الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلال الاسدي : موهوب ، ولكن بطريقته الخاصة … قصة قصيرة
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي ( شهيد ) … وهذا هو اسمه الحقيقي !شاب موهوب ، ولكن بطريقته الخاصة … !قديما وفي العهد الملكي في العراق كانت السينما هي المتنفس ، ومكان الترفيه الوحيد عند المقتدرين من الناس ، وليس كل الناس … فقد كانت ترفا لا يتوفر الا للميسورين منهم … فسعر التذكرة مثلا كان يكفي لمعيشة عائلة فقيرة من ثلاثة افراد ليوم ، او ربما اكثر !نعود الى صاحبنا ( شهيد ) وموهبته … ! شاب في العشرينات متوسط القامة هزيل البنية مقوس الظهر … عميق السمرة … كسمرة المغيب ، وشعره مفلفل … يعمل في مجال المجاري … تنظيف البلاليع ، وتسليكها للاهالي باجر زهيد جدا لا يتناسب مع جهد وحقارة المهنة اللاادمية ، ولكن هكذا كان الحال ، وهكذا كانت الحياة تسير بنا كبطة عرجاء في ذلك الزمان ! وهو عمل على اية حال يوفر له ، ولاهله ما يسد رمقهم ، والبقية من راتبه تتكفل بنثريات حياته ، واهمها اقتطاع مبلغ تذكرة السينما ، وهو اقصى ما يطمح ويتمنى … بان يشاهد فلما عن الغرب الامريكي كلما تسمح له الظروف بذلك ليتفاخر امام الكل بانه قد شاهد العديد من هذه الافلام ، وله فيها رصيد ضخم ، وهي المتعة الوحيدة المتاحة في ذلك الزمان … محسود من يتمتع بها … ! اما نحن الصبية فلم يكن يتسنى لنا الذهاب الى السينما اما لعسر الحال المزمن ، او لارتباطنا بالمدرسة ، ودوامها وواجباتها الثقيلة والكثيرة ، والتي تحرم علينا هكذا تسلية … اما ( شهيد ) الغير متعلم ، ولم يذهب في حياته الى المدرسة فكان قادرا على الذهاب الى السينما في اي وقت يشاء ، وبما تسمح به ظروفه المادية كأن يكون مرة او مرتين في الاسبوع ! وكان لا يشاهد فلم ليس فيه اقل من ثلاث او اربع معارك كبيرة غير الشجارات الفردية في البارات وصالونات القمار … بين الولد ( بطل الفلم ) وبين اعدائه من الاشرار ، وقطاع الطرق من الگانگز اي رجال العصابات لانه يعتقد - وهو الخبير في هذا المجال - انه كلما زاد عدد المعارك كلما زاد استحسان ، وقبول الناس لهذا الفلم ، وخاصة المعارك بالايدي او بالزجاجات الفارغة … ! لذلك فهو يحرص على سؤال من سبقوه بمشاهدة الفلم ، ويسألهم عن عدد المعارك ، ويتوقف دخوله الى الفلم على جوابهم … لانه ، وببساطة لا يمتلك ترف المجازفة اذا كان الفلم بايخ ، وليس فيه من المعارك ما يكفي لاشباع رغبة ( شهيد ) وتصنيفه بالفلم الجيد او الممتاز … ! يقف ( شهيد ) عصر كل يوم تقريبا في بداية الشارع الرئيسي العريض والوحيد في الحي ، وفي مكان محدد اعتدنا ان نراه فيه ، وكأنه كان يتعمد ذلك … حالما بأن هذا هو مكان السينما الثابت التي يمتلكها ، ويجود بها علينا لنستمتع باحداث فلم كامل من الغلاف الى الغلاف ، وبالتفصيل الضروري ، والدقيق … مع الموسيقى التصويرية الخارجة من فمه … مجانا ، تاركا لخيالنا الطفولي الخصب ان يرسم المشهد ، ويتم المهمة ، وتكتمل المتعة البريئة … !وعلى الرغم من انه كان يحمل بين جنبيه قلباً طيبا رقيقا … الا انه اذا جاء احدنا متاخرا ، وطلب منه ان يعيد سرد ما فاته من الفلم … كان يرفض ، ويطرد صاحب الطلب هذا شر طردة ، ويهدده بانه سيحرمه من الحظور … فهو يريد الانضباط ، والالتزام بالمواعيد كما في السينما الحقيقية فلا مجال اذن للتساهل في مثل هذا الامر … !نتحلق حوله على شكل نصف دائرة ، ونحن جلوس على الارض المفروشة والمعفرة بالتراب ، اما هو فينتصب واقفا امامنا كطود شامخ معززا بثقة متناهية بالنفس ، ويبدء بسرد احداث اخر فلم شاهده في سينما الرشيد ، او الوطن ، او سينما نادي بورت كلاب ، واحيانا من خزينه الذي لا ينضب … يغرف من ذاكرة حديدية لا تغفل حتى عن ابسط ......
