الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : غرّة ماي 2020 : عالم فظيع – لكنّ عالم أفضل ممكن
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي جريدة " الثورة " ، 29 أفريل 2020 http://www.revcom.usعالمنا اليوم على نار جرّاء تدمير البيئة . إنّه عالم 70 مليون لاجئ فارين من الحروب و الكوارث المناخيّة ، و لا تملك و لا قوّة واحدة من القوى القائمة أيّة إجابة حقيقيّة على هذا . إنّه عالم تكتسحه الحكومات الفاشيّة و الأصوليّة الدينيّة ، مصعّدة من كراهيّة الأجانب الإباديّة ، و دافعة النساء و المتحوّلين جنسيّا إلى التعرّض لأشكال إضطهاد من عصور الظلمات ، و مهاجمة العلم و ناشرة الجهل ... و كلّ هذا تدعمه قوّة وحشيّة.إنّه عالم يدمّره المرض و يزداد وضعه سوءا مليون مرّة بفعل لامساواة النظاة " الموجودة من قبل " ؛ عالم أين السود و اللاتينو و الأمريكيين الأصليّين يموتون بنسب أعلى ، و سجون أمريكا المكتضّة إلى درجة مذهلة و سجون المهاجرين يهدّدها خطر التحوّل إلى معسكرا موت – في حين يُوجد أساس لوضع نهاية لهذا الجنون و المضيّ على طريق تجاوز كافة أشكال اللامساواة و الإضطهاد . في عالم اليوم بوسع الثروة و التقنية و التفاعل العالمي للإنسانيّة أن يمكّنوننا من تلبية حاجيات الناس و العمل جنبا إلى جنب لمعالجة المشاكل ، في عالم اليوم يُبقى على الناس في جهل بينما بوسعهم التدرّب على المنهج العلمي لفهم العالم و تغييره ، مع كافة روعة الإكتشاف و القدرة على رفع التحدّيات التي تواجهنا كلّ مرّة . لكن بدلا من ذلك ، العالم وقاع في أسر سلاسل نظام رأسمالي – إمبريالي .و هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي قائم ليس على التعاون ، بل على الملكيّة الخاصة و الربح ،و تحرّكه المنافسة بلا رحمة بين الرأسماليّين و الدول القوميّة ،و هذا النظام يوفّر اليوم للملايين " خيار " المخاطرة بالموت إمّا بسبب المرض و إمّا مواجهة الجوع الكامن بصفة أكيدة، هذا النظام ليس سوى عائق أمام الإنسانيّة ؛ إنّه نظام يُعزّزه فاشيّون على غرار دونالد ترامب و جنوده المشاة المتكوّنين من مجموعات صبيانيّة تجوب الشوارع مطالبة بإعادة فتح أمريكا فيما لا يزال فيروس كورونا يضرب بقوّة . بمناسبة غرّة ماي ، نعلن تصميمنا على الإطاحة بهذا النظام بواسطة الثورة ، حينما تتوفّر ظروف تلك الثورة ، و تصميمنا على تشييد عالم تعاون و تعاضد بشري بلا حدود و خالى من الإضطهاد و الإستغلال و كافة أصناف الإنقسامات المدمّرة في صفوف البشر . عالم شيوعي . هذا العالم ممكن و لدينا مفتاح تحقيق هذه الإمكانيّة – الشيوعيّة الجديدة التي طوّرها بوب أفاكيان ، أهمّ مفكّر و قائد سياسي في عالم اليوم .بوب أفاكيان :- طوّر علم الثورة ، - طوّر إستراتيجيا ثورة بوسعها أن تكسب فعلا الظفر ،- و ألفّ " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا " ، المتضمّن للرؤية و المخطّط الملموسين لمجتمع مستقبلي على طريق تحرير الإنسانيّة .إن كنتم ترغبون في معرفة المزيد عن هذه الثورة و العالم الذى تهدف إليه ، و في تعلّم المزيد و أنتم تساهمون في النضال من أجل تحقيق ذلك ، تحتاجون إلى القيام بأربعة أشياء :1- إلتحقوا بنا و ساعدونا على توزيع هذا البيان ؛2- توجّهوا إلى موقع أنترنت revcom.us و إشرعوا في دراسة أعمال بوب أفاكيان ؛ 3- تابعوا على اليوتيوب " برنامج الثورة لا شيء أقلّ من ذلك ! "- The RNL Show - 4- تواصلوا معنا ، تواصلوا مع ال revcoms الذين يكافحون من أجل الثورة و الشيوعيّة الجديدة ؛ تابعونا على The revcoms " ...أمامنا خياران : إمّا التعايش مع كلّ هذا ......
