محمود سعيد كعوش : قرار مؤسف وخطير
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش السلطة الفلسطينية تقرر استئناف العلاقات مع كيان العدو!! - يمكن اختصار التعليق الأولي حول هذا القرار بالقول أنه شكل تراجعاً فلسطينياً رسمياً خطيراً ومؤسفاً عن كافة الجهود والإنجازات والمبادرات والاتفاقات التي جرى التوصل إليها في كافة مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.في تطور سياسي مفاجئ أقل ما يمكن أن يوصف به أنه إفراز مباشر لانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة، أرسلت السلطة الفلسطينية في 7 تشرين الأول/أكتوبر 3020، رسالة الى حكومة الاحتلال الصهيوني طالبتها بتحديد موقفها من الاتفاقات الموقعة في ما بينها وبين منظمة التحرير الفلسطينية.وفي ما يلي نص الرسالة:" إعادة العلاقات الفلسطينية – الإسرائيليةلقد طلبنا ردا على سؤال من جانبنا، ونحن لم نتلق إجابة حتى الآن، السؤال هو: هل حكومة إسرائيل ملتزمة بالاتفاقيات والمعاهدات الموقعة مع الفلسطينيين مع منظمة التحرير أم لا؟ والتي تشكل مرجعا للعلاقات الثنائية بين الطرفين منذ عام 1993.نأمل في الحصول على إجابة".وفي 17 من ذات الشهر "أي بعد عشرة أيام" ردت حكومة كيان الاحتلال على السلطة الفلسطينية بالتالي: (السيد حسين الشيخ، وزير الشؤون المدنية الفلسطيني، سيدي العزيز، بخصوص رسالتكم المؤرخة في 7 أكتوبر 2020 ، فإن إسرائيل اعتبرت سابقًا، أن الاتفاقيات الثنائية الإسرائيلية الفلسطينية ما زالت صالحة لتشكيل الإطار القانوني التنفيذيلعلاقة بين الطرفين. في الأمور المالية وغيرها."لذلك، وفقًا لهذه الاتفاقيات، نواصل إسرائيل تحصيل الضرائب للسلطة الفلسطينية. لسوء الحظ كميل أبو ركن ، فإن السلطة الفلسطينية هي التي قررت عدم تلقي هذه الأموال المجمعة من إسرائيل.صديقك المخلصمنسق الأنشطة الحكومية في المناطق.)وكان عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" حسين الشيخ، أعلن يوم الثلاثاء الماضي استئناف السلطة للتنسيق مع كيان العدو بعد تعليقه في أيار/مايو الماضي بسبب خطة ضم أراض بالضفة الغربية.وأكد الشيخ أن العلاقة مع الكيان ستعود إلى سابق عهدها بعد تلقي السلطات الفلسطينية تعهدات من حكومته بالالتزام بالاتفاقيات الموقعة بين الجانبين.وكتب في تغريدة له نشرها على أحد مواقع التواصل الإجتماعي ما نصه: "على ضوء الاتصالات التي قام بها سيادة الرئيس بشأن التزام إسرائيل بالاتفاقيات الموقعة معنا، واستنادا إلى ما وردنا من رسائل رسمية مكتوبة وشفوية بما يؤكد التزام إسرائيل بذلك، وعليه سيعود مسار العلاقة مع إسرائيل كما كان".لا شك أن أقل ما يمكن أن يقال بشأن قرار السلطة الفلسطينية المثير للدهشة هذا والخاص باستئناف العلاقات مع كيان العدو الصهيوني وعودة الاتفاقات بين هذا الكيان ومنظمة التحرير الفلسطينية إلى ما كانت عليه قبل 19 أيار/مايو الماضي أنه يشكل تراجعاً فلسطينياً رسمياً خطيراً ومؤسفاً عن كافة الجهود والإنجازات والمبادرات والاتفاقات التي جرى التوصل إليها في كافة مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، واجتماعات المصالحة الفلسطينية، كما أنه يثير قلقاً كبيراً وخوفاً حقيقياً على مصير الشراكة الوطنية والوحدة الفلسطينية، باعتبارهما ضمانة أي تقدم جدي لتحقيق المشروع الوطني الفلسطيني. ......
