الحوار المتمدن
3.14K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نضال نعيسة : روسيا: أذن من طين وأذن من عجين
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة روسيا: أذن من طين وأذن من عجينالكاتب: نضال نعيسةالحوار المتمدن 09/09/2021Lattakia City 16:22 GMTتفادياً لازدياد النفوذ، وتضخم الدور الإيراني بالمنطقة وازدياد شعبية الملالي التي يبدو أنها تتنامى بمرور الزمن، على حساب كل الأدوار، بما فيها الدور التركي والأمريكي والروسي والعربي "السعودي"، أوعزت الولايات المتحدة لحلفائها في مصر والأردن بتزويد لبنان بالغاز والطاقة، وذلك عبر خط الغاز العربي المار بسوريا، متخطية بذلك قوانين العقوبات، وعلى رأسها قانون قيصر الشهير، ومنظومة العقوبات والحصار الاقتصادي الذي تفرضه على سوريا.لقد شعرت الولايات المتحدة، بالحرج الشديد، وبأنها باتت تفقد الكثير من بريقها، ومصداقيتها، في الوقت الذي يتقدم فيه الدور الإيراني، في هذا المجال الذي يبدو في ظاهرة إنسانياً، فيما تقف بقية دول المنطقة، وهي تتفرج على الشعب اللبناني، ومن قبله الشعب السوري، وهو يتضور جوعاً، ويعاني تبعات التحالف مع إيران، نقصاً في الوقود والطاقة، وبقية ضروريات ومستلزمات الحياة، من ماء وكهرباء وغذاء ودواء.وللحقيقة، والتاريخ، وهذا من باب السرد الدقيق والموضوعي والتأريخ الموثق وليس، بالمطلق، من باب التمجيد والتهليل والإطناب، فقد كانت إيران السبـّاقة، في نجدة، وإنقاذ حليفها السوري، ولأكثر من مرة، من عدة أزمات سابقة خانقة وطاحنة في مجال ندرة الوقود والطاقة عبر تحدي الحصار الأمريكي، وإرسال ناقلات النفط العملاقة المحملة بالنفط الخام، لتصب بالمرافئ السورية، حيث يتم تكريرها، وتسويقها للسوق المتعطش لهذه المواد الحيوية.وبغض النظر عن الموقف الأمريكي، الذي يبدو إجرائياً، واستعراضياً، بالمحصلة، فالحقيقة، لا يمكن سوى التوقف عنده، وربما ثناؤه، وإطراؤه بغض النظر عن أية اعتبارات أخرى، وربما، كان بالنهاية، كسراً لمواقف سلبية، وانتقامية وثأرية، من لبنان، ومن قوى فاعلة فيه، لا مجال لاستعراضها الآن، لكن الجانب الإنساني طغى على أي اعتبار آخر، وهنا قمة المهنية والاستثمار السياسي الذكي.ولكن هنا، وضمن هذه التطورات، والسياقات، ماذا عن الروس؟ وأين هم من هذه المواقف الإسعافية، والإنقاذية، والإنسانية لأوثق حلفائهم؟ ولماذا لا "ينتخي" الأصدقاء (وهذا هو التوصيف الرسمي لهم)، ويقومون بإرسال ناقلات النفط والغاز للحليف السوري المفلس المعتر المسكين الذي يعيش اليوم على الصدقات و"الزكاة" والأتاوات والضرائب الباهظة من "جيوب" فقراء السوريين، وهم –أي الروس- البلد رقم واحد بالطاقة على مستوى العالم إنتاجاً وتصديراً للنفط والغاز وكأن الأمر لا يهمهم ولا يعنيهم وغير متأثرين، بالمرة، بحجم المعاناة، والوضع الإنساني المؤلم المهين؟ ولماذا لا يتقدمون بأية مبادرة في هذا الشأن، "تكيد العدا" و"تقلع" عيون الحاسدين والشامتين و"العزال" والمتربصين بالحلف السوري-الروسي، وتسكت كل الأصوات المنتقدة للتلكؤ، والتقصير، و"الشح" و"الكحتنة" الذي اشتهر بها هذا الحليف على مر السنين؟ فعلى ما يبدو فالتدخل الروسي في سوريا هو تدخل استراتيجي وخدمة للمصالح الروسية العليا وأطماعها التاريخية بالمياه الدافئة، وليس لأسباب إنسانية وتنموية بالمرة، فحتى الكهرباء تستجرها من الشبكة الكهربائية السورية وعلى حساب المستهلك السوري، وللعلم فالتغذية الكهربائية لا تنقطع عن القواعد والمرافق العسكرية الروسية وفي مناطق وتجمعات الروس، فيما يغيب التيار لعشرين ساعة وأكثر باليوم، عن معظم السوريين ومدنهم وقراهم التي تغرق بالظلام الدامس.قد لا نتفاجئ، وربما نسمع مستقبلاً، عن ناقلة نفط من الصومال، وربما من جمهورية إفريقيا ا ......
#روسيا:
#وأذن
#عجين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730861
كاظم فنجان الحمامي : أذن من طين وأذن من عجين
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي لقد تفتقت عبقرية بعض وزراء الكابينة الحالية، والكابينة التي سبقتها عن مواهب مبتكرة في فنون التغليس والتجاهل والتطنيش، فأقاموا حاجزاً إدارياً يمنحهم العزلة الكاملة، ويحول بينهم وبيننا، اطلقوا عليه (قسم التنسيق الحكومي). لا شغل لهذا القسم سوى أستلام البريد الذي يحمل هموم الناس، ومن ثم يتولى القسم مفاتحة التشكيلات المتفرعة عن الوزارات بأسلوب المراسلات السلحفاتية، من دون ان يكلف الوزير نفسه مشقة متابعتها والاهتمام بها. حتى مناشداتنا نحن النواب كانت تمر عبر هذا الجدار الطيني. .نعاني كلنا من الشعور بالإحباط إزاء ظاهرة (التغليس) والتجاهل التي أنفرد بها معظم المسؤولين الذين أصابهم الطرش، فنحن مهما تعالت صيحاتنا، ومهما كتبنا، ومهما تكررت نداءاتنا بالمطالبات الجماهيرية لن يسمعونا، يتخيل إلينا أحيانا انهم يسمعوننا، لكنهم لا ينصتون، فأغلب ما نصدح به لا يدخل آذانهم، ولا يصل عقولهم، لأنهم رفضوا الانتباه، ولا يلقون لنا بالاً. . .نحن أيضا صرنا لا نسمعهم، يتصرف المسؤول وهو على قناعة بأن خطابه حظى باهتمامنا، منخدعاً بسكون القاعة، وإيماءات البعض، وأحياناً أو كثيراً عاصفة من التصفيق. ما لا يعرفه هذا المسؤول أن هدوء القاعة، وإيماءات الجالسين، والتصفيق المتكرر لا يعنى بالضرورة اننا انتبهنا لخطابه. .منذ سنوات ونحن نحلم بالحوار الشفاف فيما بيننا، لكن واقع الحال يقول العكس، فحديثنا معهم حديث الطرشان، وهو دليل على فقدان الثقة. نسمعهم يتحدثون عن أشياء كثيرة، ويرتكبون عكسها، ويتكلمون بلغة مليئة بالتضخيم، لكنها لا تخلو من الكذب. ذلك لأن الحواجز التي أقاموها حجبت عنهم الصوت والصورة، ومع ذلك هم مستمرون. . . ......
#وأذن
#عجين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740963