الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منظمة مجتمع الميم في العراق : هيا بنا نهري.... سارة حجازي قتلها الاخر
#الحوار_المتمدن
#منظمة_مجتمع_الميم_في_العراق ((أحاول ان اتقمص دور فتاة شريرة مؤخراً، احاول ان استعير بعض الوقاحة من هذا وذاك! لعل وعسى أستطيع المواصلة ولو وقليلاً واتجنب هواجس الانتحار التي تلازمني منذ أسابيع، ما الذي يدفع فتاة مثلي وفي عمري الى الانتحار!))لم تكن سارة مجرمة او قاتلة او مرتشية او قاطعة طريق، هي انسانة ارادت الحرية في اختيار شكل حياتها، لكن الاخر "مجتمع-سلطة" لم يتقبل طرحها او رؤيتها او اختيارها، فعاقبها بأشكال متنوعة، فكان العزل والهزء والسخرية والسجن والاغتصاب والتعذيب، لم يبخل بطريقة واحدة في محاربة سارة حجازي.اجتمع هذا الاخر "مجتمع-سلطة" وتوافق على سارة، وهو الذي دوما في صراع مميت، ما الذي جمعهم وجعلهم متوافقين؟ هل كانت سارة تمثل تهديدا لوجودهم؟ ام انهم مصرون على خنق كل الحريات؟ لماذا كانت كل هذه المضايقات والتعذيب والاغتصاب لهذه الفتاة؟ هل خافوا على ديانتهم المهتزة أصلا؟ ام على تقاليدهم وعاداتهم وقيمهم البالية؟ لماذا لا يدعون عقول الناس تفكر وتتطور؟ الى متى يبقون مسيطرون على الحريات الفردية للناس ويتدخلوا بها، بل ويرسموا للناس ما عليهم ان يفعلوا؟ الى تبقى معادلة: إذا لم تكن مثلي "تشبهني" فأنك ضدي؟ هل خافوا على ذكوريتهم وفحولتهم من طرحها؟لقد رحلت سارة عن هذا العالم ليس بإرادتها كما يتصور البعض، صحيح انها انتحرت، لكن بسبب ضغوط الاخر القبيح "مجتمع-سلطة"، فقد مورس عليها اقصى درجات الضغط النفسي، لم تتحمل هذه الحياة، وكلماتها الأخيرة –قبيل انتحارها- افصحت بشكل جلي عن هذه قساوة هذه الضغوط ((الى اخوتي: حاولت النجاة وفشلت، سامحوني. الى أصدقائي: التجربة قاسية وانا أضعف من اقاومها، سامحوني. الى العالم: كنت قاسيا الى حد عظيم، ولكني اسامح)) نعم هي حاولت بكل قوة ان تتعدى الضغوط، لكنها لم تستطع، فتجربتها مليئة بالقساوة والالم والمعاناة.تبا لهكذا سلطة قبيحة ومستبدة، عملها ليس بناء الانسان، بل تحطيمه، تبا لمجتمع كهذا، لا يريد ان يكون حرا، يحب عبوديته وخضوعه وجهله، ولتحيا سارة حجازي في ذاكرة محبيها. ......
#نهري....
