التيتي الحبيب : حتى نقطع الطريق على المطبعين من داخل صفوفنا
#الحوار_المتمدن
#التيتي_الحبيب اختلط الحابل بالنابل وسط بعض المناضلين المتحمسين للهوية الامازيغية ورد الاعتبار لها كمكون لهوية الشعب المغربي. هذه الموجة جرفت معها حتى بعض المنتسبين للصف الماركسي وهم لحسن الحظ قلة قليلة تعوزها المعرفة والنظرة العلمية لقضية هوية شعبنا المتعددة الابعاد تلك الابعاد الامازيغية والعربية والافريقية التي انصهرت في فرن الصراع الطبقي الذي عرفته التشكيلة الاجتماعية طيلة قرون من مراحل التاريخ.لماذا يمتنع الماركسيون المغاربة عن التطبيع مع الكيان الصهيوني؟ في الجواب، يعتبر الماركسيون المغاربة موضوع التطبيع مع الكيان الصهيوني يهم قضية تحديد اعداء الشعب المغربي، هذا التحديد الذي يدمج الى جانب الكتلة الطبقية السائدة وجهاز دولتها العنصر الخارجي ظاهريا لكنه يستدمج في الصراغ الطبقي ببلادنا وهو العنصر الامبريالي وراس حربته الكيان الصهيوني. فتحديد العدو على هذا الشكل وبهذا الوضوح، يفرض على الماركسيين اتخاذ الموقف الحازم من كل مكونات هذا العدو. ولهذا يمتنعون من عملية التمييز او ازالة طرف من هذه الاطراف او اعتباره عدو من درجة دنيا او ان الصراع معه صراع ثانوي ولا اسبقية لها. ان هذه الاطراف تعمل متحدة ومتشاركة ومتضامنة في ما بينها وهدفها هو دعم ومساندة العدو الطبقي الداخلي ومنع انهياره او تفككه. ولذلك فهي مستعدة للتدخل في جميع مراحل الصراع الطبقي وتقديم الخدمة المطلوبة في أي وضع او شرط.لذلك يقف الماركسيون موقفا حازما وحاسما في وجه أي واحد يريد ان يمزق الموقف الماركسي ويخترق بالهرولة نحو التطبيع او الدعاية له او التناغم معه بأي مبرر كان. يجب على الماركسيين المغاربة ان يطردوا من بين صفوفهم ومن تنظيماتهم او تنسيقياتهم كل شخص يدعو للتطبيع او يمارسه. ان مثل هؤلاء الاشخاص ان قاموا بمثل هذه الافعال او روجوا مثل هذه الافكار، فإنهم يكفون عن كونهم ماركسيين مقتنعين بحق الشعب المغربي قي تقرير مصيره وبحقه في الانتصار على الرجعية المحلية وحلفائها الامبرياليين والكيان الصهيوني. انهم يكفون عن كونهم ثوريين يسعون لانتصار الحق والعدالة والديمقراطية والاشتراكية. انهم يرتكبون خيانة فكرية وسياسية وتحولوا الى عملاء للنظام وحلفائه.لكل هذا يجب أن نقول لكل من سولت له نفسه التطبيع أو الترويج له أو ممارسته بدعوى حرية الفكر والتعبير وسط التنظيمات والتيارات الماركسية، أنه أصبح خارج صفوفها، ورمى بنفسه في الجهة المعادية وانتقل إلى مزبلة التاريخ. ......
