كاظم حبيب : لن تهدأ شبيبة العراق ما دامت الدولة العميقة تحكم العراق
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تشير تجارب شعوب البلدان النامية، ومنها العراق، إلى أن حكام هذه البلدان، الذين هم في الغالب الأعم مستبدون أفظاظ يمارسون الاستبداد والقهر ضد شعوبهم بطريقتين: إما بالعنف المباشر والقتل المكشوف دون أي اعتبار للدستور أو للقوانين المرعية أو للرأي العام المحلي والدولي واللوائح الدولية لحقوق الإنسان، ليواصلوا الحكم وفرض أنفسهم أطول فترة ممكنة ثم ينتهون إلى مزبلة التاريخ بطرق متباينة، وإما يمارسون حكم البلاد بنفس ذهنية الاستبداد وعواقبه على الشعب، ولكن بطريقة هادئة وبأساليب ملتوية ورمي ما يحصل من عنف وقتل وتشريد واختطاف وتعذيب على عاتق جهات غير جهة الحاكم ذاته وتشكيل لجان فضائية تنتهي كما بدأت دون إعلان عن نتائج التحقيق، وهي ذر للرماد في العيون، إذ المهم هو استمرارهم في الحكم. إذا كان المالكي وعادل عبد المهدي مارسا الطريق الأول في الحكم، فأدى إلى موت كثير من البشر العراقي، فأن الحاكم الجديد مصطفى عبد اللطيف مشتت الملقب بالكاظمي، يمارس الطريقة الثانية وتنوب عنه في الحكم الفعلي في البلاد تلك الجهة التي وافقت على أن يكون على رأس الحكم المؤقت ليمهد الطريق لمواصلة الحكم بذات الطريقة التي حكم فيها نوري المالكي وعادل عبد المهدي وطغمتهما، إنها الدولة العميقة بكامل مؤسساتها السياسية وميليشياتها العسكرية والاقتصادية والاجتماعية والدينية وفرق القتل والاختطاف والتعذيب المنبثقة عن تلك الأحزاب والميليشيات وبرئاستها الإيرانية-العراقية، برئاسة قائد فيلق القدس الإيراني الجديد إسماعيل قأني، ونوري المالكي (العراقي!). فمصطفى مشتت غير مشتت عملياً بين مدينتي نعم ولا، ليس حائراً بين الإصلاح وعدم الإصلاح، إذ أنه اختار منذ اللحظة الأولى التي عين فيها رئيسا لمجلس الوزراء وقائداً عاماً للقوات المسلحة أن لا يكون مع الإصلاح أبداً، فهو الابن المخلص للميليشيات الولائية التابعة لإيران ولقراراتها وما تمارسه يومياً في العراق، وهو الأبن الشرير غير الموالي للشعب وقضاياه العادلة.لقد كانت الميليشيات الطائفية المسلحة العاملة في الحشد الشعبي تمارس القتل اليومي بالتعاون مع أجزاء من القوات المسلحة العراقية، سواء أكانت من الجيش أم الشرطة أم الأمن الوطني، كما حصل في عهد نوري المالكي والجزار الخبيث عادل عبد المهدي، أما الحاكم المنفوش أبو ريش المهلوس، الذي أصبح عارياً تماماً أمام الشعب وقوى الانتفاضة الشبابية، فأن هذه الميليشيات تمارس القتل اليومي والاختطاف المستمر والابتزاز وجبي الأموال بمختلف السبل لصالح إيران ولصالح حزب الله في لبنان، ولصالح الانتخابات البكرة القادمة لشراء أصوات الفقراء والمعوزين والأميين بها، أو بتهدديهم بالموت إن خرجوا عن طاعتهم. هكذا بدأ التحضير للانتخابات؛**السلاح المنفلت موجود لدى جميع الميليشيات المسلحة دون استثناء وبكميات تفوق ما تمتلكه القوات المسلحة، مع العلم بأن كثير من سلاح القوات المسلحة موجود تحت تصرف الحشد الشعبي بميليشياته المهيمنة على القرارات والتابعة للدولة العميقة؛ ** كل الفاسدين والمفسدين الناهبين لأموال الشعب وخيرات البلاد هم ما زالوا في الحكم وحوله ويمارسون النهب يومياً حتى في ظل الأزمة المالية الراهنة التي تسببوا بها، وهي التي ستخدمهم في الانتخابات المبكرة القادمة؛ ** الابتعاد كلية عن ملاحقة قتلة المتظاهرين والمتظاهرات والكشف عنهم وتقديمهم للمحاكمة، بل إن ما يجري اليوم هو العكس من ذلك، حيث تستمر بكثافة ملاحقة نشطاء الانتفاضة التشرينية واختطافهم و"تأدبهم!!!" بالتعذيب الفاشستي وأخذ البراءة منهم، أو بقتل كثير منهم، كما حصل في الأسابيع الأخيرة، و ......