#سارة
#حجازي
#قتلها
#الاخر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681434
توما حميد : قضية معقدة... تناول سطحي انتحار المناضلة سارة حجازي، بضع كلمات حول حقارة الفكر البرجوازي
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد لم اسمع من قبل عن سارة حجازي. يمكن ان يكون ذلك لقلة معلوماتي. ولكن علمت من وسائل الاعلام الرسمية ووسائل التواصل الاجتماعي بان مناضلة شابة مصرية بهذا الاسم أقدمت على الانتحار في منفاها (كندا) يوم الاحد المصادف 14 حزيران. من المحزن ان يضطر انسان، أيا كان، على الانتحار. كل انتحار هو مأساة وعادة ما يؤثر على عدد كبير من الناس وأحيانا على مجتمع بكامله، وعادة ما يكون له آثار طويلة الأمد على الناس المحيطين بالشخص المنتحر. لابد ان موت سارة بالذات سوف يترك أثر على عدد كبير من الناس لان كل المعلومات المتوفرة تدل بانها كانت مناضلة وانسانة "غير عادية"، وحتى الرسالة القصيرة التي تركتها قبل الانتحار تدل انها كانت انسانة في قمة الرقي. فبعد ان نفذت كل الخيارات امامها، ولم يبقى الا الانتحار بسبب الهمجية التي عوملت بها، تطلب السماح ليس من اخوتها واصدقائها فحسب، بل من العالم الذي تصفه بالقاسي ايضا. ما هز مشاعري وجعلني اكتب هذه الاسطر هي الكم الهائل من الآراء الحقيرة والمتخلفة والفظة التي ملئت وسائل التواصل الاجتماعي بحقها، ليس من التيار الديني فحسب، بل من قسم كبير من "العلمانيين" و"المتمدنين"!!.على سبيل المثال تقول سيدة اكن لها الاحترام، ليس لها أي من المؤهلات التي تمكنها من ان تتحدث في موضوع معقد وشائك مثل الانتحار، ما يلي:"الانتحار ليس شجاعة، الانتحار قمة الياس والفشل وعدم الثقه بما يناضل الانسان من اجله. لماذا يتحول الناس ابطال لا اعلم؟ انتحرت وتتحول الى بطله عجيب غريب؟!!!" وتضيف هذه السيدة في الرد على التعليقات على حكمها هذا "الانتحار مرفوض سواء ملحد او مثلي او شيوعي او اي انتماء اخر نحن بحاجه الى ان يبقى الواعين والابطال والمثقفين معنا من اجل التغيير، لا من اجل الاستسلام والانتحار" ، " كل ما مرت به لا يعطيها الحق بأنهاء حياتها ولا يعطينا الحق بالتشجيع على الانتحار، وبالذات انتحار النساء مرفوض تماما، لن نعطي فرصة الفرح لإعدائنا بانهم اوصلونا الى الانتحار، بقاءنا رغم كل ما يعرضوننا له انتصار كبير عليهم، لكن الاستسلام وتحت شعار الانتحار هزيمه لكل تاريخها النضالي". "لكن ادراج الانتحار ضمن صفات المرض لأنصاف المنتحر هذا استسلام أكبر"، "كلما تم تشجيع الانتحار كلما شاركنا بإقناع الناس به، علينا مواجهة كل الظروف وقسوتها". وقد أصرت على هذه الآراء رغم التعليقات التي نبهتها بانها على خطأ ومن اشخاص ذوي اختصاص.بدءاً، انا اعتبر نفسي من بين اؤلئك الناس الذين ينشدون عالماً اكثر انسانية، وهذا لا يأتي الا بالتشمير عن السواعد ومقاومة هذا النظام الراسمالي المقلوب، لايأتي الا بالاصرار والارادة الموحدة والواعية لجموع البشر. وللانصاف، نرى هذا الامر ايضاً وان يكن هامشياً بين ثنايا المقتطفات والتصور الخاطيء. ولكن ان ننتهز وفاة شخص لألقاء اللوم عليه/ها بغض النظر عن سبب الوفاة وظروفه هو امر غير انساني الى اقصى الحدود. لا افهم كيف يمكن لأنسان ان تكون مشكلته مع الشخص الذي يقدم على الانتحار وليس مع الظروف الاجتماعية والاقتصادية والنفسية التي يخلقها المجتمع للفرد المنتحر. ان قضية البشرية هو محاربة كل الظروف التي تجبر سارة وغيرها على الانتحار. مشكلتنا هي عدم وجود شخص او جهة تساعد شخص يمر بوضعية تجبره على الانتحار مثلما حدث مع سارة؟ اذ يسبق معظم حالات الانتحار علامات تحذير لفظي أو سلوكي من الشخص الذي يمر بوقت عصيب جدا قبل الانتحار. والانتحار بالذات يهز المشاعر الانسانية لأنه عادة ما يكون غير متوقع والانتحار يسبقه شعور ساحق بالضيق ومشاعر سلبية شديدة للغاية وانسداد كل الخي ......