#قرار
#مؤسف
#وخطير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699396
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش السلطة الفلسطينية تقرر استئناف العلاقات مع كيان العدو!! - يمكن اختصار التعليق الأولي حول هذا القرار بالقول أنه شكل تراجعاً فلسطينياً رسمياً خطيراً ومؤسفاً عن كافة الجهود والإنجازات والمبادرات والاتفاقات التي جرى التوصل إليها في كافة مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.في تطور سياسي مفاجئ أقل ما يمكن أن يوصف به أنه إفراز مباشر لانتخابات الرئاسة في الولايات المتحدة، أرسلت السلطة الفلسطينية في 7 تشرين الأول/أكتوبر 3020، رسالة الى حكومة الاحتلال الصهيوني طالبتها بتحديد موقفها من الاتفاقات الموقعة في ما بينها وبين منظمة التحرير الفلسطينية.وفي ما يلي نص الرسالة:" إعادة العلاقات الفلسطينية – الإسرائيليةلقد طلبنا ردا على سؤال من جانبنا، ونحن لم نتلق إجابة حتى الآن، السؤال هو: هل حكومة إسرائيل ملتزمة بالاتفاقيات والمعاهدات الموقعة مع الفلسطينيين مع منظمة التحرير أم لا؟ والتي تشكل مرجعا للعلاقات الثنائية بين الطرفين منذ عام 1993.نأمل في الحصول على إجابة".وفي 17 من ذات الشهر "أي بعد عشرة أيام" ردت حكومة كيان الاحتلال على السلطة الفلسطينية بالتالي: (السيد حسين الشيخ، وزير الشؤون المدنية الفلسطيني، سيدي العزيز، بخصوص رسالتكم المؤرخة في 7 أكتوبر 2020 ، فإن إسرائيل اعتبرت سابقًا، أن الاتفاقيات الثنائية الإسرائيلية الفلسطينية ما زالت صالحة لتشكيل الإطار القانوني التنفيذيلعلاقة بين الطرفين. في الأمور المالية وغيرها."لذلك، وفقًا لهذه الاتفاقيات، نواصل إسرائيل تحصيل الضرائب للسلطة الفلسطينية. لسوء الحظ كميل أبو ركن ، فإن السلطة الفلسطينية هي التي قررت عدم تلقي هذه الأموال المجمعة من إسرائيل.صديقك المخلصمنسق الأنشطة الحكومية في المناطق.)وكان عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" حسين الشيخ، أعلن يوم الثلاثاء الماضي استئناف السلطة للتنسيق مع كيان العدو بعد تعليقه في أيار/مايو الماضي بسبب خطة ضم أراض بالضفة الغربية.وأكد الشيخ أن العلاقة مع الكيان ستعود إلى سابق عهدها بعد تلقي السلطات الفلسطينية تعهدات من حكومته بالالتزام بالاتفاقيات الموقعة بين الجانبين.وكتب في تغريدة له نشرها على أحد مواقع التواصل الإجتماعي ما نصه: "على ضوء الاتصالات التي قام بها سيادة الرئيس بشأن التزام إسرائيل بالاتفاقيات الموقعة معنا، واستنادا إلى ما وردنا من رسائل رسمية مكتوبة وشفوية بما يؤكد التزام إسرائيل بذلك، وعليه سيعود مسار العلاقة مع إسرائيل كما كان".لا شك أن أقل ما يمكن أن يقال بشأن قرار السلطة الفلسطينية المثير للدهشة هذا والخاص باستئناف العلاقات مع كيان العدو الصهيوني وعودة الاتفاقات بين هذا الكيان ومنظمة التحرير الفلسطينية إلى ما كانت عليه قبل 19 أيار/مايو الماضي أنه يشكل تراجعاً فلسطينياً رسمياً خطيراً ومؤسفاً عن كافة الجهود والإنجازات والمبادرات والاتفاقات التي جرى التوصل إليها في كافة مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، واجتماعات المصالحة الفلسطينية، كما أنه يثير قلقاً كبيراً وخوفاً حقيقياً على مصير الشراكة الوطنية والوحدة الفلسطينية، باعتبارهما ضمانة أي تقدم جدي لتحقيق المشروع الوطني الفلسطيني. ......
#قرار
#مؤسف
#وخطير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699396
الحوار المتمدن
محمود سعيد كعوش - قرار مؤسف وخطير!!
