الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف يوسف : قراءة عقلانية لآية - ق والقرآن المجيد -
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف المقدمة :أن " فلسفة الفهم " هي محور أساسي للعقل البشري ، لأنها المحرك الوحيد للمعرفة ، ومن دونها سوف نظل مغيبين عن أدراك حقيقة النص ، خاصة النص القرآني بالتحديد ! ، وفي هذا الصدد ، قد أوقفتني آية " ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ (1) / سورة قاف " ، وهي سورة من السور المكية ، ووددت أن أقرأها قراءة عقلانية حداثوية ، وذلك بعد أن طرح بعض التفاسير الأسلامية المعتمدة التي تناولتها . التفاسير : بادئ ذي بدأ ، أن الكثير من المصادر تزعم عامة بأن قاف التي أقسم بها الله في القرآن في قوله ( ق والقرآن المجيد ) هي " إشارة إلى جبل قاف الأسطوري " ، وأرتأيت أولا ، أن أستعرض بعضا من التفاسير الواردة بخصوصها وفق المصادر المتداولة / سنة وشيعة وحتى من الصوفية ، ومنها التفاسير التالية ، وهي وردت على سبيل المثال وليس الحصر : أولا - وفق تفسير القرطبي ، قال ( واختلف في معنى " ق " ما هو ؟ فقال ابن زيد وعكرمة والضحاك : هو جبل محيط بالأرض من زمردة خضراء اخضرت السماء منه ، وعليه طرفا السماء والسماء عليه مقبية ، وما أصاب الناس من زمرد كان مما تساقط من ذلك الجبل . ورواه أبو الجوزاء عن عبد الله بن عباس . وقال الفراء : كان يجب على هذا أن يظهر الإعراب في " ق " لأنه اسم وليس بهجاء . قال : ولعل القاف وحدها ذكرت من اسمه كقول القائل :قلت لها قفي فقالت قاف .. ) . ثانيا - في موقع / أسلام ويب ، يقال الاتي بشأن الآية أعلاه ، نقل بأختصار ( .. واختلف في معنى ( ق ) فقال الواحدي : قال المفسرون : هو اسم جبل يحيط بالدنيا من زبرجد ، والسماء مقببة عليه وهو وراء الحجاب الذي تغيب الشمس من ورائه بمسيرة سنة ، وحكى الفراء والزجاج : أن قوما قالوا معنى ( ق ) : قضي الأمر وقضي ما هو كائن ، كما قيل في ( حم ) : حم الأمر . وقيل : هو اسم من أسماء الله أقسم به . وقال قتادة : هو اسم من أسماء القرآن . وقال " الشعبي " أنها تعني فاتحة السورة . ثالثا - وفي موقع / موقع نداء الأيمان ، نستعرض التالي ، ( قال مجد الدين الفيروزابادي ، بخصوصها : إِثبات النبوّة للرّسول وبيان حُجّة التَّوحيد ، والإِخبار عن إِهلاك القرون الماضية ، وعلم الحقّ تعالى بضمائر الخَلْق وسرائرهم ، وذكر الملائكة الموكَّلين على الخَلْق ، المشرفين على أَقوالهم .. قال ابن عاشور سورة " ق " : سميت في عصر الصحابة سورة ق ينطق بحروف : قاف ، بقاف ، وألف ، وفاء ، فقد روى مسلم عن قطبة بن مالك أن النبي قرأ في صلاة الصبح سورة " ق والقرآن الْمَجِيدِ " ، وربما قال: " ق " ويعني في الركعة الأولى . رابعا - أما في موقع / المكتبة الموالية ، فنبين التالي ، وهو وفق تفسير " القمي " / أحد أئمة المذهب الجعفري : ( بسم الله الرحمن الرحيم ق والقرآن المجيد ) قال : ق جبل محيط بالدنيا من وراء يأجوج ومأجوج وهو قسم ( بل عجبوا ) يعنى قريشا ( ان جاء‌هم منذر منهم ) يعنى رسول الله ( فقال الكافرون هذا شئ عجيب‌ ء‌إذا متنا وكنا ترابا ذلك رجع بعيد .. ) . خامسا - ومن موقع / المكتبة الشيعية ، أسرد تفسير أبن عربي ، أحد أئمة الصوفية ( تفسير سورة ق من [ آ ......