#قضية
#معقدة...
#تناول
#سطحي
#انتحار
#المناضلة
#سارة
#حجازي،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681756
ناشا مافالفالا : مصر: في ذكرى سارة حجازي، المناضلة الاشتراكية والمدافعة عن حقوق المثليين: لتكريم ذكراها علينا القضاء على الرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#ناشا_مافالفالا يوم الأحد، 14 يونيو، تم العثور على المناضلة الاشتراكية والمدافعة عن حقوق المثليين المصرية، سارة حجازي، ميتة في شقتها في تورونتو. بعد مرورها من تجربة قاسية في السجن، أنهت سارة حياتها، بعد أن طلبت الصفح عن “ضعفها” وأعلنت مسامحتها للعالم القاسي. كانت حجازي أيضا عضوا في حزب “العيش والحرية” الاشتراكي في مصر.سنة 2017، رفعت سارة حجازي، مع آخرين، علم قوس قزح في حفل موسيقي لفرقة “مشروع ليلى” للروك البديل، التي يعتبر المغني الرئيسي فيها، حامد سنو، من المدافعين الصريحين عن حقوق مجتمع الميم، كما تتطرق الكثير من أغاني الفرقة لانتقاد الممارسات الوحشية للشرطة والسياسيين الفاسدين ومسائل الدين والجنس.تم القبض على حجازي بعد ذلك بأسبوع، في منتصف الليل، بسبب موقفها الداعم لحقوق مجتمع الميم، بتهم “التحريض على الفسق والفجور في مكان عام” و”الانضمام إلى جماعة أسست خلافا لأحكام القانون”. كما ألقي القبض على رفيقها، أحمد علاء، البالغ من العمر 21 عاما، من منزله في منتصف الليل. ويعتقد أنه تم اعتقال أكثر من 100 شخص بعد الحفل، وحكم على العشرات منهم بالسجن من ستة أشهر إلى ست سنوات.على الرغم من أن المثلية الجنسية ليست ممنوعة قانونيا في مصر ، إلا أن التمييز ضد المثليين أمر شائع وكثيرا ما يتم اعتقالهم واتهامهم بـ “الفسق” و”الفساد”. وتشرح داليا عبد الحميد، وهي ناشطة في المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، أن القانون غامض بما فيه الكفاية لكي يسمح للقضاة بمعاقبة الناس على ميولهم وممارساتهم الجنسية.كانت سارة وغيرها ممن شاركوا فخورين بحمل العلم، وأكدوا أن ذلك: “كان شكلا من أشكال الدعم والتضامن… مع كل المضطهدين”. وقالت إنها لم تكن تتصور رد فعل المجتمع والدولة المصرية، “بالنسبة لهم، كنت مجرمة – شخصا كان يسعى إلى تدمير البنية الأخلاقية للمجتمع”.كما عبر أحمد علاء عن نفس مشاعر التضامن والفخر قائلا: «لقد كانت لحظة رائعة للشعور بالحرية، لمساعدة الناس على ممارسة حقوقهم. ذلك يشعرني بالسعادة. يجعلني أشعر أني إنسان. استطيع الكلام. ويمكنني مشاركة رأيي علانية. لقد كانت أفضل لحظة في حياتي».لكن حياة أحمد علاء في السجن كانت قاسية، وفي عام 2018 حاول الانتحار بأخذ جرعة زائدة من المهدئات. سارة بدورها غادرت السجن مصابة بالاكتئاب الشديد واضطراب ما بعد الصدمة. كما أنها قامت بمحاولة فاشلة للانتحار، بعد ثلاثة أشهر التي قضتها في السجن في انتظار المحاكمة. وقد صرحت: “لقد قتلني السجن. لقد دمرني”.وفي رسالتها الأخيرة، قامت سارة بطلب الصفح وفي نفس الآن تقديم الصفح، حيث كتبت:«إلى أخوتيحاولت النجاة وفشلت، سامحوني.إلى أصدقائيالتجربة قاسية وأنا أضعف من أن أقاومها، سامحوني.إلى العالمكنت قاسيا إلى حد عظيم، ولكني أسامح».