#نقطع
#الطريق
#المطبعين
#داخل
#صفوفنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706935
#الحوار_المتمدن
#التيتي_الحبيب اختلط الحابل بالنابل وسط بعض المناضلين المتحمسين للهوية الامازيغية ورد الاعتبار لها كمكون لهوية الشعب المغربي. هذه الموجة جرفت معها حتى بعض المنتسبين للصف الماركسي وهم لحسن الحظ قلة قليلة تعوزها المعرفة والنظرة العلمية لقضية هوية شعبنا المتعددة الابعاد تلك الابعاد الامازيغية والعربية والافريقية التي انصهرت في فرن الصراع الطبقي الذي عرفته التشكيلة الاجتماعية طيلة قرون من مراحل التاريخ.لماذا يمتنع الماركسيون المغاربة عن التطبيع مع الكيان الصهيوني؟ في الجواب، يعتبر الماركسيون المغاربة موضوع التطبيع مع الكيان الصهيوني يهم قضية تحديد اعداء الشعب المغربي، هذا التحديد الذي يدمج الى جانب الكتلة الطبقية السائدة وجهاز دولتها العنصر الخارجي ظاهريا لكنه يستدمج في الصراغ الطبقي ببلادنا وهو العنصر الامبريالي وراس حربته الكيان الصهيوني. فتحديد العدو على هذا الشكل وبهذا الوضوح، يفرض على الماركسيين اتخاذ الموقف الحازم من كل مكونات هذا العدو. ولهذا يمتنعون من عملية التمييز او ازالة طرف من هذه الاطراف او اعتباره عدو من درجة دنيا او ان الصراع معه صراع ثانوي ولا اسبقية لها. ان هذه الاطراف تعمل متحدة ومتشاركة ومتضامنة في ما بينها وهدفها هو دعم ومساندة العدو الطبقي الداخلي ومنع انهياره او تفككه. ولذلك فهي مستعدة للتدخل في جميع مراحل الصراع الطبقي وتقديم الخدمة المطلوبة في أي وضع او شرط.لذلك يقف الماركسيون موقفا حازما وحاسما في وجه أي واحد يريد ان يمزق الموقف الماركسي ويخترق بالهرولة نحو التطبيع او الدعاية له او التناغم معه بأي مبرر كان. يجب على الماركسيين المغاربة ان يطردوا من بين صفوفهم ومن تنظيماتهم او تنسيقياتهم كل شخص يدعو للتطبيع او يمارسه. ان مثل هؤلاء الاشخاص ان قاموا بمثل هذه الافعال او روجوا مثل هذه الافكار، فإنهم يكفون عن كونهم ماركسيين مقتنعين بحق الشعب المغربي قي تقرير مصيره وبحقه في الانتصار على الرجعية المحلية وحلفائها الامبرياليين والكيان الصهيوني. انهم يكفون عن كونهم ثوريين يسعون لانتصار الحق والعدالة والديمقراطية والاشتراكية. انهم يرتكبون خيانة فكرية وسياسية وتحولوا الى عملاء للنظام وحلفائه.لكل هذا يجب أن نقول لكل من سولت له نفسه التطبيع أو الترويج له أو ممارسته بدعوى حرية الفكر والتعبير وسط التنظيمات والتيارات الماركسية، أنه أصبح خارج صفوفها، ورمى بنفسه في الجهة المعادية وانتقل إلى مزبلة التاريخ. ......
#نقطع
#الطريق
#المطبعين
#داخل
#صفوفنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706935
الحوار المتمدن
التيتي الحبيب - حتى نقطع الطريق على المطبعين من داخل صفوفنا
