الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد كشكار : الدين ليس مسألةً شخصيةً كما يعتقدُ اليساريون التونسيون، الدينُ اجتماعيٌّ أو لا يكونْ
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار ملاحظة: أنا يساري تونسي وكنتُ من رأيهم.مقدمة ضرورية: سأتناول في هذا المقال علمانية أقصى اليسار التونسي (Les gauchistes staliniens : PCT, POCT, Watad & compagnies)، سأتناولها على المستوى الفكري لأن أقصى اليسار -من حسن حظ تونس- لم يحكم حتى يطبقها. علمانية مشوّهة ورثها فكريا عن الثورة الفرنسية المعادية للدين (1789) حيث كان شعارها الفظيع (كنتُ أراه رائعًا): "شَنقُ آخر ملك بأمعاء آخر قِسّ". وورثها أيضًا عن ستالين وممارساته البشعة ضد الأديان (مسيحية وإسلام) حيث هدم الكنائس والجوامع وجعل من الإلحاد دينًا يُدرّس في الجامعات. حسب رأيي المتواضع، ستالين لم يكن علمانيًّا بالمرة لأن العلمانية تحترم الدين ولا تعاديه، تبعده عن المجال السياسي فقط.لُبُّ الموضوعْ:يعتقد اليساريون التونسيون بأن الدينَ مسألةٌ شخصية، وهو في الواقع مسألةٌ تهمّ المجتمع أكثر مما تهمّ الفرد، وأخص بالذكر الدين الإسلامي، ديننا في تونس: كل طقوسِ أركانه الخمسة تؤدَّى جماعيًّا، وقد تفقد معناها الديني لو أجبِر المسلم على تأديتها وحيدًا معزولاً كما قد يقع أحيانًا لمسلمٍ مغتربٍ معزولٍ أو لمسلمٍ في سجن انفرادي. ويبدو لي أن هذا الاعتقاد الخاطئ والسائد لديهم هو الحبلُ الذي قيّدوا به أنفسهم وبأيديهم، مما أدّى إلى تقوقعهم وانحسارهم داخل المجتمع التونسي المسلم بنسبة 99%، والشعبُ ليس مسؤولاً عن جهلهم بالدين ولا عن عدم إدراكهم بأن للعلمانية مقاربات متعددة ولا على فشلهم الاجتماعي والثقافي والسياسي. دعوتُهم لنفي البُعد الاجتماعي للدين وإقصائه من الفضاءات العامة لا تعدو أن تكون إلا دعوةً غير مباشرة، وقد تكون غير واعية، لاستئصال الدين من المجتمع، والواقع أن دينَنا لم يكن لِـيصمدَ قرنَين من الزمن ضد الغزو الثقافي الفرنسي لولا بُعده الاجتماعي، أي منذ غزوة نابليون لمصر سنة1798 . لذلك نرى المجتمع متشدّدًا دينيًّا أكثر من الفرد، ونراه قد يغفر الأخطاء الفردية المخالفة للشرع والأخطر على المجتمع (الرشوة، الربا، الاحتكار، الزنا، الشطط في الأسعار، إلخ) ولا يتسامح مع الأخطاء التي تُرتكب في الفضاءات العامة رغم أنها أقل ضررًا على المجتمع (الازدراء اللفظي العلني للمقدسات، الإفطار العلني في رمضان، البيكيني في الشط، إلخ).لماذا بقيتُ أنا علمانيًّا إذن؟ بقيتُ ولكنني تطوّرتُ وتبنيتُ العلمانيّة على الطريقة الأنغلوساكسونية المتصالحة مع الدين (la sécularisation في أمريكا وكندا وبريطانيا وألمانيا والدول الأسكندنافية)، وتخليتُ عن العلمانيّة على الطريقة الفرنسية (La laïcité)، أي العلمانيّة المعادية للدين والنافية لأدواره الروحانية والعملية في المجتمع، أي أصبحتُ غير معادي للدين خلافًا لجل العلمانيين التونسيين (يساريين وليبراليين). بقيتُ علمانيًّا لأنني أؤمن بالفصل بين الدين والسياسة خلافًا لكل الإسلاميين. السياسة تدخل في مجال العقل، ولا شيء أفضل من العقل لسياسة الناس وتنظيم شؤونهم الدنيوية، أما الدين فهو يتجاوز مدارك العقل، هو مجال المعجزات، تؤمن بها أو لا تؤمن، لا مكان فيه لمنطقة رمادية بين الأبيض والأسود أو لمنزلة بين المنزلتين. والسياسة ترعاها أحزابٌ تتنافس فيما بينها من أجل الوصول إلى السلطة والهيمنة على باقي الأحزاب الأخرى، يحدث هذا حتى في الأنظمة الديمقراطية، أما الدين فهو خٌنوعٌ كله وتسليمٌ كله، خٌنوعٌ لله وتسليمٌ بمشيئته ورضاءٌ بقدره، وقناعةٌ بحلوه ومره. قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه". حديث يمكن تطبيقه في الدين، لكن يبدو لي أنه من الم ......