لكننا لن نسامح هذا العالم القاسي على قتل سارة بطريقة قاسية؛ لن نسامح هذا العالم الذي يعيش على تسليط القمع والاستغلال على غالبية البشر. في عصرنا الحالي أصبح من الواضح أكثر فأكثر أن سبب الاضطهاد هو النظام الرأسمالي. ومثلما أوضح مالكوم إكس بأنه من المستحيل أن يكون هناك مجتمع رأسمالي بدون عنصرية، فإنه من المستحيل أيضا أن تكون هناك رأسمالية بدون رهاب المثلية (وغيره من أنواع الاضطهاد). إن الطبقة السائدة تستغل العنصرية والتمييز الجنسي ورهاب المثلية، وغيرها من الأيديولوجيات المتخلفة الأخرى، لأنها تستفيد من تلك الانقسامات، فعندما تكون بعض أقسام الطبقة العاملة مضطهَدة أكثر من غيرها، يوفر ذلك أكباش فداء يلقى عليهم ا ......
#مصر:
#ذكرى
#سارة
#حجازي،
#المناضلة
#الاشتراكية
#والمدافعة
#حقوق
#المثليين:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682323
محمود سلامة محمود الهايشة : البلبل والسمكة الفضية..قصص للطلائع لفؤاد حجازي-Bulbul and the silverfish... stories of the vanguards of Fouad Hijazi
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة صدرت المجموعة القصصية "البلبل والسمكة الفضية" العام 2005 للكاتب الراحل/ فؤاد حجازي ، وذلك عن سلسلة أدب الجماهير التي يشرف عليها ، وتقع في 36 صفحة من القطع الصغير، وتحتوي على 11 قصة قصيرة للأطفال وهي: البلبل والسمكة الفضية (القصة التي تحمل المجموعة عنوانها)، أفراح، رقصة النصر، المغامرة، الطائر السماك، أبو رية، الغزالة الصغيرة، الهوايات، حيلة الفهد، الفيلة تقلم أظافرها، الصديقتان.وكما نلاحظ من الوهلة الأولى في عناوين القصص يتضح لنا بأن المؤلف استخدام الحيوانات والطيور والأسماك أبطالنا وشخوصاً لتلك القصص، فقصة الصديقتان أبطالها فهود وأسود، وفي قصة أفراح أبطالها الأفراس. =====.Bulbul and the silverfish... stories of the vanguards of Fouad HijaziThe 2005 series “Bulbul and the Silver Fish” was published by the late writer / Fouad Hijazi, by the series of Literature of the Masses he supervises. It is located in 36 pages of small pieces. ), Afrah, the dance of victory, adventure, the thick bird, Abu Raya, the little gazelle, hobbies, the trick of the leopard, the elephants trim their nails, the two friends.As we note from the first sight in the titles of the stories, it becomes clear to us that the author used animals, birds, and fish as our heroes and characters for these stories. The story of the two friends is heroes of leopards and lions.=====.Bulbul en de zilvervis ... verhalen van de vanguards van Fouad HijaziDe serie "Bulbul en de zilveren vis" uit 2005 werd uitgegeven door wijlen schrijver / Fouad Hijazi, door de serie Literatuur van de missen die hij begeleidt. Het bevindt zich in 36 pagina s met kleine stukjes. ), Afrah, de dans van overwinning, avontuur, de dikke vogel, Abu Raya, de kleine gazelle, hobby s, de truc van de luipaard, de olifanten knippen hun nagels, de twee vrienden.Zoals we vanaf het eerste gezicht in de titels van de verhalen opmerken, wordt het ons duidelijk dat de auteur dieren, vogels en vissen gebruikte als onze helden en personages voor deze verhalen. Het verhaal van de twee vrienden zijn helden van luipaarden en leeuwen.