الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ممحند الحسن الركيك : اللسانيات بين البحث العلمي الرصين وشطحات رشيد بن عيسى
#الحوار_المتمدن
#ممحند_الحسن_الركيك اللسانيات بين البحث العلمي الرصين وشطحات رشيد بن عيسى0- سياق المقال : ما كنا لنتشجم عناء إضاعة الوقت للرد على شيخ عجوز ،أصيب بالخرف والهذيان مثل المدعو رشيد بنعيسى المتشيع ،لو لم يقدم نفسه كعالم في اللسانيات... وما كنا لنرد لو لم يلبس رشيد بن عيسى عباءة العالم اللساني ظاهره التخفي في محراب العلم،وباطنه تصريف خلفية إيديولوجية عروبية شيعية سخيفة. منذ عودته إلى الجزائر ورشيد بنعيسى السليط اللسان يسب ويشتم ويوزع التهم ذات اليمين والشمال متهما البعض بحزب فرنسا التي احتضنته لأكثر من 49 سنة،بعد أن أصبح غير مرغوب فيه في بلد المليون شهيد بسبب-والعهدة على الراوي- المذهب الشيعي الذي اعتنقه منذ أن كان طالبا في سوريا سنة 1962،وتارة يهاجم الحراك الذي أنهى العقدة الخامسة لبوتفليقة...ما كانت كل هجوماته على رجال السياسة الجزائرين السابقين و رجال الدين ولم يسلم من لسانه السليط حتى الأموات من الصحابة وأزواج النبي ،ما كان يهمنا شتمه ليزيد بن معاوية،في مقابل تمجيده وبكائه على الحسين وصراخه وعويله ولطم وجهه وإسالة دمائه وكل ما يرتبط بطقوس الشيعة... لو لم يمتط صهوة العالم اللساني ويسمح لنفسه بتمرير مغالطات لسانية لا أساس لها من الصحة دون أن يلتزم بأخلاقيات البحث العلمي النزيه،جاعلا من اللسانيات قميص عثمان للتحريض ضد الباحثين والمناضلين الأمازيغ، والزعم أن الأمازيغ شعب فينيقي وأن مصطلح "بربر" كلمة مصرية وليست إغريقية ،فضلا عن شطحات بهلوانية وخرافات لسانية يعتمد فيها الإثارة لإقناع العامة والبسطاء بحفرياته التي سرقها من الباحث علي فهمي خشيم ،الذي كان يكتب مرغما لتلبية طلب الكولونيل معمر القذافي،كما مارس البلاجيا plagiat والقرصنة من مواطنه عثمان سعدي الذي وهب حياته للهجوم على الأمازيغية والباحثين في اللسانيات الأمازيغية. عقود من الزمن والذئاب تعوي فاستأنست الأمازيغية الضاربة عمقها في تاريخ شمال افريقيا إذ عوى رهط خشيم وسعدي.اعترف دستوريا بالأمازيغية وأصبحت لغة رسمية في المغرب والجزائر وظلت شامخة ومستمرة فيما انزوى كل من علي فهمي خشيم وعثمان سعدي ورهطهما في صقيع النسيان. استنادا إلى سياق ودواعي نشر هذا المقال ،الذي يروم نسف ترهات رشيد بنعيسى ،الذي يوظف اللسانيات لخدمة ايديولوجيته السخيفة ،ارتأينا تأطير هذا المقال من وجهة نظر فيرناند دو سوسير الأب الروحي للسانيات والعالم اللساني نوام تشومسكي الذي تربع على عرش اللسانيات منذ أكثر من 60 سنة. 1- الصوسيرية : القطيعة الابستمولوجية مع أدْلجة اللغة وخرافة رجال الدينظلت الدراسات اللغوية منذ أفلاطون إلى حدود ظهور كتاب "cours de linguistique générale " للعالم اللساني فيردناند دو صوسير (1913-1875)F. de Saussure منضوية في إطار الفلسفة وعلم الكلام والأصول والمنطق،الأمر الذي أدى إلى تشويه بعض الحقائق العلمية وتسريب بعض الترهات من الثقافة الشعبية المتداولة لدى العامة كالزعم أن اللغة العبرية هي أم اللغات وأن اللغة العربية هي لغة أهل الجنة...بيد أن ظهور كتاب صوسير ،الذي شكل هزة خلخلت مختلف العلوم الإنسانية،سيحرر اللسانيات من تلك الشوائب والانطباعات الذاتية محدثا بذلك قطيعة ابستمولوجية مع الدرس اللساني التليد متبنيا منهجا بنيويا صارما في تحليل الظاهرة اللغوية وتمحيصها معلنا عن مرحلة جديدة في الدرس اللساني عنوانها الصرامة المنهجية ودراسة اللغة ، في ذاتها ومن أجل ذاتها وليس خدمة لنزعة عرقية أو طائفة دينية كما هو ديدن المهلوس رشيد بنعيسى .أكد صوسير على دراسة اللغة دراسة سانكرونية والنظر إليها بوصفها بني ......
#اللسانيات
#البحث
#العلمي
#الرصين
#وشطحات
#رشيد
#عيسى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679306