#الدين
#مسألةً
#شخصيةً
#يعتقدُ
#اليساريون
#التونسيون،
#الدينُ
#اجتماعيٌّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688990
ال يسار الطائي : اليساريون ..ازمة ادراك ام ازمة انتماء
#الحوار_المتمدن
#ال_يسار_الطائي ألأنفةُ و النظرة الفوقية هي ابرز سمات رموز وشخصيات اليسار العراقي والنظرة للمجتمع من خلال المستوى الثقافي والعلمي ناسين أن الفترة من 17 تموز 1968 الى يومنا هذا ، كانت حقبة سوداء في تدني الوعي و توجيهه بمسار واحد هو البعث و الحمق اللاقومي و بعد انتهاء حقبة البعث جائت حقبة دبابة الاحتلال و الاقزام و التي زاد فيها التدني الثقافي بمسارين طائفي و اخر شوفيني انفصالي ، و توظيف اصحاب القرار الرسمي باتجاه العمالة لامريكا اولا و لدول الجوار ثانيا ، فهم موظفين لديهم لكن في الحكومة العراقية .اين دور اليسار العراقي ؟الحق يقال دورهم و العدم سواء بسواء منذ فترة الاعدامات البعثية حتى الساعة مما ادى الى انسلاخ الجمهور عنهم واعتبارهم مجرد تجار كلام غير مفهوم و ايضا فان كثير منهم يقيمون في دول اوربا الحليفة لواشطنو الحرص اكيد على نعمة الغرب في البطون اليسارية ، فربما اختلط عندهم الامر بالمزج بين اليسار واليمين من خلال صدقات الغرب و موائده .فلا نسمع لمثقفيه الا تنظيرا يصب جام غضبهم على المتاسلمين و كأنهم ليسوا باسوء منهم ، نعم اسوء منهم فلو تنازلتم قليلا و تركتم ترفكم الثقافي المشابه للانفة البرجوازية و عايشتم الشارع و همومه و متاعبه وان تكونوا جزء منه ، فمن يعيش بالدنمارك و السويد و لندن لايعرف بمأساة مدينة الصدر او بيوت الصفيح و التجاوز و لايحس بالهدم الاقتصادي و الخدمي لسكان الوسط و الجنوب رغم ان معظم هؤلاء من هذه المناطق .كي تدلي بدلوك في بناء وطن عش حياته و كن جزء منه فترفكم لن يخلق لكم الا عدما و تنتهون حين موتكم بلا ارث و لا ذكر...**سعد الطائي ......
#اليساريون
#..ازمة
#ادراك
#ازمة
#انتماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695325
محمد كشكار : اليساريون التونسيون والإسلاميون التونسيون، إلى أين المصير ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار التديّن (وليس الدين) اقتحم ما تحت التفاصيل في حياتنا اليومية وما زال جل اليساريين التونسيين يُصرّون على تصنيفه في البِنى الفوقية !التديّن (وليس الدين) أراحنا من أنظمة ديكتاتورية وتسبّب في حروب أهلية وما زال جل اليساريين التونسيين يُصرّون على أنه علاقة عمودية !التدين (وليس الدين) لا تخلو منه عائلة يسارية واحدة وما زال جل اليساريين التونسيين يتعايشون معه بسلام في الداخل ويقصونه في الخارج ! اليساريون التونسيون متدينون أنتروبولوجيًّا والمتدينون التونسيون يساريون اجتماعيًّا، فلو حفر كل واحد منهم في داخله لَتصالح مع نفسه ومع الآخرين !اليساريون التونسيون والإسلاميون التونسيون الاثنان يؤمنان بحرية المعتقد الموثقة في القرآن والبيان العالمي لحقوق الإنسان. بقي التطبيق حلم لم يتحقق !أمنية: لو تنازل اليساري التونسي قليلاً ما لأخيه الإسلامي التونسي، ولو تنازل الإسلامي التونسي قليلاً ما لأخيه اليساري التونسي، لوجدا Des terrains d’entente.Terrain d’entente n° 1 entre Gauchistes & Islamistes "إِنّ اللّهَ لا يُغيّرُ ما بِقومٍ حتّى يُغيّروا ما بِأنفسِهم" (قرآنٌ كريمٌ) Terrain d’entente n° 2 entre Gauchistes & Islamistes "مِن كلٍّ حسب جَهدِه، ولكلٍّ حسب حاجتِه" كارل ماركس الفيلسوف الحالِمُ الجميلُ Terrain d’entente n°3 entre Gauchistes & Islamistes "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" المصطفَى الحبيبُ صلى الله عليه وسلم Terrain d’entente n°4 entre Gauchistes & Islamistes"الاقتصاد الاجتماعي-التضامني" لكم أسوة في تجربة جمنة التي ساهمتم معا في إنجاحها.إمضائي: "إذا فهمتَ كل شيء، فهذا يعني أنهم لم يشرحوا لك جيّدًا !" أمين معلوف ......
#اليساريون
#التونسيون
#والإسلاميون
#التونسيون،
#المصير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703969