#تهدأ
#شبيبة
#العراق
#دامت
#الدولة
#العميقة
#تحكم
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702476
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تشير تجارب شعوب البلدان النامية، ومنها العراق، إلى أن حكام هذه البلدان، الذين هم في الغالب الأعم مستبدون أفظاظ يمارسون الاستبداد والقهر ضد شعوبهم بطريقتين: إما بالعنف المباشر والقتل المكشوف دون أي اعتبار للدستور أو للقوانين المرعية أو للرأي العام المحلي والدولي واللوائح الدولية لحقوق الإنسان، ليواصلوا الحكم وفرض أنفسهم أطول فترة ممكنة ثم ينتهون إلى مزبلة التاريخ بطرق متباينة، وإما يمارسون حكم البلاد بنفس ذهنية الاستبداد وعواقبه على الشعب، ولكن بطريقة هادئة وبأساليب ملتوية ورمي ما يحصل من عنف وقتل وتشريد واختطاف وتعذيب على عاتق جهات غير جهة الحاكم ذاته وتشكيل لجان فضائية تنتهي كما بدأت دون إعلان عن نتائج التحقيق، وهي ذر للرماد في العيون، إذ المهم هو استمرارهم في الحكم. إذا كان المالكي وعادل عبد المهدي مارسا الطريق الأول في الحكم، فأدى إلى موت كثير من البشر العراقي، فأن الحاكم الجديد مصطفى عبد اللطيف مشتت الملقب بالكاظمي، يمارس الطريقة الثانية وتنوب عنه في الحكم الفعلي في البلاد تلك الجهة التي وافقت على أن يكون على رأس الحكم المؤقت ليمهد الطريق لمواصلة الحكم بذات الطريقة التي حكم فيها نوري المالكي وعادل عبد المهدي وطغمتهما، إنها الدولة العميقة بكامل مؤسساتها السياسية وميليشياتها العسكرية والاقتصادية والاجتماعية والدينية وفرق القتل والاختطاف والتعذيب المنبثقة عن تلك الأحزاب والميليشيات وبرئاستها الإيرانية-العراقية، برئاسة قائد فيلق القدس الإيراني الجديد إسماعيل قأني، ونوري المالكي (العراقي!). فمصطفى مشتت غير مشتت عملياً بين مدينتي نعم ولا، ليس حائراً بين الإصلاح وعدم الإصلاح، إذ أنه اختار منذ اللحظة الأولى التي عين فيها رئيسا لمجلس الوزراء وقائداً عاماً للقوات المسلحة أن لا يكون مع الإصلاح أبداً، فهو الابن المخلص للميليشيات الولائية التابعة لإيران ولقراراتها وما تمارسه يومياً في العراق، وهو الأبن الشرير غير الموالي للشعب وقضاياه العادلة.لقد كانت الميليشيات الطائفية المسلحة العاملة في الحشد الشعبي تمارس القتل اليومي بالتعاون مع أجزاء من القوات المسلحة العراقية، سواء أكانت من الجيش أم الشرطة أم الأمن الوطني، كما حصل في عهد نوري المالكي والجزار الخبيث عادل عبد المهدي، أما الحاكم المنفوش أبو ريش المهلوس، الذي أصبح عارياً تماماً أمام الشعب وقوى الانتفاضة الشبابية، فأن هذه الميليشيات تمارس القتل اليومي والاختطاف