الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صالح الشقباوي : سيميائية العنف وبواعث القتل الصهيوني للفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#صالح_الشقباوي سيميائية العنف وبواعث القتل الصهيوني للفلسطيني"دراسة تحليلية "عضو اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين- الجزائر تعمد هذه الدراسة على المنهج الوصفي والتحليلي في دراسة بواعث العنف ، والقتل الذي يمارسه الاسرائيلي ضد الفلسطيني..كما وتحاول التطرق الى اسبابه ومكنوناته ودواعه..واهدافه ..فالعنف هو ممارسة القوة المفرطة ضد الانسان لتحقيق ردع ارتدادي داخل مكونات الذات السيكولوجية المعنفة واجبارها على تغير مسارها عن الهدف السائرة اليه ..اذا الصهيونية مارست وتمارس عنفها ضد الشعب الفلسطيني لاجباره على التخلي عن حقوقه الوطنية وافراغ المكان من كوابح ..المطالبة به كونه حق تاريخي وهذا الشكل من العنف مارسه البيض في امريكا ضد الهنود الحمر الذين تعرضوا لنوع من الآبادة المنظمة بعد احلال قتلهم في العقيدة الانجلو سكسونية والتي اعتبرتهم اقل مرتبة من الانسان ككائن طبيعي له الحق في العيش على المكان.فالحاضر الدموي الذي صنعه العقل الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني يرتكز على ماض عنفي مستمد من العقيدة الدينية اليهودية بثلاثيتها الديالكتيكية المخيفة " توراة تلمود، مزامير " فالتلمود ..وهو شروح الحاخامات يستمد روحه العدوانية ، من جوهر العقيدة الدينية والتي تقسم العالم الى دائرتين ..الاولى دائرة شعب الله المختار " اليهود" وهم عالم الاسياد الذين يحق لهم حسب اعتقادهم امتلاك العالم بكل ما يحتوي من كائنات .وبالمناسبة عالم الاسياد هو عالم نخبة النخبة لذا لا يصل عدد يهود عالم اليوم اكثر من 20 مليون يهودي سيقودون العالم الى غروب الكون ويصححوا مساره نحو النهاية ، وهذا اعتقاد خرافي ليس له اي دليل علمي ..بل هو مرض مزروع في اعماق الذات اليهودية الجمعية والتي تطاولت على الذات الالهية ، فحسب اعتقادهم ان الله يستشير الحاخامات على الارض حين توجد اشكالية لا يستطيع الله حلها في السماء ، من كل ما تقدم نقول ونستنتج ان الروح العدوانية الكلية لليهود ليس فقط في فلسطين بل في كل اصقاع العالم مستمدة بالمطلق من الكتب الدينية ذات الطبيعة الحاخامية ( الانسانية ) والتي اقيمت عليها فلسفة العنف ومبادئ الحروب ..منذ ان خلق العالم ( قابيل، وهابيل) فهي نصوص تغذي وجدان جيش الاجرام" الدفاع" الاسرائيلي بمبررات العنف والقسوة والوحشية ، كذلك الحال نجده في مكونات الفكر الصهيوني والذي يحمل في اعماقه كل مسوغات العدوان والارهاب العالمي ، تتمركز حول الأدعاء بان خلاص اليهود يعتمد على عودتهم لفلسطين ، لوقف امتدادات كراهية العالم لهم ..ووقف تدحرج كتلة ثلج منفاهم... ......
