محمد عبد الكريم يوسف : لسعة النحلة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف للشاعرة ناكيتا جلترجمة محمد عبد الكريم يوسف*** كن شرسا مثل النحلة ،حقق الأشياء التي تحبها،حتى لو كانت النتيجة هي الموت. عندما تتعلم الشجاعة فقط،تجني ما تريده،وستعرف من أنت ،وأن قلبك الذهبي ، حلو مثل العسل. ......
#لسعة
#النحلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714059
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف للشاعرة ناكيتا جلترجمة محمد عبد الكريم يوسف*** كن شرسا مثل النحلة ،حقق الأشياء التي تحبها،حتى لو كانت النتيجة هي الموت. عندما تتعلم الشجاعة فقط،تجني ما تريده،وستعرف من أنت ،وأن قلبك الذهبي ، حلو مثل العسل. ......
#لسعة
#النحلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714059
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - لسعة النحلة
محمد زكريا توفيق : النحلة، هذا الكائن الرائع
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق عدد أنواع النحل التي تعيش الآن تزيد على 20 ألف نوع تقريبا. قليل من هذه الأنواع تعيش في مجتمعات (ملكة، شغالة، ذكور)، وتخصص في العمل. باقي الأنواع تعيش كل منها بمفردها في عزلة تامة، تبني بيوتا مستقلة لها ولأولادها. أنواع كثيرة من النحل، يصعب على الرجل الغير متخصص، التعرف عليها عند رؤيتها لأول مرة. تتباين في الشكل والحجم. بعضها يبلغ طولها 2 مليمتر، والبعض الآخر قد يصل طولها إلى 4 سنتيمترات. هي نحلة عملاقة بالمقارنة. بعضها لا شعر لها، أو لها شعر مثل الفروة. وبعضها لها ألوان وانعكاسات ضوئية على جسمها الخارجي تبهر الناظرين. النحل بصفة عامة، تختلف عن أولاد عمومتها الزنابير في شئ واحد هام. كل أنواع النحل، بدون استثناء، حشرات نباتية لا تأكل اللحوم. مثل الفيثاغورسيين والرواقيين وأتباع أفلوطين والهندوس. تعيش النحلة على رحيق الأزهار وحبوب اللقاح. تمزجهما وتكون منهما العسل. خصلة نبيلة من طباع الناس الطيبين. النحلة لكي تعيش، لا تقتل حيوانا آخر أو حشرة أخرى، أو تتسبب في موتها. هي أيضا لا تقلع نباتا من جذوره، ولا تسبب ألما أو حزنا أو مرضا لأحد، ولا تيتم أطفالا، ولا تثكل أمهات، ولا تفجع آباء، ولا ترمل زوجات. أعمالها النبيلة لا تقتصر على عدم إلحاق الأذى بالغير، لكنها تقدم للنباتات التي تتغذى على رحيق أزهارها، أكبر فائدة في المقابل. تنقل حبوب لقاح زهورها برقة من زهرة لزهرة، فتشجع ظهور الفاكهة والبذور بها. حب وود طبيعي، وتبادل منافع عمره ملايين السنين. كان السبب في ظهور الأريج والعطور والألوان البهيجة، التي تتزين بها الزهور وتتجمل. العطر والحلل البهية الخلابة التي تتزين بها الزهرة، تلفت انتباه النحلة، وتدلها على مكانها. تتفتح الزهور بألوانها وعطرها إعلانا عن وجودها في هذا المكان والزمان. مثل الصبايا الجميلات، يتزين ويعطرن المكان في الحفلات العامة. هذا ما تفعله الزهور، لكي تزيد من فرص انتقال حبوب اللقاح بينها. بدون هذا التزاوج، لن تظهر أجيال جديدة للنباتات، وتختفي الثمار والبذور وتنقرض الأشجار. هذه حقائق يجب أن نعلمها جميعا.أنواع النحل العديدة التي تعيش بمفردها، تبني بيوتا مختلفة. بعضها تبنيه في جذوع الأشجار الميتة، والبعض الآخر في حفر في باطن الأرض، مثل أولاد عمومتها الزنابير الحفارة. لكنها داخل بيوتها، تبني غرفا منفصلة، تسع كل منها ليرقة واحدة. أنواع أخرى تستخدم خلطة من الرمل واللعاب. وغيرها تستخدم القص والتفصيل والحياكة، لكي تبني بيتها من أوراق الشجر. بدون الاستعانة بالخيوط والإبر. وبعضها تبدو بيوتها من تصميم مهندسين كبار استعانت بنظريات معمارية معقدة. نحلة الصمغ (Colletes) مثلا، التي تعيش بمفردها، تبني عشها في باطن الأرض. تستخدم ورق الجدران الذي يشبه السلوفان، كعازل للرطوبة والحرارة، لكي تحافظ على مخزونها من العسل، وتمنعه من التسرب خارج العش. هذا العزل، يحمي العسل من العفن والفطريات. أنواع أخرى تدهن عشها بالشمع كعازل. غيرها، نحلة المنجم (Halictus) مثلا، إلى جانب استخدامها للشمع، تحفر نفقا للتهوية للتقليل من الرطوبة داخل العش. النحلة الخياطة أو قاطعة الأوراق (Megachile)، في حجم نحلة العسل المعروفة. تقطع جزءا بيضاويا من حرف ورقة شجرة. ثم تقوم بلفه في شكل اسطوانة، تملؤها بفطيرة العسل. ثم تضع فوقها بيضتها. بعد ذلك، تذهب لكي تقطع من حافة ورقة شجرة قرصا مستديرا في حجم فتحة الاسطوانة. ثم تقوم بقفل الاسطوانة بالقرص المستدير.تكرر العمل السابق وتعمل اسطوانة لبيضة أخرى. تضع هذه الاسطوانا ......