محمود سعيد كعوش : قرار مؤسف وخطير 2
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش قرار مؤسف وخطير!! (2)ردود فعل فلسطينية على قرار سلطة رام الله الخاص باستئناف العلاقات مه كيان العدو و"التنسيق الأمني" طبعاً!!متابعة محمود كعوشالعديد من الفصائل والشخصيات الفلسطينية عقبت على قرار السلطة الفلسطينية بعودة كافة الاتصالات مع كيان العدو الصهيوني، وذلك بعد أن أعلن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح (م7) وزير الشؤون المدنية حسين الشيخ عودة كافة الاتصالات مع هذا الكيان، وأضاف، على صفحته "الفيس بوك": إن " الإعلان عن إعادة مسار العلاقة مع اسرائيل كما كان عليه الحال قبل 19/5/2020، في ظل اسمرار ممارسات اسرائيل الاستيطانية العدوانية، يمثل استخفاف مرفوض بكافة المؤسسات الفلسطينية". وتابع الشيخ: "خاصة اللجنة التنفيذية واجتماع القيادة التي اتخذت قرارات التحلل من كافة الاتفاقات مع دولة الاحتلال".قال وليد العوض، عضو المكتب السياسي لحزب الشعب، يوم الثلاثاء الماضي "أن مسار العلاقة مع إسرائيل كما كان عليه الحال سابقًا في ظل استمرار ممارسات إسرائيل يعتبر استخفاف مرفوض بكل المؤسسات الفلسطينية".وأكد القيادي في حركة الجهاد الاسلامي داود شهاب، "أن عودة السلطة للعلاقة مع إسرائيل، بما فيها التنسيق الأمني، يعد تراجعاً خطيراً وخروج عن مقررات الاجماع الوطني وانقلاب على مخرجات اجتماع الامناء العامين للفصائل.وقال شهاب في تصريح صحفي: "إن العودة إلى مسلسل التفاوض الكارثي والعلاقة مع "إسراييل" لا تختلف عن التطبيع بل هي السياسة التي أوصلت الدول العربية للتطبيع ووفرت للمطبعين فرصة ومناخا شجعهم على المضي في التطبيع حتى وصل الامر حدّ التحالف مع الاحتلال وتجاوز كل الثوابت العربية والقومية". وأضاف "أن الأخطر من التطبيع هو التشجيع عليه وهذا سيكون جريمة كبرى ترتكبها السلطة ومنظمة التحرير وقيادة حركة فتح، وفق تعبيره".وأضاف قائلاً: "إن هذا الإعلان بمثابة تفضيل العلاقة مع "اسرائيل" على المصالحة، فهم يدركون أن اعلانا كهذا سيمثل عقبة أساسية أمام تحقيق المصالحة".وبدوره قال القيادي بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين كايد الغول: "إن عودة العلاقة مع الاحتلال ينسف كل جهود بالمصالحة، فهي ليست قضية إدارية بل مرتبطة ببرنامج سياسي".وقال النائب، أشرف جمعة، عبر صفحته على الفيسبوك: "للأسف تمخض جبل اللقاءات الكبيرة عن ولادة فأر صغير يحمل الجينات القديمة، لأن حليمة لم تتعلم فعادت لعادتها القديمة".وبدوره، أكد تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة "فتح": "أن هذا الإعلان الصادر عن السلطة في رام الله هو بمثابة انقلابٍ على قرارات المجلسين الوطني والمركزي، التي حددت بوضوح ضرورة التحلل من كافة الاتفاقات الموقعة مع دولة الاحتلال ووقف التنسيق الأمني معها والبدء بإجراءات سحب الاعتراف بها".وأضاف في بيان وُزع على وسائل الإعلام: أن القرار "يمثل ارتداداً عن مخرجات اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية الذي انعقد في أيلول/سبتمبر الماضي بين بيروت ورام الله، ويُجهز على فرصة الحوار الفصائلي بما يعني استدامة الانقسام والفشل في تحقيق الوحدة الوطنية، ويعكس التمادي المحموم في الاستفراد والتفرد بالقرار الوطني".وتابع: "إنه يؤكد أن ممارسة نهج "الحرد السياسي" ينم عن غياب النهج الوطني المتماسك، وهو نهجٌ يضر بالقضية الوطنية مقابل تحقيق مصالح للبعض من متنفذي السلطة المرتبطة من خلال علاقة متينة بدولة الاحتلال".كما ورأى تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة "فتح" أن "الأسباب التي بموجبها تم التحلل من كافة الاتفاقات الموقعة مع دولة الاحتلال ما تزال قائمة، فلا تراجعت إسرائيل عن اعتبار ......
