الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الكحط : في حفلٍ مهيب وبحضور وشعبي، التوقيع على كتاب الشهيدات الشيوعيات
#الحوار_المتمدن
#محمد_الكحط محمد الكحط – أربيل-في حفلٍ مهيب وبحضور وشعبي شهدت عنكاوة في أربيل الحفل الخاص بالبدأ في توقيع كتاب (شموس ساطعة لعراقٍ حرٍ وشعبِ سعيد)) وهو يحوي ملفات شهيدات حزبنا الشيوعي العراقي منذ تأسيسه عام 1934 حتى 2021، يوم السبت 26 آذار 2021، على قاعة الكلدو آشور، حيث دعت لجنة استذكار الشهيدات الشيوعيات العراقيات إلى هذه الفعالية التي جرى الإعداد لها منذ عام بعد تشكيلها طوعيا، وأخذت على عاتقها جمع المعلومات وتدقيقها وحصرها، وأطلقت حملة لأجل ذلك، فكان العشرات في عونها لإنجاز هذه المهمة النبيلة، من أدل استذكار مآثر الشيوعيات العراقيات اللوتي ضحن بأنفسهن من أجل مبادئ الحزب وهي مبادئ الشعب. كانت القاعة مصممة بما يليق بالشهيدات الخالدات وزينت بصورهن البهية، وبلوحات الفنانين التشكيليين الذين ساهموا بالتبرع بأعمالهم من أجل إنجاح هذا النشاط المميز، فلم يبخلوا، ورفعت على الشاشة المتحركة تفاصيل كل شهيدة، بدأت الفعالية بالنشيد الأممي الذي وقف جميع الحضور مع ترديده، ومن ثم رحبت الرفيقة شهرزاد صبار بالحضور ودعتهم للوقوف دقيقة صمت حدادا لأرواح الشهيدات ولجميع شهداء الوطن.بعدها القى الرفيق د. سعدي السعدي كلمة لجنة استذكار الشهيدات الشيوعيات العراقيات ومما جاء فيها، ((....الشيوعية عندما دخلت معترك الحياة السياسية لن تكن ترغب في ان تصبح وزيرة أو رئيسة او تنافس احد على وظيفة ما.. بل انها تحقق مبدأ مهم ان الوطن للجميع، والجميع مسؤول عنه.. ولكي تحقق قدر عال من المسؤولية فعلى جميع فئات المجتمع ان تشترك بمسؤولية في العمل السياسي الفكري وصولا الى المجتمع المنشود..المرأة العراقية كانت دائما ولا زالت رائدة في تحقيق الوعي الاجتماعي ، لذلك كانت حملة الاعتداء عليها بكل تلك الطرق السادية امر مفهوم ، ولكنه بنفس الوقت مرفوض إجتماعيا ومقزز .. كل جبروت فرنسا لم تقمع المرأة الجزائرية بالطريقة التي قمعت بها العراقية … على يد مجرمي صدام حسين …في هذا العمل توصلنا لحد الان احصاء عدد يقترب الى &#1635&#1632&#1632 مناضلة استشهدت في جميع سفوح النضال وعلى يد الطغاة .. علما اننا لم نتوصل الى العدد النهائي بعد .. فنعتقد ان هناك قوائم بالاعدام بحق عدد اخر من المناضلات لم نجدها بعد .. وهناك عدد من الشهيدات لم نستطع الحصول على معلومات كافية عنهن .. وضعنا خطة في ان نستمر بالعمل لانجاز طبعة قادمة متى ما استكملت المعلومات .. على ان تكون هذه الطبعة محفزة لكثيرين للتفاعل معنا.. يقول وليام شكسبير: ثلاثة أمور تزيد المرأة إجلالا: الادب والعلم والخلق الحسن، وعندما تقرأ عن الشهيدات تجد احدهم يقول (بنت العلوم) ، العلم والحسن والأخلاق والعلاقات الطيبة والجرأة والفكر النير ، صفات تمتاز بها بنت العلوم الشابة التي توا اجتازت العشرين من عمرها ، فيا ترى اين موقع الخطر الذي تمثله هذه الشابة على نظام مستهتر مثل نظام البعث .. فاذا وجد هذا النظام من شابة خطر عليه ففتك بها بهذا الطريقة الوحشية فما هو ذنب عائلتها اذا، العائلة التي ذهب كل افرادها بسبب شخص معارض للنظام .. اما اذا خرجنا من اقبية السجون والمعتقلات والأساليب الهمجية المتبعة في التعذيب الجسدي والنفسي، لنذهب الى ميادين النضال الاخرى لتجد من يقتل المناضلة عن سبق اصرار وليس فقط تنفيذا لارادة الجلاد ولا يكتفي بذلك بل يقطع اصبعها لكي يحوز على خاتم الزواح الذي لا تملك في دنياها غيره.. أي سادية هذه، ويبدوا ان وحشية الانظمة الفاشية لا تكتفي بقتل المعارضين وانما تذهب لتضع يدها على كل الموجودات العينية والنقدية والاملاك الثابتة والمنقولة، واذا مررنا بهذا الفصل ل ......