المستمر والابتزاز وجبي الأموال بمختلف السبل لصالح إيران ولصالح حزب الله في لبنان، ولصالح الانتخابات البكرة القادمة لشراء أصوات الفقراء والمعوزين والأميين بها، أو بتهدديهم بالموت إن خرجوا عن طاعتهم. هكذا بدأ التحضير للانتخابات؛**السلاح المنفلت موجود لدى جميع الميليشيات المسلحة دون استثناء وبكميات تفوق ما تمتلكه القوات المسلحة، مع العلم بأن كثير من سلاح القوات المسلحة موجود تحت تصرف الحشد الشعبي بميليشياته المهيمنة على القرارات والتابعة للدولة العميقة؛ ** كل الفاسدين والمفسدين الناهبين لأموال الشعب وخيرات البلاد هم ما زالوا في الحكم وحوله ويمارسون النهب يومياً حتى في ظل الأزمة المالية الراهنة التي تسببوا بها، وهي التي ستخدمهم في الانتخابات المبكرة القادمة؛ ** الابتعاد كلية عن ملاحقة قتلة المتظاهرين والمتظاهرات والكشف عنهم وتقديمهم للمحاكمة، بل إن ما يجري اليوم هو العكس من ذلك، حيث تستمر بكثافة ملاحقة نشطاء الانتفاضة التشرينية واختطافهم و"تأدبهم!!!" بالتعذيب الفاشستي وأخذ البراءة منهم، أو بقتل كثير منهم، كما حصل في الأسابيع الأخيرة، و ......
#تهدأ
#شبيبة
#العراق
#دامت
#الدولة
#العميقة
#تحكم
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702476
الحوار المتمدن
كاظم حبيب - لن تهدأ شبيبة العراق ما دامت الدولة العميقة تحكم العراق!
شيرزاد همزاني : ما دامت حبيبتي بخير
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني كل يومٍ أحبكِ أكثريكبر حبي ولا يصغرتزورينني في ألأحلاملا تتعبين وأنا لا أضجر تشرقين عليَّ شمساً في الصباحوفي ألأمسيات تطلين عدما يطلُّ عليَّ القمرأرتلكِ ترنيمةً مقدسة وشمعتي في محرابي ألأطهر أشربكِ مع كأسيأتذوقكِ في صفوييا من أحلى من العسل والسُكّرأعيش لحظاتي بسلامما دامت حبيبتي بخيرٍلا بؤسٌ ولا كدروأدعو الكون بظهر الغيبأن تكون سعيدةً أغلى البشروأجدد عهد العشقأن أعبد مولاتيألآنوحتى بعد أن أُسجى في القبر ......
#دامت
#حبيبتي
#بخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716515
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني كل يومٍ أحبكِ أكثريكبر حبي ولا يصغرتزورينني في ألأحلاملا تتعبين وأنا لا أضجر تشرقين عليَّ شمساً في الصباحوفي ألأمسيات تطلين عدما يطلُّ عليَّ القمرأرتلكِ ترنيمةً مقدسة وشمعتي في محرابي ألأطهر أشربكِ مع كأسيأتذوقكِ في صفوييا من أحلى من العسل والسُكّرأعيش لحظاتي بسلامما دامت حبيبتي بخيرٍلا بؤسٌ ولا كدروأدعو الكون بظهر الغيبأن تكون سعيدةً أغلى البشروأجدد عهد العشقأن أعبد مولاتيألآنوحتى بعد أن أُسجى في القبر ......