#سيميائية
#العنف
#وبواعث
#القتل
#الصهيوني
#للفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695420
أحمد سليمان العمري : ثمن اللّقاح للفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#أحمد_سليمان_العمري بعد ستة أسابيع من حملة التطعيم في إسرائيل؛ تلقّى أكثر من واحد بين كلّ ثلاثة إسرائيليين الجرعة الأولى، ليصل الآن إلى 3.7 مليون بما يعادل 42,6 بالمائة والجرعة الثانية 2.3 مليون بنسبة 26,9 بالمائة من أصل تسعة ملايين نسمة حسب إحصائية قدّمتها جريدة «دير شبيغل» الألمانية 10 فبراير/شباط 2021م. لا توجد أي دولة في العالم تقوم بالتطعيم بسرعة إسرائيل. مع بدء دولة الاحتلال التطعيم صرّحت عن نيّتها إرسال 5000 جرعة للضفّة الغربية وغزّة، وهي بالكاد تكفي للكوادر الطبية، مع التنويه بأنّ عدد سكان الضفّة يصل لثلاث ملايين نسمة وغزّة مليونيين.الدكتورة «شيلي كامين فريدمان» المحامية وخبيرة في القانون الطبي والصحي، الأستاذة في جامعة بن غوريون في بئر السبع وجامعة حيفا تقدّمت بتقرير نيابة عن منظمتين لحقوق الإنسان طالبت فيهما حق التطعيم للفلسطينيين. بالمقابل السلطة الفلسطينية رفضت بشدّة الحصول على اللّقاح من الاحتلال دون أن تقدّم بدائل ناجعة للشعب، فقد حصلت في المرّة الأولى يوم الإثنين 1 فبراير/ شباط على 2000 جرعة يتيمة من «موديرنا» دون أن تفصح عن مصدرها، واستقبلت أيضاً 10 آلاف جرعة منحة روسية يوم 4 فبراير/شباط من اللّقاح الروسي «سبوتنيك»، الذي أثبت فعالية تصل إلى 90 بالمائة حسب دراسة حالية من قبل علماء رفيعي المستوى. كما وأعلنت منظمة الصحة العالمية في أوائل فبراير/شباط في إطار مبادرة «كوفاكس» من أجل ضمان استفادة دول العالم من اللّقاحات في تقديم عشرات الآلاف من الجرعات للفلسطينيين، إلّا أنّ الأخيرة لم تتجاوز لغاية اللحظة حدّ التصريحات.أمّا الأنظمة العربية فهي منهمكة بالوضع الداخلي مستثنية الشأن الفلسطيني وكيفية الوقوف معه للحصول على اللّقاح؛ وبهذا تمنح الأخيرة دولة الاحتلال لعب دور الإنسان عالمياً وتلميع صورته أكثر على حساب الحق الفلسطيني الضائع.التطعيم متاح أيضاً لعرب إسرائيل الذين يعيشون في أماكن تعتبرها الأخيرة رسمياً أراضيها، وهذا يشمل على سبيل المثال القدس الشرقية، لكن لا يشمل الضفّة الغربية على الرغم من احتلال إسرائيل لأجزاء من المنطقة منذ عام 1967م. وقد قوبل تطعيم المستوطنين الإسرائيليين في المناطق الفلسطينية دوناً عن الفلسطينيين بانتقادات دولية، متذرّعة إسرائيل بذلك عدم تقديم القيادة الفلسطينية طلباً رسمياً للحصول عليه، بينما ترى فريدمان أنّ على دولتها واجب أخلاقي وإنساني لتوفير اللّقاح للفلسطينيين، فعلى الأقل يجب أن تعرضه على الإدارة الفلسطينية ولها الخيار حينها الرفض أو القبول.ما إذا كانت إسرائيل مسؤولة قانونياً عن تطعيم الفلسطينيين باعتبارها قوة محتلّة، كونها تتمتّع بالسيادة على الحدود وعلى أجزاء من الضفّة الغربية بإستنثاء قطاع غزّة، هو أمر تقرّه على أرض الواقع معايير القوة والضعف. من ناحية أخرى تتكئ إسرائيل على اتفاقية أوسلو، والتي بموجبها تتحمّل السلطة الفلسطينية كامل المسؤولية في الرعاية الصحية لمواطنيها. ويتّضح من خلال هذه المعادلة بجلاء التزام الإدارة الإسرائيلية ببعض بنود أوسلو التي تخدم مصالحها وتوظّف أخرى لإخفاق الحق الفلسطيني. وهنا جزئية أخرى يبدو أنّ دولة الإحتلال لم تأخذها بعين الإعتبار، أو علّها أهملتها بإدراك كامل وغير حكيم؛ فلدى الجانبين اتصالات منتظمة وأهمّها العمالة الفلسطينية في الداخل، والتي تتجاوز 120 ألف فلسطيني من الضفّة الغربية. فالفيروس لا يتوقف عند المعابر، ولو أرادت إسرائيل الحصول على المناعة المجتمعيّة - وعلّ هذا المسمّى هو الأصح من القطيع - لكان لزوماً منح اللّقاح لكلا الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني.سؤال تنا ......
