الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الستار الكعبي : ماهو الحل ؟ ... عراقيون خريجون موظفون متقاعدون عاطلون مثقفون
#الحوار_المتمدن
#عبد_الستار_الكعبي هل بيننا من فكر يوما بالسؤال : ماهو الحل ؟!انعدام الخدمات ... سياسةكثرة الصراعات والازمات ... سياسةالاقتراض وهدر الثروات ... سياسة الفساد ونهب المال العام ... سياسة تأخير وتنزيل الرواتب ... سياسةالاحالة الى التقاعد قسرا ... سياسةالتعيينات الحزبية والسياسية ... سياسةتحريك وكذلك امتصاص المظاهرات ... سياسةتخريب المجتمع والعلاقات ... سياسةالتخلف التعليمي والعلمي والصحي ... سياسةالتخدير والخداع والامل الزائف ... سياسةالمنشورات والمواعيد الكاذبة ... سياسةالتفرق والتشتت والضعف ... سياسةالقشمرة والاستغفال والضحك على الذقون ... سياسةوكذلك ........................ ... سياسة بل حتى ...................... ... سياسةالعقل يقول :بما ان المشكلة سياسة فالحل لابد ان يكون سياسةفماذا أنتم فاعلون ؟!العراقي لا يجيد اتخاذ المواقف القوية ولا يعرف الطرق الصحيحة للمطالبة بحقوقه ... سياسةوالواقع خير دليل على كل حرف كتبته ... سياسةاتمنى لكم العافية والتوفيق ... سياسة ......
#ماهو
#الحل
#عراقيون
#خريجون
#موظفون
#متقاعدون
#عاطلون
#مثقفون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697490
صلاح زنكنه : موظفون ثقافيون
#الحوار_المتمدن
#صلاح_زنكنه لا شك أن وزارة الثقافة مؤسسة حكومية تهتم وتعنى بشأن الثقافة والمثقفين, وهي حسب قناعتي الشخصية لا تقل أهمية عن وزارة الدفاع أو الخارجية, كون الثقافة هي أس الحضارة والضمير الجمعي للناس والمجتمع, ولهذا تحتفي الدول والشعوب بمثقفيها ومبدعيها الكبار. ومن المفارقات المضحكة المبكية أن المؤسسات الثقافية العراقيـة في العهد السابق، تولي إدارتها وشؤونها موظفون عتـاة, كان شغلهم الشاغل هو التغني بأمجاد قائد الضرورة والتطبيل له, ويتحكمـون بمصـير الثقافة وأهل الثقافـة, بـالرغم مـن أنـف المثقفيـن المغلوبين على أمرهم.أولئك الموظفون الحازمون, كانوا يتمتعون بكفاءات عالية في تقديـم فـروض الطاعـة والولاء المطلق للسلطة, ومباركة منجزاتها ومعجزاتها, وتمجيد الدم الذي سفكتها بكرة وعشية, وهـم عـادة يحملون أسماءً وألقابا وشارات تزكيهم في الوصـول الى سدة الكراسي الوفيرة, والحصول علـى الامتيـازات الرئاسية والمكرمات السـخية والمعاشـات الباذخـة والعطايا التي لا تعد ولا تحصى, لكنهم في حقيقـة الأمـر, حـانقون حـاقدون ساخطون على كل ما يمت للثقافة بصلة, لأنهم عقيمون إبداعيا ومعطوبون فكريا وهشون ثقافيا, لـذا تولـوا بجدارة المناصب الفخمة لينعموا ويتريثوا على حسـاب المثقفين الحقيقيين المتعبين, الذيـن يكرزون الـهم ويعلكون الغم, ويبصقون الدم من فرط الآه والحسـرة والتمني. علما أن بنية الثقافة العراقية, امتازت بخاصيـة الإصالـة والوطنيـة التي تشكلت وترسخت عبر منظومة من القيـم والمفـاهيم التـي أطرتها بأطرها, مثل الالـتزام والمسـؤولية والإنسـانية والتقدمية, وتشربت بنسغ وجدان الإنسـان العراقـي, وتبنـت قضاياه وهمومه وتطلعاته, حتى غدت بمثابة الضمير المستتر للفرد والمجتمع. وانطلاقاً من هذا المبـدأ والمعيـار, حـافظت الثقافة العراقية على رصانتها ونصاعتها واستقلاليتها, بـالرغم من محاولات التدجين والتهميش والتسطيح, التـي مارستها رموز المؤسسة الثقافية الرسـمية التابعـة لمعظم الأنظمة والأحزاب التي سخرت الجهود والطاقات والامكانيات الواسـعة لاحتواء هذه الثقافة وتفريغها من محتواها الفني والجمالي, لغـرض مسخها وجعلها نسخة مشوهة من خطاب المؤسسة المؤدلـج. وقد ثابر النظام السابق واجتهد في تكريس ما يسمى