#النحلة،
#الكائن
#الرائع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743957
#الحوار_المتمدن
#محمد_زكريا_توفيق عدد أنواع النحل التي تعيش الآن تزيد على 20 ألف نوع تقريبا. قليل من هذه الأنواع تعيش في مجتمعات (ملكة، شغالة، ذكور)، وتخصص في العمل. باقي الأنواع تعيش كل منها بمفردها في عزلة تامة، تبني بيوتا مستقلة لها ولأولادها. أنواع كثيرة من النحل، يصعب على الرجل الغير متخصص، التعرف عليها عند رؤيتها لأول مرة. تتباين في الشكل والحجم. بعضها يبلغ طولها 2 مليمتر، والبعض الآخر قد يصل طولها إلى 4 سنتيمترات. هي نحلة عملاقة بالمقارنة. بعضها لا شعر لها، أو لها شعر مثل الفروة. وبعضها لها ألوان وانعكاسات ضوئية على جسمها الخارجي تبهر الناظرين. النحل بصفة عامة، تختلف عن أولاد عمومتها الزنابير في شئ واحد هام. كل أنواع النحل، بدون استثناء، حشرات نباتية لا تأكل اللحوم. مثل الفيثاغورسيين والرواقيين وأتباع أفلوطين والهندوس. تعيش النحلة على رحيق الأزهار وحبوب اللقاح. تمزجهما وتكون منهما العسل. خصلة نبيلة من طباع الناس الطيبين. النحلة لكي تعيش، لا تقتل حيوانا آخر أو حشرة أخرى، أو تتسبب في موتها. هي أيضا لا تقلع نباتا من جذوره، ولا تسبب ألما أو حزنا أو مرضا لأحد، ولا تيتم أطفالا، ولا تثكل أمهات، ولا تفجع آباء، ولا ترمل زوجات. أعمالها النبيلة لا تقتصر على عدم إلحاق الأذى بالغير، لكنها تقدم للنباتات التي تتغذى على رحيق أزهارها، أكبر فائدة في المقابل. تنقل حبوب لقاح زهورها برقة من زهرة لزهرة، فتشجع ظهور الفاكهة والبذور بها. حب وود طبيعي، وتبادل منافع عمره ملايين السنين. كان السبب في ظهور الأريج والعطور والألوان البهيجة، التي تتزين بها الزهور وتتجمل. العطر والحلل البهية الخلابة التي تتزين بها الزهرة، تلفت انتباه النحلة، وتدلها على مكانها. تتفتح الزهور بألوانها وعطرها إعلانا عن وجودها في هذا المكان والزمان. مثل الصبايا الجميلات، يتزين ويعطرن المكان في الحفلات العامة. هذا ما تفعله الزهور، لكي تزيد من فرص انتقال حبوب اللقاح بينها. بدون هذا التزاوج، لن تظهر أجيال جديدة للنباتات، وتختفي الثمار والبذور وتنقرض الأشجار. هذه حقائق يجب أن نعلمها جميعا.أنواع النحل العديدة التي تعيش بمفردها، تبني بيوتا مختلفة. بعضها تبنيه في جذوع الأشجار الميتة، والبعض الآخر في حفر في باطن الأرض، مثل أولاد عمومتها الزنابير الحفارة. لكنها داخل بيوتها، تبني غرفا منفصلة، تسع كل منها ليرقة واحدة. أنواع أخرى تستخدم خلطة من الرمل واللعاب. وغيرها تستخدم القص والتفصيل والحياكة، لكي تبني بيتها من أوراق الشجر. بدون الاستعانة بالخيوط والإبر. وبعضها تبدو بيوتها من تصميم مهندسين كبار استعانت بنظريات معمارية معقدة. نحلة الصمغ (Colletes) مثلا، التي تعيش بمفردها، تبني عشها في باطن الأرض. تستخدم ورق الجدران الذي يشبه السلوفان، كعازل للرطوبة والحرارة، لكي تحافظ على مخزونها من العسل، وتمنعه من التسرب خارج العش. هذا العزل، يحمي العسل من العفن والفطريات. أنواع أخرى تدهن عشها بالشمع كعازل. غيرها، نحلة المنجم (Halictus) مثلا، إلى جانب استخدامها للشمع، تحفر نفقا للتهوية للتقليل من الرطوبة داخل العش. النحلة الخياطة أو قاطعة الأوراق (Megachile)، في حجم نحلة العسل المعروفة. تقطع جزءا بيضاويا من حرف ورقة شجرة. ثم تقوم بلفه في شكل اسطوانة، تملؤها بفطيرة العسل. ثم تضع فوقها بيضتها. بعد ذلك، تذهب لكي تقطع من حافة ورقة شجرة قرصا مستديرا في حجم فتحة الاسطوانة. ثم تقوم بقفل الاسطوانة بالقرص المستدير.تكرر العمل السابق وتعمل اسطوانة لبيضة أخرى. تضع هذه الاسطوانا ......
#النحلة،
#الكائن
#الرائع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743957
الحوار المتمدن
محمد زكريا توفيق - النحلة، هذا الكائن الرائع