نهاد ابو غوش : الأولوية لترتيب صفوفنا وأوضاعنا الداخلية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش كل من ناضل أو عمل يوما واحدا في المعارك الوطنية ضد الاحتلال والاستعمار، وبالتحديد في صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية، يعرف القانون الأساسي لحركات التحرر الوطني وهو قانون " الوحدة الوطنية طريق الانتصار"، وهو نفس القانون الذي يمكن أن نعبر عنه بالمقولة الفلسفية عن "تغليب التناقض الرئيسي مع الاحتلال على ما عداه من تناقضات وخلافات ثانوية" يمكن حلها وتسويتها من خلال الحوار أو الصراع الديمقراطي. لكن معرفة القانون نظريا شيء والتزامه والعمل بموجب أحكامه ومتطلباته شيء آخر تماما.فعلى الرغم من معرفة هذا القانون، بل والتنظير له والتغني به، إلا أن مخالفته باتت سمة لازمة للعمل السياسي الفلسطيني خلال العقود الأخيرة، وخاصة بعد توقيع اتفاق اوسلو وبشكل أكثر تحديدا بعد الانقسام الذي وقع في العام 2007، وما نجم عنه من انفصال سياسي وجغرافي ووجود سلطتين وحكومتين، والأخطر نشوء واقع سياسي وقانوني في قطاع غزة مغاير للواقع القائم في الضفة.مسيرة الحوار الوطني والمصالحة شهدت عشرات الاجتماعات في مختلف العواصم الإقليمية والعالمية وعلى أرض الوطن، واتخذ قررات واضحة ومفصّلة، لكنها لم تجد طريقها للتنفيذ. وانتكست هذه المسيرة المرة تلو الأخرى لنعود من جديد إلى نقطة الصفر، وجولة جديدة من تبادل الاتهامات. حتى الجلسة التي كان مقررا لها أن تعقد في مطلع حزيران الماضي بعد معركة سيف القدس جرى تأجيلها من دون تحديد أي موعد بديل، و"مضى كل إلى غايته" وكأن الانقسام هو قدرنا الطبيعي المحتوم، وكأن الطارىء والاستثنائي هو الوفاق والمصالحة.إسرائيل تستغل هذه المعادلة جيدا، بل إنها تديرها وتغذيها وتتحكم بها، لأنها الأساس الواقعي لتنفيذ مخططات الضم والاستيطان وتهويد القدس عبر الطعن في الصفة التمثيلية للقيادة الفلسطينية، والزعم بأنها لا تملك القدرة على فرض سيطرتها على قطاع غزة، وبالتالي الادعاء بغياب الشريك الفلسطيني كذريعة للتنصل من استحقاقات أية عملية سياسية محتملة سواء الآن أو في المدى المنظور. ما كان يدعيه بنيامين نتنياهو طوال فترات ولايته بأنه لا يمكن تحقيق سلام مع الجيل الفلسطيني الحالي، وأن اقصى ما يمكن فعله الآن هو السلام الاقتصادي، تواصل حكومة بينيت- لابيد- غانتس تطبيقه، من خلال الاستفراد بقطاع غزة والضفة، كلا على حدة، ومخاطبة القضايا المعيشية والإنسانية والاقتصادية بمعزل عن القضايا الوطنية والسياسية، ويمكن لهذه المقاربة الإسرائيلية أن تتخذ أسماء كثيرة على غرار "التسهيلات" و" إجراءات بناء الثقة"، وهي في الجوهر حقوق أصيلة لنا جرت مصادرتها بشكل غاشم، و"صعوبات" مصطنعة و" قيود" يجري تصوير رفعها عنا بالإنجازات.منذ قيام السلطة وحتى الآن، وباستثناء فترات متقطعة من الانتفاضة الثانية، غابت الاستراتيجيية الوطنية الموحدة، كما غابت هيئات العمل الوطني الموحد، فكانت لكل فصيل سياساته واستراتيجياته الخاصة به، حتى أن لبعض الفصائل علاقاتها الدولية والإقليمية ومكاتبها التمثيلية التي تشبه السفارات في الخارج، خيضت حروب ومعارك لا حصر لها واستشهد آلاف المناضلين كما أصيب واعتقل عشرات الآلاف غيرهم، لكن الحقيقة الماثلة والمؤلمة هي أننا ما زلنا نراوح مكاننا، وأحيانا يبدو أن أهداف الحرية والاستقلال وتجسيد قيام الدولة تبتعد عنا بدل ان تقترب.عدد متزايد باطراد من المثفين والسياسيين باتوا مقتنعين بأن خيار الدولة المستقلة على حدود الرابع من حزيران انهار تماما ولم يعد قائما ( أو خيار حل الدولتين كما تسميه الأطراف الدولية وبعض العرب على الرغم من وجود فارق جوهري بين المصطلحين)، وكثير ممن يرى انهيار ها الخيار ......