#اللّقاح
#للفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709673
نهاد ابو غوش : وداعا للفلسطيني الجميل سعيد عياد
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش وداعا للفلسطيني الجميل سعيد عياد نهاد أبو غوش*فجعنا جميعا بالرحيل الصادم للإعلامي والمثقف والأكاديمي الفلسطيني البارز الدكتور سعيد عياد، رئيس دائرة اللغة العربية والإعلام في جامعة بيت لحم، والعضو السابق في مجلس نقابة الصحفيين (2000-2012)، ومراسل ومدير مكتب تلفزيون فلسطين في بيت لحم.فالأسرة الإعلامية والصحفية افتقدت زميلا مميزا على مستوى أدائه المهني الرفيع، ونقابيا متفانيا في خدمة الصحفيين والسهر على الارتقاء بشون المهنة. والمجتمع الأكاديمي افتقد قامة عالية ذات حضور آسر في قاعات المحاضرات، كما في علاقة الجامعة بالوطن والمجتمع وفي مجمل النشاطات التي تنتقل بالشأن الأكاديمي إلى المجتمع ورحاب الوطن الفسيحة. والمثقفون خسروا أديبا مرهفا، مفرط الحساسية تجاه عذابات المهمشين. والجميع ودّعوا شخصية وطنية، ورمزا من رموز التنوير والوحدة الوطنية، كان دائما مسكونا بفلسطين وشعبها، مهجوسا بضبط المصطلحات وتدقيقها بما يخدم قضيتنا الوطنية.عمل سعيد عياد في هذه الحقول المشار لها آنفا كافة، وصعد سلم التميز والإبداع درجة درجة، لم يولد وفي فمه ملعقة من ذهب، ولم يكن في عباءة أي من "الأبوات" لكي يحظى بدعمه وإسناده، بل شق لنفسه طريقا للنجاح بجهده وتعبه وكده ومثابرته، فعمل منذ شبابه المبكر في الصحف اليومية قبل قيام السلطة بسنوات طويلة، وحين كان العمل الصحفي شكلا من اشكال الخدمة الوطنية في المعركة الوطنية الكبرى لتكريس الهوية الوطنية وتثبيت الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثر شرعيا وحيدا للشعب الفلسطيني مهما كلف ذلك من تضحيات. انفجرت ينابيع العطاء الكامنة في سعيد دفعة واحدة في أواخر سني حياته القصيرة زمنا والعريضة إبداعا، فراح يعطي بلا حدود، كأنه أحسّ بدنوّ أجله فأراد التسريع بما يمكن تقديمه، كان يكفي للقب واحد من الألقاب التي حظي بها أن يضمن لنفسه الاحترام الوافر في مجتمع يهتم كثيرا بالألقاب، لكنه تحدى نفسه، فطرق حقولا كثيرة، وانتزع لنفسه مكانة مرموقة فيها جميعا.تميز سعيد عياد بأنه مثل في شخصه وأخلاقه مدينة "بيت لحم" مهد السيد المسيح، ولك يكن احد يعرف إذا كان هذا الصحفي والمراسل "سعيد إبراهيم عياد" مسلما أم مسيحيا، اسمه لا يدل على هوية دينية أو طائفية، علاوة على ذلك ثمة عائلات مسيحية وأخرى مسلمة ينتهي اسمها باللقب "عياد"، أما الأهم فهو كون سعيد ملما بكل تفاصيل الديانتين خلال مراسم الاحتفال باعيادهما وقيامه بنقل أدق تفاصيل ليلة الميلاد وقداس منتصف الليل واحتفالات جميع الطوائف المسيحية التي تنطلق في العادة من كنيسة المهد في بيت لحم، زد على ذلك أن سعيد كان من ابرز رموز التنوير والانفتاح والتسامح، لكنه كان من دون شك وطنيا فلسطينيا بامتياز،منفتحا على الأفق العربي والإنساني الواسع وهو الذي أكمل دراساته العليا في دولة المغرب الشقيقة.جاء سعيد إلى هذه الحقول المعرفية والإبداعية، من بوابة العمل الوطني: أي من السياسة، والكل يعرف أن السياسة فيها من التكتيك والدهاء ما فيها، لكن صاحبنا كان مختلفا، وفي التجربة التي عشناها معا في مجلس نقابة الصحفيين، شكّل بالنسبة لنا جميعا ولعموم الصحفيين مسطرة أخلاقية، وبوصلة لما يجوز وما لا يجوز وفق معايير أخلاقية ومهنية صارمة، لم يكن ليجامل أو يساوم في الحق أبدا.إذا اقتربت من سعيد، تكتشف كم هو نبيل وجميل، ترى طفلا كبيرا في داخله، يفرح لأبسط الأشياء، مدفوعا بلذة الاكتشاف. انظروا إلى فرحته الغامرة وهو يزور حيفا ويافا قبل أسابيع من رحيله، لاحظوا تورّد وجنتيه حين يمتدحه أحدهم. كان فخورا ببناته وعائلته، فخورا بفلسطينه، بب ......
#وداعا
#للفلسطيني
#الجميل
#سعيد
#عياد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735683