الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد مضيه : نظام الرأسمال:عنصرية فاشية في الداخل وحروب عدوانية بالخارج
#الحوار_المتمدن
#سعيد_مضيه نظام الراسمالية: عنصرية فاشية في الداخل وحروب عدوانية بالخارج مثلما يستبد ترمب في العلاقات الدولية فإنه يطور نظاما استبداديا فاشيا داخل الولايات المتحدة. وكما انتهك القانون الدولي والقرارات الدولية بنقل السفارة الأميركية الى القدس وإهداء القدس لإسرائيل وكذلك إهدائها الجولان والموافقة المبدئية على ضم مناطق من الضفة الى دولة إسرائيل، فإنه ينتهك الدستور الأميركي مؤيدا من قبل المدعي العام الأميركي، وليام بار. "ويليام بار، النائب العام في إدارة ترمب اعتبر مهمته الدفاع عن ترمب وسلطته التنفيذية المطلقة ، والتي حسب اعتقاده يجب إعفاؤها من أي مساءلة سياسية او أخلاقية. وقد أصاب جيمز رايزن إذ رأى التطابق بين بار وسيئ السمعة ، كارل شميت ، ذلك ‘القاضي الملكي’ للرايخ الثالث"[النازية، ومن ثم التطابق بين ترمب والفوهرر]. ذلك ما استخلصه العلامة هنري غيروكس، المختص في نقد ثقافة "فاشية الليبرالية الجديدة "، وذلك في مقالته المنشورة في 26 يونيو على موقع كاونتر بانش بعنوان "إزدراء القانون بالولايات المتحدة". في مقاربته المتعمقة يرى غيروكس أن "بار يضع ترمب فوق القانون، نوعا من السيادة المتفردة، وينصب هدفين اثنين لدونالد ترمب ووزارة العدل الخاضعة لبار: قمع اي تحقيق في سلوك الرئيس ترمب وأعوانه، وملاحقة منافسيه السياسيين بنهج عدواني". فماذا يتبقى من معالم ديمقراطية الليبرالية الكلاسيكية؟!المدعي العام الأميركي يحث على الإرهاب، يواصل غيروكس تعداد مثالبه، ". بلا حياء عمم بار توجيهات على جنود الحرس الوطني والشرطة يدعوهم لمهاجمة المتظاهرين السلميين في ميدان لافاييت احتجاجا على قتل جورج فلويد، وذلك لكي يخلي طريق ترمب لدى التوجه الى الكنيسة لالتقاط صورة له وهو ممسك بالإنجيل. فإذا كانت سيادة القانون جوهر الحكم الديمقراطي، وازدراء القانون جوهر حكم الطغيان، فإن الإرهاب هو جوهر الحكم الاستبدادي ". التمسح بالقداسة وسيلة احتيال سياسي لدى الأنظمة الفاشية عموما؛ فقد زعم بوش الابن أن الله أمره في المنام بغزو العراق! وتعزو الأنظمة الأبوية العربية كل تصرفاتهم وكذلك تبعيتهم لدول الامبريالية الى التزام بالدين!لا يقتصر الأمر على الرئيس ووزيره ، فالدولة بأكملها جهاز للقهر الطبقي ، توظف السيطرة السياسية والهيمنة الإيديولوجية لخدمة مصالح تحالف الطبقات المهيمنة وهي في الولايات المتحدة النخب الرأسمالية والاحتكارات الكبرى. إرهاب الشرطة والحرس الوطني وظيفتهما توفير الأمن لمصالح الشركات الكبرى والنخب المالية . يُجمل غيروكس هذه الحقيقة فيقول، "ترمب وبار من دعاة هيمنة البيض، ومغرمان بالتطهير العرقي، وازدراؤهما للقانون شهادة على إيمانهما بسياسات الفضلات البشرية. وما أثبته ترمب وبار بصراحة تامة وبقليل من الأسف ان ما من مؤسسة معصومة من تسلط السياسات الفاشية. وكما أشار ويليام روبنسون فمن اولى بوادر سياسات الفاشية بروز الدولة التسلطية والرجعية سياسيا. علاوة على ذلك فالدولة يعاد تشكيلها بحيث تلبي حاجات النخبة المالية والشركات الكبرى؛ وعلى جبهة الثقافة تبرز وتتبلور جماعات استعراضية فاشية مبتذلة (وانابي) مثل الحركات القومجية، النازيون الجدد، ميليشيات يمينية وجهاز ميديا يخضع لليمين المتطرف. جميع هذه العناصر تجد الدعم من جانب ترمب وبار" .اللجوء الى العنف دليل تضعضع النهج الطبقي وفقدان الطبقة المسيطرة هيمنتها الإيديولوجية. حينئذ، فإن مألوف العادة ان تجمد الطبقة المسيطرة نظم الحرية السياسية وتستبدلها بنظم فاشية. "إن مسيرات الآلاف عبر الشوارع وحركة حياة السود مهمة قد أكدت بقوة ان تغييب ا ......