بـ (الأدب البعثي) طوال ثلاثة عقود, إلا إنه لم يفلح في مسعاه ولـم ينجـز بالتـالي سوى ركاما من الأدب الهزيل المتهافت الذي يثـير السـخرية والقرف لرداءتها, وبقي المثقف الحقيقي بمنأى عن مـهازل التطبيل والتدجيل, وأنف مكابراً الارتزاق والتكسب والمحابـاة وتفرغ لشغلة الثقافي, ومشاغله اليومية التي اثقلـت كاهلـه متيقنا من زوال الكابوس, وحالما بالغد المشرق وهو يدون مفردات الأمل والألم والحـب والغضـب فـي ذاكرة الناس وذاكرة الثقافة العراقية التي قـاومت الاخـتراق والاحتواء, لتزداد رونقاً وحيوية وبهاء.وبعد 2003 تولى وزارة الثقافة مثقف شيوعي (مفيد الجزائري) لكن مشكلة هذا الوزير الطيب الدمث أنه لا يعرف الوسط الثقافي العراقي, بل لا يعرف حتى المثقفين الأفذاذ الذين أرسوا دعائم الثقافة العراقية الرصينة, كونه كان بعيدا عن العراق وتفاصيل المبدعين العراقيين, وكان جل كادره من الوكلاء والمدراء والمستشارين أناس غرباء عنا, لا نعرفهم ولا يعرفوننا. كانوا موظفين ثقافيين بمؤهلات حزبية, فبعضهم من (العائدين) وبعضهم من (المغيبين) وبعضهم من (الانتهازين) المحسوبين على ثقافة الارتزاق والمداهنة, حتى غدت وزارة الثقافة بلا مثقفين وكأن شيئا لم يكن, وعدنا للمربع الأول, بل أكثر سوءاً ومحسوبية. ... ......
#موظفون
#ثقافيون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738559
كاظم فنجان الحمامي : موظفون وظيفتهم تغذية التظاهرات
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي تعاظمت مشاركات الموظفين في التظاهرات والاعتصامات السياسية خارج دوامهم الرسمي، وخارج واقعهم الجغرافي. وجاءت معظم مشاركاتهم بترخيص أو بتكليف من وكلاء المحاصصة، في المؤسسات التي تنتمي لهذا الطرف أو ذاك. .لا شك ان هذه الظاهرة ليست وليدة اليوم، ففي الستينيات عندما كنا صغارا على مقاعد الدراسة الابتدائية، كنا نغادر مدارسنا مرغمين، وكنا نقطع مسافات طويلة سيراً على الأقدام، للاصطفاف في الساحات والشوارع من أجل إطلاق الهتافات التي لا نفهم منها شيئا، أو للتصفيق والترحيب بقدوم مسؤول كبير لا نعرفه ولا يعرفنا. . وعندما كبرنا والتحقنا بالدراسات العليا وجدنا انفسنا مجبرين، ونحن بهذا العمر، على الخروج بتظاهرات عارمة للتنديد بالأنظمة الإقليمية، أو الدولية التي لا تربطنا بها رابطة. .لكن المثير للدهشة ان العدوى انتقلت هذه الأيام إلى مؤسسات المحاصصة، حتى أصبح لكل مؤسسة حكومية ولاءاتها المعلنة، وارتباطاتها السياسية المنحازة إلى هذه الكتلة أو تلك، وصارت تسمح لموظفيها بترك العمل، ومغادرة الدوام الرسمي لكي يلتحقوا بقوافل المتظاهرين، وذلك بتأييد وموافقة السيد المدير. . لو توجهنا بالسؤال لكل الكيانات السياسية في العراق عن قدسية الوظائف الحكومية، لقالوا لنا: أنها هي الركيزة الاساسية للدولة، وهي القيمة الوطنية اللازمة لتحقيق النهضة الاقتصادية المنشودة، وهي البوابة المستقبلية لضمان حاجات الشعب، وتقديم الخدمات، وتحسين الإنتاج كماً ونوعاً. .لكن حقيقة الأمر ان الموظف في العراق صار عبارة عن كومبارس يعمل في مسرحية ساخرة، يضحك فيها على نفسه، وأحيانا يشارك في التظاهرات مقابل الافلات من الدوام، والتهرب من تنفيذ الواجبات المنوطة به، فالدوام الرسمي في معظم البلدان المنتجة يحظى بقدسية حقيقية مؤطرة بالانتماء الوطني الصادق. . نحن لسنا ضد التظاهرات، ولكننا ضد الترهل الوظيفي، وصد تغيب الموظف وتهربه من عمله بتسهيلات رسمية. .ختاماً: هناك ثلاثة أساسيات عظيمة لتحقيق الأهداف الوطنية المنشودة، وهي:-- العمل الجاد.- والتمسك به.- والحس الوطني. ......
#موظفون
#وظيفتهم
#تغذية
#التظاهرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765714