاسطورة الخالدة للجمال والاناقة. هنالك اختلافات في الرأي بين المتخصصين حول أصلها وموطنها، إذ اعتبرها بعضهم أجنبية (من اصل كنعاني)، في حين قال آخرون إنها ابنة الملك أمنحتب الثالث من زوجته "تي". وكتبت جوليا سامسون رواية بعنوان نفرتيتى الجميلة التي حكمت مصر في ظل ديانة التوحيد ......
#أسطورة
#نفرتيتي
#الواقع
#والخلود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720510
فاطمة ناعوت : نفرتيتي تقولُ: -مِن مصرَ دعوتُ حابي-
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت كأنها تُناجي اللهَ. لهذا تَسامَى عنقُها الطويل الجميلُ لتنظرَ نحو السماء، بعدما خلعت تاجَها الملكيّ، وأشاحت عن مساحيق التجميل والعطور التي تقبعُ في قواريرها الذهبية فوق طاولتها، تنتظرُ أن تلمسَها الملكةُ "الجميلة التي أتت" حتى تتزيّنَ كلما تطلّب منصبُها الشرفيُّ السياديُّ حضورَ مراسمَ رسميةٍ إلى جوار زوجها الملك إخناتون. هي اليومَ مشغولةٌ بأمر جلل يخُصُّ بلادها بشأن “حابي/النيل” واهب الحياة والحضارة لأرض مصر العظمى. الملكةُ الخالدة رفقةَ وزير بلادها "سامح شكري"، يتحدثُ من مكتبه إلى العالم عبر "الفيديو كونفرنس" حول السدِّ الذي شيّدته إثيوبيا لكي تأسرَ مياهَ النيل الجارية؛ فلا يصل إلى شريان "هِبتِه" وهديته/ مصر كما وصفها "هيرودوت" القائلُ: “مِصرُ هِبةُ النيل"، أي نعمته الربّانية ومنحتُه. كان ذلك يوم 29 يونيو 2020، حينما اختار الوزيرُ المحترم "سامح شكري" أن يضع مستنسخَ إحدى برو&#1700-;-ات تمثال "نفرتيتي" على يساره، وعلمَ مصرَ عن يمينه، وهو يُلقي كلمته التاريخية أمام "مجلس الأمن" العام الماضي؛ ليفضحَ موقفَ إثيوبيا الأنانيّ غيرَ المسؤول من تشييد سدٍّ على "منبع النيل" سوف يقتلُ الحياةَ في دول المصبّ: مصر والسودان. وحذّرت مصرُ العالمَ يومَها من أن التهاونَ مع إثيوبيا؛ سوف يُمهدُ الطريق لاستهتارها، فتملأ السدَّ مرةً ومراتٍ في قرارات أحادية رعناء، تهدد السلمَ في أفريقيا. التمثالُ البهيّ الذي ظهر إلى جوار وزير الخارجية المصري عام 2020 هو نسخةٌ غير مكتملة لرأس الملكة نفرتيتي، دون تاجها الملكيّ ودون عدسات عينيها المشرقتين وكولار ثوبها الأنيق. النسخةُ المكتملة فائقةُ الجمال والإتقان، شاهدتُها في متحف برلين، ووقفتُ أمامها فخورةً وأنا ألمح الذهولَ في عيون الزائرين وأسمع كلماتهم عن إعجاز الفنان المصري، سلفنا المصري الصالح. أتكلم عن "اكتمال" رأس نفرتيتي رغم غياب عدسة عينها اليسرى مع الزمان الذي يأكل الإنسانَ وينحرُ الحجر؛ ولكنه مع ذلك لم ينل من خلود آثرنا العظيم. ذاك هو الكمالُ رغم النقصان. غيابُ عينها اليسرى هو تمامُ الكمال. ففي النقصِ اكتمالٌ، وفي الغيابِ حضورٌ. لهذا يتعمّدُ الفنانُ الفارسي أن يترك غرزةً ناقصةً في السجادة الفارسية الثمينة، ليؤكد على "اكتمال النقصان البشري"، ولهذا كان الرومانُ يبترون أذرعَ تماثيل الحسناوات التي ينحتها فنانوهم العظام. في تقديري أنها لم تكن صدفةً أن يقفَ رأسُ نفرتيتي الشامخُ في نسخته "غير المكتملة" إلى جوار وزير الخارجية المصري "سامح شكري" في كلمته التاريخية للعالم ومجلس الأمن العام الماضي للحديث عن مخاطر سد إثيوبيا الذي يمكن أن يجلبَ الخرابَ لمصر والسودان، لا سمح الله ولا قدّر، إن لم توقف إثيوبيا تعنّتَها غير الحكيم وخرقَها السافرَ لجميع الاتفاقيات والمعاهدات، واستهانتها بميثاق الأمم المتحدة الذي تقرُّ ديباجتُه بـ"حسن الجوار بين الدول"، ورفضها غير المبرر لجميع المقترحات العلمية المدروسة التي قدمتها مصرُ، لضمان توليد الطاقة الكهرومائية في أثيوبيا بأعلى معدلات الكفاءة، دون الجوْر على حقوق دولتيْ المصب: (مصر والسودان) مع توفير الحماية لهما من أخطار ذلك السد. رأسُ نفرتيتي المكشوف دون غطاء وعلمُ مصرَ العظيم، يتوسطهما لسانُ مصر الناطقُ بالحق، كان رسالةً صامتة وبليغة من مصر للعالم تشيرُ إلى "قيمة النيل" في أدبيات حضارتنا الخالدة، وأن الدفاع عن حقنا الأصيل والعريق والأبدي في هذا النهر "مسألةُ وجود وحياة" دونها كلُّ شيء. لكن ما حدث خلال العام الماضي، عطفًا على السنوات العشر الماضية، من استهتار وفوضى من الجانب الإثيوبي؛ حتى و ......
#نفرتيتي
#تقولُ:
#-مِن
#مصرَ
#دعوتُ
#حابي-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725053