الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد مضيه : الفاشية تتوغل بالولايات المتحدة وسط لامبالاة الليبراليين سياسيين ومثقفين
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه "المحكمةالعليا لاتكف عن تعزيز مواقع الفاشية المسيحية.. ضربة ضربة ، يجري تمتين سلطة الأوتوقراطية بواسطة المسيحية الفاشية المتوحشة، الممولة من قبل أشد القوى رجعية للراسمالية الاحتكارية؛ تبدو وكانها تستعد للسيطرة على الكونغرس الأميركي في الانتخابات النصفية التي ستجري في نوفمبر / تشرين الثاني القادم. وإذا ما انتخب ترمب او أحد من شاكلته عام 2024 فإن ما تبقى من الديمقراطية الأميركية سيزول". تلك هي رؤية صحفي التقصي ، كريس هيدجز، لبلاده ، الولايات المتحدة الأميركية، تواجه خطر سيطرة الفاشية. جمع المعلومات والمعطيات ذات العلاقة وعرضها في تقرير نشره يوم 27 حزيران 2022 على صفحته "شير بوست"، ونقل عنها موقع كونسورتيوم نيوز. جاء في تقرير كريس هيدجز:المحكمة العليا لاتكف عن تعزيز مواقع الفاشية المسيحية . لا تكتفي بإنهاء الحق الدستوري في الإجهاض ، بل إنها أفتت يوم 21 حزيران بعدم استثناء المدارس الدينية من برنامج الدعم المالي. افتت بان برنامج ولاية مونتانا لدعم المدارس الخاصة عليه ان يشمل المدارس الدينية. كما أفتت بأن صليبا ارتفاعه أربعون قدما يبقى ملكية دولة في إحدى ضواحي ولاية ماريلاند. دعمت المحكمة العليا قرارا أصدره الرئيس السابق ترمب يسمح لأصحاب الأعمال رفض تغطية نفقات منع الحمل للنساء الموظفات بناء على أسباب دينية. كما أفتت بان قونين التمييز في التوظيف لا تنطبق على معلمي المدارس الدينية.االمسيحية الفاشية هي المسيحية الأصولية وتحمل أيضا المسيحية الصهيوينة. ولا أدري لماذ يبقي كريس هيدجز العلاقة مبهمة. المعروف أن الرئيس الأميركي هو الذي يرشح عضو المحكمة العليا لملء كرسي شاغر، ويرشح أيضا عضو المحكمة الفيدرالية. وقد رشح ترمب وفرض ثلاثة أعضاء في المحكمة العليا أثناء رئاسته؛ وباتت المحكمة العليا بأغلبية يمينية متطرفة . النظام القضائي لا يحتفظ باستقلالية في الولايات المتحدة، والعدالة لا تأخذ مجراها نظرا لأن القضاة الفيدراليين يختارهم الرؤساء من أوساط محامي الاحتكارات الرأسمالية ، يعرفون ثغرات القوانين وفي القضايا موضع الخلاف بين الرأسمال والعمال ينحازون للرأسمال. يضيف كريس هيدجز:أفشلت المحكمة العليا قوانين تسمح للعمال التوجه للمحكمة في حال التضييق الجنسي او العرقي. تراجعت عن حملة منذ قرن مضى لوضع قيود مالية، من شانها أن تسمح للشركات الكبرى ، جماعات خاصة او اوليغارشية إنفاق اموال بغير حدود على الانتخابات، نظام تشريع الرشوة لدى لجنة الانتخابات الفيدرالية .فرضت القيود على الاتحادات النقابية للقطاع العام في جمع التبرعات ؛ وأجبرت العمال الذي يشكون من اعتداءات على حقوقهم ان يقدموا الشكاوى الى هيئات خاصة تنظر في الشكاوى ؛ وأفتت بان الولايات لا تستطيع فرض قيود على حقوق حمل السلاح في الأماكن العامة. وفي مجال آخر أفتت بان المشتبه به لا يحق له رفع قضية على شرطي أهمل قراءة تحذير ميراندا واستخدام اعترافاتهم ضدهم في المحاكم. وفي استطلاع للرأي العام أجاب 25 بالمائة فقط انهم يثقون بقرارات المحكمة العليا." المحكمة العليا ، إذن ، تهيئ القوانين والإجراءات كي تطابق التوجه باتجاه الفاشية. وغير هيدجز كتب مثقفون كثر في مخاطر الاتجاهات الفاشية بالولايات المتحدة. نختار من بينهم الكاتب باول ستريت ، حيث يرجع الى آخرين على وعي بمخاطر الفاشية وحذروا من التغلغل الفاشي.الكاتب الأميركي التقدمي، باول ستريت، استهل مقالته في 8تموز الجاري بالحديث عن محاولة الانتفاضةالفاشية في السادس من يناير كانون ثاني 2021؛ كشفت الشهادات المقدمة الى لجنة التحقيق حول تلك الأحداث بعض ال ......
#الفاشية
#تتوغل
#بالولايات
#المتحدة
#لامبالاة
#الليبراليين
#سياسيين
#ومثقفين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762180