الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فوزي البكري : مقدسية
#الحوار_المتمدن
#فوزي_البكري أراكِفَيلْمَعُ في الرُّوحِ برقٌوينْسابُ في القـلْبِشَلالُ زَعْـتَـرْوَحين يُطالعني وجْـهُـكِ المقدسيُّتَذوبُ بـِعَـيْـنيَّقِـطْعة ُ سُـكَّـرْوأشْـربُ مِنْ كأسِ خمري فأصحـو..وأشربُ مِـنْ كأسِ عينيكِأَسْكَـرْ ......
#مقدسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692021
ديمة جمعة السمان : قصة الأطفال -نور العين- في ندوة مقدسية
#الحوار_المتمدن
#ديمة_جمعة_السمان القدس: 21- اكتوبر 2021- من ديمة جمعة السمان: ناقشت ندوة اليوم السابع الثقافية المقدسية عبر تقنية زووم قصّة الأطفال "نور العين"للأديب الفلسطيني سهيل كيوان، الصادرة عام 2021 عن مكتبة كلّ شيء في حيفا ضمن سلسلة أغصان الزّيتون، وتقع القصّة التي صاحبتها رسومات للفنانة منار نعيرات، ومنتجها شربل الياس في 74 صفحة من الحجم المتوسط.افتتحت النقاش مديرة الندوة ديمة جمعة السمان فقالت: كم كان جريئا الأديب الجليلي سهيل كيوان في طرحه للطفل مواضيع يصعب طرحها على الكبار أحيانا، وذلك من خلال قصته الموجهة للأطفال (نور العين)، القصة تتناول فكرة التبرع بالأعضاء بعد الوفاة، لإنقاذ حياة آخرين ممن تعطل أي عضو من أعضاء أجسامهم، وممكن استبداله وزرعه في أجسامهم للمضي في حياتهم والعيش بصورة طبيعية. موضوع في غاية الحساسية، يحتاج من الأديب أن ينزل إلى مستوى الطفل، ومن ثم يرتقي بفكره تدريجيا بأسلوب سلس لبق، إلى أن يصل إلى مستوى يتقبّله الطّفل، ولا يترك عنده أي أثر سلبي على نفسيته. يلجأ معظم كُتّاب قصص الأطفال إلى الحيوانات، فيتّخذونهم أبطالا لقصصهم، ليكونوا جسرا يتمّ من خلالهم تمرير رسائلهم. إلا أن الأديب كيوان استعان بدمية الطفلة رشا، التي تضررت عينها بعد سقوط قطرة من الغراء على عينها اليسرى، ولم تنجح الطفلة في فتح عين دميتها رغم كل المحاولات. حزنت رشا كثيرا على دميتها المفضلة السمراء ذات الشعر الأجعد التي لا تفارقها ليلا ولا نهارا. فلجأت إلى جدها الذي أهداها هذه الدمية، فشكت له ما حصل لدميتها، حاول أن يطمئنها، وأعلمها بأنه سيهديها دمية أخرى، إلا أنها رفضت وتمسكت بدميتها الأولى. موقف نبيل وأصيل من طفلة صغيرة. وهنا يطرح كيوان بصورة غير مباشرة عدة "قيم" نسعى أن نزرعها في أطفالنا : "الوفاء" و " الاخلاص" و " الاحترام". إذ أن احترام الهدية والتمسك بها يدل على محبة واحترام من قدم الهديّة.أمّا الحوار بين الحفيدة وجدها فقد كان لطيفا جدا، وزخر بمعلومات في غاية الأهمية دون إقحام. علمنا من خلاله أن جدّها فقد بصره نتيجة خلل في القرنية، منذ حوالي تسع سنوات وأنه ينتظر متبرعا له بقرنيته، كي يستعيد نظره، ويسعد برؤية حفيدته من جديد، فلم يستمتع برؤية جمالها منذ تسع سنوات، وهي الآن بلغت العاشرة من عمرها.كما قدم الكاتب معلومات قيمة عن تاريخ بداية زرع الأعضاء المختلفة في جسم الانسان، كالقرنية والكلية والقلب. وهنا دخلت صديقتها ندى ابنة الطبيبة نور، التي طمأنت رشا وأكّدت لها أنها ستنقذ الدمية، فقد كان لديها دمية شبيهة تماما بدميتها، ولم تعد صالحة، فمن الممكن أخذ عينها وزرعها في مكان عين دمية رشا.أحضرت ندى دميتها القديمة، وقامت الأمّ الطبيبة نور بعملية الزراعة، بعد أن أحضرت الأدوات اللازمة لذلك.وتم اختيار غرفة في المنزل لإجراء العملية فيها. دخلت الطبيبة نور، واصطحبت معها أمّ رشا لمساعدتها. أغلقتا الباب، ولم تسمحا للطفلتين بالدخول إلى غرفة العمليات، وكأنها فعلا غرفة عمليات جراحية حقيقية في المشفى.ركز الكاتب على حالة التوتر والقلق الذي مرت به رشا طيلة فترة العملية، وهي إشارة إلى وضع أسرة المريض النفسية وهو في غرفة العمليات، إلى أن يخرج الطبيب ويبشرهم بنجاح العملية. وهذا ما فعلته الطبيبة نور بعد أن تكلّلت عملية عين الدمية بالنّجاح. كان الوصف موفقا جدا، عرّف الطفل على ما يجري في المستشفيات، وداخل غرف العمليات، كما وصفت طبيعة العلاقة بين الأطباء والمرضى وأسرهم.كان الربط بين عين الجد وعين الدمية ذكيا جدا، قرّب الفكرة للطفل بصورة عملية ومقنعة جدا، وقد لخّص ......
