الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بقلم عبدالرحمن کورکی : المقاومة الإيرانية مستعدة للإطاحة بالدكتاتورية الدينية
#الحوار_المتمدن
#بقلم_عبدالرحمن_کورکی من المقرر أن يعقد المؤتمر السنوي للمقاومة الإيرانية هذا العام في 17 يوليو. وعلى الرغم من ظهور فيروس كورونا وعواقبه في جميع مناحي الحياة البشرية، ومواجهة المقاومة الإيرانية مشكلة كبيرة في إقامة هذا المؤتمر، بيد أن ما هو مؤكد من وجهة نظر المقاومة الإيرانية هو ضرورة إقامة هذا المؤتمر السنوي الذي يشجع منظميه على عقده بأكبر قدر ممكن من «الروعة». وهي خطوة صعبة للغاية من وجهة النظر العملية، على الرغم من أنها ممكنة من وجهة النظر العلمية والطبية.وترى المقاومة الإيرانية ومنظمي هذا المؤتمر أن التطورات الهامة التي حدثت على الساحة الإقليمية والعالمية خلال عام مضى فيما يتعلق بإيران مبشرة للسنة الاستشرافية للمقاومة الإيرانية.وخلال الانتفاضة البطولية للشعب الإيراني في نوفمبر 2019، ارتجفت قواعد نظام الملالي الحاكم في إيران وأمر علي خامنئي، الولي الفقيه المجرم لهذا النظام الفاشي الإرهابي الحاكم في إيران بقمع الانتفاضة، حيث تم قطع خطوط الإنترنت الإيراني وبادرت قواته المجرمة البربرية بارتكاب المذابح في حق الثوار. حيث ارتكبت قوات حرس خامنئي هذه الجريمة، واستشهد ما لا يقل عن 1500 شخصًا من أبناء الشعب الإيراني الراشدين بأساليب مختلفة، بدءًا من إطلاق النار على المتظاهرين في الساحة حتى قطع رؤوسهم في السجون وإلقائهم في الأنهار، وغير ذلك من الأساليب البريرية اللاإنسانية. وفي أعقاب هذا التطور اهتز العمق الاستراتيجي للولي الفقيه بهلاك المجرم الجلاد الحرسي قاسم سليماني في العراق، وأصبح هذا الحدث الهام بمثابة بداية للتطورات الجديدة الآخذة في التصاعد يوميًا على حساب نظام الملالي التوسعي الحاكم في إيران، من ناحية. وأسفرت عن تصاعد الصراع بين العقارب في نظام الحكم والزيادة الملفتة للنظر في الانهيار المتواصل لقوات نظام الملالي حتى حينه، من ناحية أخرى.وفي ضوء هذا المسار تحول الاحتفال بذكرى الثورة ضد الشاه في 11 فبراير وإجراء مسرحية انتخابات مجلس شورى الملالي في 21 فبراير 2020 إلى مشهد للضعف المطلق لنظام الملالي ليس فقط بين الـ 96 في المائة من المجتمع (أي الشعب) فحسب، بل وبين الـ 4 في المائة الحاكمين في البلاد (أي قوات نظام الملالي)، وكان لهذا المشهد دويه الضخم في الدوائر السياسية والصحفية في العالم.ومع ظهور فيروس كورونا في العالم، سعى على خامنئي وغيره من قادة نظام الملالي إلى استخدام وباء كورونا كنقطة ارتكاز لتحقيق الاستقرار لنظامهم المرتعش، وإلقاء هذا الفيروس الفتاك على أرواح أبناء الوطن والمقاومة الإيرانية. وفي الوقت نفسه، يتظاهرون بالخداع ولعب دور الضحية ويدعون أن السبب في تفشي وباء كورونا في البلاد وارتفاع عدد الضحايا هو العقوبات الدولية المفروضة على نظامهم الفاشي، وبهذه الطريقة يعتقدون أنهم سيفتحون أبواب المجتمع الدولي أمامهم أملًا في رفع العقوبات. بيد أن الشعب الإيراني المجيد والمقاومة الإيرانية الباسلة تصدوا لهذا النظام المحتال، حيث قالت قيادة المقاومة الإيرانية إنهم حولوا الحرب ضد كورونا إلى جزء من الحرب للإطاحة بالملالي إلى الأبد. وبناءً عليه، فإن الملالي ارتكبوا خطأً فادحًا في سوء التقدير مرة أخرى حيث أنهم كانوا يتطلعون إلى عبور جدار أعلى من قامتهم! وبالنظر إلى التطورات خلال عام مضى، ندرك أن المجتمع الدولي يقف بجانب الشعب الإيراني والمقاومة الإيرانية عمليًا وعلميًا، لأنه يعلم من التجربة أن نظام الملالي يكذب وأنه نظام غير جدير بالثقة ولا يمكن الاعتماد عليه. فالنظام الذي كان دائمًا ما يقمع الشعب الإيراني ويهدد شعوب العالم على مدى العقود الـ 4 الما ......