#دامت
#حبيبتي
#بخير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716515
الحوار المتمدن
شيرزاد همزاني - ما دامت حبيبتي بخير
مصطفى منيغ : للتَّعْقِيد، ما دامَت في الجزائر تَنْعَقِد
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ للتَّعْقِيد، ما دامَت في الجزائر تَنْعَقِدسبتة : مصطفى منيغلن تكونَ عادية إن انعَقَدَت ، كل المؤشرات عن الفاعِلِ بَدَت ، لتكونَ تلك الجامعة العربية على امتحانٍ عسيرٍ أقدَمت ، نجاحها سيكون لبقائها كخيمةٍ ثابتة بحكمة وَتَد ، بعيدة عن قمة لا خير فيها إن للصواب اعتمدَت ، وفشلها سيكون كما رغبت الجزائر الرسمية تشتيتاً لما بقي فيها دون فائدة مهما صَمَدَت . رئيس النظام الجزائري انطلاقاً من تشاؤم أزمات الانزواء على طول وعرض الأرض الجزائرية امتدَّت ، وهو يخاطب بعثات نظامه الدبلوماسية بلغة الخُشَيْبَات عن قراراتٍ الجديَّة مِن فحواها انعَدمَت ، مادمت على أحلامِ المَمْعُودِ اعتمدَت ، دون رصيدٍ معرفي دقيق بل على تخمينات لما ظنَّته قابلاً للتطبيق رَصَدَت ، مع التأكيد على معاداة المملكة المغربية بكل الوسائل مهما تَدَنّت ، لتكون السنة القادمة مع حلول شهر مارس والجزائر كما يحلو له تقدَّمَت ، متبوعة بجامعة عربية وقد ضحّت بعضوية المغرب من أجل سواد عيون دولة بما يقودها للسُّخرية غدت ، ليس العجب في رئيس يتحدَّث بما لا بفهمه أصلاً ليعرِّض مصير وطن لنتائج وخيمة بها مصائبه ازدادت ، لتحيا البلاد الجزائرية عن منأى أي انفراج به لما هو طبيعي سليم عادت ، مادام النظام الحاكم لحاضرها يتصرف معها بأساليب الانتقام لأسباب تعدّدت ، منها انعدام كفاءة التدبير واللجوء لطاعة جنرالات الرحمة بالجزائريين في ضمائرهم انعدمَت ، وبالتالي تغطية النهب المُمنهج المُبرمج لخيراتها الوطنية بما يُفَسَّر للعامة ما تقدِّمه الخزينة العمومية من أموال طائلة لمرتزقة البوليساريو الذين شكَّلوا دُوَيْلة داخل الدولة الجزائرية ممَّا سببت كل الويلات التي تتحملها من مدةٍ تفوق الأربعين سنة بغير اهتمامٍ لحجم ما فقدَت.... بأي منطقٍ نصدّق ما ذهب إليه ذاك الرئيس ، وهو يتبجَّح بعبارات لا يدري إن كانت بالفعل أكبر منه بكثير ، حينما يصرِّح عن استعداده إصلاح الجامعة العربية ؟؟؟ ، وإن سُئِل كيف ردَّ بجعل أمينها العام غير مقتصر على مصر وحدها وإنما أن يُعَيّن من باقي الدول الأعضاء ، كأنه يُلمّح ليكون من الجزائر ما دامت الأخيرة ترغب أيضا في الحصول على عضوية مجلس الأمن لتكون بعد ذلك الند للند للولايات المتحدة الأمريكية ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . كان على ذاك الرئيس أن ينتبه لحاله قبل أن يندم ، إذ الشعب الجزائري لن يصبر أكثر حتى يتخلَّص من هذا العبث الذي جعل من الجزائر أضحوكة القرن ، لا رئيس في المستوى ، لا اقتصاد بثروات البلاد الغنية إستوى، لا سياسة خارجية بنشر قيم حميدة سامية ، ولا تخطيط لزرع المستقبل ببداية جديدة قوامها العدل والمساواة والسلام مع الجيران . ...طبعاً تريد الدولة الجزائرية مسحَ الخطأ الشَّامل بأخطاء أشمَل ، أن تطلقَ على تلك الدورة إن تمَّ اكتمال نصاب انعقادها ، شعار "تحرير فلسطين من قبضة السلطات الإسرائيلية " كما ظَهَر ، مع إقحام "الصحراء الغربية المحتلة من طرف المملكة المغربية" كسمّ مزروعٍ في نقاش مطروح داخل جلسات مُغلقة كجَوْهَر ، وهنا تكمن صبيانية الإشراف الجزائري المباشر على تعميق ما قد يعجِّل بنسف تلك الجامعة من الدَّاخل ، وليس للمغرب أي مسؤولية فيما بالتأكيد سيقع ، إذ له من القناعات أن مصيدَةَ حكَّامِ الجزائر ستصيدهم أولاُ بوقوعهم أسري نواياهم السيِّئة ، الذاهبة بمثل المناورات المنبوذة الفاشلة إلى ترسيخ فضيحتهم الكبرى، الرابطة تنسيقهم مع حزب جنوب لبنان الممثل الوحيد في محيط الشام لدولة ايران ، حتى يعود بشار الأسد ليتربَّع فوق كرسي عضوية سوريا داخل جامعة عربية ، إن فسحت البا ......