=====.Bulbul et le poisson d argent ... histoires des avant-gardes de Fouad HijaziLa série 2005 «Bulbul et le poisson d argent» a été publiée par le regretté écrivain / Fouad Hijazi, par la série de Littérature des messes qu il supervise. Il se trouve en 36 pages de petits morceaux. ), Afrah, la danse de la victoire, l aventure, l oiseau épais, Abu Raya, la petite gazelle, les loisirs, le tour du léopard, les éléphants se coupent les ongles, les deux amis.Comme nous le remarquons à première vue dans les titres des histoires, il devient clair pour nous que l auteur a utilisé des animaux, des oiseaux et des poissons comme héros et personnages pour ces histoires. L histoire des deux amis est des héros de léopards et de lions.=====.Bulbul und der Silberfischchen ... Geschichten der Avantgarden von Fouad HijaziDie 2005 erschienene Reihe „Bulbul und der Silberfisch“ wurde vom verstorbenen Schriftsteller / Fouad Hijazi in der von ih ......
#البلبل
#والسمكة
#الفضية..قصص
#للطلائع
#لفؤاد
#حجازي-Bulbul
#silverfish...
#stories

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684235
شاكر فريد حسن : الشاعر إبراهيم حجازي يرثي ابنته
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن بقلم: شاكر فريد حسن الصديق الشاعر المبدع إبراهيم حجازي، المقيم في طمرة الجليلية، يمتلك أصدق المشاعر الإنسانية، ويسهم في حضور القصيدة العمودية المرهفة. تمتاز قصائده بحس مرهف ثاقب، وعاطفة متفجرة، ورؤيا معمقة، ولغة سليمة سهلة ممتنعة ومنسابة بحروفها وكلماتها وايقاعاتها.في الرابع والعشرين من نيسان الماضي، فقد إبراهيم ابنته الحبيبة الغالية، المعلمة والمربية الراقية المغفور لها سوسن، التي غابت عن الدنيا، ووريت الثرى، فكان لهذا الحدث أثاره، إذ شابت لموتها المفارق، وتاقت إلى غصنها الغض القلب والعين، ورثاها بقصيدة مؤثرة، من جميل ما قرأته من شعر رثاء، فهي في قمة الوجدان والإحساس الأبوي الصادق.. حيث يقول:ودعتكِ محزوناً وعدتُ بائساً وألم الفِراقِ بخاطري يتفاعلُفراغ ألّمَ بي بعد رحيلكِ وهكذا الدهر لا يَعيهِ عالِمٌ أو جاهلُوإني لا انام الليل بعد فراقكِ وهجرني النوم وعنكِ دوما نتسائلُفهل يا ترى تشعرين بحالنا وشوقنا لكِ يزداد والدمع نازلُوكم مرة أصحو من غفوةٍ لأرى مُحياك في خيالي يتماثلُفأجلس مهموماً على أريكتي ولا يُزيل الهموم إلا التفاؤلُحبيبة ما سمعنا عنها بعد غيابها وهاجنا الشوق والبعد حائلُما أصعب البعد حين يفصل بيننا ولم يبقَ سوى الذكرى والشوق شاغلُوإنا نناجيك ليلا ونهارا فهل تسمعين همسنا وأنتِ راحلُلقد أحببناك يا غالية ولنا أملٌ ما زال ينتظرنا لقاءٌ عاجلُلقد سئمنا العيش بعد فراقكِ وزادت همومنا وأصبح الجسم ناحلُوإذا الأحباءُ غابوا وطال غيابهم فما نفعُ الحياة وعُمرُ المرء زائلُفي هذه القصيدة وجع عميق، وألم شديد، ونبض صادق، وتصوير حقيقي لحالة البعد والفقدان والفجيعة والمصاب الجلل والأسى الكبير، وتعبير عن حزنه ووصف لمشاعرالشوق تجاه ابنته، أغلى ما يملك.