#المقاومة
#الإيرانية
#مستعدة
#للإطاحة
#بالدكتاتورية
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684975
احمد جمعة : بالحبّ لا بالدكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#احمد_جمعة للحبّ وجهًا واحدًا هو الحبّ، أما الدكتاتورية فوجوهها عدَّة، منها الديني والسياسي والطائفي والعنصري والفاشي...شاهدت مؤخرًا فيلمًا وثائقيًا له طابع رومانسي وشاعري، تحدثت فيه شخصيات من أنحاء العالم، ابتداءً من بابا الفاتيكان فرانسيس والمخرج الأمريكي سكور سيزي وامرأة جدة من الارجنتين فقدت ابنتها في عنفوان الانقلاب العسكري الذي اختفى فيه الألاف كما هو حال الانقلاب الدموي في تشيلي الذي راح ضحيته مئات الآلاف بينهم الرئيس الشرعي المنتخب سلفادور الليندي والشاعر بابلو نيرودا الذي رحل كدرًا واكتئابًا وفي رواية اغتيالاً...وهناك شخصيات أخرى من أرجاء العالم منهم إيطالي هوايته البحر، أنقذ عشرات الأطفال اللاجئين من الموت غرقًا وتبناهم...ومن خلف هذا العالم ومن بوابة الحبّ يأتي المخرج الأمريكي سكورسيزي مع زوجته المريضة لزيارة الأب فرانسيس، وللذين لا يعرفون انتماء المخرج الأمريكي، فهو يساري وغير متدين ولكن لم يمنعه ذلك من المجيء للبابا الذي أعترف له بأنهُ يحب أفلامه ويتابعها...خلاصة فيلم (with POP Francis stores of a generation) الذي أتمنى أن يراه كلّ الذين يعرفون الحبّ ليزدادوا تجرعًا منه وأولئك الذين لا يعرفونه لكي يتجرعوه، فهو كما قال فرانسيس بابا الفاتيكان في الفيلم وهو يتحدث عن الحبّ أنَّهُ كالهواء الذي نتنفس، لأُذكِّر فقط رجال الدين عندنا بذلك! أنا لستُ متدينًا ولكن أُحب أولئك الذين يشبهون البابا فرانسيس، الذي لم يخجل وهو يعترف في الفيلم ذاته بأن الرقص حياة وأنّه يرقص التانغو، هؤلاء الرجال يصنعون التاريخ بالحبّ. التركيز دائماً على الحبّ عندي له مغزى عميق، إذ يقود لمجتمعات سعيدة خاليّة من التطرُّف والأحقاد والكراهيّة، بالإضافة إلى أنَّه يبني مستقبلاً لأجيال خاليّة من العقد المرضيّة. الخلاصة أن محبة الناس لك غاية لا تُدرك إلا إذا أحبَّبت الناس وبادلتهم مشاعرهم وأصبحت منهم واختلطت بهم وعرفت مشاعرهم وحلَّلت مشاكلهم بما أمكنك، واستمعت لمعاناتهم وتفهَمت ظروفهم وساعدتهم على تجاوز عقباتهم، والوطن كذلك حاله حال الناس لن يصْفى لك ولن يستقِر معك ولن يسمو بك إلا إذا منحتهُ من وقتك وعرقك وجهدك ووفائك له، حينها يصبح بيتك وهنائك وجنتك، والسؤال بعد هذه الديباجة السريعة: هل كلّ إنسان أو مسئول أو حاكم أو مواطن بهذه الدرجة من العطاء والوفاء ليحقِّق هذه الشروط التي تجعلهُ محبوباً بين الناس وسعيداً في وطنه؟هذا الثمن ليس من السهل دفعه دون أن تكون تضحيته بوقتك وصحتك ولهذا تجد نادراً ما تتوفَّر هذه الخصال ممن أولوياتهم مصالحهم الخاصة، ورغباتهم الأنانية والتذمُّر وولائهم قائم على ما ينالونه بالفساد، هذا حال واقعنا اليوم، فهناك من يعطي وهناك من يأخذ.الوطن هذا البيت المشرق والمحفوظ بالعناية الأزلية، مرَّ بالكثير من المحن والتحديات التي كانت بمثابة امتحان، هذا الامتحان يأتي بنتائج غاية في الأهمية يمكنّنا من خلالها أن نبي عليها مستقبل.مساحة التنفُّس أمام الإنسان وإدخال السعادة في نفسهِ، هي اليوم بحاجة للتأمُّل، فهي موجودة قريبًا منا ولكننا نبحث عنها في أعالي الجبال وعبر المحيطات والغابات وزيارة الأطباء وتناول الأدوية والسعي لامتلاك الأموال والصراع من أجل المناصب والمراكز وكلّ هذه الحروب الطويلة يمكن للإنسان أن يوفرها دون حروب دينية وسياسيّة وطائفيّة عقيمة.السعادة تكمن بهذه الأمكنة دون أن يخسر الإنسان سمعته وطهارته وشرفه ومن غير أن يلطخ يده بأي من الممارسات غير السويّة، ففي عالم يختلط الكذب والنفاق والفساد سيحل فيه الشقاء للبشر.السعادة والنجاح والصحة مث ......