#للتَّعْقِيد،
#دامَت
#الجزائر
#تَنْعَقِد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737570
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_منيغ للتَّعْقِيد، ما دامَت في الجزائر تَنْعَقِدسبتة : مصطفى منيغلن تكونَ عادية إن انعَقَدَت ، كل المؤشرات عن الفاعِلِ بَدَت ، لتكونَ تلك الجامعة العربية على امتحانٍ عسيرٍ أقدَمت ، نجاحها سيكون لبقائها كخيمةٍ ثابتة بحكمة وَتَد ، بعيدة عن قمة لا خير فيها إن للصواب اعتمدَت ، وفشلها سيكون كما رغبت الجزائر الرسمية تشتيتاً لما بقي فيها دون فائدة مهما صَمَدَت . رئيس النظام الجزائري انطلاقاً من تشاؤم أزمات الانزواء على طول وعرض الأرض الجزائرية امتدَّت ، وهو يخاطب بعثات نظامه الدبلوماسية بلغة الخُشَيْبَات عن قراراتٍ الجديَّة مِن فحواها انعَدمَت ، مادمت على أحلامِ المَمْعُودِ اعتمدَت ، دون رصيدٍ معرفي دقيق بل على تخمينات لما ظنَّته قابلاً للتطبيق رَصَدَت ، مع التأكيد على معاداة المملكة المغربية بكل الوسائل مهما تَدَنّت ، لتكون السنة القادمة مع حلول شهر مارس والجزائر كما يحلو له تقدَّمَت ، متبوعة بجامعة عربية وقد ضحّت بعضوية المغرب من أجل سواد عيون دولة بما يقودها للسُّخرية غدت ، ليس العجب في رئيس يتحدَّث بما لا بفهمه أصلاً ليعرِّض مصير وطن لنتائج وخيمة بها مصائبه ازدادت ، لتحيا البلاد الجزائرية عن منأى أي انفراج به لما هو طبيعي سليم عادت ، مادام النظام الحاكم لحاضرها يتصرف معها بأساليب الانتقام لأسباب تعدّدت ، منها انعدام كفاءة التدبير واللجوء لطاعة جنرالات الرحمة بالجزائريين في ضمائرهم انعدمَت ، وبالتالي تغطية النهب المُمنهج المُبرمج لخيراتها الوطنية بما يُفَسَّر للعامة ما تقدِّمه الخزينة العمومية من أموال طائلة لمرتزقة البوليساريو الذين شكَّلوا دُوَيْلة داخل الدولة الجزائرية ممَّا سببت كل الويلات التي تتحملها من مدةٍ تفوق الأربعين سنة بغير اهتمامٍ لحجم ما فقدَت.... بأي منطقٍ نصدّق ما ذهب إليه ذاك الرئيس ، وهو يتبجَّح بعبارات لا يدري إن كانت بالفعل أكبر منه بكثير ، حينما يصرِّح عن استعداده إصلاح الجامعة العربية ؟؟؟ ، وإن سُئِل كيف ردَّ بجعل أمينها العام غير مقتصر على مصر وحدها وإنما أن يُعَيّن من باقي الدول الأعضاء ، كأنه يُلمّح ليكون من الجزائر ما دامت الأخيرة ترغب أيضا في الحصول على عضوية مجلس الأمن لتكون بعد ذلك الند للند للولايات المتحدة الأمريكية ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . كان على ذاك الرئيس أن ينتبه لحاله قبل أن يندم ، إذ الشعب الجزائري لن يصبر أكثر حتى يتخلَّص من هذا العبث الذي جعل من الجزائر أضحوكة القرن ، لا رئيس في المستوى ، لا اقتصاد بثروات البلاد الغنية إستوى، لا سياسة خارجية بنشر قيم حميدة سامية ، ولا تخطيط لزرع المستقبل ببداية جديدة قوامها العدل والمساواة والسلام مع الجيران . ...