ونلمس في قصيدة إبراهيم شاعرية خصبة، ومخيلة واسعة، ورهافة إلى أبعد حد في عالم الكلمات، يرتدي فيها وجدًا لابنة عزيزة وغالية أشعل موتها وغيابها الاستعارة في كلماته والحزن في قلبه. ويتكئ فيها على الصور الحسية وصور البديع والمحسنات البلاغية واللفظية، والتوصيف الدقيق لمشاعره وحالته النفسية.إنها قصيدة رقيقة وعذبة ومؤثرة بمنتهى الروعة والجمال، فيها أنفاس الشعر الصافي، جاءت من عمق الجرح، وشدة الصدمة، وتعكس حزنه وأساه، حيث فاضت عيناه دموعًا وأسفًا وحسرة ولوعة وشجن على غياب ابنته فلذة كبده، وكتبت بمداد أشجانه، وسطر حروفها بدموع أحزانه، ولم يملك ما يقوله سوى شعرًا حزينًا ورثاءً مؤثرًا يخفف عن الروح معاناتها، وهو واجم القلب المحسور، وصدره بالأسى مغمور. ......
#الشاعر
#إبراهيم
#حجازي
#يرثي
#ابنته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717825
محمد حسن البشاري : التعقيب على مقال سلوى حجازي
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_البشاري للكاتب : حسن مدبولي المنشور في موقع الحوار المتمدن على الرابط : https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720078ورد في المقال العبارة التالية: "فلقى ركاب الطائرة الـمائة والستة أشخاص مصرعهم على الفور ومعهم سلوى حجازي، نكرر لمن يتعامون ويتناسون بأن هناك مائة وستة شهيد مصرى على طائرة مصرية مدنية تم قتلهم بصاروخ صهيونى فوق أرض مصرية؟"فأولا: الطائرة ليبية وليست مصرية.ثانيا : العدد الإجمالي الموجود على متن الطائرة بلغ 113 منهم 104 ركاب و ( 9 أفراد من الطاقم، منهم 7 فرنسيين ومضيفة لبنانية وليبي)ثالثا : نتج عن الحادث مقتل 108 أشخاص ونجى 4 من الركاب و مساعد الطيار الليبي.رابعا : بلغ عدد الشهداء الليبيين 50 شهيدا تقريبا منهم الأستاذ/ عبد القادر طه الطويل رئيس تحرير صحيفة الرأي العام صاحب الموقف الشجاع في محاكمات انقلاب سبتمبر 69 والأستاذ/ عوض مصطفى السعداوية وهو مراقب آثار شحات وكان في مهمة رسمية الى مصر مع أثنين من زملأه والغريب أن يقتل إثنين من أبناءه الثلاثة في حادث الطائرة الليبية رقم 1103 بتاريخ 22/ديسمبر/1992 التي تم تفجيرها فوق طرابلس بأمر من القذافي شخصيا والأستاذ/ صالح مسعود بويصير (وزير الخارجية السابق)خامسا : هناك أشخاص من جنسيات أخرى غير المصرية والليبية.سادسا : أتفق مع الكاتب بأن السلطات المصرية لم تقم بما يجب عليها ليس في مطالبة إسرائيل بالتعويض ولكن حتى بتوثيق الحدث ناهيك عن السلطات الليبية البائسة والتي تم اتهامها من البعض بالتآمر على اسقاط الطائرة للتخلص من وزير الخارجية الأسبق (صالح بويصير) وختاما : فقد رجعت في هذا التعقيب الى ويكيبيديا العربية والانجليزية في المقال الخاص بهذا الحادث والى مقال منشور في بوابة أفريقيا الاخبارية بتاريخ 22/فبراير/2018 بعنوان : "بالاسماء ... من هم ضحايا الطائرة المنكوبة الليبيين"محمد حسن محفوظ البشاريبنغازي 31/مايو/2021 ......
