الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أبو الحسن سلام : محاضرات في جماليات العرض المسرحي - متطلبات التسجيل لدرجة الدكتوراه
#الحوار_المتمدن
#أبو_الحسن_سلام - جامعة الإسكندرية كلية الآداب قسم الدراسات المسرحية الدراسات العليا محاضرات في جماليات العرض المسرحيمقرر : جماليات التمثيل والإخراج لطلاب مرحلة الدكتوراه (ف 2 العام الدراسي 2019 - 02020) أ.د أبو الحسن سلامالمحاضرة الأوليالبحث هو دراسة مقارنة.بين جمالية العرض المسرحي بين عرض ( إيزسي) من تأليف توفيق الحكيم وإخراج نبيل الألفي ، إنتاج فرقة المسرح القومي ، مؤسسة المسرح والسينما بوزارة الثقافة المصرية وعرض ( مأساة الحلاج ) تأليف الشاهر صلاح عبد الصبور وإخراج : حسن عبد السلام إنتاج فرقة مسرح الجيب السكندري بالثقافة الجماهيرية بالإسكندرية ، وزارة الثقافة المصرية . توظف المقارنة نظرية النقد المقارن وفق ( المدرسة الفرنسية ) التي تستند إلي فكرة ( التأثير والتأثر) بيهثق مسرحيتين تختلفان في اللغة وفي الثقافة .ولأن مخطط البحث قد تحدد بعمل مقار نة في جماليبات العروض: ( إيزيس) بإخراج: نبيل الألفي عرض(مأساة الحلاج) بإخراج حسن عبد السلام بالإضافة إلي عرض( الست هدي) بإخراج سمير العصفوري .ولأن صحة المقارنة قياسا علي فكرة التأثير ةالتأثر وفق المدرسة الفرنسية تصلح مع العرضين : الأولين (إيزيس) و (مأساة الخلاح) لاعتماد العرضين علي أسلوب الإستلهام التاريخي/التراثي ؛ بينما لا وجه للتأثير والتأثر بينهما والعرض الثالث : ( الست هدي) حيث أن النص كوميديا إجتماعية شعرية لا تقوم علي الاستلهام ؛ لذلك استبعد من المقارنة .أولا: التوصيف الإطاري لفكرة البحث: أ- ترتكز المعالجة إلاشكالة في توظيف نظرية النقد المقارن في إحدي المدارس ( الفرنسية – الألمانية أو الأمريكية) في نقد العروض المسرحية الآتية * العرض المسرحي ( إيزيس ) تأليف : توفيق الحكيم ، إخراج : نبيل الإلفي لفرقة المسرح القومي بجمهورية مصر العربية* العرض المسرحي ( مإساة الحلاج) للشاعر صلاح عبد الصبور ، إخراج حسن عبد السلام لفرقة ( مسرح الجيب السكندري . * العرض المسرحي ( الست هدي) تأليف الشاعر أحمد شوقي إخراج : سمير العصفوري .ب- الإحساس بالمشكلة: عند تلمس البحث لأبعاد المشكلة ؛ لزم اوصول إلي عامل مشترك بين العروض الثلاثة لمتطلبات البحث . وبالقراءة المتأملة تلاحظ للباحث أن العرضين الأول والثاني قد لجئا إلي أسلوب الاستلهام ؛ حيث استلهم المؤلف توفيق الحكيم أسطورة ( إيزيس وأوزيريس) من التاريخ المصري القديم ؛ واستلهم صلاح عبد الصبور مسرحيته الشعرية ( مأساة الحلاج) من التاريخ العربي في منتصف العصر العباسي العباسي 306 هجرية . ولهذا تركزت نقطة البحث في مسألة الاستلهام أولا ؛ وفي جمالية مساءلة كل من العرضين للتاريخ أو التراث المستلهم ؛ مساءلة عصرية ؛ إلي جانب مقارنة العرضين مقارنة جمالية .؛ ترتكز علي خمسة عناصر رئيسية ، تأسس عليها القياس المقارن في ( نظرية النقد المقارن الفرنسية).تمثلت في : ( توصيف حدود التأثر في استلهام كلا العرضين الأصل التاريخي /التراقي – تاريخ كل عرض منهما في مقابل تاريخ الأصل التاريخي/ التراثي المتأثر به – تشريح بنية كل عرض موضوعي المقارنة تشريحا دراميا كشفا لدور مساءلة رؤية الإخراج العاصر – تحليل جماليات الصورة المسرحية في كلا العرضين وأثر التمايز الأسلوبي واللغوي مابين فنون السرد في الأصل التاريخي / التراثي ؛ وفنون الحوار في النص بين التمايز الأدائي الحواري الشعري في ( مأساة الحلاج) والتمايز الأدائي الحواري النثري ......
