الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اسعد ابراهيم الخزاعي : كرستوفر كولومبوس المُسلمين اول من وصلوا الامريكيتين...
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي في نوفمبر 2014 قال "اردوغان" ان المُسلمين هم اول من وصلوا الامريكيتين عام 1178 للميلاد وكان هناك مسجد على تل في سواحل كوبا, وقال "أردوغان" إنه يعتقد أن "المسجد سيكون على قمة التل اليوم" وأنه يود مناقشة بناء هذا مع كوبا! لم يستند "اردوغان" في حديثه الى ادلة مادية ملموسة وانما بالاعتماد على ما جاء في مقال للكاتب "يوسف مروة", تعرض هذا الطرح حينها الى نقد شديد لأن الادلة العلمية الاثار تؤكد وصول الكثير من الشعوب الى القارتين الامريكيتين (الفايكنج والباسكيين والبريستول والروس والصينيين) وصلوا قبل كرستوفر كولومبوس.وقع المُسلمين في خطا كارثي حيث انهم وبدافع العاطفة والتسرع ولغرض اثبات صحة عقيدتهم وانتشارها وزيادة ثقتهم بأنفسهم تبنوا فكرة نُشرت في عام 1996 في مقال للمؤرخ الاسلامي "يوسف مروة" الذي فهم عن طريق الخطأ نَص كتابات كولومبوس وكان مقاله مثيرا للجدل, ادعى فيه "مروة" ان المُسلمين اول من وصل الامريكيتين لوجود مسجد!يؤكد "مروة" في مقاله ان هناك وثيقتين وقعها العرب المُسلمين مع سكان الامريكيتين وان هناك بحارة مُسلمين ابحروا الى "بحر الظلمات والضباب" وجاءوا منه بكنوز ثمينة بعد ان اختفوا فترة طويلة, وكُل المراجع والمصادر التي اعتمدها "مروة" تعود لمُسلمين عرب احتلوا الاندلس, وان مجموعة من المُسلمين ذهبوا مع كولومبوس في رحلته للأمريكيتين, وفي خريطة المسعودي هناك أرض كبيرة في "بحر الظلمات و الضباب" أشار لها بأنها: الأرض المجهولة تقع غرب العالم القديم اوروبا افريقيا واسيا! كانت مذكرات كولومبوس هي المصدر الرئيس للكاتب "يوسف مروة" التي جاء فيها "ان جانبا من الجبل يشبه جزءا من مسجد" على سواحل كوبا وكان تعبيرا مجازيا لم يقصد به وجود مسجد على التل حرفيا, وانما للتشبيه فقط! كما يؤكد علماء الاثار انه لم يتم العثور على هياكل إسلامية في الأمريكيتين تعود إلى ما قبل عام 1451 وهو تاريخ وصول كولومبوس اليها!.يتناول اليوم الكثير من الدعاة الاسلاميين على الفضائيات ووسائل التواصل الاجتماعي هذه الاسطورة مُعتمدين على بساطة المُتلقي وتعطشه للمعلومة التي تزيد ثقته بدينه, دون الاكتراث بالأمانة العلمية, تناقل الكذبة والحفاظ عليها اطول فترة من الزمن هذا ما دأب عليه شيوخ ودعاة الاسلام!لم يبرز "يوسف مروة" والدعاة الاسلاميين الذي يروجون لهذه الاسطورة أي دليل علمي يؤكد صحة ادعائهم, او على الاقل ينشروا الوثائق التي وقعها العرب المُسلمين الاوائل مع سكان الامريكيتين للرأي العام والباحثين والمُختصين في دراسة المخطوطات القديمة للتأكد من صحتها.1- هل يمكن اعتبار كلام كولومبوس الذي يُشبٌه فيه جزآ من تل انه يشبه جزء من مسجد دليل قاطع على وصول المُسلمين الى الامريكيتين منذ وقت مبكر؟!2- هل يمكن تفسير عبارة "بحر الظلمات والضباب" الارض المجهولة على انه الامريكيتين؟!3- هل يعد ذهاب العرب المُسلمين الى الامريكيتين مع كولومبوس "حسب ما ذكر كاتب المقال يوسف مروة" دليل على وصولهم اليها قبل هذا؟ 4- هل توقيع وثيقتين مع سكان الامريكيتين حسب ادعاء كاتب المقال "يوسف مروة" دون ابرازهما للرأي العام دليل كافي على صحة ما ورد في المقال؟كل ما ذُكر في مقال "يوسف مروة" ليس ادلة مادية جازمة قاطعة, فالكاتب وصل الى هذه نتيجة من خلال ترجمة وفهم خاطئ لمذكرات كولومبوس وتكهنات واحتمالات وفرضيات لا ترتبط مع الواقع بأي شكل من الاشكال, يكفي نفيها من قِبل علماء الاثار والمُختصين الاكاديميين الغربيين. ......