#قراءة
#عقلانية
#لآية
#والقرآن
#المجيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687227
يوسف يوسف : قراءة لآية يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ 28 سورة التوبة
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف الموضوع : أرى أن آية ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ 1 فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ .. 3 إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ / 28 سورة التوبة ) . تستحق التوقف عندها من أجل قرائتها ، قراءة حداثوية ، وسأسرد تفسيرا لها ، من موقعين ، ففي موقع quran.ksu.edu.sa - تفسير الطبري ، أنقل التالي وبأختصار ( قال أبو جعفر : يقول تعالى ذكره للمؤمنين به وبرسوله وأقرُّوا بوحدانيته : ما المشركون إلا نَجَس . واختلف أهل التأويل في معنى" لنجس "، وما السبب الذي من أجله سمَّاهم بذلك ، فقال بعضهم : سماهم بذلك ، لأنهم يجنبون فلا يغتسلون ، فقال : هم نجس ، ولا يقربوا المسجد الحرام ، لأن الجنب لا ينبغي له أن يدخل المسجد ، ذكر من قال ذلك : حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال ، حدثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، في قوله: إنما المشركون نجس ، لا أعلم قتادة إلا قال : " النجس "، الجنابة . وبه ، عن معمر قال : وبلغني أن النبي ، أخذ النبيُّ ، فقال حذيفة : يا رسول الله ، إني جُنُب ! فقال : إنّ المؤمن لا ينجُس . حدثنا بشر قال ، حدثنا يزيد قال ، حدثنا سعيد ، عن قتادة ، في قوله: يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس ، أي : أجْنَابٌ . وقال آخرون : معنى ذلك : ما المشركون إلا رِجْسُ خنـزير أو كلب . وهذا قولٌ رُوِي عن ابن عباس من وجه غير حميد .. ) . ومن موقع / الألوكة ، حول تفسير الآية ذاتها أنقل التالي : ( &#64831-;- نَجَسٌ &#64830-;- النجاسة : القذارة ، وذلك ضربان : ضرب يُدرك بالحواس ، وضرب يدرَك بالبصيرة ، والثاني وصفَ الله تعالى به المشركين ، فقال: &#64831-;- إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ &#64830-;- ، ويقال : نجَّسه ؛ أي : جعله نجسًا ، ونجَّسه أيضًا أزال نجسه ، ومنه تنجيس العرب ؛ وهو شيء كانوا يفعلونه من تعليق عوذة على الصبي ليدفعوا عنه نجاسةَ الشيطان ، والناجس والنجيس داءٌ خبيث لا دواءَ له ) .القراءة : * الآية كبنية نصية ، غير منطقية في المعنى وغير مقبولة بالمضمون ، وحتى ندخل لهذا المحور ـ سأسرد الحوار التالي بين الرسول وحذيفة ( .. فقال حذيفة : يا رسول الله ، إني جُنُب ! فقال : إنّ المؤمن لا ينجُس .. ) ، هنا من المؤكد أن محمدا يقصد بالمؤمن " لا ينجس " - أي المسلم لا ينجس ! ، لأن كل المشركين نجس عدا المسلمين ، أي أن حوالي خمسة مليار نسمة هم أنجاس ، و 1.9 مليار مسلم لا يمكن أن ينجسوا ( تعتبر الديانة الإسلامية هي ثاني أكبر الديانات في العالم بعد الديانة المسيحية ، حيث وصل عدد المسلمين وفق أخر تعداد لعام 2020 حوالي 1.9 مليار مسلم في العالم كله ، ويمثل المسلمون حوالي 24.8 % من إجمالي عدد السكان في العالم / نقل من موقع محتويات ) ، هل هذا الكلام معقول ! ، وهل الله يخلق أنجاسا من عباده ! ، وهل من المنطق أن يقول الله نصا كهذا ! . هذا من جانب ، ومن جانب أخر ، من يقول ان المشرك / اليهودي والمسيحي والصابئي .. هو نجس ! ، وما هو المعيار لذلك ! ، ومن أي مصدر يعرف كاتب القرآن أن المشرك لا يغتسل بعد الجنابة ! ، هل كاتب القرآن قد دخل الى غرف نومهم فردا فردا وقت الوطأ !! ، وهل من المعقول أن الله يقول على عباده / وحتى أن كانوا غير مسلمين أنهم نجسا ! . * هكذا نصوص أن ترسخت بعقول المسلمين / المسطحين منهم ، ست ......
#قراءة
#لآية
َيُّهَا
#الَّذِينَ
#آمَنُوا
ِنَّمَا
#الْمُشْرِكُونَ
َجَسٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737370