الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سنية الحسيني : الشرق الأوسط في توجهات الإدارة الأميركية الجديدة عودة إلى الوراء
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني جاءت تصريحات مسئولي الإدارة الأميركية الجديدة حول سياسات الولايات المتحدة تجاه منطقة الشرق الأوسط لتذكرنا بسياسات إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، مع بعض المراجعات الطفيفة. باختصار عادات إلى المنطقة السياسات الرخوة والحلول الدبلوماسية السطحية وابتعدت فرص الحسم والحلول الجذرية. عندما تحدث أنطوني بلينكين وزير الخارجية الأميركي الجديد عن نية بلاده إعطاء أولية للمساعدات الإنسانية في اليمن وسوريا ولبنان وغزة، كما أعاد التأكيد على ذلك جيك سوليفان مستشار الأمن القومي الجديد، فوراً عادت إلى الأذهان تلك التصريحات والمواقف لإدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما التي ركزت على اللاجئين والوضع الإنساني في سوريا وغزة على سبيل المثال. في سوريا ساهمت تلك الإدارة بتفاقم الأوضاع، وباتت البلاد ملعب لقوى عديدة تركية وروسية وإسرائيلية وإيرانية مع شبة وجود أمريكي. تماماً كما تعاملت إدارة أوباما مع قضية غزة واعتبرتها قضية إنسانية، دون أن تربط تلك الاعتبارات الإنسانية بالمتسبب فيها. ومن هنا يمكن أن نستشرف مستقبل الحرب اليمينية والأزمة اللبنانية، في ظل حقبة الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن. ففي تصريحات بلينكين في جلسة الاستماع في مجلس الشيوخ في التاسع عشر من شهر كانون الثاني الجاري، أكد التزام الولايات المتحدة بوقف الدعم العسكري للحملة التي تقودها السعودية في اليمن ومراجعة العلاقات الأمريكية السعوديه الثنائية، كما أكد التزامه بمراجعة تصنيف الحوثيين اليمنيين كمنظمة إرهابية، دون أي اقتراح بناء لحل الأزمة في اليمن ووقف الحرب الدامية فيها. في اطار الصراع العربي الإسرائيلي، يبدو أن المستقبل يحمل للفلسطينيين أربع سنوات جديدة من الجمود، حسب ما يشير اليه تحليل عدد من المعطيات الهامة. كانت إسرائيل أول دولة شرق أوسطية وواحدة من أول سبع دول في العالم تبدأ الإدارة الجديدة الاتصال بهم، فهاتف جايك سوليفان مستشار الأمن القومي الجديد نظيره الإسرائيلي مؤكداً له أن إسرائيل تمثل أولوية قصوى لإدارة بايدن وأمن الولايات المتحدة القومي. وفي حين هاتف بايدن قادة كندا والمكسيك وفرنسا وإنجلترا، لم يهاتف بعد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، وعادة ما تعكس تلك الاتصالات الهاتفية الأولى الملفات ذات الأولوية التي ستركز عليها الإدارة الجديدة. في أول يوم له في منصبه، اتصل أوباما برئيس الوزراء الإسرائيلي في حينه إيهود أولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأمر الذي فسر على أنه يعكس اهتمام إدارة أوباما بملف عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية. كما كان نتنياهو القائد الثالث الذي تلقى اتصالاً هاتفياً من ترامب، بعد توليه لمنصبه، الأمر الذي فسر على أنه يعكس علاقة قوية بين الرجلين. ويبدو أن بايدن لا يضع نتنياهو بشكل خاص وملف الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بشكل عام على رأس أولوياته. اشارت تصريحات ريتشارد ميلز المبعوث الأمريكي لمجلس الأمن الدولي يوم الإثنين الماضي إلى توجهات الإدارة الحالية للعودة إلى سياسات إدارة أوباما، التي لم تنجح في احراز أي تقدم في العملية السلمية. وفي إطار اعادة تأكيده على دعم بلاده الثابت لإسرائيل، اعتبر ميلز أنه على إسرائيل وقف الاستيطان والضم، وفي المقابل طالب الفلسطينيين بوقف التحريض على الإرهاب. ورغم اعتباره أن حل الدولتين هو أفضل طريقة لضمان مستقبل إسرائيل كدولة ديمقراطية ويهودية مع الحفاظ على التطلعات المشروعة للشعب الفلسطيني في إقامة دولة خاصة به، لم يشر ميلز إلى حدود عام 1967، أو أي حدود أخرى لهاتين الدولتين، كما أنه اعتبر أن الوصول إلى هذا الحل ......