#التعقيب
#مقال
#سلوى
#حجازي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720610
بوسي الجمسي : هل قتلت سارة حجازي..؟
#الحوار_المتمدن
#بوسي_الجمسي هل قتلت سارة حجازي أم إنتحرت...؟لم تنتحر أبدا بل قتلوها و عندما نتأمل قصتها و معاناتها سنعرف من هم الجناة. تناقلت مواقع إخبارية ورواد على شبكات التواصل الاجتماعي الأحد 06/14 خبر انتحار الناشطة الشيوعية المصرية سارة حجازي في كندا حيث تقيم بعد اعتقالها من قبل السلطات المصرية عام 2017.وقالت رسالة مكتوبة بخط اليد وموقعة باسم سارة حجازي انتشرت على شبكات التواصل "إلى إخوتي. حاولت النجاة وفشلت. سامحوني. إلى أصدقائي، التجربة قاسية وأنا أضعف من أن أقاومها. سامحوني. إلى العالم، كنت قاسياً إلى حد عظيم ولكني أسامح".وكانت حجازي (30 عاماً) تعيش في كندا بعد خروجها من مصر بعد تعرضها لاعتقال دام ثلاثة أشهر وأفرج عنها عام 2018، وذلك على خلفية رفعها علم المثلية الجنسية في حفل غنائي لفرقة "مشروع ليلى" اللبنانية. اتهمت سارة في حينه بـ"تأسيس جماعة بخلاف أحكام القانون" وبـ"الترويج لأفكار ومعتقدات الجماعة بالقول والكتابة" وبـ"التحريض على الفسق والفجور في مكان عام".وبحسب عارفين بسيرتها، فإن حجازي سافرت إلى كندا للعلاج من ضغوط نفسية تعرضت لها أثناء اعتقالها وبعد خروجها من السجن.وحجازي فاعلة سياسية شيوعية انضمت إلى حركة "الاشتراكيين الثوريين" المصرية المعارضة قبل أن تساهم مع آخرين في تشكيل حزب "العيش والحرية" اليساري بعد عامين من الثورة المصرية.ونعى الحزب في بيان حجازي التي كانت "مؤمنة بحق الجميع في العيش بكرامة وحرية دون استغلال طبقي أو تمييز مبني على النوع أو الهوية الجنسية" واعتبر إنها "دفعت ثمن نضالها وشجاعتها غالياً". ووصف البيان الاتهامات التي وجهت إلى حجازي مطلع تشرين الأول 2017 بـ"الواهية" وأدان "حملة التشهير والتحريض الإعلامي" التي كانت قد تعرضت لها._________________________________(شهادة صديق مقرب منها)"سارة منتحرتش سارة اتقتلت قتلوها بكل كلمة تنمر جارحة قالوهالها و من الطفولة كانت بتتعرض لسخرية بسبب شكلها و جسمها و اتربت يتيمه عاشت طول حياتها عندها نقص عاطفي و مرت بألم نفسي بسبب المجتمع حتى في موتها محدش رحمها"._________________________(هل يجوز الترحم عليها....؟)صرح وزير الأوقاف المصري بأن الإجزام بأن شخص بعينه سيدخل النار هو إفتراء على الله.و كثير من المشايخ أجازوا الترحم على الكافر و كثير منهم أيضا تمنوا لها العذاب أمثال الشيخ عبد الله رشدي.__________________________________سأل أحد الكتاب الكارهين لسارة من يترحموا عليها :-"أي إله تعبدون...؟"._دعني أجيبك يا صديقي، نحن نعبد إله الرحمة و العدل فأنا شخصيا لو كفر بي أحدهم سأرحمه من عذاب النار و أنت تدعي أن الله سيعذبه إذا أنت تعترف ضمنيا أن الإنسان يرحم أكثر من الله ؛ فدعني أنا أسألك أي إله تعبد.....؟! ......
#قتلت
#سارة
#حجازي..؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722046