#قرار
#مؤسف
#وخطير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699497
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش قرار مؤسف وخطير!! (2)ردود فعل فلسطينية على قرار سلطة رام الله الخاص باستئناف العلاقات مه كيان العدو و"التنسيق الأمني" طبعاً!!متابعة محمود كعوشالعديد من الفصائل والشخصيات الفلسطينية عقبت على قرار السلطة الفلسطينية بعودة كافة الاتصالات مع كيان العدو الصهيوني، وذلك بعد أن أعلن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح (م7) وزير الشؤون المدنية حسين الشيخ عودة كافة الاتصالات مع هذا الكيان، وأضاف، على صفحته "الفيس بوك": إن " الإعلان عن إعادة مسار العلاقة مع اسرائيل كما كان عليه الحال قبل 19/5/2020، في ظل اسمرار ممارسات اسرائيل الاستيطانية العدوانية، يمثل استخفاف مرفوض بكافة المؤسسات الفلسطينية". وتابع الشيخ: "خاصة اللجنة التنفيذية واجتماع القيادة التي اتخذت قرارات التحلل من كافة الاتفاقات مع دولة الاحتلال".قال وليد العوض، عضو المكتب السياسي لحزب الشعب، يوم الثلاثاء الماضي "أن مسار العلاقة مع إسرائيل كما كان عليه الحال سابقًا في ظل استمرار ممارسات إسرائيل يعتبر استخفاف مرفوض بكل المؤسسات الفلسطينية".وأكد القيادي في حركة الجهاد الاسلامي داود شهاب، "أن عودة السلطة للعلاقة مع إسرائيل، بما فيها التنسيق الأمني، يعد تراجعاً خطيراً وخروج عن مقررات الاجماع الوطني وانقلاب على مخرجات اجتماع الامناء العامين للفصائل.وقال شهاب في تصريح صحفي: "إن العودة إلى مسلسل التفاوض الكارثي والعلاقة مع "إسراييل" لا تختلف عن التطبيع بل هي السياسة التي أوصلت الدول العربية للتطبيع ووفرت للمطبعين فرصة ومناخا شجعهم على المضي في التطبيع حتى وصل الامر حدّ التحالف مع الاحتلال وتجاوز كل الثوابت العربية والقومية". وأضاف "أن الأخطر من التطبيع هو التشجيع عليه وهذا سيكون جريمة كبرى ترتكبها السلطة ومنظمة التحرير وقيادة حركة فتح، وفق تعبيره".وأضاف قائلاً: "إن هذا الإعلان بمثابة تفضيل العلاقة مع "اسرائيل" على المصالحة، فهم يدركون أن اعلانا كهذا سيمثل عقبة أساسية أمام تحقيق المصالحة".وبدوره قال القيادي بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين كايد الغول: "إن عودة العلاقة مع الاحتلال ينسف كل جهود بالمصالحة، فهي ليست قضية إدارية بل مرتبطة ببرنامج سياسي".وقال النائب، أشرف جمعة، عبر صفحته على الفيسبوك: "للأسف تمخض جبل اللقاءات الكبيرة عن ولادة فأر صغير يحمل الجينات القديمة، لأن حليمة لم تتعلم فعادت لعادتها القديمة".وبدوره، أكد تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة "فتح": "أن هذا الإعلان الصادر عن السلطة في رام الله هو بمثابة انقلابٍ على قرارات المجلسين الوطني والمركزي، التي حددت بوضوح ضرورة التحلل من كافة الاتفاقات الموقعة مع دولة الاحتلال ووقف التنسيق الأمني معها والبدء بإجراءات سحب الاعتراف بها".وأضاف في بيان وُزع على وسائل الإعلام: أن القرار "يمثل ارتداداً عن مخرجات اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية الذي انعقد في أيلول/سبتمبر الماضي بين بيروت ورام الله، ويُجهز على فرصة الحوار الفصائلي بما يعني استدامة الانقسام والفشل في تحقيق الوحدة الوطنية، ويعكس التمادي المحموم في الاستفراد والتفرد بالقرار الوطني".وتابع: "إنه يؤكد أن ممارسة نهج "الحرد السياسي" ينم عن غياب النهج الوطني المتماسك، وهو نهجٌ يضر بالقضية الوطنية مقابل تحقيق مصالح للبعض من متنفذي السلطة المرتبطة من خلال علاقة متينة بدولة الاحتلال".كما ورأى تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة "فتح" أن "الأسباب التي بموجبها تم التحلل من كافة الاتفاقات الموقعة مع دولة الاحتلال ما تزال قائمة، فلا تراجعت إسرائيل عن اعتبار ......
#قرار
#مؤسف
#وخطير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699497
الحوار المتمدن
محمود سعيد كعوش - قرار مؤسف وخطير 2