#الأولوية
#لترتيب
#صفوفنا
#وأوضاعنا
#الداخلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730418
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش كل من ناضل أو عمل يوما واحدا في المعارك الوطنية ضد الاحتلال والاستعمار، وبالتحديد في صفوف الحركة الوطنية الفلسطينية، يعرف القانون الأساسي لحركات التحرر الوطني وهو قانون " الوحدة الوطنية طريق الانتصار"، وهو نفس القانون الذي يمكن أن نعبر عنه بالمقولة الفلسفية عن "تغليب التناقض الرئيسي مع الاحتلال على ما عداه من تناقضات وخلافات ثانوية" يمكن حلها وتسويتها من خلال الحوار أو الصراع الديمقراطي. لكن معرفة القانون نظريا شيء والتزامه والعمل بموجب أحكامه ومتطلباته شيء آخر تماما.فعلى الرغم من معرفة هذا القانون، بل والتنظير له والتغني به، إلا أن مخالفته باتت سمة لازمة للعمل السياسي الفلسطيني خلال العقود الأخيرة، وخاصة بعد توقيع اتفاق اوسلو وبشكل أكثر تحديدا بعد الانقسام الذي وقع في العام 2007، وما نجم عنه من انفصال سياسي وجغرافي ووجود سلطتين وحكومتين، والأخطر نشوء واقع سياسي وقانوني في قطاع غزة مغاير للواقع القائم في الضفة.مسيرة الحوار الوطني والمصالحة شهدت عشرات الاجتماعات في مختلف العواصم الإقليمية والعالمية وعلى أرض الوطن، واتخذ قررات واضحة ومفصّلة، لكنها لم تجد طريقها للتنفيذ. وانتكست هذه المسيرة المرة تلو الأخرى لنعود من جديد إلى نقطة الصفر، وجولة جديدة من تبادل الاتهامات. حتى الجلسة التي كان مقررا لها أن تعقد في مطلع حزيران الماضي بعد معركة سيف القدس جرى تأجيلها من دون تحديد أي موعد بديل، و"مضى كل إلى غايته" وكأن الانقسام هو قدرنا الطبيعي المحتوم، وكأن الطارىء والاستثنائي هو الوفاق والمصالحة.إسرائيل تستغل هذه المعادلة جيدا، بل إنها تديرها وتغذيها وتتحكم بها، لأنها الأساس الواقعي لتنفيذ مخططات الضم والاستيطان وتهويد القدس عبر الطعن في الصفة التمثيلية للقيادة الفلسطينية، والزعم بأنها لا تملك القدرة على فرض سيطرتها على قطاع غزة، وبالتالي الادعاء بغياب الشريك الفلسطيني كذريعة للتنصل من استحقاقات أية عملية سياسية محتملة سواء الآن أو في المدى المنظور. ما كان يدعيه بنيامين نتنياهو طوال فترات ولايته بأنه لا يمكن تحقيق سلام مع الجيل الفلسطيني الحالي، وأن اقصى ما يمكن فعله الآن هو السلام الاقتصادي، تواصل حكومة بينيت- لابيد- غانتس تطبيقه، من خلال الاستفراد بقطاع غزة والضفة، كلا على حدة، ومخاطبة القضايا المعيشية والإنسانية والاقتصادية بمعزل عن القضايا الوطنية والسياسية، ويمكن لهذه المقاربة الإسرائيلية أن تتخذ أسماء كثيرة على غرار "التسهيلات" و" إجراءات بناء الثقة"، وهي في الجوهر حقوق أصيلة لنا جرت مصادرتها بشكل غاشم، و"صعوبات" مصطنعة و" قيود" يجري تصوير رفعها عنا بالإنجازات.منذ قيام السلطة وحتى الآن، وباستثناء فترات متقطعة من الانتفاضة الثانية، غابت الاستراتيجيية الوطنية الموحدة، كما غابت هيئات العمل الوطني الموحد، فكانت لكل فصيل سياساته واستراتيجياته الخاصة به، حتى أن لبعض الفصائل علاقاتها الدولية والإقليمية ومكاتبها التمثيلية التي تشبه السفارات في الخارج، خيضت حروب ومعارك لا حصر لها واستشهد آلاف المناضلين كما أصيب واعتقل عشرات الآلاف غيرهم، لكن الحقيقة الماثلة والمؤلمة هي أننا ما زلنا نراوح مكاننا، وأحيانا يبدو أن أهداف الحرية والاستقلال وتجسيد قيام الدولة تبتعد عنا بدل ان تقترب.عدد متزايد باطراد من المثفين والسياسيين باتوا مقتنعين بأن خيار الدولة المستقلة على حدود الرابع من حزيران انهار تماما ولم يعد قائما ( أو خيار حل الدولتين كما تسميه الأطراف الدولية وبعض العرب على الرغم من وجود فارق جوهري بين المصطلحين)، وكثير ممن يرى انهيار ها الخيار ......
#الأولوية
#لترتيب
#صفوفنا
#وأوضاعنا
#الداخلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730418
الحوار المتمدن
نهاد ابو غوش - الأولوية لترتيب صفوفنا وأوضاعنا الداخلية