#الشرق
#الأوسط
#توجهات
#الإدارة
#الأميركية
#الجديدة
#عودة
#الوراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707361
عبدالله عطية شناوة : تحولات دراماتيكية في توجهات المجتمع السويدي
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة على مقربة أربعة أشهر ونيف من الأنتخابات العامة والمحلية السويدية يتوفر ما يكفي من المعطيات لترجيح أنتصار حاسم لليمين واليمين المتطرف السويدي ذو الجذور العنصرية. ولا يتوقع أن يتمكن الخضر (( Milj&#246partiet de gr&#246na ))، ولا حزب اليسار (( V&#228nsterpartiet )) ذو الجذور الشيوعية من تقديم دعم يمكن الحزب الديمقراطي الأجتماعي (( Socialdemokraterna )) من الأحتفاظ بموقع قيادة المجتمع والدولة السويدية الذي احتله لعقود عديدة، باستثناءات محدودة وقصيرة الأمد.وصار مرجحا أن يحتل حزب (( ديمقراطيو السويد )) Sverigedemokraterna ذو الجذور العنصرية الموقع الثاني إن لم يكن الأول في البرلمان السويدي في دورته المقبلة، متقدما على حزب (( تجمع المعتدلين )) Moderaterna أكبر أحزاب اليمين السويدي تقليديا، الذي لم يعد يمانع في المشاركة في إئتلاف حكومي مع (( ديمقراطيي السويد )). سواء من موقع قيادة الإئتلاف أو العضوية الفاعلة فيه.(( ديمقراطيو السويد )) بقيادة ييمي أوكسون هو أحدث الأحزاب البرلمانية السويدية عمرا، فقد تأسس عام 1988 لكنه وعلى مدى عشرة أعوام لم يتمكن من الترشح في أية أنتخابات إن على مستوى وطني أو محلي، وكان أول اختبار له لمعرفة حجم شعبيته في أنتخابات البرلمان الأوربي عام 1999 ولم يحصل مرشحه حينها، على أكثر من 8568 صوتا. وبقي الحزب شبه منبوذ بسبب جذوره النازية وجوبه بالإعراض عن التعامل معه من جانب جميع الأحزاب البرلمانية. وكان ينظر إليه باستخفاف وعلى أنه مجرد تجمع لحفنة من الشبيبة المتطرفة، لكنه كان في الحقيقة يعبر عما يسمى في السويد بالعنصرية المستترة Den dolda rasismen التي لم تكن تجد من يعبر عنها سياسيا، وهي ميل عنصري تبدى واضحا خلال الحرب العالمية الثانية بالموقف السويدي الرسمي الذي سمح لقوات ألمانيا الهتلرية باستخدام الأراضي السويدية كمعبر لغزو النرويج جارة السويد وشقيقتها الأثنية والتأريخية. وفي رفض السويد توفير الحماية لملك النرويج الذي طاردته قوات الأحتلال الألماني. هزيمة النازية في الحرب العالمية الثانية كبحت هذا الميل، لكنها لم تؤدي إلى أجتثاثه. وقد شكل تأسيس (( ديمقراطيي السويد )) الخطوة الناضجة الأولى للتعبير عن هذا الميل والتي تعثرت لسنوات لكنها بدأت منذ أواخر التسعينات في تسجيل النجاحات، حيث جهد زعيم الحزب الشاب ييمي أوكسون وهو عضو سابق في حزب تجمع المعتدلين، في نفي تهمة العنصرية عن حزبه، مع أن سياسة الحزب كانت تركز على نقد سياسية الهجرة واللجوء السخية التي كانت تتبعها حكومات حزب الديمقراطيين الأجتماعيين، ومع أن المبررات التي يسوقها الحزب للمعارضة لم تكن تتعلق فقط بالكلفة الأقتصادية