طبعاً تريد الدولة الجزائرية مسحَ الخطأ الشَّامل بأخطاء أشمَل ، أن تطلقَ على تلك الدورة إن تمَّ اكتمال نصاب انعقادها ، شعار "تحرير فلسطين من قبضة السلطات الإسرائيلية " كما ظَهَر ، مع إقحام "الصحراء الغربية المحتلة من طرف المملكة المغربية" كسمّ مزروعٍ في نقاش مطروح داخل جلسات مُغلقة كجَوْهَر ، وهنا تكمن صبيانية الإشراف الجزائري المباشر على تعميق ما قد يعجِّل بنسف تلك الجامعة من الدَّاخل ، وليس للمغرب أي مسؤولية فيما بالتأكيد سيقع ، إذ له من القناعات أن مصيدَةَ حكَّامِ الجزائر ستصيدهم أولاُ بوقوعهم أسري نواياهم السيِّئة ، الذاهبة بمثل المناورات المنبوذة الفاشلة إلى ترسيخ فضيحتهم الكبرى، الرابطة تنسيقهم مع حزب جنوب لبنان الممثل الوحيد في محيط الشام لدولة ايران ، حتى يعود بشار الأسد ليتربَّع فوق كرسي عضوية سوريا داخل جامعة عربية ، إن فسحت البا ......
#للتَّعْقِيد،
#دامَت
#الجزائر
#تَنْعَقِد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737570
الحوار المتمدن
مصطفى منيغ - للتَّعْقِيد، ما دامَت في الجزائر تَنْعَقِد
معتصم حمادة : ما دامت هذه هي حل مؤسسات م. ت. ف. فلماذا لا تغادرونها؟ ...
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- أثارت مقالتي الأسبوع الماضي (مؤسسات منظمة التحرير تحت المجهر) جدلاً ونقاشاً وتساؤلات عدة، كما تلقيت بشأنها ملاحظات وانتقادات، كلها تستحق الاحترام والنقاش، ولقد اعتبرت هذا الجدل والنقاش دليل اهتمام وطني لا شك فيه بأوضاع مؤسسات م. ت. ف. وضرورة إصلاحها، وإخراجها من أزماتها، لتستعيد حيويتها وتعزز دورها السياسي والقانوني، باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.ولعل أهم ما وصلني من تساؤلات – وفقاً لتقديري – أسئلة تتعلق بموقف الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من المؤسسة الوطنية، من بينها التالي:• ما دمتم في الجبهة الديمقراطية تعترفون بهذا الواقع السلبي لمؤسسات م. ت. ف، فلماذا تشاركون فيها؟• ألا تعتبر مشاركتكم في المؤسسة غطاءً سياسياً لصالح سياسة الهيمنة والتفرد وسياسة أوسلو؟• هل تعتقدون أنكم قادرون، من خلال المشاركة في المؤسسة على تحقيق الإصلاح المؤسساتي والسياسي؟