#كرستوفر
#كولومبوس
#المُسلمين
#وصلوا
#الامريكيتين...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715569
مجيد القيسي : كولومبوس يكتشف كنزا بابليا
#الحوار_المتمدن
#مجيد_القيسي كولومبوس يكتشفُ كنزاً بابلياًأتيتكِ بغداد في الطيفِ زائراًيَشُدّني طَفحُ الحنين ...ذابلاً مازال نهارُك ..ووجهُك عرقُ السنين...على جنبِ شوارِعكِ مآتمُ بَلْوى...مَوجاتُ شرٍّمن الشياطين ...سقمٌ يلازمُ روحكِ طوراً...يؤذي القبوربين الحين والحينمبعثرةٌ تلك اللحودُ على قدرٍ...سوداء كأشلاءِ البراكين...في كلِّ منعطفٍ آهةٌ محبوسةٌ ...وسؤالٌ بين اصداءِ الأنينتلكَ الشواهدُ مبتلةٌ بالندى...منْ كان خلف المتاريس؟...يتعرى الخوفُ...يخلع جبّةً باليةً...جمعٌ من التوابينَ تداعوا...مغفرة...مغفرة... ايتها الصخور...مغفرة أيتها الأمهات...فتح الذئبُ ذِراعيْه ...استطلعَ الناس نياماًاولُ خيمةٍ ضُربت في العراء...حصانٌ ... بندقيةٌ ...ثم توالت خيم الغزاة...في سماءِ الرافدين فاجعةٌرائحةٌ لاتشبَهُ العطرَ...صهيلٌ يخرقُ سمْعَ النخيل...الذئبُ يقتلع الأصنامَ ... بأحذية الحفاة يشبعها ضرباًثُمّ يعوي... النهبُ آخر الأصوات ...هلمّوا... هلمّوا...أول أنشودة أطلقها الغزاة...أول دعوة باركها اللصوصخذوا ما ملكت أيديكم...وما دنئت عليه نفوسكم ...في ارضنا النهبُ مباح...لن نقطع للسارقِ يداًالمالُ مالُ الله...كلمة أطلقها الولاة...كولومبس يكتشفُ كنزاً بابلياًلا أثرَ للنقشِ عليه ...مخطوطةٌ صفراءَ من حَطبِ الجزيرة...ابتاعها تاجرٌ سلفيٌ..من رفٍ قوطي في غرناطة...ما فتأت تفوحُ بعِطْرِها الجميل...تلك هي رائحة الأندلس...بغداد ليست بمأمن ...كالقدسِ محاصرةٌ بالقذى ..."كالحيْرةِ" بين افواه الذئاب...تنهشُ ما لذّ لديها...من السُحْتِ الحرامِ وما طاب..تظاهرتْ البطون بنكهةِ الطعام...مزهوّةً.. وبنشْوةِ الشراب...فاحت سجايا الجاهلية...في الأحياءِ وعمّ الخراب تنافست الخيام على النفط...وسالَ لُعاب الجبل...يا من تعاقبتم على الملكِ لاتنسوا افولَ مملكةٍ توارت ...في العزِّ أهلها كانوا...تلك هي الأيام ...وتلك دورتها"فلا يغرُّ بطيب العيشِ إنسانُ"برلين/ 5/10/ 2021 ......