#نظام
#الرأسمال:عنصرية
#فاشية
#الداخل
#وحروب
#عدوانية
#بالخارج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683174
صلاح بدرالدين : كل الدعم للنشطاء الحقوقيين السوريين بالخارج
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين بعد جهود مضنية ومتابعات ونشاطات ذات طابع حقوقي من نشر بيانات على وسائل التواصل الاجتماعي ، وعقد ندوات في عواصم ومدن البلدان الأوروبية من جانب عدد من المحامين السوريين الوطنيين ، مطالبين بتقديم عناصر امنية سورية معروفة الى المحاكم متهمة بممارسة القتل والتعذيب ضد الثوار والمدنيين ، وصلت الى أوروبا وقدمت طلبات اللجوء في بعض الدول ، استجابت محاكم المانية وفرنسية للدعاوى المقامة المعززة بالشهود حيث القي القبض على الضابط الأمني – أنور رسلان – وصف ضابط اياد الغريب بألمانيا وحكم على الأخير بالسجن ومازال الأول قيد المحاكمة ويبدو القائمة طويلة وسيطال الجزاء العادل متهمين آخرين . لاشك ان محاكمة هؤلاء الافراد لاتقتصر على أشخاصهم فقط بل تتعدى الى وضع النظام السوري ومؤسساته القمعية في قفص الاتهام والادانة ، وتكشف عن مدى تورط الاعداد الكبيرة من العناصر الأمنية ، في المشاركة بعمليات التعذيب والتصفيات الجسدية التي طالت مئات الالاف خلال العشر سنوات الأخيرة من عمر الثورة مما يستدعي تقديم كل الدعم والاسناد لنشطائنا الحقوقيين من جانب كل من مازال وفيا لمبادئ الثورة ودماء الشهداء وآلام ذوي الضحايا والايتام والعائلات المنكوبة . من المؤسف والغريب جدا أن تواجه تلك الجهود بالرفض والتشكيك من جانب من يعتبرون انفسهم أصحاب الثورة واولياء أمور المعارضة وخلال المتابعة تبين لي تعدد الدوافع والاهداف ، بين من يرفض أي عمل ان لم يكن بامرته ، ومن يخشى على نفسه ان تطاله الملاحقة ، ومن لايؤمن بالعمل الجماعي المعارض بتكامل النضال السياسي مع النضال الحقوقي المستقل ، وبين من يحضر الخطى لعقد صفقة ما مع أوساط النظام على شاكلة ( العدالة التصالحية ) ويرى في تقديم بعض عملاء النظام للمحاكمات بمثابة عرقلة لخططهم . علينا جميعا ومن دون استثناء أن نوجه باللوم لانفسنا أولا وأخيرا على المشهد الراهن اللاطبيعي ، فلو تمتعت حركتنا الوطنية السورية بالشرعية ، ولو تمت مراجعة شاملة لماحصل في عشرة أعوام ، وعقد المؤتمر الوطني السوري الجامع ، وتم انتخاب قيادة شرعية ، لكان بالإمكان الاتفاق على كل الخطط والمشاريع والخطوات بمواجهة نظام الاستبداد بما في ذلك صياغة أسس ومتطلبات واطر الجانب القضائي في العدالة الانتقالية ، وسبل تقديم المجرمين لمحاكم وطنية ومحكمة الجنايات الدولية ، وقبل ذلك إمكانية فرز الأبرياء عن المجرمين ، وتصنيف درجات المسؤولية في الجرائم العسكرية ، والأمنية، والمالية ،والسياسية ، والأخلاقية ، للنظام وشركائه واتباعه ، ولامكن أيضا تعريف وتحديد الذين انتقلوا الى صفوف الشعب مبكرا ، والذين غادروا لاسباب وطنية وشخصية ومصلحية وووووو . حملة ظالمة غير مبررة على الناشطين الحقوقيين السوريين في الخارج ، ليس من جانب اعلام نظام الاستبداد فحسب بل من شخصيات ومجموعات معارضة أيضا ، وياتي استهداف الأستاذ أنور البني في المقدمة ومحاولة تشويه سمعته علما انه وافراد عائلته تعرضوا للاعتقال والاحكام الجائرة والملاحقة طوال حكم حافظ الأسد ووريثه ، وتاريخه الناصع بالوطنية وخدمة المواطنين عندما كان بالوطن في مجاله الحقوقي هو واخرين أمثال السجين السياسي الاستاذ خليل معتوق يكفيه ، ولايحتاج الى الدعاية لنفسه فانا اعرفه جيدا منذ اعوام طويلة ،على مايظهر هناك البعض من المحسوبين على المعارضة لاعمل لهم سوى تمضية الوقت بالطعن بالمناضلين والشرفاء ،هذا اذا اخذنا الامر بحسن نية . يكفينا هذا الجدل العقيم والتحامل على البعض علينا تشجيع ودعم البني وزملائه من حقوقيينا لملاحقة كل من اجرم بحق السوريين من اية ......