#محاضرات
#جماليات
#العرض
#المسرحي
#متطلبات
#التسجيل
#لدرجة
#الدكتوراه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680006
جميل النجار : لماذا لا نرى الحوائط الزجاجية الشفافة، لدرجة أن أغلبنا كثيرا ما يصطدم بها؟
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار الاجابة باختصارٍ شديد: لا نرى الزجاج؛ لأن شفافيته تسمح للضوء بالمرور من خلالها، بلا انعكاس وبلا امتصاص لأي من موجاته.التوضيح المبسط: لا ترى أعيننا المواد الشفافة ومنها الزجاج والمياه النظيفة؛ لأن الشفافية، من الناحية الفيزيائية، هي خاصية للمواد التي تسمح للضوء بالمرور من خلالها، لذا؛ لا تعكس ولا تمتص حزمة الضوء المرئي. والانعكاس هو الآلية التي ترى بها أعيننا الأشياء، والامتصاص هو ما يُكسب المواد ألوانها؛ الأمر الذي يساعد العين على رؤية الأجسام بألوانها في حدود أطياف الضوء المرئي، فالمعروف أن اللون يرتبط بالامتصاص الانتقائي للأطوال الموجية المختلفة للضوء المرئي. وبما أن الموجة الضوئية تمر بشكل فعال من خلال الزجاج دون أي تغيير في خصائصها؛ يمكن لنا- نتيجة لذلك - أن نرى مباشرة كل الموجودات خلف هذا الحائط الزجاجي، ومن خلاله، كما لو أنه ليس موجودا؛ ولذا؛ نصطدم به متى ما غابت عنا المعلومة بوجوده مسبقا! والطريف، أن نسبة الضوء المرئي (التي لا نرى إلا من خلالها فقط) تقدر بـ 0035&#1642-;- من الطيف الكهرومغناطيسي بأكمله، بمعنى أن أقل من 1&#1642-;- من كل الضوء الذي يصل إلينا موجود في الطيف المرئي؛ لذلك فالعين البشرية محدودة بشكل لا يصدق في نطاق رؤيتها. والأطرف من ذلك؛ لو افترضنا نظرياً، واستطاع البشر أن يروا في جميع الأطوال الموجية للطيف الكهرومغناطيسي؛ فإن السماء الليلية ستكون مشرقة تقريبا مثل سماء النهار! ولو استطعنا الرؤية بموجات الراديو، مثلاً؛ فيحتمل ألا نتمكن من ملاحظة أشياء يقل قطرها عن مئات الأمتار، وسوف نتمكن من رؤية محطة الفضاء الدولية أثناء عبورها السماء، وفي النهار سنكون قادرين على رصد أقمار الأرصاد الجوية NOAA و Meteor في كبد السماء؛ لأطوالها الموجية الراديوية الهائلة، ولن نتمكن من رؤية أيدينا أمام وجوهنا؛ لأنها باتت شبه شفافة كالزجاج تحت الضوء العادي؛ وذلك لانخفاض ترددها كثيرا عن ترددات الضوء المرئي! أو كالطريقة التي يبدو بها الجلد شفافًا بمستشعرات الأشعة الطبية السينية، ذات التردد الأعلى بكثير من تردد الضوء المرئي.ولكن أجهزة الاستشعار عن بعد تقوم بتعويضنا عن فداحة هذا النقص الطبيعي والمحدودية البيولوجية في مجال إبصارنا؛ بعيونها الصناعية (مجساتها) فائقة التقنية. فيعتمد التصوير الفوتوغرافي، مثلاً؛ في الاستشعار عن بعد (سواء الجوي منه أو الفضائي)، في أغلبه، على الضوء المرئي(VL).وللراغب في الاستزادة بغرض الإلمام والإحاطة بالموضوع:توضيح أكثر بالأمثلة: بمجرد أن تسقط أشعة الشمس على سطح الأرض؛ يتم امتصاص بعض هذه الطاقة عند أطوال موجية محددة وتنعكس بقية الطاقة بواسطة المواد السطحية. الاستثناءان الوحيدان لهذه الحالة هما إذا كان سطح الجسم عاكسًا مثاليًا أو جسمًا أسود حقيقيًا. مع العلم بأن توافر مثل هذه الأسطح في الطبيعة نادر جدًا. وعند النظر للشكل المرفق سنجد أن المنطقة المرئية من الطيف الكهرومغناطيسي المحدودة، نستطع بها تمييز ألوان الأشياء والكائنات؛ فلون أي كائن ما هو إلا الضوء المرئي الذي لا يمتصه ذلك الكائن. فعلى سبيل المثال؛ نرى الورقة الخضراء؛ خضراءٌ، لأنها تمتص الأطوال الموجية الزرقاء والحمراء من الضوء المرئي الأبيض الساقط عليها، بينما تعكِس الطول الموجي الأخضر لتكتشفه أعيننا. ونرى السيارة الحمراء؛ لأنها امتصت الأطوال الموجية الزرقاء والخضراء، وعكَسَتْ الطول الموجي الأحمر؛ لتكتشفه أعيننا... الخ. ......
#لماذا
#الحوائط
#الزجاجية
#الشفافة،
#لدرجة
#أغلبنا
#كثيرا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693891