#كولومبوس
#يكتشف
#كنزا
#بابليا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733940
وديع بكيطة : معذرة كولومبوس
#الحوار_المتمدن
#وديع_بكيطة يعيد كتاب معذرة كولومبوس Sorry kolumbus للكاتبة هاينكه زودهوف Heinke Sudhoff قراءة تاريخ العلاقات بين البحر المتوسط والقارة الأمريكية قديما، ويؤكد عبر مجموعة من الدلائل المتنوعة والمختلفة أن هذه العلاقات تعود إلى حوالي 2500 سنة قبل الميلاد، وليس إلى فترة الغزو الاسباني للمنطقة سنة 1492 عبر الرحالة كريستوف كولومبوس، لذلك حوى العنوان الفرعي للكتاب عبارة " Seefahrer Der entdechen Amerika" ما ترجمته بالعربية "لست أول من اكتشف أمريكا". وقد ترجم هذا الكتاب للعربية على يد الدكتور حسين عمران، والذي صدر عن مكتبة العبيكان، في طبعته الأولى سنة 2001. يستند المؤلف على تشابه السرديات ومنها الميثولوجيا وقصص الخلق ووحدة الآلهة والأبطال بين العالمين المتوسطي (السومري، البابلي، الفينيقي، الماوري (المغاربي)...) والأمريكي (شعب الألميك، المايا، الأزتك...) الأمر الذي يدعم أن لهذه السرديات أصل مشترك نابع من الشرق، وهي ترى بأن هذه السرديات قد انتقلت عبر حركة الملاحة والسفن التي كانت تجوب العالم القديم.وقد دعمت أطروحتها بالبحث في الطبيعة الفيسيولوجية والفسيوغنومية للإنسان، بين العالمين، ووجدت أن هنالك وحدة جينية مشتركة بينهما. ودلت أيضا بالوحدة الثقافية سواء على مستوى الكتابة أو اللغة وأكدت وجود المشترك اللغوي ووجود نفس خطوط الكتابة ومنها الهيروغليفية والخط الليبي والفينيقي...الخ. أما على المستوى الديني فقد أكدت وجود عبادة للاله "بعل" في أمريكا قديما، الذي عبد كإله في المتوسط، إلى جانب مجموعة من العبادات الأخرى التي كانت سائدة، منها عبادة الأنثى، والتي عبر عنها بأوثان تظهر فيها وهي ممتلئة النهدين والخصر، على نفس نمط الديانة العشتارية قديما. كما أقرت بوجود نفس نمط فن العمارة والنحت وطرق الزراعة والنظرة للكون وتقديس النجوم والحيوانات. تقول الكاتبة في إحدى الفقرات عن التشابه في اللباس بين الأمريكي القديم والماوري (المغربي): "هناك زينة الرأس لزوج من كويرو (في المكسيك) تشابه بشكل مدهش عمامة زواج يعتمرها بعض السكان في المغرب. وتعطي أقراط الآذان انطباعا أنها من نفس الطراز. وكان الرسام ديلاكرو قد رسم في القرن الماضي عروسا من المغرب على رأسها عمامة ملتفة تتطابق تماما مع تلك من مدينة كويرو في المكسيك". (معذرة كولومبوس: 92).تعضد الكاتبة أطروحتها بمجموعة من الدراسات الأركيولوجية والبحوث الخرائطية وأدلة من حقول معرفية وعلمية أخرى، وتبين أن ما روج له من اكتشاف أمريكا من قبل كولومبوس لم يكن سوى رواية أحادية الجانب لا تستقر أمام مستجدات العلوم. ......
#معذرة
#كولومبوس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736571