#حفلٍ
#مهيب
#وبحضور
#وشعبي،
#التوقيع
#كتاب
#الشهيدات
#الشيوعيات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752721
عزيز باكوش : مولانا - عمل روائي مهيب للكاتب والصحفي المصري إبراهيم عيسى الجزء الأول 1 5
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش نشر الكاتب والصحفي المصري إبراهيم عيسى روايته الشيقة " مولانا" عام 2012 ، يتعلق الأمر بعمل روائي مهيب جاء في 554 صفحة متعدد الطبعات. ولعل أهم مميزات هذا العمل الرائع ،كونه أشبه بفسيفساء من الآرابيسك التقليدي امتزج فيها بواقعية ملفتة وبموضوعية جارحة ، وبمهنية عالية الجودة صفاء المعيش اليومي للمواطن المصري ،بأسلوب الصحافة الاستقصائية ذات المعالم المهنية المكتملة تصورا وتحريرا ، فضلا عن دسم الموروث الشعبي الغني لمكونات المجتمع المصري العريق في صراع متعدد الواجهات ،الذي يعتبر التدين علامة فارقة، ولغة القرآن والحديث والفقه والتفسير ملح الحياة ونكهة الوجود ،دون أن نستبعد وجهة نظر المؤلف ،ومواقف ومبادئ الكاتب الصحفي المتحرر، صاحب الأفق الاجتماعي والديني والسياسي المستنير، لتستمر بذلك قنوات الاتصال والتواصل الأكثر حيوية وجاذبية للقراءة على الإطلاق . ولإبراهيم عيسى ريبيرتوار من الإصدارات التي تسبح في ذات الإشكالاليات المجتمعية المصرية،نذكرمنها رحلة الدم –رصاصة في الرأس – حروب الرحماء-مقتل الرسول الكبير – كل الشهور يوليو – المرتد- دم الحسين ... يقول إبراهيم عيسى عن روايته "مولانا " وبطلها الشيخ حاتم الشناوي الشخصية الرئيسية ، الذي يشكل نموذجا لداعية مستنير في اعتداله ، معتدل حد التحرر والحداثة المعاصرة . داعية ومفت يبدي حدا من المرونة في تبسيط الدين حد المرح والظرافة . " حيث يخاطب جورجيت" وهي تضع بلمسة احترافية بودرة على جبهته في الاستوديو قائلا " تفتكر يا شيخ ما هو إحساس المصلين وراءك ،والمريدين لك ،وطالبي فتاواك ،لما يشوفوا مولانا وشيخنا يضع مكياجا قبل التصوير ؟ فيرد بحسم منبسط "مالنبي صلى الله عليه وسلم يا خويا كان بيحني شعره وبيكحل عينيه ، النبي ياأنور تتلهي من أسئلتك الرخمة دي . وفي مشهد مماثل في السخرية والظرافة " " يميل الكعكي مستفهما كأنما يريد قتل قلقه:لكن مين المعتزلة دول صحيح يا مولانا؟ رد حاتم بسرعة " هؤلاء لاعبون في فريق النادي الأهلي ،لما اعتزلوا عملوا فريق اسمه المعتزلة ؟وضحك كل من في الاستوديو" ليس هذا وحسب بل ثمة ما يميز هذا الداعية ويفرده ، إذ يرى مولانا الشيخ حاتم الأحاديث النبوية بميزان ظروف الحياة ومتغيراتها، وليس بميزان الرواة وقداستهم المنفعية ." بدأ إبراهيم عيسى كتابة هذه الرواية عام 2009 " وأنا أعارض الرئيس السابق يقصد "حسني مبارك " وأثناء محاكماتي ، ثم منعي من الكتابة حتى قامت الثورة، ومرورنا بالمرحلة الانتقالية، واستمررت في الكتابة حتى مارس 2012، إنها من أعز الروايات إلى قلبي". في "مولانا" يتطرق إبراهيم عيسى إلى مواضيع مختلفة ،العديد منها يقارب الإشكاليات المجتمعية التقليدانية ،لا سيما ذات الطابع الإسلامي منها ، حيث جدل الحديث النبوي ما بين قوته وترددات ضعفه ، والمعتزلة العاقلة ، والتشيع أمس واليوم ، وأهل الذمة ، ومعضلة الإرهاب، ودعاة التلفزيون وشيوخ الفضائيات... تعدد الزوجات وتردداته ، النقاب والحجاب و... في لحظة داخل الاستوديو ضمن حلقة برنامج خاص يجيب فيها عن أسئلة المستمعين " قال أنور معد البرنامج "معنا مكالمة تلفونية الأستاذ سمير من القاهرة ،أخبار عمر إيه يا مولانا ولا نسيته؟؟؟ أما حكاية عمر ابن الشيخ حاتم ، فقد كان حاتم يتمزق كلما رآه بعد نجاته من الموت طفل في الرابعة عشرة من عمره فقد الذاكرة . كان أمرا يضرب كل مقاومته ويمتحن كل ساعة درجة صلابة إيمانه ، ولهذا لم يمانع حين قررت زوجته أميمة أن تسافر به لمصحة ومدرسة في إنجلترا متخصصة في التعامل مع هذه الحالات ، وقد ......
#مولانا
#روائي
#مهيب
#للكاتب
#والصحفي
#المصري
#إبراهيم
#عيسى
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764285