وهي كلها أسئلة جوهرية تتعلق باستراتيجية الجبهة الديمقراطية ورؤيتها لمنظمة التحرير وموقعها، ولسياسة الهيمنة والتفرد وكيفية معالجتها، ولاتفاق أوسلو، وكيفية الخروج منه، وهذا هو الموضوع الذي سأتطرق له في هذه المقالة.■-;- ■-;- ■-;-لا بد من إعادة التأكيد أن الجبهة الديمقراطية، ومنذ لحظة تأسيسها في 22/2/1969، اعتبرت م. ت. ف. (حتى بشكلها وبمؤسساتها في تلك الأيام) الإطار الوطني الذي يوحد الشعب الفلسطيني في كافة مناطق تواجده، والإطار الوطني الذي يقطع الطريق على الأطراف الدولية التي ترفض الاعتراف بالفلسطينيين شعباً، وقطع الطريق على أطراف عربية كانت تحاول الادعاء بتمثيل الشعب الفلسطيني، ما يؤدي إلى طمس هويته الوطنية، وإعادته إلى نقطة الصفر، باعتباره مجرد تجمعات سكانية مشتتة في الدول المضيفة، وباعتبار تلك التجمعات مجرد لاجئين، أي بلغة فصيحة: لا وجود لشعب اسمه الشعب الفلسطيني.كما اعتبرت الجبهة م. ت. ف. الجبهة الوطنية المتحدة لشعب فلسطيني، في ظل (أولاً) حالة الانتشار الجغرافي للشعب، وفي ظل (ثانياً) التعددية الفصائلية في الحالة الوطنية، ما يتطلب، وفق مبادئ النضال الوطني التحرري في مواجهة الاستعمار والاحتلال، توفير إطار توحيدي، يستوعب كافة أطراف الحركة الوطنية، رغم تباين أصولها الفكرية والحزبية وتعدد رؤاها للقضية، ولعل تجارب فيتنام (التي كانت الظاهرة الأبرز في تلك المرحلة) والثورة الجزائرية، قدمت للتجربة الفلسطينية دروسها لتأخذ منها ما يتلاءم مع الحالة الخاصة بشعب فلسطين ومقاومته.ومنذ ذلك الوقت، والجبهة الديمقراطية عضو ثابت في م. ت. ف. لا يغادرها أياً كانت الأسباب والمعطيات، وحتى عندما علقت عضويتها في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، فإنها لم تغادر المنظمة، بل بقيت عضواً في كافة مؤسساتها الأخرى. جاء تعليق العضوية احتجاجاً على الانقلاب السياسي على البرنامج الوطني بالتوقيع على اتفاق أوسلو. لكن الجبهة الديمقراطية لم تسحب اعترافها بالمنظمة، وموقعها التمثيلي، ولم تشكك بهذا الموقع، لكنها عارضت الاتفاق، وما يمليه على المنظمة والشعب وحركته الوطنية من استحقاقات، وأعلنت نفسها حزباً معارضاً لاتفاق أوسلو، من داخل المؤسسة ومن خارجها، وحتى عندما صادق المجلس الوطني في دورة عمان عام 1984 على إطار العمل المشترك مع الأردن، قاطعت كتلة الجبهة اجتماع المجلس الوطني، لكنها لم تشكك لا في شرعية قراراته ولا في شرعيته مجلساً وطنياً ممثلاً للشعب الفلسطيني، بل ناضلت إلى جانب الأطراف الأخرى، حتى إسقاط إطار العمل المشترك والعودة إلى برنامج العمل الوطني (البرنامج ......