#بالحبّ
#بالدكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742773
جمشيد ابراهيم : خلط الديموقراطية بالدكتاتورية
#الحوار_المتمدن
#جمشيد_ابراهيم تطرقت في المقال السابق عن مطاطية الديموقراطية و الحرية او بعبارة اخرى عن غموض و تفسيرات متعددة تشبه تفسيرات القران المختلفة و المتعددة التي تستغل لخدمة مصالح معينة و لكن هذا لا يعني شيطنة الديموقراطية او انها لا تصلح لكل المجتمعات بل على العكس فاذا طبقت الديموقراطية فعليا و تتدخل السلطة دكتاتوريا لمنع استغلال المواطنين بحجة الديموقراطية دعني اقول ديموقراطية و حرية بقيود و شروط دكتاتورية لخدمة المصلحة العامة و البيئةتمارس الدول الراسمالية في اوربا الغربية بصورة خاصة و منذ فترة نظام ديموقراطي و رأسمالي اجتماعي مع تدخل السلطة اينما برزت الحاجة لحماية الجماهير فمثلا لا يستطيع المؤجر طرد المستاجر بسهولة و لا يستطيع رب العمل فصل العمال دون اسباب مقنعة و هناك نظام ضرائبي معقد لحماية البيئة و المجتمع لذا لا نستطيع شيطنة الراسمالية و الشيوعية و وضعها في معسكرات عدائية بل يجب خلط الجوانب الايجابيات منها في نظام راسمالي اجتماعي مشتركتطبق اغلبية دول اوربا الغربية و بنجاح نظام تجاري (راسمالي / سوقي) اشتراكي تجعلها اشتراكية اكثر بالف مرة من الدول التي تسمي نفسها اشتراكية شيوعية فلو تعرض العامل للبطالة فهناك راتب لفترة معينة و دورات تاهيلية مهنية مجانية لمساعدته في الحصول على وظيفة جديدة – هناك ايضا فترات معينة براتب للامهات و الاباء عند انجاب الاطفال و الحكومة تدخر مبالغ طائلة لمساعدة الجماهير و ارباب العمل في الازمات حتى اذا طالت فترتها مثل تفشي كورونا و اليوم بسبب الحرب في اوكرانيا و هذا يعني بانها لديها نظام اداري رائع للاحتياط و محاربة الفساد و هناك حالات كثيرة اخرى تتدخل فيها السلطة و قوانين لحفظ الامن لانها تعرف جيدا ان المشاكل الاقتصادية لا محالة تؤدي الى مشاكل اجتماعية فتزداد نسبة الجرائم في الازماتهذا و ان رغبة اللاجئين و المهاجرين باعداد كبيرة في الاقامة في البلدان التي تسمى اجحافا بالراسمالية رغم المخاطر التي تواجههم هو اكبر دليل على تقدم و نجاح هذه الانظمة الراسمالية الاشتراكية و الديموقراطية الدكتاتورية. بلاد المسلمين دكتاتورية فاسدة وسخة متاخرة لا يريد حتى المسلم ان يذهب اليها و هو كالذي يريد المرحاض نظيفا و لكن عندما يقضي حاجته يتركه وسخا لذا لا تستطيع تطبيق هذا النظام في بلدان قال رسول الله و ضرط رسول الله و تغوط رسول الله الا بعد التخلص من رائحة افرازات رسول اللهwww.jamshid-ibrahim.net ......
#الديموقراطية
#بالدكتاتورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750421