#الأطفال
#-نور
#العين-
#ندوة
#مقدسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735219
ديمة جمعة السمان : مفلح العدوان في ندوة مقدسية
#الحوار_المتمدن
#ديمة_جمعة_السمان القدس: 28 اكتوبر 2021، من ديمة جمعة السمان: ناقشت ندوة اليوم السابع المقدسية الثقافية الأسبوعية عبر تقنيّة زووم كتاب" سماء الفينيق-رحلتي إلى فلسطين" للأديب الأردنيّ مفلح العدوان، ويقع الكتاب الذي صدرت طبعته الأولى عام 2017 عن وزارة الثّقافة الفلسطينيّة وقدّم له الدّكتور إيهاب بسيسو وباسم سكجها، في حين قدّم لطبعته الثّانية التي صدرت عام 2019 عن الدار الأهلية للنشر والتوزيع في عمّان الدّكتور خالد الكركي وباسم سكجها، ويقع الكتاب في 128 صفحة.افتتحت الأمسية مديرة الندوة ديمة جمعة السّمان فقالت:لم يختر الأديب الأردني مفلح العدوان طائر الفينيق الأسطوري؛ ليصاحبه في رحلته إلى فلسطين من فراغ، فقد كانت زيارته لفلسطين حلما لم يتحقق بسهولة، رفض الكيان الصهيوني طلبه ثلاث مرات قبل حصوله على تصريح الدخول إلى وطنه الثاني فلسطين.طائر الفينيق الذي اشتهر بأنه يخرج من رماد الحريق، ما هو سوى رمز للتحدي والصمود والتجدد والاندفاع نحو مستقبل أفضل.هذا الطائر الأسطوري الذي سكن الوجدان، بقي رفيقا مخلصا للإنسان، يستمد منه القوة، يرافقه في رحلة الحياة الصعبة، ليمضي صامدا مبادرا لا يستكين. فهو الطائر الذي يغالب الموت ويخرج حيّا من الرماد.أراد العدوان في رحلته القصيرة أن يعرف كل ما يستطيع عن هذا الوطن المسلوب. لم يرتب أيّ برنامج مسبق خلال خمسة الأيّام المعدودة التي قضاها، مأخوذا بعبق تاريخ فلسطين، انتابته حالة من الدّهشة، عكست هذا العشق الذي يسكن الضّلوع.وعلى الرغم من أن كتابه يُصنف ضمن أدب الرّحلات، إلا أنّها لم تكن كأيّ رحلة عابرة، ولم يكن أيّ كتاب، كان فيض بالحنين، دمج بين الماضي والحاضر في سرد جميل مفصّل جمع بين جمال المكان وامتنانه وتقديره للانسان، اختلطت فيه الذّاكرة بكل ما تحوي ألم وأمل مغموس بالجمال والأصالة، مدموجا بمشاهدات الأديب الحيّة، فخرجت لوحة دامعة ناطقة تستجدي الإنسانية.أنسن خلالها أعدل قضية في التّاريخ، قضية فلسطين التي تتنقّل في أروقة الأمم المتحدة، تدور في حلقة مفرغة تائهة وسط "اللاءات" التي تزيد من حجم الظّلم على شعب أصيل، يصرّ على العيش بكرامة في وطن حرّ.تسلّلت بين السّطور حالة الدّهشة التي انتابته تعلن عن نفسها بوضوح، خاصّة بعد أن عبر الجسر الذي يصل بين الضّفتين الشّرقية والغربيّة، وهي بمثابة الرئتين للأديب، فهل يكفيه أن يعيش برئة واحدة؟عبر الجسر منتشيا بمحبة الأصدقاء الذين استقبلوه استقبال الأحبة فور وصوله، ولم ينكّد عليه سوى الذّباب الذي كان أشبه بالاحتلال، فقد فرض نفسه عنوة، ليزيد من حجم الضّيق والمعاناة. وجبة ثقافيّة دسمة، وثّقت التاريخ، وربطته بالحاضر، زيّنها الأديب بالأغاني والقصائد التي عكست حبّا يسكن الضلوع بين الشعبين الفلسطيني والأردني، اللذين لا يعترفان بحدود، ولا يريان الجسر إلا واصلا لا فاصلا.كانت تتقمص الكاتب روح هذا الطائر السّحري، فيسأل عن سرّ عشقه الحقيقي لتلك البلاد وأهلها.ذكر الأصدقاء والمعارف من المثقفين والكتاب والفنانين الفلسطينيين اسما اسما. فهو يشعر بالامتنان على حفاوة الاستقبال. هي كلمة شكرا، على الجولات التي اصطحبوه فيها لعدة مدن فلسطينية عريقة، تعرّف خلالها على تاريخ كلّ منها، وما تتميز بها من معالم أثرية ودينية، وأكلات شعبية...الخ، وذكر أسماء العائلات المؤسّسة لبعض المدن، وكان للشجر قصص، وللممرات ذاكرة، وللمساحات الخضراء موسيقى مغلفة بالشّجن.ذكر المراكز والمؤسسات الثقافية ومؤسّسيها بتفاصيل وافية أغنت الكتاب.تنقّل صاحبنا من أريحا إلى رام الله إلى نابلس ثم بيت لحم والخليل و ......
#مفلح
#العدوان
#ندوة
#مقدسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735962