#غرّة
#2020
#عالم
#فظيع
#لكنّ
#عالم
#أفضل
#ممكن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675578
شادي الشماوي : بعض النقاط المفاتيح بصدد - شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا ...- – حقائق نحتاجها من أجل التحرّر
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 734 ، 17 جانفى 2022https://revcom.us/en/bob_avakian/some-key-points-regarding-something-terrible-or-something-truly-emancipating-truths-weفي منتهى الأهمّية بالنسبة إلى أعداد متنامية من الناس أن يتعمّقوا في دراسة و أن ينشروا بنشاط و أن يتحركوا بجسارة ، لتكريس مضمون أحد أهمّ أعمالي المنشور بصفة بارزة على موقع أنترنت revcom.us، " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة و إمكانيّة حرب أهليّة مرتقبة – و الثورة التي نحتاج بصفة إستعجاليّة - أساس ضروريّ و خارطة طريق أساسيّة لهذه الثورة " .و في ما يلى بعض الفهم العلميّ الحيويّ الذى يكشف نقاطا مفاتيحا في ذلك العمل .هذا النظام ليس نظاما " ديمقراطيّا " بل هو نظام رأسمالي – إمبريالي و نحتاج إلى التخلّص من هذا النظام برمّته : هذه الأيّام ، يتزايد كثيرا الإنشغال الإستعجالي لوسائل الإعلام " السائدة " والسياسيّين السائدين بشأن " إنقاذ ديمقراطيّتـنا " من هجمات أنصار دونالد ترامب و القوى الفاشيّة عامة . و سأعود إلى ذلك لكن بداية إليكم شيئا مناسبا جدّا لهذا الوضع برمّته . في القانون ثمّة مبدأ أساسي يعبّر عنه في صيغة " ثمرة شجرة السمّ " . ( و يحيل هذا على واقع انّ الأدلّة المنتزعة من شخص بوسائل غير قانونيّة لا يُفترض أن تُستخدم في المحاكمات القانونيّة ضد هذا الشخص ). و موسّعا هذا الفهم أقول :" الديمقراطية " المزعومة بدرجة كبيرة في هذه البلاد " ثمرة نظام سام " هو النظام الرأسمالي – الإمبريالي . و هذه " الديمقراطيّة " قد تشكّلت في جوهرها وهي تخدم النظام الاقتصادي و نمط / أسلوب إنتاجه القائم على الإستغلال الخبيث للناس ، هنا و عبر العالم ؛ وهو مرتبط بالإضطهاد العنيف و القاتل و الذى يُفرض بعنف مستمرّ و عادة بقدر كبير منه . في الواقع ، هذه " الديمقراطيّة " جزء وهي تخدم ممارسة الطبقة الرأسماليّة – الإمبرياليّة الحاكمة لهذا النظام " الدكتاتوريّة "- الهيمنة على السلطة السياسيّة و إحتكار القوى المسلّحة و العنف " الشرعيّين " . و ما يقع الترويج له في قلب هذه " الديمقراطيّة " – حقّ الشعب في إختيار قادته ، عبر الانتخابات – هو في الواقع " حقّ " إختيار أيّة فئة من هذه الطبقة الحاكمة ستنهض بالدور الأساسي في فرض هذه الدكتاتوريّة و خدمة مصالح الرأسماليّين – الإمبرياليّين في هذه البلاد ، لإى إستغلالهم و إضطهادهم لتماما مليارات البشر عبر العالم و في نزاعاتهم مع الطبقات الحاكمة للبلدان الرأسمالية – الإمبرياليّة الأخرى كالصين و روسيا . و لا شيء من هذا يخدم مصالح الجماهير الشعبيّة في هذه البلاد و في العالم ككلّ . و حقيقة هي أنّه يوجد الآن وضع حيث فئة من هذه الطبقة الحاكمة ممثّلة بالحزب الجمهوريّ تهدف إلى إستبعاد " الديمقراطية " و مأسسة الفاشيّة – دكتاتوريّة رأسمالية غير مقنّعة تتحدّى بصفاقة ما كان يعدّ " سيرورات عاديّة " لهذا النظام ( على غرار " الإنتقال السلميّ للسلطة " من فئة من الطبقة الحاكمة إلى فئة أخرى عبر الانتخابات ) و تهزأ من " حكم القانون " و تدوس بسفور ما يُفترض أنّه من الحقوق الأساسيّة و تروّج و تسعى بعدوانيّة لفرض تفوّق البيض و التفوّق الذكوريّ و غيرهما من العلاقات الإضطهاديّة . يجب إلحاق الهزيمة الشاملة به ......
#النقاط
#المفاتيح
#بصدد
#فظيع
#تحريريّ
#حقّا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744921