#موهوب
#ولكن
#بطريقته
#الخاصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694303
جميل السلحوت : عزّت الطيري شاعر موهوب متميّز
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت لم تتسنّ لي الفرصة لمطالعة دواوين الشاعر المصريّ عزّت الطيري، كوني أعيش في درّة التّاريخ التي أضاعها إخوتي في العروبة ونسوها، ويا حسرة التاريخ لو يعلمون أيّ مدينة أضاعوا بضياع القدس. ما علينا...فدواوين الشّاعر عزّت الطيري لم تصل وطني الذّبيح، ومن خلال متابعتي لقصائد الشاعر المتميّز عزت الطيري التي ينشرها على صفحات التواصل الاجتماعي، وجدت نفسي أمام شاعر مطبوع ساخر خفيف الظّلّ، سريع البديهة، يصنع من لا شيء قصيدة، حتّى خلته كما أبي نواس عندما قال" والله لو أردت أن لا أتكلم إلا شعرا لفعلت"، وإذا كان الشّاعر الطيريّ قد اختار أن يكتب غزلا عذريّا، وأن يكتب النّوادر والفكاهات، فهو يعبّر بهذا عن روح أشقائنا في أرض الكنانة، الذين عرفوا بخفّة الدّم، وكأنّهم ينتصرون على سوء الأوضاع في مجالات مختلفة من خلال السّخرية منها.عندما قرأت للمرّة الأولى بعض المقاطع الشّعريّة للشّاعر الطّيري، أدهشتني فتوقّفت أمامها، وأعدت قراءتها مستمتعا، وشعرت أنّني قد عثرت على ضالّتي التي أبحث عنها، خصوصا وأنّ صفحات التّواصل الاجتماعيّ تعجّ بكثيرين ممّن يزعمون أنّهم شعراء وشواعر، حتّى كدت أن أعزف عن قراءة "الشّعر" وصنوف الأدب كافّة على "الفيسبوك"، الذي ساوى في النّشر بين العالم والجاهل، وبين الشّاعر ومدّعي الشّعر، لكنّ شغفي لمعرفة مبدعي أمّتنا العربيّة، الذين انقطعنا عنهم، وانقطعوا عنّا بسبب الاحتلال البغيض، الذي أهلك البشر والشّجر والحجر، جعلني أواظب على ما ينشره أشقاؤنا العرب خصوصا أولئك الذين لم أعرف عنهم من قبل، فتابعت الشّاعر الطّيريّ فرحا سعيدا بشعره، وبكلّ كتاباته، واحتفيت بـ "اكتشافي" هذا على عادة أجدادنا القدامى الذين كانت تحتفي كلّ قبيلة منهم بنبوغ شاعر فيها. لكنّ الشّاعر الطيري ليس جديدا على الشّعر، بل ظهر كشاعر مجيد قبل ظهور "الفيس بوك" والشّبكة العنكبوتيّة بأكثر من عقدين، وشارك في مهرجانات شعريّة كبرى في مصر وفي أكثر من قطر عربيّ.والشّاعر الطّيري ولد في قرية صغيرة اسمها نجع قطية، التابع لمركز نجع حمادي بمحافظة قنا، في صعيد مصر، وتبعد عن القاهرة حوالي خمسمائة كيلومتر، ومع أنّه درس الهندسة الزّراعيّة في جامعة أسيوط، إلّا أنّه عاد إلى القرية التي ولد فيها، وابتعد كثيرا عن مراكز الصّخب الإعلاميّ والإبداعي في القاهرة والإسكندريّة، وغيرهما من المدن المصريّة الكبيرة. وبما أنّ الإنسان بمن في ذلك الإنسان المبدع ابن بيئته، فهل جاءت هذه العفويّة البرّاقة وبراءة عذريّة القصيدة التي يكتبها الطّيري، وليدة البيئة الرّيفيّة البريئة التي قضى حياته فيها، هذه البيئة التي لم تهتك عذريّتها ازدحامات المدن الكبيرة كالقاهرة؟ ولا يفهمنّ أحد من هذا أنّ الشّاعر الطّيري بعيد عن الحضارة، منعزل في قريته الصّغيرة في الصّعيد، فالعكس هو الصّحيح، فشاعرنا ذو اطّلاع واسع، وثقافة غزيرة متعدّدة الأوجه والمشارب، ويظهر هذا جليّا في شعره، ولا غرابة في ذلك فشاعرنا ولد وعاش في بيت علم وأدب، فوالده أزهريّ ومدير مدرسة أسّسها في قريته، لكنّه -أي الشّاعر-لم يحظ بتسويق أعماله الشّعريّة كما يليق بها وبه، وكما هو حال مبدعي الطّبقة المخمليّة أو الملتقين بها بشكل وآخر.وإذا كان الشّعر تعبيرا عن لحظة شعور، فإنّ قصائد الطّيري تؤكّد ذلك، فالرّجل لمّاح بطبعه، ويلتقط فكرة قصيدته وهو جالس في شرفة بيته، أو وهو يمرّ في طرقات الحقول بين المزارعين، فيغزلها خيوطها بشرايين قلبه وعاطفته الدّافقة، فتأتي لغتها انسيابيّة عذبة كخرير قناة مياه تمرّ عبر حديقة غنّاء، تأتي كلماته راقصة يعلو إيقاعها، فتتسلّل كما خيوط ضوء القمر ......