#دامت
#مؤسسات
#فلماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767459
#الحوار_المتمدن
#معتصم_حمادة ■-;- أثارت مقالتي الأسبوع الماضي (مؤسسات منظمة التحرير تحت المجهر) جدلاً ونقاشاً وتساؤلات عدة، كما تلقيت بشأنها ملاحظات وانتقادات، كلها تستحق الاحترام والنقاش، ولقد اعتبرت هذا الجدل والنقاش دليل اهتمام وطني لا شك فيه بأوضاع مؤسسات م. ت. ف. وضرورة إصلاحها، وإخراجها من أزماتها، لتستعيد حيويتها وتعزز دورها السياسي والقانوني، باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.ولعل أهم ما وصلني من تساؤلات – وفقاً لتقديري – أسئلة تتعلق بموقف الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من المؤسسة الوطنية، من بينها التالي:• ما دمتم في الجبهة الديمقراطية تعترفون بهذا الواقع السلبي لمؤسسات م. ت. ف، فلماذا تشاركون فيها؟• ألا تعتبر مشاركتكم في المؤسسة غطاءً سياسياً لصالح سياسة الهيمنة والتفرد وسياسة أوسلو؟• هل تعتقدون أنكم قادرون، من خلال المشاركة في المؤسسة على تحقيق الإصلاح المؤسساتي والسياسي؟وهي كلها أسئلة جوهرية تتعلق باستراتيجية الجبهة الديمقراطية ورؤيتها لمنظمة التحرير وموقعها، ولسياسة الهيمنة والتفرد وكيفية معالجتها، ولاتفاق أوسلو، وكيفية الخروج منه، وهذا هو الموضوع الذي سأتطرق له في هذه المقالة.■-;- ■-;- ■-;-لا بد من إعادة التأكيد أن الجبهة الديمقراطية، ومنذ لحظة تأسيسها في 22/2/1969، اعتبرت م. ت. ف. (حتى بشكلها وبمؤسساتها في تلك الأيام) الإطار الوطني الذي يوحد الشعب الفلسطيني في كافة مناطق تواجده، والإطار الوطني الذي يقطع الطريق على الأطراف الدولية التي ترفض الاعتراف بالفلسطينيين شعباً، وقطع الطريق على أطراف عربية كانت تحاول الادعاء بتمثيل الشعب الفلسطيني، ما يؤدي إلى طمس هويته الوطنية، وإعادته إلى نقطة الصفر، باعتباره مجرد تجمعات سكانية مشتتة في الدول المضيفة، وباعتبار تلك التجمعات مجرد لاجئين، أي بلغة فصيحة: لا وجود لشعب اسمه الشعب الفلسطيني.كما اعتبرت الجبهة م. ت. ف. الجبهة الوطنية المتحدة لشعب فلسطيني، في ظل (أولاً) حالة الانتشار الجغرافي للشعب، وفي ظل (ثانياً) التعددية الفصائلية في الحالة الوطنية، ما يتطلب، وفق مبادئ النضال الوطني التحرري في مواجهة الاستعمار والاحتلال، توفير إطار توحيدي، يستوعب كافة أطراف الحركة الوطنية، رغم تباين أصولها الفكرية والحزبية وتعدد رؤاها للقضية، ولعل تجارب فيتنام (التي كانت الظاهرة الأبرز في تلك المرحلة) والثورة الجزائرية، قدمت للتجربة الفلسطينية دروسها لتأخذ منها ما يتلاءم مع الحالة الخاصة بشعب فلسطين ومقاومته.ومنذ ذلك الوقت، والجبهة الديمقراطية عضو ثابت في م. ت. ف. لا يغادرها أياً كانت الأسباب والمعطيات، وحتى عندما علقت عضويتها في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، فإنها لم تغادر المنظمة، بل بقيت عضواً في كافة مؤسساتها الأخرى. جاء تعليق العضوية احتجاجاً على الانقلاب السياسي على البرنامج الوطني بالتوقيع على اتفاق أوسلو. لكن الجبهة الديمقراطية لم تسحب اعترافها بالمنظمة، وموقعها التمثيلي، ولم تشكك بهذا الموقع، لكنها عارضت الاتفاق، وما يمليه على المنظمة والشعب وحركته الوطنية من استحقاقات، وأعلنت نفسها حزباً معارضاً لاتفاق أوسلو، من داخل المؤسسة ومن خارجها، وحتى عندما صادق المجلس الوطني في دورة عمان عام 1984 على إطار العمل المشترك مع الأردن، قاطعت كتلة الجبهة اجتماع المجلس الوطني، لكنها لم تشكك لا في شرعية قراراته ولا في شرعيته مجلساً وطنياً ممثلاً للشعب الفلسطيني، بل ناضلت إلى جانب الأطراف الأخرى، حتى إسقاط إطار العمل المشترك والعودة إلى برنامج العمل الوطني (البرنامج ......
#دامت
#مؤسسات
#فلماذا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767459
الحوار المتمدن
معتصم حمادة - ما دامت هذه هي حل مؤسسات م. ت. ف. فلماذا لا تغادرونها؟!...