#الدعم
#للنشطاء
#الحقوقيين
#السوريين
#بالخارج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710797
أحمد بيان : -مناضلون- على خطى -الأعيان-: الاحتماء بالخارج
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بيان كان الأعيان (قواد وتجار وكبار الجيش...) فيما مضى (أواخر القرن التاسع عشر بالخصوص) يحتمون بالمستعمر أو بما يسمى "القوى العظمى" حفاظا على ممتلكاتهم وامتيازاتهم وحظوتهم، وكذلك ضمانا لأمنهم وسلامتهم وتهربا من أداء أي رسوم أو ضرائب سواء "بالحق أو بالباطل"، خاصة في فترات ضعف أو بداية انهيار "السلطة المركزية". وأدى شعبنا ثمن ذلك التواطؤ المركب غاليا (بين المطرقة والسندان).وحتى الآن، نعيش هذا الاحتماء الجبان في صيغه الجديدة والحقيرة. فكثير من الوزراء و"الأعيان" و"الزعماء" من مختلف المواقع السياسية والنقابية والجمعوية يلجأ الى حضن النظام القائم أو الى جبة "المستعمر" (الامبريالية) أو اليهما معا. ويتجلى ذلك في امتلاك (الحصول) على الجنسية الأجنبية (الفرنسية أو الأمريكية أو الهولندية أو البلجيكية أو الاسبانية...). ونعرف تفاصيل حكاية أحمد الطويل والإخوة بوريكات رغم جحيم تازمامارت...المشكل حقيقة ليس في احتماء الوزراء و"الأعيان" و"الزعماء" و"الجنرالات" وحتى الأحزاب السياسية والقيادات النقابية والجمعوية...، سواء بالنظام أو بالخارج والاستفادة من نفوذ الخارج وجنة الخارج (إنها قوانين الصراع، أي أن تكون أو لا تكون)، المشكل العويص هو لجوء أسماء معروفة تدعي النضال والمعارضة الى الاحتماء بالنظام سرا أو علانية أو بالخارج (الحصول على الجنسية). وهناك أسماء أخفت وأخرى تخفي جنسياتها الجديدة وتشوش على المناضلين المبدئيين، المناضلين الحقيقيين...كم تساءلنا لماذا اهتمام الإعلام المأجور بالداخل والخارج بفلان وعلان... كم تساءلنا عن "الجرأة" الزائدة لدى هذا الاسم (النكرة) أو ذاك...كم تساءلنا عن الإمكانيات المادية المتوفرة لدى عمرو ولدى زيد...كم تساءلنا عن حقيقة المشاريع "الناجحة" بين عشية وضحاها...كم تساءلنا عن مصادر تمويل مجلات أنيقة وشهادات عليا من جامعات ومعاهد دولية مرموقة...كم تساءلنا عن خلفيات تشكيل لجن الدعم والائتلافات والترشيحات للجوائز الدولية...كم تساءلنا عن فرص العمل المتاحة بسخاء أمام بعض الأسماء المحظوظة (الصحافة، الجامعة، المقاولة...)... الآن (وحقيقة حتى قبل الآن بالنسبة للمناضلين المواكبين مشكورين، نعتذر-نقد ذاتي- عن عدم الإنصات الى تجاربهم وتوجيهاتهم الدقيقة والعميقة)، انكشفت الصورة، على الأقل بالنسبة الينا نحن الطيبين (الأغبياء) ذوي النيات الحسنة (آخر من يعلم). فعندما تحين ساعة تصفية الحسابات بين النظام الذي "لا تأخذه سنة ولا نوم" وحواريه ومن بينهم "أصحابنا" المحميين المتواطئين تظهر الحقيقة عارية...الآن (وحقيقة حتى قبل...) "ظهر الحق وزهق الباطل". فليتحمل المناضلون الحقيقيون مسؤولياتهم. فلا مجال للتشكي أو التباكي بعد فوات الأوان (أنا/نحن العبرة)...الآن (وحقيقة حتى قبل...) نعلم لماذا الاهتمام بهذا المعتقل دون الآخر...الآن (وحقيقة حتى قبل...) نعلم لماذا تشكيل لجنة التضامن مع هذا المعتقل دون الآخر، هذا الآخر الذي قضى سنوات من المعاناة وعائلته أيضا في صمت... الآن (وحقيقة حتى قبل...) نعلم لماذا دعم هذه العائلة (الأسرة) دون أخرى. إنها جرائم مفضوحة (حتى بالمعنى الأخلاقي) يتحمل مسؤوليتها كل من يدعي الدفاع عن المظلومين (الجماهير الشعبية الكادحة) وعن حقوق الإنسان، من أفراد وأحزاب ونقابات وجمعيات...الآن (وحقيقة حتى قبل...) نعلم لماذا تسليط الضوء (الكاميرات) على هذا الاسم دون الآخر...الآن (وحقيقة حتى قبل...) نعلم لماذا الاحتفاء (تكريم) والإشادة بهذا الاسم دون الآخر...الآن (وحقيقة حتى قبل...) نعلم لماذا وضع "ال ......
#-مناضلون-
#-الأعيان-:
#الاحتماء
#بالخارج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711990