#عزّت
#الطيري
#شاعر
#موهوب
#متميّز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749004
احمد الحمد المندلاوي : موهوب من كنكير...
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي الاستاذ قاسم الحاج حسن . وهو كما نعرف علم من اعلام الرياضة ليس في مندلي وديالى فقط ، انما في العراق ايضا . كان الفتى قاسم الحاج حسن بطل مدارس مندلي في العاب القوى في فترة الخمسينيات من القرن الماضي . وخلال دراسته في دار المعلمين الابتدائية فاز بالمركز الاول في مباريات القفز العالي والزانة في الاعوام 1957 – 1958 – 1959 . واستطاع ان يسجل رقما قياسيا للواء ديالى في رياضة القفز بالزانة ، حيث سجل مسافة ثلاثة أمتار وخمسة وثلاثون سنتيمترا . مما حدا به ان يمثل اللواء في بطولة الدورة المدرسية ببغداد في رياضتي القفز بالزانة والوثب العالي .في عام 1960 ، حصل الاستاذ قاسم على زمالة دراسية للدراسة في جيكوسلوفاكيا . ودرس هناك علوم التربية الرياضية في جامعة جارلس التي تقع في العاصمة براغ . واستطاع وبعد اربعة سنوات ان يحصل على شهادة البكالوريوس في التربية الرياضية . ونظرا لتفوقه في الجامعة فانه واصل دراسته ، وحصل عامين على شهادة الماجستير من نفس الجامعة . والى جانب ذلك كان ينشر مقالاته الرياضية في جريدة ( سبورت ) التي كانت تصدر في براغ . بالاضافة الى مقالاته الرصينة في المجلات الرياضية اللبنانية وخصوصا في مجلة ( نجوم الرياضة ) الشهيرة . وفي صحف الملاعب والرياضي وصوت العرب والفجر الجديد . وحصل عام 1968 على عضوية الصحافة العالمية . وفي عام 1970 حصل على شهادة الدكتوراه من جامعة كومنسكي في سلوفاكيا ، وكان في ذلك الوقت مراسلا لجريدة التاخي البغدادية ، ولحد الان يواضب بالكتابة الى هذه الجريدة التي تربطه معها علاقة عشق وذكريات . وخلال دراسته في الجامة شارك في اغلب السباقات الرياضية في مسابقتي القفز العالي والقفز بالزانة ، وكان يحصل دائما على المراكز المتقدمة . حيث استطاع ان يسجل 40 / 4 امتار في القفز بالزانة . بعد ان حصل على شهادة الدكتوراه هاجر الى لبنان ، وهناك عين في المعهد الرياضي ، ودار المعلمين للتربية الرياضية في بيروت . كما قام بتدريس وتدريب طلبة الجامعة الامريكية في بيروت . والى جانب ذلك قام بتدريب نادي الغبيري ( فريق العاب القوى ) ، والذي فاز عام 1973 بالمركز الاول في عموم لبنان . كما اشرف على تدريب فريق كرة القدم لنادي الأرز الرياضي ، وهو نادي الشباب الكوردي في بيروت . وبدا الدكتور بالكتابة في مجموعة كبيرة من المجلات والصحف الرياضية الراقية سواء في العراق او الدول العربية وفي شتى انحاء العالم ، منها ، مجلة الرياضة والجمال البيروتية ، والسياحة العالمية التي كانت تصدر في براغ ، والصحة والعلاج التي كانت تصدر في موسكو ، ومجلة ( النظريات ) التي كانت تصدر في جيكوسلوفاكيا ، والاسبوع العربى اللبنانية 1. مكونات الصفات الحركية "مشترك" - قاسم حسن حسين المندلاوي – بغداد - 1984م.2. المدخل في علم التدريب الرياضي "مشترك" - قاسم حسن حسين المندلاوي – بغداد – 1982م.3. التدريب الرياضي و الأرقام القياسية "مشترك" - قاسم حسن حسين المندلاوي – الموصل – 1980م .4. التدريب العضلي الإيزومتري "مشترك" - قاسم حسن حسين المندلاوي - القاهرة – 1978م.5. علم التدريب الرياضي بين النظرية و التطبيق "مشترك" - قاسم حسن حسين المندلاوي -بغداد – 1979م.6. قواعد و طرق و تمرينات و برامج تدريب القوة و علاقتها بالألعاب الرياضية - قاسم حسن حسين المندلاوي بغداد – 1986م.7. قواعد وطرق و تمرينات و برامج تدريب القوة و علاقتها بالألعاب الرياضية - قاسم حسن حسين المندلاوي بغداد – 1986م.8. علم التدريب الرياضي "مشترك" - قاسم حسن حسين المندلاوي بغداد – 1987م.9. قواعد التدريب ......
#موهوب
#كنكير...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761132