لأستيعاب اللاجئين بل كذلك بما كان يصفه بـ (( التعارض الثقافي)) بين المهاجرين من خارج أوربا وبين المجتمع السويدي وقيمه، وصعوبة أو إستحالة أندماج هولاء الغرباء بالمجتمع السويدي، وفي كونهم يشكلون تهديدا للثقافة والقيم السويدية. هذا الطرح الذي يخفي النفس العنصري بالحديث عن (( تعارض القيم )) أنعش مع مرور الوقت الميل العنصري المكبوت لدى أوساط تتسع باستمرار في المجتمع السويدي, وهو ما تجلى بالنجاحات الانتخابية المتتالية والمتصاعدة لديمقراطيي السويد حتى أصبحوا في الأنتخابات البرلمانية الأخيرة التي جرت في أيلول ـ سبتمبر ثالث أكبر كتلة برلمانية.وتدريجيا كسرت تلك النجاحات العزلة التي كابدها الحزب طويلا، ووافقت ثلاثة من أحزاب الكتلة اليمينية الأربع على التفاوض معه حول برامج سياسية مشتركة لأطاحة حكومة الديمقراطيين الأجتماعيين، الذين صاروا بدورهم ......
#تحولات
#دراماتيكية
#توجهات
#المجتمع
#السويدي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755109
كاظم فنجان الحمامي : توجهات الحكومات نحو التعتيم. . لماذا ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي حتى جائحة كورونا التي انتشرت في أصقاع الأرض، وتسببت بموت الملايين، لم تسلم من تعتيم الحكومات العربية، ووصل الغباء ببعضها إلى نكران وجودها جملة وتفصيلا، فأصدرت تعليمات صارمة تلزم أسر الضحايا بالتوقيع على إقرار رسمي يعترفون فيه بموت ذويهم بالسكتة القلبية أو الدماغية (لا فرق). .فقد وجهت الحكومات العربية أجهزتها الأمنية نحو تنفيذ المهمات التالية:-- إخفاء الأخبار عن الجمهور.- تشديد الرقابة على مصادر الأخبار وقمعها.- تقليص استخدامات الهواتف المحمولة من وقت لآخر، أو قطع الإنترنت، وحجب إمكانية الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وانستجرام و واتس آب.- واحيانا تلجأ الأجهزة الأمنية إلى حجب عناوين بروتوكل الإنترنت (IP) لمنع الوصول إليها بشكل كامل، أو إستخدام الجدران النارية (firewalls) لمنع منفذ (port) بعينه؛ وذلك عند الرغبة في حجب الشبكات الافتراضية الخاصّة (VPN). لا شك ان قطع الانترنت سلاح يفتك بالحريات ويحجب الحقيقة. .أما السبب الوحيد الذي جعل الحكومات تتصرف بهذه الاساليب الاستبدادية الفجة، فيعزى لخوفها من غضب شعوبها، وخشيتها على سلطتها المتأرجحة بين البقاء والفناء. الأمر الذي دفع بعضها لتشريع قوانين صارمة تقضي بإنزال عقوبة السجن من عام إلى ثلاثة أعوام بحق كل من يتداول منشورات تصنفها السلطات على مزاجها كمعلومات محرفة تتناقض مع الحقيقة، وبذريعة حرصها على عدم اشاعة الفوضى والقلق بين الجماهير، وبالتالي فان إقرار مثل هذه القوانين المتشددة ستمنح الحكومات قدرات تعسفية واسعة لسحق المعارضة، وتكميم أفواه الناس. وإحكام السيطرة على تحركاتهم بإستعمال القوة التعسفية المفرطة. . ......
#توجهات
#الحكومات
#التعتيم.
#لماذا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759666